الأداء المنفرد والمتميز لوزير الخارجية عمرو موسى، كان يلامس نبض ومشاعر الشارع المصري والعربي، بشكل لا يتناسب مع إيقاع مبارك وخياراته الخارجية، وكان هذا الأداء يزعج بشدة أسرة مبارك الطامحة في التوريث بالدم، وكذلك أجهزته الطامحة في التوريث بالتوظيف الأبعاد ليس سرًا أن السنوات الأخيرة لعمرو موسى على مقعد وزير الخارجية شهدت إزاحة تدريجية له من ملفات مهمة عدة، بل إن موسى أشار في مذكراته "كتابي" بشكل واضح أن مبارك كان يتعمد إبعاده عن حضور الاجتماعات التي من الطبيعي أن يحضرها وزير الخارجية -خاصة- مع المسؤولين من الولايات المتحدة الأمريكية. وكان خلو مقعد الأمين العام لجامعة الدول العربية، فرصة مناسبة ليدفن مبارك عمرو موسى في مقبرة فرعونية تحنط فيها قدراته ومواهبه وطاقاته، وليتحول إلى موظف لدى أنظمة "متحنطة"، في إطار جامعة ميتة، خاصة بعد سنوات إدارة عصمت عبد المجيد، التي قتلت ما تبقى من مظاهر الحياة في تلك الجامعة. لكن خروج موسى من المنظومة الرسمية، ربما أتاح له فرصة التفكير بحرية أكثر في شأن مستقبله السياسي، بعد مغادرة الجامعة العربية، وهو ما ألمح به في الفترة الأخيرة من حكم مبارك، أنه يستبعد فكرة الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة عام 2011، والتي سبقتها ثورة يناير/كانون الثاني 2011.
مجلس حازم مصطفى لم يجتهد مطلقاً في ملف الأجانب ولم يتكبد عناء الاستعانة بأجانب يصنعون الفارق؛ بل أظهر اهتماماً بالغاً بما رخص ثمنه وضعف مستواه، وهو ما كشفته مباريات الفريق الماضية، فالأجانب إما على مقاعد البدلاء أو في عيادة النادي يتعافون من إصابات كشفت بوضوح خطأ التعاقد مع بعضهم؛ دون أن يخضعوا لفحوصات معهودة ومتعارف عليها. ليس من ثمة اختلاف بين المجلس الحالي وسابقه ذات التخبط والعشوائية، والإخفاق في الملفات المهمة، ليكون الاعتماد من جديد على مجهود اللاعبين وقدرتهم على الحل الفردي، ومن حسن حظ المريخ أن وجد أندية ضعيفة مستسلمة تفتقد للدوافع والطموح، فيما سقط الفريق في محك الاختبارات الحقيقية في دوري الأبطال فتذيل مجموعته، وتعرض لخسائر قاسية، بسبب ضعف الإعداد وسوء اتخاذ القرار والتخبط في ملف المدربين واللاعبين الأجانب. مجلس المريخ الحالي كشف نفسه في وقت وجيز للغاية، ولم يستهلك وقتاً ليقدم عملاً جيداً، وسرعان ما كشف عن ضعف بائن، وعوضاً عن الأرضية الصلبة التي كان يقف عليها، يتعرض المجلس لانتقادات عنيفة إثر صراعات لم تتوقف، وإخفاق واضح في كل الملفات.
