برنامج "ذا فويس كيدز" يعتبر من أهم برامج اكتشاف المواهب الغنائية بين الأطفال، لكنه من أبرز البرامج التي أثارت الجدل بين قطاع كبير من المتابعين بسبب الأزمات التي تورط فيها بعض المتسابقين من المواسم السابقة، سواء خلال فترة بث البرنامج أو حتى بعد انتهائه بفترة طويلة معاذ عيسى كان من أبرز المواهب الغنائية الواعدة التي أثارت الجدل مؤخرًا بتورطها في أزمة صعبة هو الفنان معاذ عيسى البالغ من العمر 15 عامًا، والذي تم إلقاء القبض عليه مؤخرًا بتهمة التعدي على زميل له بمفتاح سيارة، ما أدى لكسر جمجمته وإدخاله إلى العناية المركزة، والتي يرقد فيها بحالة حرجة. واتهمت النيابة العامة معاذ عيسى، بالشروع في قتل زميله وتم حبسه لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، كما حرصت والدة الضحية على التأكيد على أن حالة ابنها مازالت حرجة بالمستشفى، وانتقدت تصرفات معاذ عيسى وأوضحت أنه بات شهيرًا في منطقة سكنه بافتعال المشاكل والأزمات، بحسب قولها. هايدي محمد خلال الموسم الماضي من البرنامج، وفي المرحلة الأولى من المسابقة غنت إحدى المواهب التي تدعى هايدي محمد أغنية "هذه ليلتي" لكوكب الشرق أم كلثوم، إلا أن أحدا من الحكام وهم عاصي الحلاني، نانسي عجرم، محمد حماقي؛ لم يلتفت إليها، وهو ما يعني خروجها من تلك المرحلة، لكن الجمهور كان له رأيًا آخر، حيث أشادوا بصوت هايدي واستنكروا عدم إعطائها فرصة أخرى، وهو ما تسبب في أزمة للبرنامج بسبب الفتاة.
أثار متسابق "ذا فويس كيدز" المصري معاذ عيسى حالة كبيرة من الجدل، بعد اعتدائه على زميله وضربه بمفتاح في رأسه. واخترق المفتاح جمجمة زميل معاذ الذي يمكث بالمستشفى في حالة حرجة حاليًا. ونقلت وسائل إعلام مصرية عن والدة الصبي المصاب تفاصيل الحادثة، حيث قالت الأم إن "معاذ عيسى ليس صديقا لابنها، ولكنه جارهم، وإنهما أحيانا يتواصلان". تفاصيل حادث اعتداء متسابق "ذا فويس كيدز" وأوضحت أنه "يوم الحادث، قابل معاذ نجلها حسن (15 عاما)، وتلفظ معه ببعض الكلمات محاولا استفزازه، ثم اعتدى عليه بمفتاح على رأسه، ما أدى لكسر في الجمجمة ودخول المفتاح داخل رأسه". وأضافت الأم أنه تم نقل نجلها إلى المستشفى، لافتة إلى أن "الإصابة تطلبت إجراء عملية جراحية لنزع المفتاح من رأسه، وأنه حاليًا في فترة العلاج بعد إجراء العملية". وأشارت والدة حسن إلى أن "علاج ابنها سيتطلب وقتا طويلا"، مؤكدة أن "ابنها لا تربطه أي علاقة بمعاذ، وأن نجلها مشهود له بالتفوق في دراسته والأخلاق بين زملائه". بالفيديو.. هوس المشاهدات يدفع شباب لإلقاء طفل في مجرى مائي في سياق متصل، أفادت الأم بأنها اتخذت الإجراءات القانونية وتقدمت ببلاغ لقسم شرطة حلوان، بالواقعة، وأنها حاليا تنتظر التقرير الطبي الذي سيتم تسليمه للنيابة، مشيرة إلى "أن المفتاح تم تحريزه لتقديمه للنيابة أيضا، وأن الطفل معاذ من المعروف عنه أنه يفتعل المشاكل مع زملائه، وأنه يتعالى عليهم بعد مشاركته في برنامج المسابقات الشهير ذا فويس كيدز".
قبضت أجهزة الأمن المصرية، اليوم الأحد، على الطفل معاذ عيسى متسابق "ذا فويس كيدز"، المتهم بالشروع في القتل وغرس مفتاح سيارة في رأس جاره، حيث أمرت نيابة الطفل بجنوب القاهرة، بحبس معاذ عيسى، 4 أيام على ذمة التحقيقات، طبقاً لصحيفة "الرؤية". وسائل التواصل الاجتماعي في مصر، ضجّت خلال الأيام القليلة الماضية، بما فعله الطفل معاذ عيسى، بعدما اعتدى على زميل له يُدعى "حسن شريف"، وضربه بمفتاح في رأسه، واخترق المفتاح جمجمة الأخير، الذي يمكث بالمستشفى في حالة حرجة حالياً. وسائل إعلام مصرية نقلت عن والدة الصبي المصاب تفاصيل الحادث، حيث قالت الأم إن "معاذ عيسى ليس صديقاً لابنها، ولكنه جارهم، وإنهما أحياناً يتواصلان"، مؤكدة أن "ابنها لا تربطه أي علاقة بمعاذ، وأن نجلها مشهود له بالتفوق في دراسته والأخلاق بين زملائه". وأضافت أنه "يوم الحادث، قابل معاذ نجلها حسن (15 عاماً)، وتلفظ معه ببعض الكلمات محاولاً استفزازه، ثم اعتدى عليه بمفتاح على رأسه، ما أدى لكسر في الجمجمة ودخول المفتاح داخل رأسه". والدة المصاب أضافت أنه تم نقل نجلها إلى المستشفى، لافتةً إلى أن "الإصابة تطلبت إجراء عملية جراحية لنزع المفتاح من رأسه، وأنه حالياً في فترة العلاج بعد إجراء العملية"، مشيرة إلى أن علاج ابنها سيتطلب وقتاً طويلاً.
