وأشار "محبعلي"، في مقابلته مع صحيفة (آرمان ملي)، إلى طبيعة النظام السياسي في "الولايات المتحدة الأميركية"، وكون رئيس الجمهورية هناك لا يملك الخيارات المطلقة في إعطاء الوعود والتعهدات في الاتفاقيات التي تُبرمها "واشنطن" مع الدول الأخرى، موضحًا أن "طهران" ترغب في الحصول على ضمان يمنع خروج الرؤساء القادمين لـ"الولايات المتحدة الأميركية" من هذا الاتفاق مرة أخرى، وهو أمر يستبعده الكاتب ويعتقد أن الرئيس الأميركي لن يكون بمقدوره ضمان مثل هذا التعهد. "آفتاب يزد": علاقة بين الأحداث في العراق واليمن ولبنان وسوريا والمفاوضات النووية.. على صعيد إقليمي؛ أشارت صحيفة (آفتاب يزد)؛ إلى تطورات الأحداث في دول الجوار الإيراني، رابطة بين ما يجري في: "العراق واليمن وسوريا ولبنان"؛ وبين المفاوضات النووية، مستشهدة بكلام الخبير في الشأن العراقي، "محمد صالح صدقيان"، الذي ذهب إلى أن بقاء الأزمة السياسية في "العراق" و"لبنان"؛ وعدم حسم أمر الحكومات هناك له علاقة بأجواء المفاوضات النووية. كما أشارت الصحيفة إلى النزاع السياسي بين الشيعة في "العراق"، حيث بات "البيت الشيعي" مقسمًا إلى تيارين؛ الأول: يُمثله رجل الدين البارز؛ "مقتدى الصدر"، والثاني: يُمثل (الإطار التنسيقي)، واصفة هذا التيار الأخير بالضعيف والواهن؛ مقابل (التيار الصدري) الذي بدأ العمل على تشكيل الحكومة بعيدًا عن التحالفات الشيعية السابقة.
فمع انضمام محاربين مغاربة إلى تنظيم "داعش" في ليبيا التي خططت المجموعة لإطلاق هجمات على أوروبا انطلاقاً منها، شكلت عودتهم المتوقَعة مخاطر على أمن المملكة. علاوة على ذلك، وبسبب فراغ السلطة في طرابلس، شكل احتمال شن المجموعات الإرهابية والمجموعات المتمردة هجمات انطلاقاً من ليبيا تهديداً حقيقياً لمنطقة شمال أفريقيا برمتها، كما تبين عندما شنت مجموعة متمردة عسكرية سياسية تشادية هجوماً أدى إلى مقتل الرئيس إدريس ديبي إتنو. وأتاح انهيار القطاع الأمني في ليبيا أيضاً تهريبَ الأسلحة وتجارة المخدرات وغيرها من النشاطات الإجرامية بشكل مكثف. وبينما لم تشهد ليبيا قبل العام 2011 تجارة مخدرات سوى مادة القنب، باتت اليوم معبراً راسخاً للكوكايين والهيرويين والأمفيتامين. ويمكن أن يفسر ذلك السبب الذي دفع بعض دول منطقة المغرب إلى التلميح إلى إمكانية قيام شراكة عسكرية مع حكومة الوفاق الوطني الليبي. عملية السلام في ليبيا: لماذا تهمُّ الجيران في المغرب العربي - جريدة الغد. وقال رئيس الدولة الجزائرية، وهي دولة انعزالية تاريخياً، إنه جاهز "لفرض خطوط حمر" ضد المشير خليفة حفتر. وإضافة إلى ذلك، سمح الإصلاح الذي طال دستور البلاد في العام 2020 بنشر الجيش الجزائري عبر البحار، في تغيير عن السياسة العسكرية غير التدخلية التي دامت لعقود.
و الله أعلم.
وخلصت الصحيفة في النهاية؛ إلى أن "إيران" تُعاني من ضعف على مستوى الموانيء والطرق البرية والسكك الحديدية، وأنه من أجل تعزيز العلاقات الاقتصادية مع "روسيا" لابد من تحديث هذه القطاعات وتحسين بنيتها التحتية.
