تحميل كتاب عظائم الدهور لابي علي الدبيسي pdf كتاب عجائب الدهور في بدائع الزهور. حول كتاب بدائع الزهور في وقائع الدهور يروي الكتاب تاريخ مصر منذ العصر القديم من التاريخ حتى عام "1522" ميلاية. لهذا الكتاب أهمية كبرى في تاريخ مصر خاصة بما يتعلق بالدولة المملوكية في أواخر عهدها. بعد انتهاء العهد المملوكي بدأ … بدائع الزهور فى وقائع الدهور - ويكيبيديا كتاب عظائم الدهور لأبي علي الدبيزي وحقيقة تنبؤه بفيروس. كتاب عجائب الدهور في بدائع الزهور. من هو ابي علي الدبيسي صاحب كتاب عظائم الدهور لابي علي الدبيزي عندما تحين العشرون ، يحتوي على مجموعة من الأفكار المهمة و التي تجعل الانسان أكثر وعي، لذلك يبحث عدد كبير من الاشخاص عن كتاب عظائم الدهور ، من. تحميل كتاب بدائع الزهور فى وقائع الدهور pdf - مكتبة نور المؤلف: محمد بن أحمد بن إياس الحنفي. الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر. أضف. إلغاء. قيِّم "بدائع الزهور فى وقائع الدهور". بلّغ عن الكتاب. البلاغ أختر البلاغ الكتاب مخالف لحقوق النشر رابط التحميل لا يعمل خطأ فى إسم الكاتب المذكور خطأ فى تصنيف الكتاب خطأ. فيديوهات كتاب عجائب الدهور في بدائع الزهور 25.
ورد في الكتاب: "عندما تحين العشرون قرونً وقرون وقرون يجتاح الدنيا كورون فيميت كبارهم ويستحيي صغارهم يخشاه الأقوياء ولا يتعافى منه الضعفاء يفتك بساكني القصور ولا … كتاب بدائع الزهور في وقائع الدهور ج1 PDF - المكتبة العربية.
ولد محمد اياس الحنفي في عام 1448, وكان أميرا من اصل الشراكسة. ايضا هو حفيد الأمير "إياس الفخر الظاهري"وهو أحد أمراء السلطان الظاهر "سيف الدين برقوق". كان لأبيه سلطات كبيرة و اتصالات عالية بالبلاط الملكي و الموظفين الهامين ذوي السطوة في الدولة المصرية آنذاك. اتي محمد الحنفي بعد مؤرخين عظماء بمصر علي شاكلة "المقريزي" و"النويري" و بيبرس الدوادار"... و من ثم فهو من اشد المؤرخين اطلاعا في فترته هذه لانه أتي في العهد الذي يلي هؤلاء المؤرخين العظماء. لقد جمع الكثير مما حدث في عصره و مما حدث في غير عصره بقراءته لهؤلاء الاباطرة من مؤرخين القرن الخامس عشر الميلادي و ما قبله. حول كتاب بدائع الزهور في وقائع الدهور يروي الكتاب تاريخ مصر منذ العصر القديم من التاريخ حتى عام "1522" ميلاية. لهذا الكتاب أهمية كبرى في تاريخ مصر خاصة بما يتعلق بالدولة المملوكية في أواخر عهدها. بعد انتهاء العهد المملوكي بدأ العهد العثماني باحتلاله لمصر في عام "1517" ميلادية. حيث يعتبر ابن اياس هو الأوحد بين المؤرخين الذي قام بمعاصرة هذا التاريخ بما يشمله من غزو العثمانيين لمصر و روي عنها الكثير. اكثر ما يميز هذا الكتاب هو اسلوبه السردي في التأريخ يوم بيوم ليجعل القارىء يتعامل مع الأمر بشكل مشوق كما لو كان معاصرا لاحداث هذا التاريخ.
بدائع الزهور في وقائع الدهور المؤلف ابن إياس اللغة العربية الموضوع تاريخ الناشر الإصدار 1884 - 1888 بدائع الزهور في وقائع الدهور كتاب تأريخي كتبه المؤرخ المصري محمد ابن إياس الحنفي القاهري ( 1448 - 1523).
