اليوم جبتــ لكمــ قصه توصي شي لراشد الماجــد,, محزنـهـ,, أتمنى أنها تنال ع أعجابكمــ..!!.................................. هـــذي قصـــة كلمـــات أغنيـــة توصـــي شــــي.. توصي شي. لراشــــد المـــاجـــد... لكــــل مـــن لايعــــرف القصـــه المحزنــــه.. كــان خالـــد و ســـاره يشكـــلان أحلـــى ثنائـــي علـــى وجـــه الأرض وكـــانت السعـــاده تغمـــرهـــم من كـــل جهـــه, ولكـــن كمــــا نعلـــــم السعــــاده لاتــــدوم...!!! يقــــول الشــــاب أنــــه يحب بنت عمـــه مـــوت, وراح خطبهــــا مـن أبوهـــــا طلـــب منـــه مهـــر خـــرافـــي او مــــا يـــاخـــذ بنتـــــه وبمـــا ان الشــــاب يحب بنت عمــــه, راح وجمــــع دراهـــــم اللــــي يبيهــــا عمـــه،ورجـــــع تقـــدم لهــــا مــــرة ثــــانيـــة ، رفـــض بشـده بإحتجــــاج أن قبيلتـــــه لا تــــؤمن بالحب قبــــل الــــــزواج..... فعـــاد خالـــد با ئســـا لايعـــرف مـــاذا يفعـــل؟؟ ومانهــــاية هـــذا الحب؟؟ وعنـــدمـــا علمـــت ســــاره عــــن رأي والـــدهـــا أصيبـــت بخيبـــة أمــــل!!
فقال أنا موافق ولكن هي رافضه العلاج!!
فقــــال أنــــا مـــوافــــق ولكــــن هــــي رافضـــه العــــلاج!!
السؤال: كثيرًا ما نسمع في الدعاء: اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه، ما صحة هذا؟ الجواب: هذا الدعاء الذي سمعته: اللهم إنَّا لا نسألك رَدَّ القضاء وإنما نسألك اللُّطف فيه - دعاء محرَّمٌ لا يجوز، وذلك لأن الدعاء يردُّ القضاء؛ كما جاء في الحديث: «لا يَرُدُّ القَدَرَ إلا الدعاء» [1] ، وأيضًا كأن هذا السائل يتحدى الله يقول: اقض ما شئتَ ولكن الطف، والدعاءُ ينبغي للإنسان أن يجزم به، وأن يقولَ: اللهم إني أسألك أن ترحمني، اللهم إني أعوذ بك أن تُعذِّبَني، وما أشبه ذلك. أمَّا أن يقول: لا أسألك ردَّ القضاء.. قول: اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه. فما الفائدة من الدعاء إذا كنتَ لا تسأله ردَّ القضاء؟! والدعاء يردُّ القضاء؛ فقد يقضي الله القضاء ويجعل له سببًا يمنع، فالمهم أنَّ هذا الدعاء لا يجوز، يجب على الإنسانِ أن يتجنَّبه وأن ينصحَ من سمعه بألَّا يدعو بهذا الدعاء. المفتي: سماحة الشيخ محمد بن عثيمين - «ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة» (المسألة 111) [1] أخرجه بزيادة فيه: أحمد في المسند (5 /280)، والترمذي (2139) وقال: (حسن غريب)، وابن أبي شيبة في مصنفه (29867)، والحاكم في المستدرك 1 /670 (1814)، وصححه ووافقه الذهبي.
