/ فرنسا فرنسا, ثقافة نشرت في: 03/11/2017 - 15:33 لوحة الموناليزا (ويكيبيديا) ويكيبيديا مونت كارلو الدولية مازالت لوحة الموناليزا الشهيرة للرسام العالمي ليوناردو دافنشي تخبئ المزيد من الأسرار وربما توحي إلى وجود لوحات أخرى قد تكون دراسات مبدئية قام بها دافنشي قبل رسم لوحته الشهيرة. ذكرت وكالة «رويترز» في وقت سابق أن خبيرا فرنسيا في الأعمال الفنية قال إن رسما بالفحم ظل ضمن مجموعة لوحات على مدى أكثر من 150 عاما، ربما كان من أعمال الفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي، كمخطط مبدئي للوحته الشهيرة الموناليزا. كانت اللوحة المرسومة بالأبيض والأسود لإمرأة عارية حتى الوسط، وتعرف باسم «مونا فانا»، قد نسبت من قبل لمرسم دافنشي، بما يشير إلى أنها حملت أسلوبه، لكن ربما بيد طالب أو تابع له، وليس الأستاذ دافنشي شخصيا. لكن بعد اختبارات أولية في متحف اللوفر، يعتقد خبراء أن الرسم الأولي ربما كان بيد ليوناردو نفسه. قال أمين المتحف "ماثيو ديلديك" ل «رويترز" إن من بين الإشارات على ذلك أنها رسمت خلال فترة الموناليزا نفسها، وجاء الورق المستخدم فيها من المنطقة نفسها في إيطاليا، فضلا عن تشابه الطريقة الفنية لرسمها مع الموناليزا.
لوحة الموناليزا تُعدّ لَوحة الموناليزا من أشهر اللوحات العالميّة، وهي لوحة رسمها الفنّان الإيطاليّ الشّهير ليوناردو دا فنشي، وهو أحد أشْهر الرسّامين على مرّ العصور، ومن ينظر إلى الموناليزا يُلاحظ ابتسامتَها الحزينة مع نظرة عينَيها التي يُسيْطر عليها الغُموض، ويُقال: إنّ دا فنشي كان قد استأجرَ مُهرّجاً؛ كي يجعلها تُحافِظ على ابتسامتها أثناء فترة رسمه لها. يُطلَق على لوحة الموناليزا أيضاً اسم الجيوكندا، وتُعدّ اللوحة صغيرة الحجم مُقارنةً بلوحات دا فنشي الأخرى؛ إذْ يَبلُغ طولُها 30 إنشاً، أمّا عَرضُها فيبلُغ 21 إنشاً. مكان وجود لوحة الموناليزا تقول بعض الاعتقادات السّائِدة: إنّ لوحة الموناليزا ليست كاملةً؛ إذ يُعتقَد أنّ العديد من تفاصيلها اختفت أو أُتلِفت بفعل نقلِها من إطارٍ إلى آخر؛ فقد بقيت اللوحة مع دا فنشي يتنقل فيها من بلد إلى آخر لِيَستعرِض مهاراته وابتكارَه في الرّسم، حيث حمل دا فنشي اللوحة بدايةً إلى ميلانو، ثمّ روما، ثمّ فرنسا. اشترى الملك فرانسيس الأوّل اللوحة، ووضعها في قصر شاتوفونتابلو، ثمّ نُقِلت اللوحة إلى قصر فرساي، وفي عام 1798م نُقِلت إلى متحف اللوفر في باريس، ثمّ أخذها نابليون ووضعها في غرفة نومه عندما حدثت الثّورة الفرنسيّة، وكان ذلك في عام 1800م، إلى أن أُعيدت الموناليزا إلى متحف اللّوفر في باريس بحلول عام 1804م.
