المشاركة في تأسيس مجموعة التدخل المبكر التطوعية والإشراف عليها 2010. رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان المجتمعي بنايعلو البناء للصم - معهد الأمل بشرق الرياض ومركز غرناطة التجاري 2008. إعداد برنامج استقطاب وتأهيل المتطوعين والمتطوعات لجمعية تشتت الانتباه وفرط الحركة بمستشفى الملك فيصل التخصصي - 2008. عضو اللجنة المنظمة لحفل جائزة الشيخ محمد بن سلطان للتربية الخاصة - 2008. (متطوع) تقديم ورشة عمل (أهمية الأعمال التطوعية وكيفية إنشاء مبادرة تطوعية) - جامعة الأمير سطام - 2019. رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات تمكين الصم داخل وخارج الجامعة - جامعة الأمير سطام - 2018. الإشراف على فعاليات أثر الطفولة خارج الجامعة - جامعة الأمير سطام - 2018. تقديم ورشة عمل (بناء المبادرات التطوعية لخدمة المجتمع) - جامعة الأمير سطام - 2019. جامعة الملك سطام بلاك بورد. رئيس اللجنة المنظمة لفعالية أسبوع الأصم - مجمع غرناطة - 2007. (متطوع) التطوع في أنشطة وأعمال الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام (أنسان). 2006،2007 رئيس اللجنة الإعلامية بقسم التربية الخاصة- جامعة الملك سعود 2006. (متطوع) عضو اللجنة المنظمة مؤتمر الخدمات التطوعية الثاني- جمعية الهلال الأحمر السعودي 2006.
المشاركة في: ندوة السرد والهوية، المنعقدة في جامعة الملك سعود. الخدمة المجتمعية: الإشراف على عدد من المبادرات المجتمعية في عمادة شؤون الطلاب. الإشراف على عدد من المبادرات المجتمعية في كليات الأفلاج. الكتب: معجم يا قوت اللغوي، (جمع وتوثيق)، مقبول للدعم من جامعة الأمير سطام (تحت الطبع). مثنى المنشي، (تحقيق)، مقبول للطباعة في دار ملامح، الإمارات، (تحت الطبع). النفيس من كنوز القواميس دراسة في الشكل والمضمون (رسالة دكتوراه). تكملة حواشي ابن بَرِّي كما جاءت في لسان العرب (رسالة الماجستير). معجم شواهد النحو من الأمثال، (جمع وتوثيق)، أعمل عليه الآن. كتاب مقرر في علم المعاجم، (أعمل عليه الآن). البحوث: تهذيب اللغة للأزهري (استدراكات وتصحيحات)، مقبول للنشر في مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية، 1441هـ. معجم أسماء النباتات الواردة في معجم البلدان (جمع وتوثيق)، نشر عام: 1441هـ، 2020م، في مجلة الدراسات اللغوية، تصدر عن مركز الملك فيصل، مجلد 22، العدد الثاني. نقولات ابن سيده عن كتاب العين دراسة معجمية (كتاب خلق الإنسان أنموذجًا). نشر عام: 1441هـ، 2020م، في مجلة الجامعة الإسلامية للغة العربية وآدابها، العدد السابع.
*** تأهيل المراجعين الداخليين - عمادة التطوير والجودة - الرياض 2018 *** Leadership Workshop at Center for Creative leadership 2013-Chicago, IL. *** Leadership workshops at Ball State University 2011 3– Muncie, IN. *** إدارة المشاريع - جامعة الملك سعود - الرياض 2008). اللجان ( أمين وعضو اللجنة الاستشارية لمشروع معرفة 2018-2020 ، رئيس لجنة الأنشطة وخدمة المجتمع بالقسم، عضو لجنة الدبلوم العالي للغة الإشارة، عضو لجنة الأنشطة وخدمة المجتمع في الكلية) إدارة جلسة (الملتقى الثالث لمهارات اللغة العربية لذوي الإعاقة السمعية) - مركز الملك عبدالله الدولي لخدمة اللغة العربية-2019. الإشراف على برنامج بنيان لتطوير العمل التطوعي في محافظة الخرج - جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز-2019. ادارة حلقة نقاش (تطوير الميدان التطوعي بمحافظة الخرج وضواحيها) - جامعة الأمير سطام-2019. الإشراف على ندوة (جهود المملكة العربية السعودية في خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة) - جامعة الأمير سطام - 2021. الإشراف على ندوة (تمكين الأشخاص ذوي الاعاقة في ضوء رؤية 2030) - جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز -2019. الإشراف على الملتقى العلمي بكلية التربية- جامعة الأمير سطام - 2018.
