الأوبريت الدينى الاستعراضي وصايا سيدنا النبي علي مسرح ثقافة بورسعيد شهد مسرح فرع ثقافة محافظة بورسعيد التابع لإقليم القناة وسيناء الثقافى، في اليوم الثانى عشر على التوالى، لليالي رمضان الثقافية والفنية التي تقيمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة بفرع ثقافة بورسعيد التابع لإقليم القناة وسيناء الثقافى برئاسة محمد نبيل، الأوبريت الاستعراضي وصايا سيدنا النبى إخراج مدير الشؤون الفنية، تأليف الكاتب عاطف عبد الرحمن، تدور فكرة العرض عن مجموعة من وصايا النبي للمجتمع بشكل عام حتى يتمكن المجتمع من التعايش السلمى والمجتمعي بشكل بعيد عن التعصب والأفكار المغلوطة. اشترك في الأوبريت كوكبة من فنانى بورسعيد وهم صلاح قنديل، واسامه مسلم، خالد جمعة، محمد جمعة، ومحمد رمضان، ومحمد سعيد، وسارة هانى، وإيمان ممدوح، والشاعر محمد عبدالرؤوف، غناء نورهان يوسف، وصابر ماجد، وفارس ماجد، عبدالرحمن سعد، بمشاركة فرقة بورسعيد القوميه للفنون الشعبية في الأوبريت الدينى ألحان وكلمات الفنان الراحل حسن ابو صالح، تصميم تدريب الاستعراضات المدرب محمد أبوصالح. تضمنت الفعاليات أمسية شعرية متميزة من شعراء الباسلة بدأها الشاعر المبدع محمد السعيد الذي أبدع في إلقاء قصائد متنوعة منها «مصر، في عز الأزمة، عيد ميلادى، من شهر»، تلاه الشاعر الموهوب محمود السعيد، حيث قدم باقة من الأشعار والقصائد المتميزة منها «مابك ياشاطئ بورسعيد، أنت فين ياحبيبي قولي، العتاب عمره ماكان كفايه».
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: "كانت الأمة من إماء أهل المدينة لتأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فتنطلق به حيث شاءت"(البخاري 5724)والمقصود من الأخذ باليد: الرفق والانقياد للصغير والضعيف، وقد اشتمل على أنواع من المبالغة في تواضعه صلى الله عليه وسلم؛ لذكره المرأة دون الرجل، والأمة دون الحرة، وأنها تأخذه حيث شاءت لقضاء حوائجها. قال صلى الله عليه وسلم: "لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر" (مسلم 91). الرحمة: وقد قال صلى الله عليه وسلم: "الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء" (الترمذي 1924، أبو داود 4941). وتتمثل رحمة النبي صلى الله عليه وسلم في جوانب عديدة، منها: رحمته بالأطفال: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: تقبلون صبيانكم؟ فما نقبلهم، فرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً: "أوَ أملك أن نزع الله من قلبك الرحمة؟" (البخاري 5652، مسلم 2317). ورآه آخر يقبل الحسن بن علي فقال: إن لي عشرة من الولد ما قبلت واحداً منهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنه من لا يرحم لا يُرحم" (مسلم 2318). أربع صور من رفق النبي صلى الله عليه وسلم. صلى عليه الصلاة والسلام مرّة وهو حامل حفيدته أمامة بنت زينب، فكان إذا سجد وضعها، وإذا قام حملها.
رفق النبي صلى الله عليه وسلم في معالجة المخطئين وإرشادهم: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قام أعرابيٌّ فبال في المسجد، فتناولَه النَّاسُ، فقال لهم النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: ((دَعُوه، وَهَرِيقُوا على بَوْلِه سَجْلاً من ماء -أو: ذَنُوباً من ماء - فإنما بُعِثْتُم مُيَسِّرين، ولم تُبْعَثوا مُعَسِّرين)) أخرجه البخاري [1]. قال ابن حجر: ((فيه: رأفةُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم وحسنُ خلقه، قال ابن ماجه وابن حبان [2] في حديث أبي هريرة: (( فقال الأعرابي بعد أن فَقِه في الإسلام: فقام إليَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم – بأبي وأمي - فلم يُؤنِّب ولم يَسُبَّ)) [3]. رفقه صلى الله عليه وسلم في إنكار بعض المواقف والأحوال والتصرفات: عن عِمْرانَ بنِ حُصَين رضي الله عنه قال: كُنّا في سفرٍ مع النبي صلى الله عليه وسلم... صور عن النبي صل الله عليه وسلم. الحديث، وفيه: ثم نزل صلى الله عليه وسلم فدعا بالوَضوء فتوضَّأ، ونودي بالصلاة فصلّى بالناس، فلما انفتل من صلاته إذا هو برجل معتزلٍ لم يصلِّ مع القوم، قال: ((ما منعك يا فلان أن تصلِّيَ مع القوم؟)) قال: أصابتني جنابة ولا ماء. قال: (( عليك بالصَّعيد فإنه يكفيك... )) الحديث أخرجه البخاري [4]. قال ابن حجر: ((فيه: حُسْن الملاطفة، والرِّفْقُ في الإنكار)) [5].
أقوى مقطع في مسرحية مر يا حلو.. حسن البلام يعلم مبارك المانع شلون يضبط بنات😂😜 - YouTube
🤣✈️مسرحية مر يا حلو | العونان بيسافر أمريكا - YouTube
كوميديا الإبداع.. ولكن ،، الأدوار: شيء جميل ان تزور مسرح "لا دو ري" و تكتشف ان انضم عبدالله الخضر إلى المجموعة! صراحةً الكل ابدع بالمسرحية،،-مبارك المانع كان البطل في العرض-حسن البلام قدم احسن ما عنده-مشاري البلام دوره كالعاده(نفس كل عمل) لكن يضل كوميديان -محمد الرمضان كان دوره جميل-عبدالعزيز النصار و مريم حسين و فوز الشطي و ميس كمر قدموا شيء جميل. الكراسي مريحة و احسن من كل مرة (على حسب المسرح) المسرح مكيّف و الاضاءة جميلة. لا يوجد شيء إيضافي ،ديكور عادي.! ملاحظة "مسرح البلام لا ينصح به دخول العوائل" قصة حلوة في زمنها المناسب..