إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000) يعتبر كتاب مباحث في علوم القرآن من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم من المتخصصين في العلوم الإسلامية بشكل عام وهو من منشورات مكتبة المعارف للنشر والتوزيع؛ ذلك أن كتاب مباحث في علوم القرآن يقع في نطاق دراسات علوم القرآن الكريم وما يتصل بها من تخصصات تتعلق بتفسير القرآن العظيم. ومعلومات الكتاب هي كالتالي: الفرع الأكاديمي: علوم القرآن والتفسير صيغة الامتداد: PDF المؤلف مالك الحقوق: مناع خليل القطان حجم الكتاب: 5. 8 ميجابايت 0 votes تقييم الكتاب حقوق الكتب المنشورة عبر مكتبة عين الجامعة محفوظة للمؤلفين والناشرين لا يتم نشر الكتب دون موافقة المؤلفين ومؤسسات النشر والمجلات والدوريات العلمية إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب بمراسلتنا مباشرة من هنــــــا الملف الشخصي للمؤلف مناع خليل القطان إبحث عن كتاب أو تخصص علمي أو باحث أكاديمي. (عدد الكتب: 153000)
الكتاب: مباحث في علوم القرآن المؤلف: مناع بن خليل القطان (ت ١٤٢٠هـ) الناشر: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع الطبعة: الطبعة الثالثة ١٤٢١هـ- ٢٠٠٠م عدد الصفحات: ٤٠٧ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] صفحة المؤلف: [ مناع القطان]
كتاب مباحث في علوم القرآن للشيخ مناع خليل القطان من أهم وأفضل الكتب في علوم القرآن فهو يتميز بسهولة أسلوبه وسلاسة ألفاظه بحيث يتسنى فهمه حتى للمبتدئين ولقد لاقى قبولا وانتشارا كبيرا حيث يتم تدريسه في كثير من المعاهد والجامعات. ويضم أبحاث مختصرة لأهم مباحث علوم القرآن؛ حيث توخَّى المؤلفُ الإلمامَ بما يحتاج إليه الطالبُ الدارسُ في دراسته، والشابُّ المسلمُ في ثقافته.
عدد الصفحات: 336 عدد المجلدات: 1 تاريخ الإضافة: 13/11/2012 ميلادي - 29/12/1433 هجري الزيارات: 66104 مباحث في إعجاز القرآن أصل هذه المدة مجموعة محاضرات في مادة ( إعجاز القرآن) في قسم القرآن وعلومه في كلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، قدمها د. "
". وكانت سيرته العطرة مهوى أفئدة الناس إليه لل دخول في الإسلام... أنظر أيضا:
حكمها في الإسلام: الأزلام هي سهام صغيرة كان أهل الجاهلية يكتبون على بعضها افعل، وعلى بعضها لا تفعل ويضعونها في كيس، فإذا أراد المرء حاجة أدخل يده في الكيس لإخراج واحد منها فإذا وجد المكتوب عليها "افعل" مضى في حاجته، وإذا وجد العكس لم يمض في حاجته. وهي محرمة، لما فيها من التطير وهو التشاؤم وهو مذموم في العقيدة الإسلامية، فقد كان رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم يحب الفأل ويكره الطيرة. قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ.
بقلم | فريق التحرير | الجمعة 22 يونيو 2018 - 01:17 م كثير منا تمر عليه آيات القرآن وهو يقرأها دون تدبر أو معرفة معانيها، وهو ما يفقد أجر ثواب المعرفة والإلمام بمعاني القرآن وما يتوقف عليها من حلال وحرام، خاصة وأن هناك عادات وطبائع جاهلية حذر منها وحرمها أشد التحريم. ومن الآيات التي يجهل بعض المسلمين تفسيرها قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ [1] وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ ﴾ [المائدة: 90، 91]. سبب نزول الآية الكريمة: هذه الآية نزلَت بعد وَقْعَة أُحُد، وكانت في السنة الثالثة مِن الهجرة؛ أي: في آخِرها، ولكنها وقعت هنا في سورة المائدة بعد نزولها، وهذه الآية هي الناسِخة لإباحَة الخَمْر، ويُروى في سبب نزولها أن مُلاحاةً كانت بين سعد بن أَبي وقاص ورَجُلٍ مِن الأنصار سببُها شُرْب خَمر في ضِيافَة لهم.
والله أعلم.
فنهاهم بذلك عن تحريم ما أحلّ الله لهم من الطيبات. ثم قال: ولا تعتدوا أيضًا في حدودي، فتحلُّوا ما حرَّمت عليكم، فإن ذلك لكم غير جائز، كما غيرُ جائزٍ لكم تحريم ما حلّلت، وإنيّ لا أحبُّ المعتدين.