[2] اهتمام الباحثين به [ عدل] اهتم المؤرخون و المستشرقون والباحثون في العصر الحديث بالكتاب و كلفت جمعية المستشرقين الألمانية مجموعة من الباحثين في مجال التاريخ في مصر بتحقيقه، وقد تم تحقيقه من قبل الدكتور محمد مصطفى ما بين سنتي 1960 و 1975 ،فطبع في 6 مجلدات،. [3] تم إعيد طبع الكتاب بواسطة مركز تحقيق التراث التابع للهيئة المصرية العامة للكتاب. مجلدات الكتاب [ عدل] يتكون الكتاب من: المجلد الأول: هو الجزء الأول - القسم الأول، وأحداثه من أول المخطوطة إلي 29 مايو سنة 1363. المجلد التانى: هو الجزء الأول - القسم التانى، وفيه أحداث من 1363 ل 1412. المجلد الثالث: هو الجزء الثانى، وفيه أحداث من 1412 ل 1468. المجلد الرابع: هو الجزء الثالث، وأحداثه من سنة 1468 ل 1501. المجلد الخامس: هو الجزء الرابع، وأحداثه من 1501 ل 1515. المجلد السادس: هو الجزء الخامس، وأحداثه من 1516 ل 1522. [4] مخطوطة الجزء الأول المتواجدة في مكتبة الفاتح برقم 4197 كتب ابن إياس في مقدمتها أنها ا«لجزء الرابع من بدائع الزهور في وقائع الدهور تأليف كاتبه العبد الفقير إلى الله تعالى محمد ابن إياس الحنفى» ،لكن لم يعثر على الأجزاء الثلاثة، و من المعتقد أنه لم يكتبهم أبدا لأن تاريخه من الجزء الأول يبدأ بنشأة الخليقة.
The source of the book This book was brought from as under a Creative Commons license, or the author or publishing house agrees to publish the book. If you object to the publication of the book, please contact us. Badaa'i Flowers in the Chronicles of Era Reviews ( 17) Quotes ( 0) Score () Book Description يروي الكتاب ذكر مبدأ خلق آدم عليه السلام، وعلى ما جاء من نسله من الأنبياء وصولاً إلى النبي محمد، هذا إلى جانب ذكر لقصة أهل الكهف ونزول المائدة لعيسى عليه السلام، ونزول عيسى عليه السلام إلى الأرض، وقصة دخول ذي القرنين إلى الظلمات، وقصة أصحاب الأخدود. ويذكر أيضاً قصة داود عليه السلام، وحديث قتل الماشطة وقتل آسيه، وقصة رضاع موسى عليه السلام، وذكر خبر بلوقيا وبناء بيت المقدس، وذكر وقوع داود في الخطيئة. ويروي تاريخ مصر من بداية التاريخ حتى عام 1522، وله أهمية كبيرة بالنسبة لتاريخ مصر والدولة المملوكية في أخر أيامها، وبداية الدولة العثمانية عام 1517. يعتبر ابن إياس هو المؤرخ الوحيد الذي عاصر وعاين أحداث دخول العثمانيين مصر وكتب عنها. ويدور الكتاب حول فترة مصر العثمانية وتحول نظام كتابته لأسلوب الحوليات على طريقة الحوليات لدى المؤرخين المسلمين.
وكانت المرحلة الأخيرة مهمة جداً، لأنها شملت معاينة المؤرخ بنفسه، دخول العثمانيين مصر، وما تبع ذلك من تغيير في الشؤون الإدارية والاقتصادية والاجتماعية. إلا أن محمد مصطفى لاحظ أن في الجزأين الأول والثاني (طبعة بولاق)، نقصاً عن المتن الذي كتبه المؤلف بخط يده، فأعاد النظر في الكتاب برمته، في الأعوام الثلاثة 1960- 1963، فخرج الكتاب بخمسة أجزاء وستة مجلدات، وهي الطبعة المعتمدة اليوم. أقسام الكتاب يتكون الكتاب من 3363 صفحة من غير صفحات المقدمة والفهرست الألماني. وقد تبيّن لناشري هذا الكتاب أن ابن إياس حين أراد تدوين كتابه، كان يود إخراجه في اثني عشر جزءاً. والمثير للانتباه أنه ابتدأه بـ الجزء الرابع إذ صدّر هذا الجزء بمقدمة هي أشبه بمقدمة كتاب، أي بيّن فيها ما سيتضمنه كتابه من فوائد سنية، وغرائب مستعذبة مُرْضية، تصلح لمسامرة الجليس وتكون للمنفرد كالأنيس؛ وأنه طالع نحو سبعة وثلاثين تاريخاً حتى استقام له ما أراد. وأوضح في هذه المقدمة أيضاً مجمل ما حواه مؤلَّفه. وطرح في هذا الجزء الرابع تاريخ مصر منذ العصور القديمة حتى سنة 714هـ. وتابع أحداث تاريخه في الأجزاء التالية بتسلسلها الرقمي والزمني، وكان ينهي كل جزء ببيان تاريخ انتهائه من تدوينه.
