[4] ما هي فوائد الحلبة الصحية الحلبة تعمل على تحسين إنتاج حليب الثدي ، و قد تساعد الحلبة في تحفيز إنتاج حليب الثدي ، وتسهيل تدفقه ، وشرب الحلبة يوميًا لمدة أسبوعين تقوم بزيادة حجم الحليب في الأسابيع الأولى. الحلبة تعمل على تحسين فقدان الوزن ، فقد تكبح الحلبة الشهية ، وتزيد من الشعور بالامتلاء ، مما قد يساعد في تقليل الإفراط في تناول الطعام ، ويؤدي إلى فقدان الوزن. الحلبة تعمل على رفع هرمون التستوستيرون ، وزيادة عدد الحيوانات المنوية ، ومستخلص الحلبة يحسن باستمرار اليقظة العقلية ، والمزاج ، والرغبة الجنسية. الحلبة تعمل على تقليل الالتهاب ، حيث توفر الحلبة مستويات كبيرة من مضادات الأكسدة ، والتي تعمل كعامل مضاد للالتهابات. الحلبة تعمل على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب وضغط الدم ، و قد تساعد الحلبة في تنظيم مستويات الكوليسترول وتحسين ضغط الدم ، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب ، وتحسين صحة القلب. فوائد حلبة الخيل للانتصاب - بركة للأعشاب الطبية. الحلبة تعمل كمزيلة للألم ، و تستخدم الحلبة منذ فترة طويلة لتسكين الآلام في أنظمة الطب التقليدية. [2] الحلبة تعمل على زيادة الاهتمام بالجنس ، وتحسين الأداء الجنسي ، حيث أنها يمكن أن تحسن القدرة ، والاهتمام بالجنس لدى الرجال الأكبر سنًا الذين بدأوا يفقدون الاهتمام بالجنس.
فوائد حلبه الخيل - YouTube
قال عنها الرسول عليه الصلاة والسلام ( استشفوا بالحلبة) ، كما قيل عنها أيضا ( لو علموا ما في الفريكه من الفوائد لإشتروها بوزنها ذهبا) ، وقال عنها العالم بليكر الإنجليزي ( لو وضعت جميع الأدوية في كفة ميزان والحلبة في الكفة الأخرى لعدلت الكفة الأخرى). الحلبة هي نبات عشبي يتراوح إرتفاعها ما بين 20 إلى 60 سم ، يمكن وصف شكلها بأن لها ساق أجوف يتفرع منه سيقان صغيرة وفي كل ساق ثلاثة أوراق طويلة ، وفي قاعدة ساق الأوراق تتواجد أزهار صفراء تتحول بعد ذلك إلى ثمار بداخلها بذور تشبه كلية الإنسان وهي ذات لون أصل يميل إلى الخضار ، ويوجد نوعان من الحلبة هما الحلبة البلدي والأخرى حلبة الخيل أو الحلبة الحمراء ولكن المشهور هي الحلبة البلدي والتي تستخدم أثناء فترة النفاس. فوائد الحلبة للرجال | المرسال. يعتبر اسم الحلبة هو اسم هيروغليفي ولكنها لها أسماء متعددة هي أعنون غاريفا ، فريقه ، فريكه ، حليب دحراج ، حمايت ، وهي من الفصيلة البقولية ويستعمل منها البذور الصفراء أو الحمراء على حسب نوع الحلبة نفسها. المحتويات الكيميائية للحلبة: تحتوي الحلبة على كميات كبيرة من البروتين كما تحتوي أيضا على مواد دهنية ونشا ، وتحتوي على الزيوت الطيارة التي تتكون منها سيسكوتربينات هيدروكربونية وبها أيضا الفسفور ويعتبر من أهم المعادن التي يحتاج إليها الجسم ويعادل الفسفور المتواجد في كبد الحوت ، كما تحتوي على مواد صمغية وزيوت ثابتة ومواد صابونية ومواد سكرية ذائبة مثل الجلاكتوز والمانوز.