التّقنيات المُستخدَمة في رسم لوحة الموناليزا على الصّعيد الفنيّ اشتُهِرت الموناليزا؛ بسبب استخدام تقنية إبداعيّة في رسمها، فقد استخدم دا فنشي تقنيةً مُبتكَرةً تَجْمع بين المقطَعين الجانبيّ والأماميّ في لوحات الأشخاص؛ بحيث تُعطي مَظهر التّجسيم للشّخص المَرسوم، وتُسمّى هذه التقنية بِالإسقاط المُتوسّط، فقبل أنْ يبتكر دا فنشي هذه الطريقة في التّجسيم كانت الأجسام تُرسَم بشكل كامل إمّا بإسقاط جانبيّ أو إسقاط أماميّ، وكلاهما لا يعطيان عُمقاً للصّورة. ومن ينظُر إلى الموناليزا بتمعُّن وبعين فنيّة فسوف يُلاحظ أنّها تأخذ شكلاً هرميّاً؛ إذ تقع اليدان على قاعدتَي الهرم المُتجاورتَين، أمّا الأكتاف والرّأس فيُشكّلان جانبَي الهرم المُتقابِلَين، وقد قلّد الكثير من الرسّامين العُظَماء المُعاصرين ومنهم رافئيل أسلوب ليوناردو دا فنشي. التّقنية الأخرى التي قدّمها دا فنشي والتي لم تكن معروفةً قبل الموناليزا هي الرّسم المُموّه، سواءً للملامح أو الخلفيّة، وهي طريقة لا تظهر فيها خطوط واضحة للملامح، إذ تتداخل الألوان فيما بينها بصورة ضبابيّة ليظهر أخيراً الشّكل الذي أراد أن يُجسّمه الفنّان، ومكّنت هذه التّقنية دا فنشي من دمج خلفيّتَين مُختلفتَين عن بعضهما البعض؛ فالخلفيّة التي على يمين السيّدة المرسومة تختلف عن الخلفيّة على يسارها، وكأنّ دا فنشي رسم كلّ واحدةٍ منهما من ارتفاعات مختلفة، ويظهر الاختلاف في المَيل، وخطّ الأُفق، وعُمق الصّورة.
جرى التنازع على ملكية اللوحة حيث ادعت عائلة أوروبية مجهولة بأن المالك السابق للوحة قد باع ٪25 منها، ولكن أحد المحامين صرح أن المطالبة لا أساس لها ودون جدوى. [7] في السنوات الأخيرة، تمت دراسة اللوحة بواسطة العديد من الخبراء، وتم تصويرها ضمن فيلم وثائقي تلفزيوني. [8] الخلفية [ عدل] وفقًا لسيرة حياة الرسام ليوناردو صرح الفنان جورجو فازاري في سيرة حياة الرسام ليوناردو، بأن الأخير بدأ رسم لوحة الموناليزا في عام 1503 ، لكنه «ترك الأمر غير مكتمل». ومع ذلك، ظهرت لوحة مكتملة بالكامل لـ «سيدة تدعى فلورنتينا» في عام 1517 ، قبل وقت قصير من وفاة ليوناردو وضمن مجموعته الخاصة. من المؤكد أن هذه اللوحة الأخيرة هي التي يتم تعليقها الآن في متحف اللوفر. [9] بناءً على هذا التناقض، يزعم مؤيدو أصالة لوحة موناليزا أيزلورث أنها الموناليزا الغير المكتملة، التي صنعها ليوناردو جزئيًا على الأقل، وأن الموناليزا الموجودة في متحف اللوفر هي إصدار لاحق منها، أعده ليوناردو لاستخدامه الشخصي. [ بحاجة لمصدر] يتم استخدام اسم جيوكوندا أحيانًا كعنوان بديل للوحة الموناليزا المعلقة في متحف اللوفر. وتشير البيانات أن هذه النسخة، كانت في الواقع نسخة للوحتين منفصلتين.
وأضاف ''نعرف أن اللوحة رسمت خلال حياة ليوناردو دافنشي، ونعرف أن ورقها صنع في إيطاليا بين البندقية وفلورنسا، والاكتشاف الثالث هو الجودة العالية لتلك اللوحة في وجه الـ(مونا فانا) وذراعيها''، متابعاً: ''هذا مثير جداً للاهتمام لأن الذراعين ذراعا الموناليزا نفسهما''. وتجلس المرأة في اللوحة المرسومة بالفحم في وضع مشابه للموناليزا، لكن جسدها يتخذ زاوية أكبر قليلا، ورأسها مائل قليلا نحو كتفها الأيسر. وكانت اللوحة ضمن مجموعة في متحف كوند بقصر شاتييه، شمال باريس، منذ عام 1862. وقال ديلديك خلال شهر أكتوبر 2017 إنه على الرغم من أن الفكرة مثيرة للاهتمام، فإن هناك مزيداً من الاختبارات يجب أن تجرى، مضيفاً: ''لدينا شهر إضافي آخر من التحليل، ثم عملية بطيئة من التحقق من تاريخ الفن، مع مجموعة من المحليين واستشارة المختصين''. وأشار إلى أن العملية قد تمكن من التوصل إلى من رسم اللوحة، وأنه دافنشي أم لا، لكن قد تكون نتائجها غير حاسمة، موضحاً: «قد يبقى اللغز قائماً! ». وكان دافنشي، الذي عاش من عام 1452 إلى 1519، مهندساً وعالماً ومخترعاً ونحاتاً وتعتبر الموناليزا، المعروفة أيضاً باسم «لا جيوكندا»، العمل الفني الأكثر قيمة في العالم.