خطوات استكمال الخدمة: 1) تحقق من التخصصات وإجراءات القبول على البوابة الإلكترونية. 2) ادخل على بوابة القبول وقم بتأكيد قبول الطلب وطباعة إشعار القبول. 3) تسجيل الدخول إلى بوابة القبول وتسجيل البيانات الأساسية. 4) املأ الطلب وأدخل رغباتك. 5) اتبع موقع الويب لمعرفة نتيجة الفرز أو عن طريق الهاتف المحمول والبريد الإلكتروني.
أسماء السَّمك في لسان العرب (دراسة لغوية ومعجم). نشر عام: 1441هـ، 2020م، في جامعة الأزهر، حوليات كلية اللغة العربية بجرجا، العدد 24، الجزء الثالث. التحديات التي تواجه كليات المجتمع في ظل وجود كليات التقنية ودور الجامعة في مواجهتها "كلية المجتمع في الأفلاج أنموذجًا"، نشر عام: 1441هـ، 2020م، في مجلة الآداب، جامعة ذمار، العدد الرابع عشر. معجم ألفاظ النبات مقارنة بين معجم البلدان لياقوت الحموي والموسوعة العلمية لمنطقة تبوك، (معدّ للنشر). المهمل في كتاب العين ومنهج ابن عباد في معالجته، (أعمل عليه الآن).
فإذا كان ذلك تأويل قوله: {وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين} الآية، فالواجب أن يكون قوله تعالى ذكره: {وليخش الذين لو تركوا من خلفهم} ، تأديبًا منه عبادَه في أمر الوصية بما أذِنهم فيه، إذ كان ذلك عَقِيب الآية التي قبلها في حكم الوصية، وكان أظهرَ معانيه ما قلنا، فإلحاق حكمه بحكم ما قبله أولى، مع اشتباه معانيهما، من صرف حكمه إلى غيره بما هو له غير مشبه.
تاريخ الإضافة: 5/4/2017 ميلادي - 9/7/1438 هجري الزيارات: 56212 تفسير: (وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا) ♦ الآية: ﴿ وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النساء (9). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وليخش الذين لو تركوا ﴾ الآية أَيْ: وليخش مَنْ كان له وُلدٌ صغارٌ خاف عليهم من بعده الضَّيعة أن يأمر الموصي بالإِسراف فيما يعطيه اليتامى والمساكين وأقاربه الذين لا يرثون فيكون قد أمره بما لم يكن يفعله لو كان هو الميِّت وهذا قبل أن تكون الوصية في الثُّلث وقوله: ﴿ ذرية ضعافًا ﴾ أَيْ: صغارًا ﴿ خافوا عليهم ﴾ أي: الفقر ﴿ فليتقوا الله ﴾ فيما يقولون لمن حضره الموت ﴿ وليقولوا قولًا سديدًا ﴾ عدلًا وهو أن يأمره أن يخلِّف ماله لولده ويتصدَّق بما دون الثُّلث أو الثُّلث.
تاريخ النشر: الخميس 10 محرم 1432 هـ - 16-12-2010 م التقييم: رقم الفتوى: 145031 19682 0 241 السؤال ما معنى قول الله تعالى: وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فمعنى الآية: وليخف الذين لو ماتوا وتركوا من خلفهم أبناء صغارا ضعافا خافوا عليهم الظلم والضياع، فليراقبوا الله فيمن تحت أيديهم من اليتامى وغيرهم، وذلك بحفظ أموالهم، وحسن تربيتهم، ودفع الأذى عنهم. وقيل: إن المراد بها الأمر لمن يحضر من حضره الموت وأجنف في وصيته، أن يأمره بالعدل في وصيته والمساواة فيها. قال الشيخ السعدي في تفسيره: قيل: إن هذا خطاب لمن يحضر من حضره الموت وأجنف في وصيته، أن يأمره بالعدل في وصيته والمساواة فيها، بدليل قوله: { وليقولوا قولا سديدا} أي: سدادا، موافقا للقسط والمعروف. وأنهم يأمرون من يريد الوصية على أولاده بما يحبون معاملة أولادهم بعدهم. وقيل: إن المراد بذلك أولياء السفهاء من المجانين والصغار والضعاف أن يعاملوهم في مصالحهم الدينية والدنيوية بما يحبون أن يعامل به من بعدهم من ذريتهم الضعاف { فليتقوا الله} في ولايتهم لغيرهم، أي: يعاملونهم بما فيه تقوى الله، من عدم إهانتهم والقيام عليهم، وإلزامهم لتقوى الله.