تفسير قول الله تعالى: {ومن شر النفاثات في العقد} ما معنى النفاثاث في العقد معنى النفاثاث في العقد اختلف المفسرون في المراد بـ"النفاثات في العقد" على أقوال: القول الأول: أن المراد السواحر والسحرة، وهذا قول الحسن البصري رواه الطبري في تفسيره وصححه ابن حجر في فتح الباري. وهذا التفسير يقتضي شمول دلالة اللفظ للذكور والإناث من السحرة. تفسير قوله تعالى: ومن شر النفاثات في العقد. القول الثاني: المراد النساء السواحر ، وهذا قول عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، ثم قال به مقاتل بن سليمان والفراء وأبو عبيدة، ثم قال به محمد بن إسماعيل البخاري في صحيحه، ثم صدَّر به ابن جرير تفسيره للآية. ثم اشتهر هذا القول شهرة كبيرة في كتب التفسير وشروح الحديث وكتب اللغة، فأكثر العلماء إذا فسروا النفاثات قالوا: هنَّ السواحر. وهذا القول له تخريجان: التخريج الأول: أنه تفسير بالمثال ، وهذا مسلك من مسالك التفسير عند السلف، والتفسير بالمثال لا يقتضي حصر المراد فيه. وعلى هذا فالسحرة من الرجال يدخلون في هذه الآية كما هو قول الحسن البصري. التخريج الثاني: أن التأنيث هنا خرج مخرج الغالب، فيتعلق الحكم بالعلة لا بصيغة الخطاب، كما في قول الله تعالى: {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة} المحصنات هنا هنَّ العفيفاتُ متزوجاتٍ أو غير متزوجات.
فالبصق والتفال هو قذف لكتلة متماسكة من اللعاب بقوة من الفم على الأرض أو الوجه، أما النفث فهو نفخ للعاب بطريقة خفيفة لطيفة فيخرج اللعاب من الفم في شكل دفقات ونثرات ورذاذ وقطرات صغيرة غير متماسكة هي أشبه بتلك الدفقات السائلة من لعاب الحية والعقرب المخلوط بسمها والتي تنفثها مع لدغتها في جسم ضحيتها، فتجري في العروق جريان الدم وتأخذ في نشر الخلل والشلل في الجهاز العصبي والعضلي للضحية!.. لهذا السبب ربما أشار بعض الأقدمين أن العقارب والحيات تدخل في مفهوم (النفاثات في العُقد) وهو ادخال معقول يحتمله النص حمال الأوجه!... منتدى الرقية الشرعية - ( && ما الفرق بين الساحر ! والساحره ! && ) !!!. فهذا عن تفسير أغلب المفسرين القدماء ولكن في زماننا ظهر من يدعو إلى تفسير عصري للقرآن وربما الدكتور مصطفى محمود من أوائل من دعوا إلى ذلك!.. وهي دعوة وجيهة لها ما يبررها ويعززها ولكن يجب الانتباه أن تجديد وتحديث تفسير القرآن أو حتى مفاهيمنا لتعاليم الدين عمومًا لا يشمل كل شيء!.. فإن من الدين ومن آيات القرآن بألفاظه وعباراته وأحكامه ما هو من الثوابت القطعية التي لا تتبدل بتبدل الأحوال!.. وإنما التجديد في فهم وتفسير الخطاب القرآني يكون في العبارات والألفاظ والآيات والاشارات القرآنية التي تدخل ضمن النصوص (ظنية الدلالة) و(حمالة الأوجه) التي ربما بالفعل يتبدل مفهومها وتفسيرها مع تطور علوم ومعارف الإنسان وتبدل الزمان والمكان!..
النفاثات في العقد هل هن الساحرات أم الميكروبات! ؟ (محاولة للفهم! ) يستعيذ المسلم بالله تعالى في أوقات كثيرة - وربما عقب كل صلاة بقراءة سورة الفلق - من (شر النفاثات في العقد؟) باعتبارها من شر ما خلق الله من مخلوقات معلومة لدينا أو مجهولة لنا!!... والتفسير الأثري المأثور عن الاسلاف وهو التفسير السائد حتى الآن حول ماهية النفاثات في العقد يذهب إلى التأكيد بأنهن السواحر!!.. أي النساء الساحرات اللاتي ينفثن بريقهن في العٌقد والرُّقى السحرية التي يسترضي من خلالها الساحر الشياطين لمعاونته في احداث تأثير (سيكولوجي) ذهني أو حتى ربما تأثير (بيولوجي) بدني – غير طبيعي - في الشخص المراد سحره!.... فأغلب التفاسير المأثورة عن السلف تفسر هذه العبارة (النفاثات في العقد) الواردة في سورة الفلق على أن المقصود بها السواحر!.. وكلمة (السواحر) هي جمع كلمة (ساحرة) كحال كلمة (الكوافر) التي هي جمع كلمة (كافرة)!.. النفاثات في العقد تفسير. وأما كلمة (نفث النفث) في اللغة العربية، فتعني قذف الريق القليل وهو أقل من التفل، ومنه قولهم: (نفثتِ الحية والعقرب سمها في دمي)، فالنفثات هي جمع كلمة (نفثة) أي المرة الواحدة فالنفث هو ارسال اللعاب من الفم ولكن بطريقة أخف بكثير من البصق والتفل!..
{الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم} سورة البقرة الآية 46: يظنون هنا بمعنى يتيقنون، وهذه من الاستخدامات العربية التي لا يوجد كثير منها في هذا العصر ولا تعني يشكون. {ويستحيون نساءكم} سورة البقرة 49: بمعنى يتركونهن أحياء ولا يقتلونهن كما فعلوا بالصبية. {ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء} سورة البقرة الآية 171: يظن بعض الأشخاص أن الله سبحانه وتعالى قد شبه الكفار بالراعي (أي ناعق بالغنم)، والصحيح أن الله تعالى قد شبه الكفار بالبهائم المنعوق بها، وتعني أن الكفار كالبهائم التي تسمع أصوات لا تعلم معناها.
بل أن المشتغلين بالسحر بفنونه المختلفة وهو قائم على الاستعانة بالشياطين والقوى الخفية في الانسان (*) في مجتمعاتنا العربية بل وفي افريقيا بل في العالم أكثرهم من الرجال وليس من النساء!.. فكيف يتم حصر السحر بالسواحر أي العنصر النسائي دون العنصر الرجالي وهو الغالب والأكثر؟؟!... بصراحة ربما يكون هذا التفسير هو تفسير بشري وذكري!.. أي ربما تأثر بما يُسمى بـ((الفقه الذكوري)) القائم على تلبيس النساء كل ما هو شر والانقاص من قدرهن باسم الله وباسم الدين! ، وهو على ما يبدو نزعة قديمة لدى المتدينين في كل الأديان! ، أي كما في المسيحية حيث يتم اعتبار أن (حواء) هي من جرت (آدم) بحبائل وكيد النساء إلى الأكل من الشجرة المحرمة وبالتالي جنت على البشرية بالطرد من تلك الجنة!!.. بينما القرآن برَّأها من هذه التهمة المسيحية التي ربما أخذها رجال الكنيسة من الاساطير الاغريقية والرومانية القديمة كأخذهم قصة تضحية الإله بابنه الوحيد!!.. فالقرآن في آيات كثيرة برأ المرأة مما ينسب اليها فيما يتعلق بخطيئة آدم الأولى!.. وأكد في آيات قرآنية كثيرة أن الشيطان (ابليس) غرر بآدم وحواء معًا و((دلاهما بغرور! )) هكذا بلفظ المثنى لا بلفظ المؤنث فقط!..
قال إبراهيم: كانوا يكرهون النفث في الرقى. وقال بعضهم: دخلت ، على الضحاك وهو وجع ، فقلت: ألا أعوذك يا أبا محمد ؟ قال: لا شيء من ذلك ولكن لا تنفث ؛ فعوذته بالمعوذتين. وقال ابن جريج قلت لعطاء: القرآن ينفخ به أو ينفث ؟ قال: لا شيء من ذلك ولكن تقرؤه هكذا. ثم قال بعد: انفث إن شئت. وسئل محمد بن سيرين عن الرقية ينفث فيها ، فقال: لا أعلم بها بأسا ، وإذا اختلفوا فالحاكم بينهم السنة. روت عائشة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان ينفث في الرقية ؛ رواه الأئمة ، وقد ذكرناه أول السورة وفي ( سبحان). وعن محمد بن حاطب أن يده احترقت فأتت به أمه النبي - صلى الله عليه وسلم - فجعل ينفث عليها ويتكلم بكلام ؛ زعم أنه لم يحفظه. وقال محمد بن الأشعث: ذهب بي إلى عائشة - رضي الله عنها - وفي عيني سوء ، فرقتني ونفثت. وأما ما روي عن عكرمة من قوله: لا ينبغي للراقي أن ينفث ، فكأنه ذهب فيه إلى أن الله تعالى جعل النفث في العقد مما يستعاذ به ، فلا يكون بنفسه عوذة. وليس هذا هكذا ؛ لأن النفث في العقد إذا كان مذموما لم يجب أن يكون النفث بلا عقد مذموما. ولأن النفث في العقد إنما أريد به السحر المضر بالأرواح ، وهذا النفث لاستصلاح الأبدان ، فلا يقاس ما ينفع بما يضر.