إصلاحي أم ثائر؟ وفي مقاله «الإمام محمد عبده.. أماكن لها تاريخ.. جامع وضريح شاهين الخلوتي.. عندما لان صخر المقطم! - أصوات أونلاين. إصلاحي أم ثائر؟» يفند الكاتب عمرو عبد المطلب الاتهامات التي وُجهت إلى الشيخ محمد عبده حول «تنكره، عقب عودته من المنفى، لدوره في الثورة العرابية» مشككا في وجاهة السؤال من الأساس، إذ يطرح في المقابل تساؤلا أكثر دقة: «هل كان محمد عبده ثائراً كالعرابيين، ينشد تغيير النظام القائم أم كان مختلفاً معهم منذ البداية وجاء الاحتلال البريطاني للبلاد ليبرز هذا الاختلاف؟». لكن المقال يتجاوز هذه الواقعة التاريخية المحدودة ليتناول رؤية الإمام محمد عبده للجماهير على وجه العموم «ففي حين كان الأفغاني يرى أن الجماهير مهيأة للثورة كان عبده يرى أنها أبعد ما تكون عن ذلك ويصفهم في مقال له في جريدة الوقائع المصرية بأنهم «لا يمنعون تقدماً ولا يحجزون تمدناً،،». وتكمن أهمية هذا الرأى في كونه تعبيرا عن اتجاه سائد لدى قطاع عريض من النخبة المصرية حتى وقتنا هذا، على الرغم من ثبوت خطأ هذا التعميم في ضوء الوقائع والدراسات التي سجلت ورصدت تكرار ثورات جموع المصريين عبر التاريخ، إضافة لبروز عديد المؤشرات في السنوات الأخيرة على حدوث تطور في الوعى الجماعي للجماهير من روافد اجتماعية وثقافية متنوعة أعادت مصطلحات «الشارع» و«الميدان» كقوة فاعلة في المعادلة السياسية وهو تطور ينسب للجماهير العربية والإسلامية في العقود الأخيرة.
منى عبد العظيم السيد سليم نجم – القاهرة 47. منى مصطفى فهمي محمد مصطفى – القاهرة 48. مها رضوان عبد الرازق سالم – القاهرة 49. ناريمان عبد العاطي السيد الصعيدي – القاهرة 50. نشوة محمد عبد المجيد المصري – القاهرة 51. نصرة مصطفى حسن توفيق – القاهرة 52. هويدا عبد الحميد محمد يوسف – القاهرة 53. وفاء السيد علي أحمد السيسي – القاهرة 54. سعاد محمد كامل عامر – القليوبية 55. إسراء محمد عبد العزيز وافي – كفر الشيخ 56. جوهرة محمد عبد الله فرحات – كفر الشيخ 57. سهير عبد المحسن سنهوري – مرسى مطروح 58. أمينة رمضان عبد اللطيف العالم – المنوفية 59. انجبار محمد محمد أبو موسي – المنوفية 60. زينب عبد الغني البرماوي – المنوفية 61. سناء طه السيد موسى – المنوفية 62. محمد عبده ساوند كلاود. رجاء كمال الدين علي محمد – المنيا 63. صابرين فوزي أحمد محمد – المنيا 64. فاتن عبد الله جابر – المنيا 65. نوال سامح جلال الدين محمد – المنيا 66. رشا شعبان صابر الشاعر – الدقهلية 67. دعاء أسعد طلبة منصور – الغربية 68. دينا باز عبد السميع علي – القاهرة 69. لبنى عبد العزيز محمد عبد الحميد القاضي – كفر الشيخ 70. وفاء أمين ابراهيم الزقم – المنوفية 71. ايمان عبد اللاه محمد – الاسكندرية 72.
ورغم تحول الهند تدريجيا لشراء الأسلحة من الغرب أيضا في العقد الأخير فإن قوام الجيش الهندي الرئيس هي الأسلحة الروسية وربما يحتاج استبدالها تماما بالأسلحة الغربية عقودا. ولن تغامر هذه المؤسسة المسؤولة عن الأمن القومي الهندي بتحويل موسكو لخصم وتصطف الأخيرة تماما مع بكين وهو خطر استراتيجي داهم لا تستطيع الهند أن تعرض نفسها لعواقبه المخيفة. الجيش الهندي هذه المصالح الوطنية الهندية تهتدي أيضا بمعيارين إضافيين مهمين يبقيان على صانع القرار في "خانة" البقاء قريبا نسبيا من موسكو وعدم الخضوع لضغط أو إغراء الغرب. المعيار الأول هو معيار التاريخ: تاريخ العلاقات الهندية مع موسكو "السوفيتية والروسية" تاريخ باعث على ثقة الجانب الهندي إذ بمقتضى هذه العلاقات حصلت الهند على كل ما تحتاجه من أحدث الأسلحة بأقل الأسعار وبمزايا تفضيلية منها نجاح حققته نيودلهي مع موسكو ولم تحققه مع الغرب ألا وهو تحويلها لشريك في إنتاج الأسلحة المتقدمة وإدماج أسلحة محلية هندية في المنظومات الروسية. وموسكو أيضًا هي الداعم الدبلوماسي الأول للهند في كل القضايا الحساسة لأمنها ووجودها فقد صوتت دائما لصالح وجهة النظر الهندية في قضايا إقليم كشمير.. ساوند كلاود محمد عبده. إلخ.