06-05-2009, 10:51 PM تاريخ التسجيل: May 2009 المشاركات: 3 زوجتي تمارس العادة السرية اريد حلاً السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا متابع لكم هنا... ومرتاح لهذا المنتدى كثير... ابي أقولكم مشكلتي أنا تزوجت ولله الحمد..... بعد شهر من زواجنا حسيت أن زوجتي متعودة على شيء سيء.. وقلت لها أنا احس أن عندك عادات سيئة قبل الزواج وقديمة فيك!!..
تدري الكلام له الف باب وبحر,,, وا لسكوت خوف وعذاب وألــم,,,
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
* أحدث جهاز لتكبير الثدى بالذبذبات بدون مجهود فى وقت وجيز سهل الإستخدام تحت الملابس بدون عناء * يعمل بالشحن محسن الثدي هو أفضل هدية لكل امرأة ومشدود لأعلى ومستدير وغير مترهل * الجهاز يساعد على تناسق شكل الثديين بحيث يصبحوا فى حجم واحد متناسق بسبب تحريك الدهون وتوزعها من خلال التمارين التى يقوم بها الجهاز للثدى.. ويقوم أولاً برفع الترهل ثم المرحلة الثانية تكون التكبير ويكون مشدود فإذا كنت لا ترغبن فى التكبير فيمكنك التوقف عن استعمال السنتيان بعد حصولك على الشد المطلوب.
فهل بعض البنوك الإسلامية ، عندما تبيع سيارات أو سلع الشركات الأخرى ، هل هو يبيع ما يملك ، وما ليس عنده ؟. ومن المعلوم أن العميل عندما يأتي إلى البنك الإسلامي ليشتري سيارة مثلا ، يقول له البنك الإسلامي: أنا أبيعك ، ويقصد بذلك أنا أبيعك ما تختاره من السيارات الموجودة في الشركات التي في السوق ، ولكن من أين يأتي بها ؟ وهل هو يبيع ما يملك ؟ وقد حاول بعض الفقهاء أن يخرجوا البنك الإسلامي من هذا الإشكال بما يلي: أولا: أن يعد العميل البنك الإسلامي بالشراء ، والبنك يعد العميل بالبيع ، ويوقع الطرفان على (الوعد). ومعنى هذه الورقة الموقعة بين الطرفين بالوعد: أي: البيع لم يتم بعد ، لكن وعدناك بالبيع بعدما نشتري السلعة ، وأنت وعدتنا بالشراء منا. المَبْحَثُ السَّادِسُ: تعَدُّدُ الشُّروطِ الصَّحيحةِ في البَيْعِ - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. ثانيا: يجعل البنك هذه الورقة ملزمة ؟ فأنت عندما تأتي البنك الإسلامي ، وتوقع على الوعد بالشراء ، فأنت ملزم بإتمام العملية ، ويقولون هي ليست ببيع ، حتى لا نقع في إشكال بيع مالا يملك البائع ، وإنما هي وعد ، والمسلم مسئول عن وعده ، ملزم بالوفاء به. ثالثا: بعدها يعطي البنك الإسلامي للشركة ، قيمة البضاعة نقدا ، ويحولها إلى المشتري بالأقساط بربح معلوم ، فيضمن بذلك عدم تراجع المشتري عن الصفقة ، ويضمن أيضا ربحه فيها.
2- الغش والخداع. 3- الجهالة والتغرير. والله أعلم.
المقصود بالشرط في البيع هنا: إلزام أحد المتعاقدين الآخر بسبب العقد ما له فيه منفعة وهو ضربان: القسم الأول: وهو صحيح ولازم: وهو ما وافق مقتضى العقد. وهو ثلاثة أنواع: أحدها: شرط يوافق مقتضى البيع كالتقابض وحلول الثمن. والثاني: شرط ما كان من مصلحة العقد مثل شرط تأجيل الثمن أو بعضه أو شرط صفة معينة في المبيع، كأن تكون البقرة حلوبًا. شروط جواز البيع والشراء عبر الإنترنت - إسلام ويب - مركز الفتوى. وإن لم يوجد الشرط كان للمشتري فسخ العقد لفوات الشرط لقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((المسلمون على شروطهم)) أحمد. والثالث: شرط ما فيه نفع معلوم للبائع أو للمشتري، كأن يشترط المشتري على البائع نفعًا معلومًا كحمل ما باعه أو اشتراه إلى موضع معلوم، أو خياطته، أو تفصيله، وكذلك لو باع دابة واشترط أن تحمله إلى موضع معين. ولقد اختلف العلماء في هذا الموضوع: فلقد ذهب الإمام أحمد والأوزاعي وأبو ثور وإسحاق وابن المنذر إلى جوازه، واستدلوا بما أخرجه البخاري ومسلم: أن جابرًا باع النبي - صلى الله عليه وسلم - جملاً واشترط ظهره إلى المدينة، وقد اشترى محمد بن مسلمة حزمة حطب من نبطي واشترط حملها واشتهر ذلك ولم ينكر. وذهب الحنفية والشافعية إلى عدم صحة هذا البيع؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - نهى عن بيع وشرط.