السؤال: السائل الذي رمز لاسمه (س. س) له سؤالان يقول: ما حكم ما يجري على ألسنة بعض الناس من قولهم: اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه؟ الجواب: لا، هذا سؤال لا أصل له، ولكن الإنسان يسأل ربه العافية: اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، يسأل ربه العافية من كل سوء، ويسأل ربه جميع أنواع الخير، والأمر بيد الله ، لا يعلق، يقول: اللهم اغفر لي اللهم ارحمني اللهم اشفني من مرضي اللهم ارزقني العافية اللهم اسبغ علي لباس العافية، اللهم أصلح قلبي وعملي، يسأل ربه الخير، خير الدنيا والآخرة ولا يستثني. اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه. المقدم: جزاكم الله خيرًا. فتاوى ذات صلة
أما أن يقول: لا أسألك رد القضاء.. فما الفائدة من الدعاء إذا كنت لا تسأله رد القضاء؟! والدعاء يرد القضاء؛ فقد يقضي الله القضاء ويجعل له سبباً يمنع، فالمهم أن هذا الدعاء لا يجوز، يجب على الإنسان أن يتجنبه وأن ينصح من سمعه بألا يدعو بهذا الدعاء". اهـ،،، والله أعلم. 44 7 360, 501
لأنها من لدن الله سبحانه وتعالى وهي وحي منزل على نبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-. لذا يجب التنبه لهذا الأمر وعدم الخوض فيه حتى لا يستهين الإنسان بأي أمر من أمور الشرع المطهر دون علم أو دراية، ويحصل من وراء ذلك ما يحصل من تجاوزات مؤسفة بحق هذه المسلمات الشرعية، حتى أن البعض قد يخوض في هذه المسلمات لكنه لا يجرؤ على التحدث عن الموضوعات الدنيوية الأخرى التي ليست من اختصاصه! !
السؤال: في آخر أسئلته يقول: ما حكم هذا الدعاء: (اللهم إنا لا نسألك رد القضاء، ولكن نسألك اللطف فيه)؟ الجواب: هذا لا أصل له، هذا الدعاء لا أصل له فيما نعلم، ولا ينبغي الدعاء به، بل يسأل الله الخير، ويتعوذ به من الشر، كما جاء في الدعاء الذي علمه النبي ﷺ للحسن: اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، وقني شر من قضيت. فالإنسان يسأل ربه العافية من الشر كله، ويسأل ربه الخير كله، اللهم إني أسألك الخير كله عاجله وآجله، ويتعوذ بالله من الشر كله عاجله وآجله، أما أن يقول: لا أسألك رد القضاء، ولكن أسألك اللطف في القضاء، فهذا دعاء لا أعلم له أصلًا، وإنما المشروع أن يسأل الله الخير، أو يتعوذ بالله من الشر. نعم. اللهم انا لا نسالك رد القضاء. المقدم: بارك الله فيكم.
القضاء والقدر أمر محتوم لا محالة فيه وهناك أمور كتبها الله تعالى للعبد، ولكن مقولة الدعاء يغير القدر فسرها الكثير أن هناك بعض الأقدار المعلقة لدى إنسان يقضيها الله تعالى وفقا لعمل الإنسان ودعاءه وتقربه اليه. وهناك من يقول أن الدعاء لا يغير من قدر الله، وانما الدعاء نفسه من قضاء الله تعالى الذى كتبه لعبده، فبالتالى ما ينتج عن هذا الدعاء من اجابة باذن الله تعالى فهذا من القضاء المكتوب. حكم قول: "لا أسألك رد القضاء بل اللطف". وهناك من يقول أن شدة دعاء العبد وتقربه الى الله تعالى يجعل المولى عز وجل يلطف به ويمنحه قضاء أفضل من الذى كان مكتوب.. والله أعلم بذلك من الجميع. ولكن ما علينا هو ان نعطي العبادة حقها فى القران والصلاة والدعاء والذكر والسنن والفرائض وكل شئ يؤى الى التقرب الى الله فهو خير معين للإنسان فى هذه الدنيا. وفى نهاية موضوعنا هذا نسأل الله تعالى من فضله لنا ولكم وأن يجنبنا فواجع الأقدار، ويمنحنا خير الأقدار وأن يعفو عنا ويلطف بنا فى قضاءه وقدره وأن يجلب لنا ولكم من فضله ، ويمنحنا خير الفلاح. و نرجو أن يكون من صالح الأعمال وان يعم بالخير والفائدة علينا وعليكم ، وندعو الله عز وجل أن يحفظنا وإياكم من كل شر نص دعاء اللهم إنا لا نسألك رَدَّ القضاء وهذا هو قضاء الله تعالى الذى قدره لعباده، وبالتالي فما يحدث للإنسان من نفع أو ضرر فهو من عند الله تعالى ويجب الإيمان به.