[4] وفي النهاية استخدمت الحلبة لعدة قرون في مختلف المطابخ ، والأدوية التقليدية ، وقد أظهرت العديد من الدراسات الحديثة بعض الأمل في قدرة هذه العشبة على تحسين العديد من الظروف الصحية ، ولكن بدون شك هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث التي تساعد على فهم كيفية استخدام الحلبة ، وأيضًا ما هي جرعة الحلبة الصحيحة ، إذا تم استخدامها كبديل علاجي ، وعلاج طبي. [6]
[١] ثقب الأوزون يُعرّف ثُقب الأوزون (بالإنجليزية: Ozone hole) بأنه ذلك الاستنزاف الشديد الذي يحدث لطبقة الأوزون فوق منطقة القطب الجنوبي، وقد وُجد هذه الاستنزاف للأوزون نتيجة للمُمارسات البشرية التي نتج عها إطلاق العديد من المواد الكيميائية الضارة التي تحتوي على ذرات الكلور والبروم، واتحدت هذه المواد الكيميائية مع بعض الظروف الجوية لينتُج عنها حدوث تفاعلات أدت إلى تدمير غاز الأوزون الموجود في طبقة الأوزون. [١] أضرار ثقب الأوزون تكمن أضرار ثقب الأوزون بوصول الأشعة فوق البنفسجية إلى سطح الأرض مما يضر بالكائنات الحية وله تأثيرات على النظم البيئية، والدورات البيوجيوكيميائية وغيرها من الأضرار المادية مثل الأضرار التي تلحق بالبلاستيك، ومن هذه الأضرار: [١٠] قد تسبب مشاكل على صحة الإنسان مثل: سرطانات الجلد، حروق الشمس، أمراض نقص المناعة، إعتام عدسة العين. تؤثر على صحة الحيوان بتدمير جزيئات الحمض النووي بالخلايا مما يؤثر على بقائها، وتسبب مشاكل جلدية، تؤثر على وجود الكائنات ذات الخلية الواحدة مثل البكتيريا. تعمل على فقدان بعض أنواع النباتات ونموها مما يؤثر على التنوع النباتي. بروتوكول مونتريال لحماية طبقة الأوزون بدأت آثار استنزاف الأوزون تظهر في مناطق أخرى من كوكب الأرض كمنطقة القطب الشمالي، لذلك عمل المجتمع الدولي على حل معضلة استنزاف طبقة الأوزون وحمايتها من خلال توقيع ما يزيد عن سبعين دولة في العام 1986م على ما يُعرف ببرتوكول مونتريال (بالإنجليزية: Montreal Protocol).
وكذلك في تخزينها، مما يسبب تهيجا شديدا للجهاز التنفسي بعد التعرض له من 4 إلى 12 ساعة، ومن أعراضه التي تظهر على الإنسان بعد التعرض له مباشرة، الصداع، والدوار، والغثيان، والرعشة، وضعف في رد فعل العضلات، وقد يسبب حروق للجلد عند ملامسته. ـ ما هي الأضرار الناتجة عن الثقب؟ ـ إن استنزاف طبقة الأوزون، وزيادة الأشعة فوق البنفسجية، يؤديان إلى تكون السحابة السوداء (الضباب الدخاني)، التي يمكن أن تبقى معلقة في الجو لأيام عدة، مما يؤدي إلى إحداث نسبة وفيات عالية، لما ينتج عنه من أضرار في وظائف التنفس والاختناق. كما أن تآكل طبقة الأوزون، واختراق الأشعة البنفسجية لسطح الأرض بكميات كبيرة، يضعف من كفاءة جهاز المناعة عند الإنسان، ويجعله أكثر عرضة للإصابة بالفيروسات، أو الإصابة بالبكتريا، ومع زيادة التآكل يلحق بالعين أضراراً كبيرة ينتج عنها الإصابة بالمياه البيضاء أو المياه الزرقاء. كما أن إصابة الإنسان بالسرطانات الجلدية التي من المتوقع أن تصل على مستوى العالم إلى (300) ألف حالة سنوياً، ومع زيادة تفاقم أزمة الاحتباس الحراري، وتأثرها على الحياة الزراعية، حيث إن هناك بعض النباتات لها حساسية كبيرة من الأشعة فوق البنفسجية، مما يؤثر على إنتاجها ويضر بمحتواها المعدني وقيمتها الغذائية، وبالتالي محصول زراعي ضعيف.
منع تسرب غاز التبريد من أجهزة التكييف عن طريق إجراء صيانة لها بشكل دوري. التوسع في زراعة الأشجار لتوفير أكبر كمية ممكنة من غاز الأكسجين، كما أنها تساعد على التخلص من الكربون خلال عملية البناء الضوئي. التقليل من إجراء التجارب النووية التي ينتج عنها أكاسيد مضرة بالغلاف الجوي. الحد من استخدام المواد الكيميائية التي تضر بطبقة الأوزون مثل الكلور، الفلور، الكربون، المبيدات الحشرية. التقليل من استخدام طفايات الحريق التي يدخل في تركيبها الهالونات المضرة بغاز الأوزون، والحرص على عدم تفريغ تلك الطفايات دون حاجة. استخدام مصادر الطاقة البديلة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية والتي لا تُحدث أي ضرر بالبيئة. استبدال الغاز والفحم بمصادر طاقة بديلة لا تؤدي إلى زيادة اتساع ثقب الأوزون. وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا والذي أجبنا من خلاله على سؤال صف أسباب استنزاف طبقة الأوزون والنتائج التي تترتب عنها ، كما أوضحنا الحلول الدولية والفردية المقترحة لحماية طبقة الأوزون، تابعوا المزيد من المقالات على الموسوعة العربية الشاملة. المراجع 1 2 3
تعمل طبقة الأوزون المحافظة على الجلد فهي تحمي من أشعة الشمس الضارة ، والأشعة فوق البنفسجية ، كما أنها تحافظ على النباتات ، وتحافظ على التوازن البيئي. السؤال المطروح صف اسباب استنزاف طبقة الاوزون والنتائج التي تترتب عنها؟ الإجابة هي: تسبب تسرب مركبات الكلوروفلوروكربون إلى الغلاف الجوي ، مما يؤدي إلى استنفاد طبقة الأوزون من خلال مرور كميات كبيرة من الأشعة فوق البنفسجية التي تسبب الجلد السرطان.
[٩] جهاز مطياف بريور وهو عبارة عن جهاز لقياس نسبة الأوزون في الغلاف الجوي بشكل دقيق، ويُعتبر أدق من جهاز مقياس طيف دوبسون، حيث يمتاز جهاز بريور بقدرته على قياس نسبة وجود غاز ثاني أكسيد الكبريت (SO 2) الذي يُمكن أن يتداخل مع غاز الأوزون ثم إيجاد نسبة الأوزون في الغلاف الجوي من خلال فصل أطوال الأمواج للأشعة فوق البنفسجية، وقد تحولت بعض الدول ككندا إلى استخدام هذا الجهاز لقياس الأوزون بدلاً من استخدام مقياس دوبسون. [٩] المُرشحات الضوئية يُمكن قياس نسبة وجود الأوزون في الغلاف الجوي من خلال استخدام بعض أدوات المُرشحات الضوئية لقياس الأطوال الموجية للأشعة فوق البنفسجية، وتوفر هذه الطريقة بالإضافة إلى معرفة كمية الاوزون إمكانية معرفة بعض الخصائص عن الأشعة فوق البنفسجية التي تصدر من الشمس، وتُعتبر هذه الآلية أرخص وأسهل للاستخدام من كلا الآليتين السابقتين. [٩] الأقمار الصناعية تُستخدم الأقمار الصناعية من خلال أجهزة الاستشعار الموجودة بها لقياس نسبة تركيز الأوزون في الغلاف الجوي، وذلك من خلال تحديد كمية الأشعة فوق البنفسجية التي يتم ردها إلى الفضاء الخارجي بعد اصطدامها بالغلاف الجوي الخاص بالأرض، مما يسمح بمعرفة كمية الأوزون المُتوفر في الغلاف الجوي.
كما أن العلماء يتوقعون أن يزداد تآكل طبقة الأوزون أكثر في السنوات القادمة، لأن مركبات (ك ف ك) تعمر طويلاً. وهذا سيؤدِّي إلى زيادة كمية الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلى الأرض، وبخاصة في مناطق جنوب أستراليا ونيوزيلندا. انظر ايضا [ تحرير | عدل المصدر] الضباب الدخاني طبقات الغلاف الجوي اوزون المصادر [ تحرير | عدل المصدر] قراءات إضافية [ تحرير | عدل المصدر] Seinfeld, John H. ; Pandis, Spyros N (1998). Atmospheric Chemistry and Physics - From Air Pollution to Climate Change. John Wiley and Sons, Inc. ISBN 0-471-17816-0 وصلات خارجية [ تحرير | عدل المصدر] مشاع المعرفة فيه ميديا متعلقة بموضوع [[commons: Category:Ozone layer | Ozone layer]]. Stratospheric ozone: an electronic textbook NASA. Studying Earth's Environment From Space. June 2000. (accessed April 14, 2005).