اذا مات ابن آدم - YouTube
15-02-2009, 12:15 PM #6 رد: (إذا مات ابن آدم انقطع عملة إلا من ثلاث)، وهذه واحدة منها هلا وغلا بالاخ الكريم انا مافهمت قصدك هل تريد عمل ورشة لاستراتيجية الوافي رحمه الله ام انك تريد تطويرها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 15-02-2009, 12:36 PM #7 رد: (إذا مات ابن آدم انقطع عملة إلا من ثلاث)، وهذه واحدة منها المشاركة الأصلية كتبت بواسطة golden2000 ام انك تريد تطويرها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أخوي جولدن، حياك الله، أنا قصدي، نعمل ورشة لطريقة الوافي رحمه الله، للغايات والأهداف المذكورة أعلاه، ومع مرور الوقت إن توصلنا بأنه من الأفضل إضافة شيء أو حذف شيء، قمنا به، طبعا بتوجيهات أصحاب الخبرات. والله الموفق، أرجو أن أكون قد وضحت قصدي، ومشكور على المرور الطيب والإهتمام 15-02-2009, 01:27 PM #8 رد: (إذا مات ابن آدم انقطع عملة إلا من ثلاث)، وهذه واحدة منها المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسلام1983 أخوي جولدن، حياك الله، أنا قصدي، نعمل ورشة لطريقة الوافي رحمه الله، للغايات والأهداف المذكورة أعلاه، ومع مرور الوقت إن توصلنا بأنه من الأفضل إضافة شيء أو حذف شيء، قمنا به، طبعا بتوجيهات أصحاب الخبرات.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: ومنها الصدقة جارية"، وقف فلذات مشروع يهدف إلى توفير استدامة مالية للمساهمة علاج المرضى من الأطفال الفقراء بمنطقة مكة المكرمة. تفاصيل أخرى المستفيدين الأطفال المرضى المحتاجين مكان المشروع جدة جميع الحقوق محفوظة التبرع السريع
هكذا العلم الذي ينتفع به، علم الناس العلم له أجر عظيم لتعليمه الناس العلم، أو كتب ألفها في العلم -علم الشرع- له أجر ذلك بحسب انتفاع الناس بهذا العلم الذي خلف، أو علوم أخرى نفعت الناس مما أباح الله فله أجر ذلك؛ لأن هذه صدقة جارية. وهكذا إذا كان له أولاد يدعون له، هذا ينفعه كثيراً، إذا كان له أولاد صالحون يدعون له، يستغفرون له.. (إذا مات ابن آدم انقطع عملة إلا من ثلاث)، وهذه واحدة منها. هذا فيه خير عظيم. نعم. المقدم: جزاكم الله خيراً، وأحسن إليكم. فتاوى ذات صلة
15-02-2009, 11:08 AM #1 (إذا مات ابن آدم انقطع عملة إلا من ثلاث)، وهذه واحدة منها بسم الله الرحمن الرحيم إخواني وأخواتي، الإدارة الكريمة، الأساتذة المشرفين، الإخوة والأخوات الأعضاء مخضرمين كنتم أم مبتدئين متقدمين أم مبتدئين (مثلي) لقد راودتني فكرة جميلة ومفيدة ونرجو من وراءها الأجر من الله تعالى لنا وللمعني بالعنوان الرئيسي للموضوع، الفكرة: طرح موضوع خاص باستراتيجية (طريقة) شخص (أستاذ) مات ورحل عنا رحمه الله وجعل قبره روضة من رياض الجنة، اللهم آمين. الغاية: 1- حتى يصل له الأجر بعد موته (المعني بالموضوع): قال صلى الله عليه وسلم: (إذا مات ابن آدم انقطع عملة إلا من ثلاث، من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له)، 2- حتى يتعلم المبتدئين أمثالي أساسيات المتاجرة في هذا الفوركس الغدار. 3- حتى ينتفع المبدئين المتقدمين من هذه الطريقة الطيبة. 4- حتى يتفضل المخضرمين بتعليم المبتدئين على أساس طريقته رحمه الله. 5- حتى ينتفع الجميع (مخضرمين، مبتدئين متقدمين، مبتدئين) إما بالأجر من الله تعالى أو يكون الإنتفاع من ناحية الأرباح في التجارة. اذا مات ابن ام اس. 6- سماع آراء الجميع قبل الإقدام على الصفقات (طبعا ديمو بداية) ، 7- معرفة أسباب الدخول والخروج من الصفقات، فالدخول يكون بناء على قناعة من الشخص الذي دخل بحسابة، حتى لا تكون توصيات معلبة غير مفهوم سببها فإن ربحنا شكرنا الله ثم الموصي، وإن خسرنا التسفيه والشتم والإتهام بتضييع أموال الناس (طبعا المتهم هنا هو الموصي) والله المستعان.
في الحديثِ: الحثُّ علي الإحسانِ إلى الوالدَيْنِ بعْدَ مَوتِهما. وفيه: الحثُّ على تَعلُّمِ العِلْمِ النَّافِع وبَثِّه في النَّاسِ. وفيه: الحثُّ على التَّصدُّقِ بالصَّدقاتِ الجاريةِ.