هذه رواية عن الحب المثاليّ العميق، عن اصطدام أمواج الرومانسية بصخور الواقع، وعن المجتمع الذي قد تغيّره جذريًّا أمور يختبرها الناس فُرادى، في غرفهم، بعيدًا عن الشوارع العريضة والصُراخ العالي. "لا أحد يكتب الآن بالإنجليزية يُجيد السّرد إجادة مكيوان له" واشنطن بوست "يرسم لنا مكيوان بكثير من الحميمية واللمسات الإنسانية سوء الفهم الذي قد ينشأ بين زوجين في عصْر لم تُناقَش فيه العلاقة الزوجيّة علنًا بعد. " لوس آنجلز بوك ريفيو أقرأ المزيد…
الأمة برس - هايل علي المذابي – خاص قال المدير القطري لمجلس اللاجئين النرويجي في اليمن، إيرين هاتشينسون، أن إلغاء أول رحلة تجارية من مطار صنعاء في اللحظة الأخيرة منذ 6 سنوات فيه خيبة أمل كبيرة للمجتمع الدولي. وقال إيرين هاتشينسون في بيان صدر اليوم عن المجلس النرويجي للاجئين وحصلت- الأمة برس – على نسخة منه: "كنا نتمنى أن أول رحلة تجارية تغادر مطار صنعاء منذ ست سنوات ستحدث اليوم كما وعدنا في اتفاقية الهدنة، ونشعر بخيبة أمل كبيرة لأن ذلك لم يحدث، لقد كان يمكن أن تكون هذه خطوة أولى صغيرة ولكنها مهمة نحو- استقرار دائم في اليمن، كما أنه منقذ لحياة عشرات الآلاف من المرضى الذين هم في أمس الحاجة إلى علاج عاجل في الخارج". وأضاف البيان: "نأمل أن يلتزم الطرفان بتعهداتهما بالهدنة، بما في ذلك السماح برحلات جوية من مطار صنعاء وفتح الطرق إلى تعز والمحافظات الأخرى، لقد سمحت لنا الأسابيع القليلة الأولى من الهدنة بالفعل بالوصول إلى المناطق التي كان يتعذر الوصول إليها لأكثر من ثلاث سنوات، بسبب القتال، لكننا نأمل أن نرى المزيد من هذه الخطوات نحو الاستقرار وعودة الحياة الطبيعية لملايين المدنيين اليمنيين ". خيبة الامل في الحياة الدنيا. هذا وكان من المقرر أن تنقل الطائرة التي تديرها شركة الطيران الوطنية اليمنية ركاباً بحاجة إلى علاج طبي من صنعاء إلى العاصمة الأردنية عمان في إطار هدنة لمدة شهرين دخلت حيز التنفيذ في أوائل أبريل / نيسان.
مباريات القمة التي تحتاج لتعاون تام وترتيب دقيق، وتنظيم مثالي وطاقم تدريب متكامل سيخوضها المريخ منقوصاً من خدمات كبار نجومه، كما يقود إبراهومه الفريق وحيداً في مشهد هو الأغرب بالنسبة لفريق كبير، بعد أن تعطلت خطوة التعاقد مع عصام جوليت. صحيفة اليوم التالي
حتى من نحب، ما نلبث أن نفارقهم، أو نختلف معهم، أو نقف عاجزين أمام آلامهم أو محنهم، ويلفنا الصمت المطبق أمام صرخاتهم الجريحة.. يالها من خيبة عميقة! إنها حياة بئيسة تلك التي نعدها كأمل نرتجيه، وضعف مطبق يلفنا لا يكاد يصلح أن نرتجي معه إنجاز شيء نفتخر به! إنها الآية الربانية الإيمانية العظمى تنادينا بكل معنى من معاني الحياة، إن الرجاء كله يجب أن يكون مع الله، والأمل كله يجب أن يكون في الله.. إنها آية لا تبين إلا لمن وثق في الله لا غيره، وأيقن أنه لا حل إلا اللجوء إليه سبحانه، متجردا من أثر الأشياء، وذاهلا عن أثر الأسباب من حوله، فهو عندئذ مستعد لتلقي معاني الانتصار. محمد النني.. جليس الدكة يتحول للاعب "عظيم" في 3 أيام - الرد كاسل. فالغد يشرق توكلا على قادر على إشراقه، فشمسه تجري بأمره، ونوره يسطع بحوله وقدرته، وما دون ذلك فظلام دامس وعمى محيط.. والمرض يتصاغر أمام قدرته العظمى سبحانه، فالطب والدواء يعجز، والقدرة الأسمى تقدر الخير للمريض، فتجد اختيار الأفضل له على كل حال. والأشياء والجمادات والجبال والأحجار والبحار تسخر لنا من حولنا إن نحن سرنا في منظومة ما يحبه الله ويرضاه، فهو القوى المتعال، فالجبال تسبح، والبحار تخضع، والجمادات تهتز وتتهافت.. الظالمون ينكسرون في طرفة عين بقدرة القوي الأعلى، والمتجبرون يصيرون نسيا منسيا، كيف لا والصخور تصير هباء منثورا بأمره سبحانه!
