(24 ساعة)؛ بالإضافة إلى البث المباشر والمباشر من باحات الحرم المكي ، لبث الكعبة المشرفة وزيارتها ، بالإضافة إلى تلاوة القرآن الكريم خلال هذه التغطية الحية الحصرية ، ويمكنك الانتقال إلى هذه القناة مباشرة الآن على الإنترنت "من هنا". الصلاة في الحرم المكي الآن تبث الصلاة في الحرم المكي الشريف كل صلاة في وقتها عبر البث المباشر على قنوات مكة المكرمة مباشرة. المغرب ، صلاة العشاء ، وفي أيام رمضان تبث الفرائض الخمس ، بالإضافة إلى بث صلاة التراويح والتهجد طوال أيام شهر رمضان المبارك. شاهد أيضا كم تساوي الصلاة في المسجد الجرام؟ مشاهدة قناة القرآن الكريم من المسجد الحرام بمكة المكرمة يمكنك استقبال البث المباشر والمباشر لإذاعة القرآن الكريم بدقة وجودة من خلال الترددات التالية لاستقبال بث القناة ومشاهدتها متى شئت من خلال تردداتها كالآتي: تردد القناة على قمر نايل سات: تردد القناة: 12149. تردد قناة مكة الجديد 2021 Mecca TV على نايل سات - موقع المرجع. الاستقطاب: أفقي. معدل الترميز: 27500 معامل تصحيح الخطأ: 3/4 تردد القناة على قمر عرب سات: تكرر: 12149 جودة العرض: عالية الدقة عدم إذاعة الصلاة في رمضان 2022 تطبيق مكة المكرمة مباشرة الان تم الآن إطلاق تطبيق مباشر مكة وهو أحد أفضل التطبيقات للمستخدمين ؛ حتى يتمكنوا من مشاهدة بث مباشر على الهواء من المدينة المنورة ومكة المكرمة ، وكذلك صلاة التراويح في رمضان ، على القناة المباشرة دون انقطاع أو تباطؤ.
تردد قناة مكة على النايل سات اليوم 17-5-2020 تردد قناة مكة على النايل سات 2020 يمكنك متابعة ومشاهدة برامج القناة على التردد المكتوب في الاسفل 12398 عمودى معدل الترميز 27500 معامل الخطأ
التردد ١٢٣٩٩. الاستقطاب عمودي. معدل الترميز ٢٧٥٠٠. معامل تصحيح الخطأ ٥/٦.
تعدد الزوجات تعدد الزوجات شيء شرعه الله لعباده مع القدرة، و فيه مصالح كثيرة للزوجين للرجال و النساء جميعاً سبحانه وتعالى، و قد شرع الزواج لبناء و عمل أسرة. تعدد الزوجات في الإسلام حكم تعدد الزوجات في الإسلام للرجال مباح. حكم تعدد الزوجات في المذاهب الاربعة - إسألنا. ورد الحكم الشرعي لتعدد الزوجات في القرآن الكريم، قال الله تعالى: (وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى و ثلاث و رباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا). يحق للرجل في الإسلام أن يتزوج أكثر من امرأة واحدة، حيث يجوز له أن يتزوج بزوجتين اثنتين أو ثلاث أو أربع زوجات، شرط ألا يزيد عدد زوجاته عن الأربعة. التعدد سبب لتكثير الأمة، و معلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج، و ما يحصل من كثرة النسل من جراء تَعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة. شروط التعدد في الإسلام أولا: العدل و الإنصاف أمر الله سبحانه و تعالى بالإنصاف و المساواة بين الزوجات في حالة التعداد، قال الله تعالى: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة). يعد الزواج بأكثر من امرأة واحدة أمراً غير جائز في حال خوف الرجل من عدم العدل بين زوجاته في حال زواجه بأكثر من واحدة.
6- الابتعاد عن الطَّلاق حفاظاً على الأسرة: في حالة وجود خلاف بين الزَّوجين وتعذُّر الصُّلح، فخيرٌ للرَّجل أن يتزوَّج بامرأة أخرى مع إبقائه على بيته الأوَّل وحفظه لأولاده تحت إشرافه ورعايته؛ حفاظاً عليهم من التَّشرُّد والضَّياع. [1] الإسلام في قفص الاتهام، لشوقي أبو خليل (ص24). [2] دحض الشبهات الواردة على تعدد الزوجات في الإسلام، لعبد التواب هيكل (ص305)، وهو بحث مُقدَّم إلى المؤتمر العالمي الثالث للسيرة النبوية - الدوحة، محرم (1400هـ). [3] انظر: صحيح مسلم، كتاب الرَّضاع، باب: جواز هِبَتِها نَوْبَتَها لِضُرَّتِها (2/1085)، (ح1463)؛ الدر المنثور (2/710-712)؛ تفسير الطبري (5/310). [4] انظر: تفسير ابن كثير (1/563). [5] انظر: تفسير البغوي (1/486). [6] انظر: المرأة المسلمة أمام التحديات (ص273)؛ المرأة المسلمة بين الشريعة الإسلامية والأضاليل الغربية (ص31). حكم تعدد الزوجات بدون سبب. [7] تفسير المنار (4/352). [8] تفسير المنار، (4/353). [9] انظر: المرأة بين الفقه والقانون (ص86). [10] انظر: إتحاف الخلان بحقوق الزوجين في الإسلام (ص318)؛ المرأة المسلمة بين الشريعة الإسلامية والأضاليل الغربية (ص32). [11] انظر: المرأة المسلمة أمام التحديات (ص274)؛ حقوق المرأة المسلمة، د.
والنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " دْع ما يريبُك إلى ما لا يَريبُك " ، أي دع ما تشك فيه إلى ما لا تشك فيه. رواه الترمذي ( أبواب صفة القيامة ، باب: أعقلها وتوكل ، رقم: 2520) عن حسن بن علي رضي الله عنهما. ج ـ وإذا غلب على ظنه ، أو تأكد أنه لا يستطيع إن تزوج أكثر من واحدة أن يعدل بينهنّ: إما لفقره ، أو لضعفه ، أو لعدم الوثوق من نفسه في الميل والحيف ، فإن التعدد عندئذ يكون حراماً ، لأن فيه إضراراً بغيره ، والنبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: " لا ضرر ولا ضرَارَ ". حكم تعدد الزوجات عند المذاهب الأربعة. ( ابن ماجه: كتاب الأحكام ، باب: من بني في حقه ما يضرّ جاره. موطأ مالك: الأقضية ، باب: القضاء في المرفق). وقال الله عز وجل: { فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ} [ النساء: 3]. [ فواحدة: أي فانكحوا واحدة فقط. ذلك أدنى أن لا تعولوا: أي أقرب إلى عدم الميل والجور ، لأن أصل العول: الميل]. ويجب أن يعلم أنه لو عدّد الزوج في الحالتين الأخيرتين ، وعقد على ثانية ، أو ثالثة ، كان العقد صحيحاً ، وترتبت على آثاره: من حلّ المعاشرة ، ووجوب المهر ، والنفقة وغيرها ، وإن كان مكروهاً في الثانية ، وحراماً في الثالثة ، فالحُرمة توجب الإثم ، ولا تبطل العقد.