فالمعنى: لو شارفوا أن يتركوا ذرية ضعافا لخافوا عليهم من أولياء السوء. والمخاطب بالأمر من يصلح له من الأصناف المتقدمة: من الأوصياء ومنن الرجال الذين يحرمون النساء ميراثهم ويحرمون صغار اخوتهم أو أبناء اخوتهم وأبناء أعمامهم من ميراث آبائهم كل أولئك داخل في الأمر بالخشية والتخويف بالموعظة ولا يتعلق هذا الخطاب بأصحاب الضمير في قوله: {فارزقوهم منه} لأن تلك الجملة وقعت كالاستطراد ولأنه لا علاقة لمضمونها بهذا التخويف. وفي الآية ما يبعث الناس كلهم على أن يبغضوا للحق من الظلم وأن يأخذوا على أيدي أولياء السوء وأن يحرسوا أموال اليتامى ويبلغوا حقوق الضعفاء إليهم لأنهم إن أضاعوا ذلك يوشك أن يلحق أبناءهم وأموالهم مثل ذلك وأن يأكل قويهم ضعيفهم فإن اعتياد السوء ينسي الناس شناعته ويكسب النفوس ضراوة على عمله. قال الفخر: قال صاحب الكشاف: قرئ ضعفاء، وضعافى، وضعافى: نحو سكارى وسكارى.
ثم أمرهم بأن يقولوا لليتامى مثلَ ما يقولون لأولادهم بالشفقة وحُسنِ الأدبِ، أو للمريض ما يصُده عن الإسراف في الوصية وتضييعِ الورثةِ يذكّره التوبةَ وكلمةَ الشهادةِ أو لحاضري القسمةِ عذرًا ووعدًا حسنًا أو يقولوا في الوصية ما لا يؤدّي إلى تجاوز الثلث
قال صاحب الكشاف: القول السديد من الأوصياء أن لا يؤذوا اليتامى، ويكلموهم كما يكلمون أولادهم بالترحيب وإذا خاطبوهم قالوا يا بني، يا ولدي، والقول السديد من الجالسين إلى المريض أن يقولوا: إذا أردت الوصية لا تسرف في وصيتك ولا تجحف بأولادك، مثل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لسعد والقول السديد من الورثة حال قسمة الميراث للحاضرين الذين لا يرثون، أن يلطفوا القول لهم ويخصوهم بالإكرام. قال القرطبي: قوله تعالى: {وَلْيَقُولُواْ قَوْلًا سَدِيدًا} السديد: العدل والصواب من القول؛ أي مُرُوا المريض بأن يُخرج من ماله ما عليه من الحقوق الواجبة، ثم يوصي لقرابته بقدر (مّا) لا يضر بورثته الصغار. وقيل: المعنى قولوا للميت قولًا عدلًا، وهو أن يلقِّنه بلا إله إلا الله، لا يأمره بذلك، ولكن يقول ذلك في نفسه حتى يسمع منه ويتلقّن. هكذا قال النبيّ صلى الله عليه وسلم: «لقنوا موتاكم لا إله إلا الله» ولم يقل مُروهم؛ لأنه لو أمر بذلك لعله يغضب ويجحد. وقيل: المراد اليتيم؛ أن لا ينهروه ولا يستخفوا به. قال أبو السعود: {وَلْيَقُولُواْ قَوْلًا سَدِيدًا} أمرهم بالتقوى التي هي غايةُ الخشيةِ بعد ما أمرهم بها مراعاةً للمبدأ والمنتهى إذ لا نفعَ للأول بدون الثاني،.