من لزم الإستغفار فتح الله له كل أبواب الخير 🌿 الشيخ بدر المشاري 🌿 مهموم حالات واتس اب - YouTube
من لزم الاستغفار ؟ - YouTube
كيف يمكن لله أن يحقق لك أمنية اعجازية صراحةً وقلبك أسود ؟ ان كنت تشك في صحة ما قلت سابقاً ؟ فلك في قصة نوح أية وعبرة ، وان كنت تضن ان هذا الكنز يخص الانبياء والرسل فقط فأنت مخطئ حتماً. لهذا الكنز العظيم باب في الجنة وهو ما يعني للعقلاء أن من يعشقونه غالباً ما يدخلون الجنة. القصة الثالثة: روي أن رجلاً جاء إلى الحسن البصري رحمه الله فشكى إليه قلة المطر فقال له: "استغفر الله" ، وجاء أخر فشكى إليه الفقر فقال له: "استغفر الله" ، وجاء الثالث فإشتكى من عدم الانجاب فقال له: "استغفر الله" ، ثم جاء الرابع فإشتكى له أن بستانه إنتاجه وخراجه ضعيف فقال له: "استغفر الله" فقيل له انت لا تملك إلا الاستغفار لحل كل هذا ؟ فتلى قوله تعالى: "فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً" سورة نوح، 10-12. القصة الرابعة: حدث مرة رجل دخل السجن في قضية سياسية وحُكم عليه بالسجن لمدة طويلة ، وهو جالس في السجن تذكر هذا الحديث: "من لزم الاستغفار جعل الله له من كلّ همّ فرجاً، ومن كلّ ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب".
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل همٍّ فرجاً الدرة اليتيمة في تخريج أحاديث التحفة الكريمة (37) روى عبد الله بن الإمام أحمد أنه وجد بخط أبيه، وأبو داود، وابن ماجه، والنسائي في عمل اليوم والليلة، عن الوليد بن مسلم، قال: أخبرني الحكم بن مصعب المخزومي، أنه سمع محمد بن علي بن عبد الله بن عباس، عن أبيه، عن جده - رضي الله عنه -، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "من لزم الاستغفار جعل الله له من كل همٍّ فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب". وأخرجه الحاكم من طريق الوليد المذكور، عن الحكم بن مصعب المذكور. قال أبو حاتم الرازي: الحكم مجهول. وتناقض ابن حبان رحمه الله فذكره في الثقات والضعفاء، وجزم الحافظ في التقريب بما قاله أبو حاتم، فقال فيه ما نصه: "الحكم بن مصعب المخزومي الدمشقي مجهول، من السابعة" ورمز لـه بعلامة أبي داود والنسائي وابن ماجه. أما الحاكم فصححه! واعترض عليه الذهبي بقوله: الحكم فيه جهالة. وذكره البخاري في التاريخ الكبير، وذكر أنه روى عن محمد بن علي، وروى عنه الوليد بن مسلم، وسكت؛ فلم يوثقه ولم يجرحه. وجزم الشيخ العلامة أحمد شاكر في حاشيته على المسند بأنه صحيح بناء على سكوت البخاري عنه!
تاريخ النشر: الإثنين 12 جمادى الأولى 1428 هـ - 28-5-2007 م التقييم: رقم الفتوى: 96304 36131 0 394 السؤال يقول نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: من لزم الاستغفار... إلى آخر الحديث، أريد أن أعرف كيف يكون لزوم الاستغفار، وهل الأعداد المبالغ فيها مثل الاستغفار لأمر مستصعب 10. 000 مرة أو ما شابه ذلك من البدع المحدثة عند الصوفية؟ وشكراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الاستغفار هو طلب المغفرة من الله تعالى وهي ستر الذنب على العبد في الدنيا وعدم المؤاخذة به في الآخرة، وهو واجب من كل ذنب ومرغب فيه على كل حال، ومعنى لزوم الاستغفار الإكثار منه والمدوامة عليه، فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: والله إني أستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة. رواه البخاري عن ا بن عمر، وقد صح عن ابن عمر رضي الله عنه أنه قال: إن كنا لنعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائة مرة رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم. رواه أبو داود وصححه الألباني. وفي سنن أبي داود أيضاً عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجا ورزقه من حيث لا يحتسب.
صار يستغفر في ليل ونهار الآلاف المرات ، وبعد شهرين جاءه العفو من حيث لا يحتسب. خرج من السجن وكانت ظروفه المالية صعبة جداً ، فاستمر في الاستغفار فوجد أحد اصدقائه القدامى يتصل به ويقول له: انا اعلم ان ظروفك المالية سيئة بكونك لم تخرج من السجن الا حديثاً.. فأرسل له مقدار كبير من المال فكان الاستغفار سبب في خروجه من ضائقته.
هل تعلم أن أول ذنب عُصي به الله عز وجل هو الكبر والحسد من ابليس عليه اللعنة حين حسد سيدنا آدم وتكبر عن السجود له وقال للمولى عز وجل: أنا أحسن منه خلقتني من نار وخلقته من طين.
الخطبة الثانية: الحمد لله وكفى ، والصلاة والسلام على النبي المصطفى وعلى من لنهجه اقتفى.
__________________ وكيف يصح فى الأذهان شيء..... إذا احتاج النهار إلى دليل ~~~~~~~~~~~~~~ والدعاوى ما لم يقيموا عليها..... بينات أصحابها أدعياء ~~~~~~~~~~~~ لسانى صارم لا عيب فيه..... وبحرى لا تكدره الدلاء
عباد الله: الحسد هو: تمني زوال نعمة الله على الغير، أن يكون أخوك الإنسان في نعمة مادية أو معنوية من النعم التي أنعم الله تعالى بها عليه، فتتمنى أن تنتزع منه، وتشتهي أن تذهب عنه، فهو بذلك اعتراض على الله في فعله، واحتجاج عليه في تصرفه، واستنكار لقضائه وحكمه، وتعبير عن عدم الرضا بقسمته العادلة في أرزاق خلقه،قال الله عز وجل (أَمْ يَحْسُدُونَ ٱلنَّاسَ عَلَىٰ مَا ءاتَـٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضْلِهِ). عباد الله: لقد حرم الإسلام الحسد، وحذر منه، ونهى عنه، وذم من اتصف به، لأنه يناقض الإيمان، ويتنافى مع أخلاق الإسلام، ويتعارض مع ما يجب على المسلم أن يتصف به من الشعور الطيب تجاه أخيه، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: " لا يجتمع في جوف عبد الإيمان والحسد" ، رواه ابن حبان رحمه الله في صحيحه، ويقول صلى الله عليه وسلم، كم في الحديث الصحيح: «لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ».