(رويترز)
قال الفنان المصري حمادة هلال أن بدايته الفنية لم تكن قوية جدا في صغره إلا أنه التقى بالفنان حميد الشاعري الذي ساعده في أول رحلته الفنية وقال هلال: "من بعدها بدأت أغني وأعمل ألبومات، واحتياجي الوحيد هو للدعاء كان من أمي الله يرحمها اللى بتدعي لي دايما". وأشار حمادة في حديثه إلى أن نقطة العلامة الفارقة في رحلته الفنية كانت التمثيل، وأول فيلم تم عرضه له كان فيلم حلم العمر الذي نال إعجاب عدد كبير من الجمهور والمتابعين وخصوصا محبي حمادة هلال، وثاني فيلم كان فيلم "عيال حبيبة" الذي لم ينقطع مشاهدوه حتى أيامنا الحالية. لافتا في حواره على برنامج "على اللوكيشن" المذاع على "راديو هيتس"، من تقديم شريف الليثي، إلى أن أهم 3 محطات في حياته الغنائية هي أغاني "محمد نبينا، والله وعملوها الرجالة، دايما دموع".
nejib khattab نجيب الخطاب nejib khattab نجيب الخطاب اليوم 25 أفريل 2022.. ذكرى وفاة نجيب الخطاب تمرّ اليوم ذكرى وفاة أحد ألمع الإعلاميين وأكثرهم نجومية في تاريخ الإعلام التونسي، إنه نجيب الخطاب الذي وافته المنية يوم 25 أفريل 1998، وذلك بعد مشوار زاخر من العطاء في الإذاعة والتلفزيون التونسيين، وكان قد بلغ أعلى درجات نجوميته بتقديمه للمنوعات التلفزيونية الأسبوعية على القناة الحكومية. وُلد نجيب الخطاب بتاريخ 24 ماي 1953، وقد بدأ مسيرته كمعلّق رياضي في الإذاعة الوطنية، وقد برز تحديدًا بتعليقه على مباريات المنتخب التونسي في كأس العالم سنة 1978. آخر الأخبار عن المشاهير نجلاء الودعاني. تُوفيّ نجيب الخطاب في قمّة نجوميته يوم 25 أفريل 1998 إثر سكتة قلبية عن عمر ناهز 45 سنة، ليفجع جمهوره الواسع في تونس وخارجها، وظلّ اسمه لليوم أيقونة لربيع التلفزيون التونسي، إضافة لتواتر الإشاعات حول أسباب وفاته.
متابعة: نازك عيسى اتخذ بعض المشاهير قراراً باعتزال الفن في بداياتهم وأوج نجاحاتهم، إذ لم تكن زيزي عادل الأولى. حيث كشفت أن قرارها بالاعتزال رغبة منها بالابتعاد عن "أكثر مغريات الدنيا" وهي الشهرة، وذلك تقرباً ممن هو أهم بكثير لتكون "أقرب من ربنا". ومن أهم المشاهير الذين اعتزلوا الفن في بداياتهم: قرر ترك الفن لأسباب خاصة، بسبب بعض الظروف العائلية التي كان عليه مراعاتها، والتي دفعته إلى التوقف عن الغناء، واصفاً ما يحدث بالاستراحة الطويلة من الفن. تغيب الفنان الوسمي عن الساحة الفنية بعد وفاة خاله، حيث اعتزل الغناء لفترة، ليعود بعدها ويقدم الأناشيد الدينية والأغاني التراثية. قامت حجازي باعتزال الفن وارتداء الحجاب، لكنها عادت بعدها للظهور وغناء الأغاني الدينية فقط. آخر الأخبار عن المشاهير والأعلام. اعتزلت الفن بعد زواجها من رجل الأعمال السعودي سعود الشربتلي. مؤكدةً أن عودتها للفن مُستحيلة، وأنها تفرغت فقط لعائلتها. قررت الاعتزال في أوج نشاطها الفني وشبابها وارتداء الحجاب بشكلٍ مفاجئ، وذلك بعدما سمعت إحدى الآيات القرآنية. أعلن اعتزاله الغناء نهائياً، رغبةً في التقرب إلى الله، ولأنه شعر بأن رحلته في عالم الغناء لا تُرضي ربه، وهو القرار الذي أخذ ضجةً كبيرةً حينها، لأنه ترك الشهرة رغم نجاح أغنياته والمشاهدات المليونية التي يحققها على "يوتيوب".