المصدر:
الانتفاخ. غثيان؛ القيء. مغص؛ إسهال. ألم المعدة. في بعض الحالات ، يظهر دم في البراز. في بعض الحالات ، يوجد صديد في البراز. سوء الصحة العامة ، بما في ذلك ؛ الخمول وآلام في الجسم. أسماء أعشاب الإسهال عند الرضع هل التهاب المعدة والأمعاء معدي؟ في معظم الحالات ، يعد التهاب المعدة والأمعاء مرضًا شديد العدوى يصيب المعدة والأمعاء ويسهل انتقاله من شخص لآخر ؛ من شخص لآخر[3]في هذا الصدد ، ينصح المريض المصاب بالتهاب المعدة والأمعاء بالخضوع لمجموعة من الإجراءات ؛ لمنع انتقال العدوى للآخرين ، من أهم هذه الإجراءات:[4] تجنب الطبخ أو تقديم الطعام للآخرين. لا تشارك المناشف أو أقمشة الفانيلا مع الآخرين. جفف جيداً وجيداً بعد الغسيل. اغسل يديك جيدًا بعد استخدام المرحاض ، ومن الأفضل استخدام الصابون السائل بالماء الجاري الدافئ ، ولكن يمكن استخدام أي صابون ؛ أفضل من لا شيء. الانفصال عن العمل والجامعة والمدرسة وما إلى ذلك. حتى مرور 48 ساعة على الأقل منذ آخر نوبة إسهال أو قيء. التنظيف المنتظم للمرحاض الذي تستخدمه الضحية بمطهر ، بما في ذلك ؛ اغسل الأرض والصنبور ومقبض الباب وما إلى ذلك مرة في اليوم. إذا كان الشخص يلتقط طعامًا ، يُنصح بمغادرة منطقة تجهيز الطعام فورًا في حالة الإسهال أو القيء.
مضادات الاسهال مثل: اللوبيراميد ولكن لا ينصح به للاطفال ، مضادات القي مثل: الميتكلوبراميد. اليك الطرق طبيعية لعلاج النزلة المعوية عليك اراحة الامعاء من أي طعام ثقيل. تعويض السوائل المفقودة في الجسم بشرب الماء والسوائل أو اعطاءها بالوريد. امنع تناول الحليب كامل الدسم ، تناول الاطعمة المهضومة ذات النشويات الخفيفة. تجنب الخضروات أو الحبوب أو الفواكه الخشنة ماعدا الفواكه الحمضية يمكن تناولها. تجنب تناول الخبز أو القهوة أو اللحوم أو الاطعمة الدسمة أو الحلويات أو المأكولات البحرية أو الفطائر أو الصلصة. افضل طرق الوقاية لتجنب التعرض الي النزلات المعوية غسل الايدي بالماء والصابون. تعقيم الايدي بالكحول قبل تناول الطعام. غسل الايدي دائماً بعد استخدام الحمام قبل تناول الطعام. تجنب الشرب من الابار الموجودة في الهواء أو مصادر الماء المجهولة. طهي اللحوم علي درجة الحرارة الصحيحة كاللحوم ، تخزين الاطعمة في الثلاجة. الاهتمام بغسل الايدي قبل تناول الطعام أو المشروبات والابتعاد عن الماء الملوث. ابعاد الدواجن النيئة عن الخضروات ، غسل الاسطح بشكل مستمر قبل اعداد الطعام. تجنب التدخين والكحوليات ، الانتباه علي تاريخ الصلاحية علي المواد الغذائية الطازجة.