ربما تكون كلمات مدرس الابتدائي، إسلام خليل، التي تغنى بها المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم عام 2000، "بحب عمرو موسى وبكره إسرائيل" هذة القشة التي قسمت ظهر البعير، أو آخر نقطة في كوب العلاقة المتوترة، بين مبارك وموسى، التي فاضت بخروج عمرو موسى من موقعه الأثير، وزير خارجية مصر عام 2001، وانتقاله "بشلوت لأعلى" لمقعد أمين عام جامعة الدول العربية المتوفاة "إكلينيكيًا". لكن، ليس صحيحًا أن حلم عمرو موسى بالرئاسة، والأمل الشعبي حول شخصه، وانزعاج مبارك وأجهزته من هذا الحلم، تفجّر مع أغنية شعبان، التي كانت ترجمة لحالة شعبية بين قطاعات مختلفة في المجتمع المصري -وربما العربي- منذ منتصف التسعينيات، ترى أن عمرو موسى هو البديل المقبول شعبيًا لمبارك، والأقرب لكرسي الرئاسة حال غيابه، أو اختياره لنائب مدني مؤهل لخلافته. الأداء المنفرد والمتميز لوزير الخارجية عمرو موسى، كان يلامس نبض ومشاعر الشارع المصري والعربي، بشكل لا يتناسب مع إيقاع مبارك وخياراته الخارجية، وكان هذا الأداء يزعج بشدة أسرة مبارك الطامحة في التوريث بالدم، وكذلك أجهزته الطامحة في التوريث بالتوظيف، خاصة عمر سليمان، الذي توسع دوره في ملف العلاقات الخارجية، أمريكيًا وإسرائيليًا وفلسطينيًا، بدعوى إحداث التوازن مع مواقف عمرو موسى التي كان خصومه يصفونها أنها عنترية، وأن الرجل مجرد ظاهرة صوتية، تضر بالمصالح المصرية، أكثر مما تنفعها.
واحد من الخيارات الأنيقة التي اعتمدتها كثير من النجمات، هو إكسسوار حزام الخصر العريض من ديور Dior ، وكثيرًا ما نلاحظ عندما تعرض لنا إحدى دور الأزياء قطعة أنيقة من الإكسسوارات تتسارع النجمات لارتدائها، وتنسيقها حسب أذواقهن المختلفة. وقد أصدرت لنا دار ديور الفرنسية حزام الخصر العريض، متدليًا منه شريطٌ يحمل الحرف الأول لاسم العلامة الشهيرة، والمميز بهذا الإكسسوار أنه يناسب إطلالتكِ الكاجوال والكلاسيك، وهو التنوع الذي سنقدمه لكِ بمختلف إطلالات النجمات بحزام الخصر. درة تتألق بحزام ديور مع تنورة منفوشة لإطلالة سواريه اختارت درة التونسية أن يزين حزام ديور Dior ، إطلالتها السواريه للتنورة المنفوشة، مطرزة بالجلد الشراشيب، مع بلوزة سوداء بسيطة من الدانتيل، وحزام الخصر ليبرز رشاقتها، واختارت مع اللوك بوت الكاحل، لإطلالة بسيطة، مع رفع شعرها لأعلى. اعتمدي حزام Saddle من ديور على طريقة النجمات | مجلة الجميلة. تابعي المزيد: أجمل الاكسسوارات الصيفية: قبّعة القشّ الحيويّة أحلام الشمسي بلمسات التارتان مع حزام الخصر أحلام الشمسي بلمسات التارتان مع حزام ديور اعتمدت أحلام الشامسي بإحدى إطلالاتها على الشاشة، على لوك سيمي كلاسيك، من التارتان بالكامل، باللون الأحمر مع الأسود، لتضع بالنهاية إكسسوار ديور، ليزين الستايل ككل، ويكسر حدة الألوان، بالإضافة إلى أنه منحها إطلالة أكثر رشاقة، وأكملت التنسيق باعتماد حذاء مدبب باللون الأسود ليتماشى أكثر مع الحزام.