تعريفه: عَرَّفَه بعضهم بقوله: هو ضمان التعويض عن التعطل والانتظار، وقيل هو: إقرار العقوبة المالية على الذي لا يفي بالتزاماته المنصوص عليها في العقد. كيفية كتابة عقد بيع صحيح و شروط كتابتة. حكمه: مصطلح الشرط الجزائي لم يكن معروفًا بهذا الاسم لدى فقهائنا الأقدمين، وإنما جاء ذكره في صور مسائل فقهية. ولعل أول وجود له في الفقه الإسلامي ما روى البخاري في صحيحه بسنده عن ابن سيرين أن رجلاً قال لكريِّه ( المستأجر منه): "أدخل ركابك، فإن لم أرحل معك يوم كذا وكذا فلك مائة درهم" فلم يخرج، فقال شريح: من شرط على نفسه طائعًا غير مكره فهو عليه، وقال أيوب عن ابن سيرين: أن رجلاً باع طعامًا وقال: إن لم آتك الأربعاء فليس بيني وبينك بيع، فلم يجيء فقال شريح للمشتري: أنت أخلفت، فقضى عليه. وقد ذكر الدكتور السنهوري تعريف الشرط الجزائي وسبب تسميته بقوله: يحدث كثيرًا أن الدائن والمدين لا يتركان تقدير التعويض إلى القاضي كما هو الأصل؛ بل يعمدان إلى الاتفاق مقدمًا على تقدير هذا التعويض، فيتفقان على مقدار التعويض الذي يستحقه الدائن إذا لم يقم المدين بالتزامه، وهذا التعويض عن عدم التنفيذ أو على مقدار التعويض الذي يستحقه الدائن إذا تأخر المدين في تنفيذ التزامه وهو التعويض عن التأخير: هذا الاتفاق مقدمًا على التعويض يسمى الشرط الجزائي، وسمي بالشرط الجزائي لأنه يوضع عادة كشرط ضمن شروط العقد الأصلي الذي يستحق التعويض على أساسه.
٣ - باب الشُّرُوطِ فِي البَيْعِ ٢٧١٧ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ، أَنَّ عَائِشَةَ رضي الله عنها أَخْبَرَتْهُ أَنَّ بَرِيرَةَ جَاءَتْ عَائِشَةَ تَسْتَعِينُهَا فِي كِتَابَتِهَا، وَلَمْ تَكُنْ قَضَتْ مِنْ كِتَابَتِهَا شَيْئًا، قَالَتْ لَهَا عَائِشَةُ ارْجِعِي إِلَى أَهْلِكِ، فَإِنْ أَحَبُّوا أَنْ أَقْضِيَ عَنْكِ كِتَابَتَكِ، وَيَكُونَ وَلَاؤُكِ لِي فَعَلْتُ. فَذَكَرَتْ ذَلِكَ بَرِيرَةُ إِلَى أَهْلِهَا فَأَبَوْا وَقَالُوا: إِنْ شَاءَتْ أَنْ تَحْتَسِبَ عَلَيْكِ فَلْتَفْعَلْ، وَيَكُونَ لَنَا وَلَاؤُكِ. فَذَكَرَتْ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ لَهَا: "ابْتَاعِي فَأَعْتِقِي، فَإِنَّمَا الوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ". ذكر فيه حديث عَائِشَة في قصة بريرة. وقد سلفت أيضًا في البيع وغيره (١). وأسلفنا هناك حكايته عبد الصمد بن عبد الوارث في سؤال أبي حنيفة، وابن أبي ليلى، وابن شبرمة في البيع والشرط، واختلاف جوابه، وبيان مستندهم بإسنادنا إليهم. قال المهلب: وهذِه الثلاث فتاوى جائزة كلها في مواضعها، ولا يتعدى لكل واحدة منها ما وضع له، ولها أحكام مختلفة على حسب تأويل الأحاديث الثلاثة.