قال محام عن الممثل أليك بالدوين، أمس الخميس، إن تحقيقاً أجرته ولاية نيو مكسيكو برّأ موكله من ارتكاب أي مخالفة للقانون في واقعة إطلاق الرصاص التي أودت بحياة مصورة سينمائية بموقع تصوير فيلم "راست". وأشار المحامي إلى أن التحقيق ذكر أن الممثل كان يعتقد بعدم وجود طلقات حية في مسدسه. وأصدر مكتب الصحة والسلامة المهنية في نيو مكسيكو أول أمس الأربعاء، نتائج تحقيق استمر ستة أشهر بشأن واقعة إطلاق الرصاص التي حدثت في أكتوبر الماضي. وانتقد التقرير منتجي فيلم "راست" بسبب ثغرات أمنية "متعمدة" أدت لمقتل المصورة السينمائية هالينا هاتشينز، وفرض غرامة على الشركة قدرها 137 ألف دولار، وهي أقصى غرامة ممكنة. 24 سنة على رحيله: ذكرى وفاة أيقونة التلفزيون التونسي نجيب الخطاب !. وقال محامي بالدوين، في بيان، رداً على النتائج، إن سلطة موكله على الإنتاج تقتصر على الموافقة على تعديلات السيناريو واختيار الممثلين، وليست لديه أي سلطة على الأمور محل التحقيق. وجاء في البيان، الذي نشر على حساب بالدوين في تطبيق انستغرام، "نقدّر تبرئة التقرير لدوين من خلال توضيح أنه كان يعتقد بعدم وجود طلقات في المسدس"، وأضاف "يسعدنا أن المسؤولين في نيو مكسيكو أوضحوا هذه الأمور الحاسمة". وتوفيت هاتشينز أثناء بروفة عندما انطلقت رصاصة من مسدس يحمله بالدوين فاخترقت جسدها، كما أصيب مخرج الفيلم جويل سوزا برصاصة في كتفه.
واستطاع مانشستر سيتي من تسجيل الهدف الرابع في الدقيقة 74 بقدم اللاعب برناردو سيلفا، من تسديدة قوية لا تصد ولا ترد، لم تترك أية فرصة لكورتوا للتصدي، معيدا بذلك الفارق لهدفين، فيما كاد رياض محرز أن يضيف الهدف الخامس، لو لم تمر كرته محايدة للمرمى المدريدي بقليل، بينما حاول ريال مدريد العودة في النتيجة مرة أخرى، من خلال المحاولات التي أتيحت له دون تمكنه من ذلك، جراء التسرع وقلة التركيز في اللمسة الأخيرة، إلى جانب تضييعه للعديد من الكرات. واستمر المرينغي في هجماته سعيا منه لتقليص الفارق للمرة الثالثة، إلى أن تمكن من الحصول على ضربة جزاء ترجمها كريم بنزيما إلى هدف في الدقيقة 82، مسجلا بذلك هدفه الشخصي الثاني في المباراة، ومبقيا على آمال فريقه في العودة في النتيجة، والخروج بتعادل عوض خسارة المباراة بأربعة أهداف لثلاثة، خصوصا وأن فارق الأهداف خارج الديار لم يعد يجدي نفعا، في ظل القرار الجديد للاتحاد الأوربي. ولم يفلح الفريقان في الوصول إلى شباك بعضهما البعض في الخمس دقائق الأخيرة من المباراة، علما أن الأفضلية كانت لريال مدريد، الذي حاول جاهدا إحراز التعادل دون تمكنه من ذلك، لينتهي اللقاء بفوز مانشيستر سيتي الإنجليزي بأربعة أهداف لثلاثة على ريال مدريد الإسباني، ليتأجل بذلك الحسم في هوية المتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوربا، إلى غاية الإياب الذي سيلعب الأسبوع المقبل.
هذا التصرف العنصري البغيض الذي لم تسبقه أي مقدمات، لا يخدم أي قضية في الواقع، إنما يقدم خدمة جليلة لدعاة الصراع، ومنظري الكراهية، وتكرار مثل هذه التصرفات يستدعي عملاً دولياً لإعادة صياغة مفهوم الحرية وحدودها، إذ بات مفهوم الحرية في الغرب، مفهوماً مطلقاً بلا حدود - باستثناء ما يدعى بمعاداة السامية قطعاً - وأصبحت ساحةً عشوائيةً بلا حدود أو ضوابط من قيم إنسانية أو أعراف أخلاقية.
ووجه حديثه للمتطوعين: «إنني أدعوكم جميعاً اليوم في هذه الذكرى العطرة لمؤسس الدولة العظيم، إلى الاستمرار في المبادرة إلى العمل التطوعي وتبني أهدافه وخدمة مجالاته، سواء في التعليم والتوعية، أو الصحة ومكافحة الأوبئة أو الاجتماع ومحاربة الفقر والجوع أو الاقتصاد والبيئة، أو في مجالات الفنون والآداب أو برامج الطفولة والشباب، أو في مجالات الرياضة والتراث، أو في نجدة ضحايا الحروب والعمل النافع مع الآخرين، وهذه كلها مجالات حيوية وهامة تظل دائماً بحاجة ماسة، إلى إسهامات جميع أفراد المجتمع».
