آخر تحديث مارس 31, 2020 لا تأمن الدنيا أبو شمس سالم حدد طريقك واهتدي ذهب الشتاءِ وعاد صيفُ. فلست فيها خالدًا. أنت المُقيم بإسم ضيفُ. كُن بالإيمان عامرًا كغُمد يسكُن فيهِ سيفُ. ولا تُحايد باطلًا فالمعنى قد يمحوه حرفُ. بقلمي
وأكدت إسبانيا أنها تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي بمثابة الأساس "الأكثر جدية وواقعية ومصداقية من أجل تسوية الخلاف" المتعلق بالصحراء المغربية، وذلك في رسالة لرئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز إلى الملك محمد السادس. وشدد بيدرو سانشيز، وفق بلاغ للديوان الملكي، على أنه "يعترف بأهمية قضية الصحراء بالنسبة للمغرب". وفي هذا الصدد، "تعتبر إسبانيا مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب سنة 2007 بمثابة الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية من أجل تسوية الخلاف". خبير مغربي يدعو إلى التريث قبل التعامل مع كورونا كمرض موسمي. وأشار إلى "الجهود الجادة وذات المصداقية التي يقوم بها المغرب في إطار الأمم المتحدة من أجل تسوية ترضي جميع الأطراف". وفي السياق ذاته، عادت سفيرة المغرب لدى إسبانيا كريمة بنيعيش إلى مدريد، الأحد، بعد حوالي عام من استدعائها من قبل الرباط للتشاور. وردا على دعم إسبانيا اقتراح المغرب القاضي بالحكم الذاتي في الصحراء، أكدت السفيرة أن "المغرب يثمن" هذا الموقف الجديد الذي تتشاركه أيضا الولايات المتحدة. الحكم الذاتي الموقف الإسباني جبهة البوليساريو محمد اليازغي النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
قصيدة جزلة ورائعة.. صح لسانك ولا فض فوك. تقديري.
كتبت: ماهيتاب حسن حققت بصمة فريدة من نوعها فى عالم الأزياء والموضة، ورغم صغر سنها إلا أنها أصبحت محط أنظار كبار المصممين وبيوت الأزياء العالمية، الذين رحبوا بمشاركتها في أسابيع الموضة العالمية للمساتها الفنية في الموديلات التي تقوم بتصميمها، فضلاً عن أفكارها الخلاقة التي أبهرت المشاركين في أسبوع الموضة بباريس، والتي أبهرت الحضور بوقوفها بجوار الأسود تارة، وحملت ثعبانًا ضخمًا تارة أخرى، فأشادت لجنة التحكيم بهذا المجهود وتُوجت جهودها، وشرفت مصر بحصولها على الجائزة الأولى في هذه الاحتفالية الضخمة وسط مشاركة عدد كبير من دول العالم. إنها مصممة الأزياء "فريدة تمرازا" التي عشقت الموضة منذ نعومة أظافرها، فكانت تحب اقتناء الملابس الجديدة، ومعرفة الخامات التي تصنع منها، وتعلمت تنسيق الألوان، ولم يتوقف شغفها بدراسة "التسويق" بالجامعة الأمريكية، فقد عملت في إحدى شركات التسويق والمبيعات، ولكنها سرعان ما تركت العمل لتحقق حلمها الأكبر الذي يلح عليها منذ صغرها، وخصوصًا بعد اهتمام وسائل الإعلام بالفستان الذي صممته لصديقتها في "كتب كتابها"، حيث نشرت صديقتها صورة الفستان في العديد من المجلات والمواقع الإلكترونية، فعزمت على بدأ مشروعها الصغير.
