بتصرّف. ↑ سورة يس، آية: 46. ↑ سورة فاطر، آية: 37. ↑ سورة فاطر، آية: 42. ↑ سورة فاطر، آية: 13. ↑ سورة يس، آية: 38. ↑ سورة يس، آية: 39. ↑ تفسير المراغي (1946)، أحمد المراغي (الطبعة الأولى)، مصر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابى الحلبي وأولاده، صفحة 144، جزء 22. بتصرّف. ↑ سعيد حوّى (1424)، الأساس في التفسير (الطبعة السادسة)، القاهرة: دار السلام، صفحة 515-516، جزء 8. منتديات أنا شيعـي العالمية - .. ختم سورة يـس .. ( مُجربْ مني شَخصيا .. ونِلتُ حاجتي ببركة هذه السورة المُباركة ) .. بتصرّف. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 8915، ضعيف. ↑ رواه ابن حبان، في بلوغ المرام، عن معقل بن يسار، الصفحة أو الرقم: 151، صحيح. ↑ لجنة الفتوى بالشبكة الإسلامية (2009)، فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 1774، جزء 3. بتصرّف. ↑ عبد القادر منصور (2002)، موسوعة علوم القرآن (الطبعة الأولى)، حلب: دار القلم، صفحة 235-237. بتصرّف.
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام المنتدى مخصص بسيرة أهل البيت عليهم السلام وصحابتهم الطيبين شيعي محمدي رقم العضوية: 468 الإنتساب: Oct 2006 المشاركات: 3, 564 بمعدل: 0. 63 يوميا مشاركة رقم: 22 كاتب الموضوع: في الروحْ تَسكنْ المنتدى: منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام بتاريخ: 06-05-2012 الساعة: 12:55 AM اللهم افتح لي أبواب رحمتك و أبواب خزائنك ، بحق سورة يس ، و تفضلك ، و كرمك يا أرحم الراحمين " تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع
[٣] فيعدّ هذا الأمر من الأمور العامة؛ بمعنى أنّ المسلم إن دعا بعد الانتهاء من التلاوة فلا بأس ولا حرج، وإن ترك الدعاء بعد الانتهاء من التلاوة فلا بأس أيضاً؛ لأن الدعاء في هذا الموضع بالتحديد لم يرد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، [٤] ولكن ورد عن رسول الله حديثاً عن استجابة الدعاء بعد قراءة القرآن بشكل عامٍ، وليس بعد سورة يس بشكلٍ خاصٍ، ومن ذلك ما رواه عمران بن حصين -رضي الله عنه- أنّه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (من قرأ القرآنَ، فليسألِ اللهَ به، فإنه سيجيءُ أقوامٌ يقرءونَ القرآنَ يسألونَ به الناسَ).
ثم قال النسائي: [ لا أعلم أحدا روى هذا الحديث عن سفيان غير الأشجعي ، وهو حديث غريب ، والله تعالى أعلم. كذا قال ، وقد تقدم من رواية أبي عامر عبد الملك بن عمرو الأسدي - وهو العقدي - عن سفيان. وقال عبد الرزاق: أخبرنا معمر ، عن بهز بن حكيم ، عن أبيه ، عن جده ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إنكم تدعون مفدمة أفواهكم بالفدام ، فأول ما يسأل عن أحدكم فخذه وكتفه ". رواه النسائي] عن محمد بن رافع ، عن عبد الرزاق ، به. وقال سفيان بن عيينة ، عن سهيل ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث القيامة الطويل ، قال فيه: " ثم يلقى الثالث فيقول: ما أنت ؟ فيقول: أنا عبدك ، آمنت بك وبنبيك وبكتابك ، وصمت وصليت وتصدقت - ويثني بخير ما استطاع - قال: فيقال له: ألا نبعث عليك شاهدنا ؟ قال: فيفكر في نفسه ، من الذي يشهد عليه ، فيختم على فيه ، ويقال لفخذه: انطقي. فتنطق فخذه ولحمه وعظامه بما كان يعمل ، وذلك المنافق ، وذلك ليعذر من نفسه. وذلك الذي سخط الله عليه ". ورواه مسلم وأبو داود ، من حديث سفيان بن عيينة ، به بطوله. ختم سورة يس ياسر. ثم قال ابن أبي حاتم ، رحمه الله: حدثنا أبي ، حدثنا هشام بن عمار ، حدثنا إسماعيل بن عياش ، حدثنا ضمضم بن زرعة عن شريح بن عبيد ، عن عقبة بن عامر; أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن أول عظم من الإنسان يتكلم يوم يختم على الأفواه ، فخذه من الرجل اليسرى ".. ورواه ابن جرير عن محمد بن عوف ، عن عبد الله بن المبارك ، عن إسماعيل بن عياش ، به مثله.
وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (10) وقوله: ( وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون) أي: قد ختم الله عليهم بالضلالة ، فما يفيد فيهم الإنذار ولا يتأثرون به. وقد تقدم نظيرها في أول سورة البقرة ، وكما قال تعالى: ( إن الذين حقت عليهم كلمة ربك لا يؤمنون ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم) [ يونس: 96 ، 97].
الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (65) وقوله تعالى: ( اليوم نختم على أفواههم وتكلمنا أيديهم وتشهد أرجلهم بما كانوا يكسبون): هذا حال الكفار والمنافقين يوم القيامة ، حين ينكرون ما اجترموه في الدنيا ، ويحلفون ما فعلوه ، فيختم الله على أفواههم ، ويستنطق جوارحهم بما عملت. قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو شيبة إبراهيم بن عبد الله بن أبي شيبة ، حدثنا منجاب بن الحارث التميمي ، حدثنا أبو عامر الأسدي ، حدثنا سفيان ، عن عبيد المكتب ، عن الفضيل بن عمرو ، عن الشعبي ، عن أنس بن مالك قال: كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فضحك حتى بدت نواجذه ، ثم قال: " أتدرون مم أضحك ؟ " قلنا: الله ورسوله أعلم. قال: " من مجادلة العبد ربه يوم القيامة ، يقول: رب ألم تجرني من الظلم ؟ فيقول: بلى. فيقول: لا أجيز علي إلا شاهدا من نفسي. فيقول كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا ، وبالكرام الكاتبين شهودا. فيختم على فيه ، ويقال لأركانه: انطقي. ختم سورة يس ماهر المعيقلي. فتنطق بعمله ، ثم يخلى بينه وبين الكلام ، فيقول: بعدا لكن وسحقا ، فعنكن كنت أناضل ". وقد رواه مسلم والنسائي ، كلاهما عن أبي بكر بن أبي النضر ، عن أبي النضر ، عن عبيد الله بن عبد الرحمن الأشجعي ، عن سفيان - هو الثوري - به.
للعلم.. لنْ أعودْ للرد على ردك.. فالموضوع لايحتاجُ كل هذه الحيرة والتساؤل.. فكل آية وكل حرف أي كانْ هو دعاء.. تنفتح له أبواب السماءْ.. :)
فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة بعد صلاة العصر، لقد بحث الكثير من الأشخاص عن فضل قراءة سورة الواقعة في جلب الرزق وكف الفاقة، فقد أوردنا العديد من الفضائل من خلال عرض بعض الأحاديث التي تحدثت عن فضل سورة الواقعة، وعليه قمنا بعرض بعض التجارب للأشخاص الذين داوموا على قراءة سورة الواقعة مع عقد النية لتحقيق أمر معين، بما تقدم عرضه من معلومات وثيقة نكون قد توصلنا إلى نهاية هذا المقال.
ذات صلة تفسير سورة قريش للأطفال تفسير سورة العصر تفسير آيات سورة العصر قال الله -تعالى- في سورة العصر: (وَالْعَصْرِ* إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ* إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ) ، [١] وفيما يأتي في المقال شرح سورة العصر. والعصر أقسم الله -عزّ وجلّ- بالعصر، وقَسَمُ الله بالشيء يدلّ على عظمته وأهميّته، وجاء معنى العصر على ثلاثة أقوال: [٢] العصر يعني الدّهر؛ أي الحياة والزمن الطويل، وقد أشار إلى هذا المعنى عبد الله بن عباس -رضي الله عنه- وغيره. العصر يعني هنا صلاة العصر، وقد أشار إلى هذا المعنى مقاتل -رحمه الله-. العصر بمعنى العشيّ؛ أي من وقت ارتفاع الشمس في وسط السماء عند الظهر إلى غروبها، وقد أشار إلى هذا المعنى الحسن وقتادة. ص273 - كتاب المسند الموضوعي الجامع للكتب العشرة - بيع فضل الماء - المكتبة الشاملة. والحكمة أو الفائدة من قسم الله -سبحانه وتعالى- بالعصر؛ لِما فيه من العِظات والعِبر، وتعاقب الأيام والليل والنهار، والعديد من الأحداث التي تدلّ على وجود خالقٍ لهذا الكون، ووجوب عبادته وتوحيده، ويدلّ ذلك أيضاً على عظيم قدرة الله -عز وجل- وكمال صفاته. [٣] إن الإنسان لفي خسر يُقصد بالإنسان هنا غير المؤمن بالله -تعالى-، [٤] فهو في خسرانٍ في الدنيا بسبب ضلاله عن الطريق الصحيح، وفي خسرانٍ في الآخرة بسبب معاقبته على ذنوبه، وخسران مكانه في الجنة، [٥] ويُستفاد من ذلك أهميّة حمد الله -تعالى- على نعمة الإيمان به، فأي خسارة دنيوية لا تُعتبر شيئاً مقابل النعيم الذي أعدّه الله -عز وجلّ- لعباده المؤمنين الطائعين في الجنة.
بتصرّف. ^ أ ب ابن كثير (1420)، تفسير القرآن العظيم (تفسير ابن كثير) (الطبعة 2)، صفحة 479، جزء 8. بتصرّف.