كلمة الرياض كانت المملكة -وما زالت- المحضن الأوّل والأهم عالمياً لثقافة التسامح، ونبذ التشدد والتطرّف والإقصاء؛ وقد رسّخت هذه القيمة من خلال نهجها الوسطي الرزين الرصين الذي لا يغلو ولا يَشِطّ أو يتطرّف أو ينبذ الآخر المُختلِف، فكانت مملكتنا واحة سلام وداعية للتقارب والوئام والتوادّ والتراحم بين الشعوب والانفتاح على الديانات والثقافات الأخرى دون الإخلال أو التفريط بالجانب الهويّاتي أو العقدي أو الخصوصية التي تسم هويّتها وإرثها الحضاري. ولعل من اللافت الإشارة إلى عنوان معرض جدة الدولي للكتاب في نسخته الرابعة الذي جاء تحت عنوان «الكتاب تسامح وسلام»، فهذه التسمية تعكس ما للتسامح من قيمة اعتبارية وثقافية تسعى بلادنا لترسيخها، وهو ربط مُوفّق بين الكتاب كوعاء معرفي قادر على صوغ الثقافات والقيم والمنظومات الفكرية وبين التسامح كمُنظِّم للتواصل الإنساني والعلائق بين الشعوب والأفراد.
إدانات ومطالبات بالعدالة وكانت أبرز ردود الأفعال على أحداث غوندر بجانب المظاهرات المنددة التي خرجت في العديد من المدن، المطالبات بالقبض على الجناة والتحقيق الفوري واحتواء الفتنة. ووصف بيان المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بإقليم أمهرة الأحداث بأنها "مجزرة إرهابية" أسفرت عن وقوع قتلى وجرحى وإحراق ممتلكات. وقال إن أعمال العنف التي راح ضحيتها أكثر من 20 قتيلا وعشرات الجرحى "تقف وراءها مجموعة متطرفة من المسيحيين ارتكبت المجزرة واستخدمت فيها أسلحة بيضاء وقنابل يدوية". وطالب المجلس الإسلامي بالإقليم الحكومة الفيدرالية وحكومة الإقليم بضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة وتقديم كل من يقف وراء هذه الأحداث إلى المحاكمة الصارمة. كلمه عن يوم التسامح. فيما وصف مجلس المؤسسات الدينية الفيدرالي الأحداث بالأعمال غير القانونية واللا إنسانية، وقال إن هذه الأعمال ليست من ثقافة الإثيوبيين المعروفة بالتسامح والتعايش بين جميع الأديان. وحذر المجلس من أن تقضي مثل هذه الفتن على ثقافة التسامح والتضامن القائمة بالبلاد، مؤكدا على ثقته في أن تستعيد المدينة التاريخية عافيتها والتمكن من معالجة مشاكلها. ودعا المجلس الحكومة الإثيوبية وحكومة الإقليم إلى الإسراع في التحقيقات وتقديم المتورطين والجناة للعدالة واتخاذ الإجراءات اللازمة للقيام بكل ما هو ضروري.
شهدت مدينة غوندر التاريخية بشمال إثيوبيا أعمال عنف طائفية خلفت عشرات القتلى والجرحى، سرعان ما فجّرت غضبا في باقي المدن بالبلاد، خاصة العاصمة التي خرجت مساجدها في مظاهرات منددة بالحدث. وأحداث العنف التي اندلعت في مدينة غوندر التاريخية بإقليم أمهرة شمال البلاد، ليلة الثلاثاء، خلفت أكثر من 20 قتيلا وعشرات الجرحى بجانب إحراق عدد من المحلات التجارية والممتلكات وطالت بعض دور العبادة بالمنطقة. كلمة عن التسامح. وتعود أحداث العنف التي شهدتها المدينة، وفق إفادة مسؤول الأمن في إقليم أمهرة، ديسالين طاسو، عندما قام بعض الشبان المسلمين بأخذ الحجارة من الكنيسة المجاورة لمقابر المسلمين التي كان يشيع فيها أحد علماء المدينة. في المقابل، قام بعض الشبان المسيحيين برشق المسلمين بالحجارة، مما أحدث فوضى ومواجهات بين الجانبين، بحسب المسؤول نفسه. وتسببت الأضرار التي لحقت بدور عبادة المسلمين بموجة غضب في مدن إثيوبية أبرزها العاصمة وجامعة أديس أبابا ومدن دري داو وجيما وهرر التي شهدت مظاهرات منددة بأعمال العنف الطائفية في مدينة غوندر. واستنكر الشيخ منو الكريم رشيد، عضو مجلس علماء الإسلام بإثيوبيا، أعمال العنف وقال إن "هذه الفتنة ليست من قيم الأديان مسيحية كانت أو إسلامية في إثيوبيا"، معبرا عن تنديد المجلس بهذه الأحداث.