صحيفة تواصل الالكترونية
ويكمن سر تميُز ماركة "تمرازا" في الإبتكار والتجديد المستمر في أنواع الأقمشة المستخدمة، والتطريز، فالفساتين التي أصممها ليس لها مثيل، لأنني أقوم بدراسة الشخصية التي سترتدي الفستان، فأراعي شكل جسد الفتاة، وأحاول إخفاء العيوب بالتصميم الذي أقوم به، وأصمم الفستان ليتلائم مع طول الفتاة، ووزنها، ولون بشرتها، ونوع التطريز المفضل لها، والأقمشة التي تليق على جسدها لكي يبرز الفستان أنوثتها، وتستمتع بالمناسبة التي ترتديه فيها"، وذلك وفق ما ذكرته "فريدة" لنا. وأنصح الفتيات اللاتي ترغبن في اقتحام مجال تصميم الأزياء بإصقال موهبتهن بالدراسة، فالتعليم أساس النجاح في أي شيئ وخصوصاً مجال تصميم الأزياء، فلا يجب الاعتماد على الحس الفني فقط، بل يجب التعلُم المستمر لخلق تصميمات متميزة"، وفق ما ذكرته "فريدة". وتختتم حديثها قائلة: أطمح في تصميم أزياء الفنانين الذين يشاركون في المهرجانات المحلية، والعالمية، كما أحلم أن تكون "تمرازا" الماركة المفضلة لنجوم هوليود، وأن يكثر الطلب عليها في الأسواق في جميع أنحاء العالم، مضيفة: "أطمح أن تكون هناك مناهج حديثة لتعليم الطلاب مبادئ تصميم الأزياء بشكل إحترافي، وأن يتعلموا كيفية تسويق الأزياء التي يقوموا بتصنيعها لكي ينجحوا في حياتهم العملية، وتكون الدراسة مثمرة ومرتبطة بالواقع".
تقول "فريدة تمرازا" لموقع "لؤلؤة مصرية": "بدأت عملي الخاص واشتريت ماكينة خياطة في منزلي، كما افتتحت أتيليه عام 2012 من حصيلة المبلغ الذي ادخرته من عملي السابق، ولم اكتف بهذا القدر بل أصقلت موهبتي بالدراسة الأكاديمية، فحصلت على درجة الماجستير في مجال الموضة والأزياء، إلى جانب حضوري دورات تدريبية في الكثير من دول العالم لمعرفة الجديد في مجال تصميم الأزياء".
فقدمتها له بنفس راضية مقابل ديني وسعادتي ولم يبقي لي منها سوى النزر اليسير" من ترك شيء لله عوضه الله خيراً منه "!! بعد انفصالي وذهاب ثروتي بفترة بسيطة فوجئت باتصال زبائني من جديد فاستطعت تعويض خسارة عام كامل بتصميمين!!
أمي هي ملاذي وسلوتي وحضنها الدفيء مكمن لبث مشاعري وأحاسيسي التي لا أجد تفسيرا لها فانا املك كل أسباب السعادة فلماذا هي بعيدة عني ؟؟ مرضت والدتي مرض عضالا و رغم الآلام التي لم تبارحها لم نسمعها إلا حامدة شاكرة راضية بقضاء ربها ومتقبلة لأقداره بكل إيمان وثبات توفيت والدتي رحمها الله تعالى #يتبع (٢) وبوفاتها ازدادت معاناتي وخوفي وقلقي.. وضاقت بي دنياي فلم تعد تسعني.
كان الملل والضجر يخنقني واستشعرت سخف تلك الحضارة وتفاهتها وحقارتها..!! شابات سعوديات يتحدين الصعوبات في عالم تصاميم الأزياء. كنت احس بفراغ عظيم في حياتي لم يملأ واني افتقد لشيء هام لم اجده بعد!! (كنت اصلي فروضي الخمسة واصوم ولم انقطع يوما عنها) كانت تراودني بعض الخواطر السريعة وصحوة ضمير لاتتجاوز الدقائق لأعود كما كنت.. وفي احداها استوقفني منظر مجموعة من اليهوديات بلباس محتشم وبدون زينة عكس ما كنت عليه تماما من تبرج فقلت في نفسي.. ان كانت اليهوديات يحترموا دينهم فليش نحنا ما نحترم ديننا ليش ما احترم ديني ونفسي ؟! وكالعادة سرعان ماتلاشت تلك الكلمات من مخيلتي ولم يبقى لها اي اثر!!