مرحبًا بك إلى جولة نيوز الثقافية، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
واعتبرت صحيفة (تجارت) الاقتصادية؛ أن هناك الكثير من الأسباب التي جعلت الاستثمارات تفر من "إيران"، منها النظرة المغرضة تجاه المستثمرين، والقوانين الآنية التي تقررها الحكومة الإيرانية بين الحين والآخر، وكذلك المناخات المساعدة التي توفرها الدول المنافسة لـ"طهران"، والتي تدفع بالمستثمرين، والذين يرغبون في الاستثمار في الداخل الإيراني، إلى التوجه إلى تلك الدول والاستثمار فيها على حساب "إيران". على صعيد اقتصادي آخر؛ علقت صحيفة (وطن آمروز)؛ على ارتفاع أسعار "النفط" عالميًا، وأشادت (كيهان)، المقربة من المرشد، بالعملية العسكرية التي نفذها "الحوثيون" ضد أهداف مدنية في "الإمارات"، قائلة إن هجوم حركة "الحوثي" على "الإمارات" حطم الرقم القياسي لأسعار "النفط"؛ منذ 07 سنوات. "آرمان ملي": الاتفاق الجيد يكون مع "واشنطن" لا روسيا والصين! انتقد المحلل السياسي والخبير في العلاقات الدولية، "قاسم محبعلي"، توجه الحكومة الإيرانية نحو الشرق؛ وتحديدًا "روسيا" و"الصين"، وإعتقادها بأن التقارب مع هاتين الدولتين من شأنه المساعدة في التوصل إلى "اتفاق نووي" يُحقق أهداف "إيران" ومطالبها، مؤكدًا في المقابل أن إجراء مفاوضات مباشرة مع "الولايات المتحدة الأميركية"؛ هو الضامن الوحيد للتوصل إلى اتفاق من هذا النوع، وليس التوجه نحو: "الصين" و"روسيا".
/ الأخبار المستمرة نشرت في: 19/04/2022 - 07:40 آخر تحديث: 19/04/2022 - 07:38 ركاب على متن رحلة لشركة "اميريكان ايرلاينز" في نيويورك بتاريخ 3 أيار/مايو 2020 إليونور سينس ا ف ب/ارشيف واشنطن (أ ف ب) – ألغت قاضية أميركية فدرالية الاثنين إلزامية وضع الكمامات في المواصلات العامة، وهو أمر تفرضه إدارة الرئيس جو بايدن، ما دفع كبرى شركات الطيران لتطبيق القرار الجديد. وقالت القاضية كاثرين كيمبال ميزيل من محكمة المنطقة الوسطى في فلوريدا إن فرض الكمامات يتجاوز السلطة القانونية لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها. ومددت المراكز مؤخرا قرار فرض الكمامات على متن الطائرات والقطارات ومترو الأنفاق والحافلات وسيارات الأجرة وغيرها من وسائل النقل حتى الثالث من أيار/مايو في ظل ازدياد حالات الإصابة بكوفيد. ودعت شركات طيران أميركية وعدد من النواب الجمهوريين إلى إلغاء قرار إلزامية الكمامات الذي اتّخذته مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الثالث من شباط/فبراير 2021، بعد مدة قصيرة من تولي بايدن السلطة. وقال مسؤول في إدارة أمن المواصلات التي تشرف على أمن المطارات إنه في ضوء القرار، فإن الهيئة لن تطبّق التوجيهات "التي تفرض استخدام الكمامات في وسائل النقل العام ومراكز النقل في الوقت الحالي".
وقالت الشركة: «يعني ذلك أن موظفينا لم يعودوا ملزمين بوضع الكمامة ولم يعد عليهم تطبيق فرض وضع الكمامات على معظم المسافرين. سيكون بإمكانهم وضع الكمامات إذا اختاروا ذلك نظراً إلى أن مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها توصي بشدة بوضعها في وسائل النقل العام». وسرعان ما صدرت قرارات مشابهة عن شركات «أمريكان ايرلاينز» و«دلتا» و«آلاسكا ايرلاينز»، التي قررت جميعها أن تكون الكمامات اختيارية لأفراد الطاقم والمسافرين على متن الرحلات المحلية ومعظم تلك الدولية. وعلى غرار «يونايتد»، نبّهت الشركات الأخرى المسافرين من أنهم قد يضطرون للخضوع إلى قواعد وضع الكمامات المفروضة في البلدان التي يسافرون إليها. خيبة أمل في البيت الأبيض ولفتت «آلاسكا ايرلاينز» إلى أن إلغاء إلزامية وضع الكمامة لا يلغي قرارات أخرى اتُّخذت عندما كان الإجراء مطبّقاً. وقالت الشركة إن زبائن محددين حظرتهم الشركة لعدم اتّباعهم توجيهات وضع الكمامات سيبقون كذلك. وأضافت: «لدينا بعض الضيوف الذين اعتبر سلوكهم فظيعاً وسيبقى الحظر مطبقاً على هؤلاء، حتى بعد إلغاء سياسة الكمامات». وأصدرت ميزيل، التي رشّحها الرئيس السابق دونالد ترامب للمنصب، قرارها في إطار دعوى رفعتها منظمة محافظة غير ربحية تدعى «صندوق الدفاع عن الحرية الصحية» وشخصان بصفة فردية.
وزير النقل يتفقد مشروع تطوير ميناء السخنة ويتابع أعمال إنشاء الأحواض الجديدة وزير النقل يتابع أعمال تنفيذ الجسور الترابية والمحطات بمشروع القطار الكهربائي السريع