وعلى القول بوجوب قتل من وقع منه ذلك من ذمي أو معاهد فترك لمصلحة التأليف هل ينتقض بذلك عهده محل تأمل. واحتج الطحاوي لأصحابه بحديث أنس المذكور في الباب، وأيده بأن هذا الكلام لو صدر من مسلم لكانت ردة. ماذا قال البابا تواضروس عن وفاة القمص أرسانيوس وديد؟ | مصراوى. وأما صدوره من اليهود فالذي هم عليه من الكفر أشد، فلذلك لم يقتلهم النبي صلى الله عليه وسلم، فمن سبه منهم تعدى العهد، فينتقض، فيصير كافرا بلا عهد، فيهدر دمه إلا أن يسلم ويؤيده أنه لو كان كل ما يعتقدونه لا يؤاخذون به لكانوا لو قتلوا مسلما لم يقتلوا، لأن من معتقدهم حل دماء المسلمين، ومع ذلك لو قتل منهم أحد مسلما قتل. فإن قيل: إنما يقتل بالمسلم قصاصا بدليل أنه يقتل به ولو أسلم، ولو سب ثم أسلم لم يقتل. قلنا: الفرق بينهما أن قتل المسلم يتعلق بحق آدمي فلا يهدر، وأما السب فإن وجوب القتل به يرجع إلى حق الدين فيهدمه الإسلام. والذي يظهر أن ترك قتل اليهود إنما كان لمصلحة التأليف، أو لكونهم لم يعلنوا به، أو لهما جميعا، وهو أولى، كما قال الحافظ. وأما المستهزئ بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم فهو كافر يستحق القتل لقوله تعالى: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ {التوبة:65-66} ونعود فنؤكد أنه إنما يتولى مثل هذا النوع من الحدود والتعزيرات هو السلطان أو نائبه وليس عامة المسلمين.
ويمكننا أن نقسم الناس اليوم بخصوص ما يتعلق بمسألة سب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قسمين اثنين فقط هما: مسلم وكافر، بغض النظر عن وضع الكافر من حيث الأقسام المذكورة آنفاً، لأن أقوى هذه الأقسام عهداً وتوثيقاً وأماناً – أعني أهل عقد الذمة – غير موجودين اليوم على الصفة الشرعية المذكورة، فكل ما سوى ذلك من أقسام الكفار أقل درجةً من حيث عصمة الدم والأمان، وكل ما تكلم فيه الفقهاء قديماً عن انتقاض عهد أهل الذمة وترتُّب عقوبة جريمة سب الرسول صلى الله عليه وسلم على الساب منهم يقع على غير أهل الذمة من الكفار بطريق الأولى على تفصيل نبينه إن شاء الله تعالى. قال القاضي عياض رحمه الله تعالى:"اعلم وفقنا الله وإياك أن جميع من سب النبي صلى الله عليه وسلم أو عابه، أو ألحق به نقصاً في نفسه أو نسبه أو دينه، أو خصلة من خصاله، أو عرَّض به، أو شبَّهه بشيء على طريق السب له أو الإزراء عليه، أو التصغير لشأنه، أو الغض منه، والعيب له، فهو سابٌّ له، والحكم فيه حكم السابِّ ؛ يُقتل على ما نبينه، ولا نستثني فصلاً من فصول هذا الباب على هذا المقصد، ولا نمتري فيه تصريحاً كان أو تلويحاً.
يقول ابن تيمية: ( إن سب الله أو سب رسوله كفر ظاهراً وباطناً سواء كان الساب يعتقد أن ذلك محرم أو كان مستحيلاً أو كان ذاهلاً عن إعتقاده). وقال ابن راهويه: ( قد أجمع المسلمون أن من سب الله أو سب رسول الله أنه.. كافر بذلك وإن كان مقراً بما أنزل الله). قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً (57) وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً [الأحزاب:58،57] فرق الله عز وجل في الآية بين أذى الله ورسوله وبين أذى المؤمنين و المؤمنات فجعل على هذا أنه قد احتمل بهتاناً وإثماً مبيناً وجعل على ذلك اللعنة في الدنيا والآخرة وأعد له العذاب المهين ومعلوم أن أذى المؤمنين قد يكون من كبائر الإثم وفيه الجلد وليس فوق ذلك إلا الكفر والقتل. قال القاضي عياض: ( لا خلاف أن ساب الله تعالى من المسلمين كافر حلال الدم). وقال أحمد في رواية عبد الله في رجل قال لرجل: ( يا ابن كذا و كذا – أعني أنت ومن خلقك: هذا مرتد عن الإسلام تضرب عنقه). وقال ابن قدامة: ( من سب الله تعالى كفر، سواء كان مازحاً أو جاداً).
بقِي أن نذكُر ما قاله أهل العلم: إن هذه العقوبة لمن سب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينبغي أن تتم عن طريق الحاكم لا عن طريق الأفراد؛ لكيلا تشيع الفوضى ويُرمى أبناء الإسلام بالتُّهم الباطلة التي هم منها بَراء، والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.