اثر السدود فى النظام البيئي وفقاً لخبراء في علوم الأرض، فإن أكثر من ربع سكان العالم، يعانون من نقص في الموارد المائية، وبالتالي نقص في الغذاء، والسبب الرئيسي هو التوسع الملحوظ من الدول في بناء السدود، والتصاعد المستمر في الإنفاق الدولي لبناء مثل تلك المنشآت حتى وصل إلى قرابة ال2 تريليون دولار في الأعوام العشرة الأخيرة!. كما أنه حوالى 23% من سكان الأرض فقدوا مواردهم المائية وفقاً لآخر إحصائية، التي كانت مخصصة لسقاية الأراضي الزراعية، مما أدي لجفاف التربة وضياع خصوبتها. الفوائد التي تعود من السدود تؤثر على جماعة صغيرة من الناس، في حين يتضرر الشق الأكبر منها، وتعد مؤشر خطير على المستقبل البشري. السدود في الصين مثلاً، أدت لجفاف أراضي كثيره على ضفاف النهر الأصفر، وكذلك السدود التي بنتها الهند، وأيضاً سدود تركيا أدت لجفاف مساحات أرض خصبة في العراق وسوريا على طول نهر الفرات. أكبر السدود في العالم بالترتيب عالمياً، أكبر خمسة سدود مرتبة من الأكبر حجماً إلى الأصغر: سد الخوانق في الصين. سد كندا "سينكورد ملدريدا". تاربيلا في باكستان. فورت بيك في أمريكا. اثر السدود في النظام البيئي – على الإنسان – مجلة الامه العربيه. أتاتورك في تركيا. تبقي مسألة بناء السدود، وتتبع اثر السدود في النظام البيئي، والتغييرات التي تلحق بالبيئة الحية الخاصة بالكائنات الحية، البحرية والبرية من حيوان ونبات وإنسان، الشغل الشاغل الذي يجب أن نضع حلول بديلة عنه، ونقنن عملية البناء للسدود والخزانات لحفظ حق البشرية في الحياة!.
[٩] أخطار تلوث التربة على الكائنات الحية يُسبب التلوث نقص المغذيات في التربة، وزيادة ملوحتها، وبالتالي إعاقة نمو النباتات، وقد يسبب تلوث التربة بالألمنيوم غير العضوي نقل المواد السامة إلى النبات، وتراكمها فيها بتراكيز عالية في عملية تُدعى التراكم الحيوي (بالإنجليزية: Bioaccumulation)، ثمّ تنتقل هذه التراكيز العالية من الملوِّثات عبر السلسلة الغذائية إلى الحيوانات العاشبة، ثمّ إلى مستويات أعلى منها، مما يؤدي إلى انقراض بعض الأنواع في السلاسل الغذائية، وربما تصل في النهاية إلى الإنسان مسببة له العديد من الأمراض. [٩] أخطار تلوث التربة على البيئة قد تضمّ التربة عدداً من الملوِّثات المتطايرة التي قد تنتقل إلى الغلاف الجوي عن طريق الرياح، أو قد تتسرب إلى المياه الجوفية ، وهذا يعني مساهمة التربة في تلوث الماء والهواء بشكل مباشر، ومن هذه الملوِّثات غاز الأمونيا الذي قد يصل إلى الغلاف الجوي ليُشكل المطر الحمضي الضار بالتربة، فالتربة الحمضية هي تربة غير صالحة للعديد من الكائنات الحية الدقيقة المسؤولة عن تحسين نسيج التربة، وعن تحلل المواد العضوية، وفي النهاية فإنّ تلوث التربة يعني انخفاضاً في المحاصيل الزراعية، وفي بعض الأحيان إنتاج محاصيل غير صالحة للاستهلاك البشري.
^ Hydroelectric Power's Dirty Secret نسخة محفوظة 10 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
وبناء السدود يمنع تدفق هذه الرواسب إلى المصب مما يؤدي إلى تآكل مجرى النهر من هذه البيئة الترسيبية وتزداد الرواسب المتراكمة في الخزانات أو السدود. يختلف معدل الترسيب بين كل سد ونهر وتضع الخزانات حداً لتخزين المياه نظراً لتبادل مساحة تخزين الرواسب. [6] فتضاؤل نتائج سعة التخزين يؤدي إلى انخفاض القدرة على إنتاج الطاقة الكهرومائية مثل انخفاض توافر المياه اللازمة للري وإذا ما تُركت دون علاج فقد تؤدي في نهاية المطاف إلى خلل في السد وأيضاً في النهر. [7] تأثير أسفل السد [ عدل] تآكل الأنهار والسواحل [ عدل] على الرغم من أن السدود تؤدي إلى انخفاض مجرى المياه المحملة بالرواسب إلا أن أنهار السدود تحتاج هذه الرواسب، فبسبب الانخفاض الكبير في الترسيب فإن معدل التآكل يبقى ثابتاً تقريباً. اثر السدود في النظام البييي تكون. إن تدفق المياه يتسبب في تآكل ساحل ومجرى النهر وهذا يهدد النظم البيئية الساحلية مثل زيادة عمق النهر وتضيقه مع مرور الزمن. انخفاض ذلك يكون خطراً على المياه الجوفية، ومستويات المياه وتجانس تدفق النهر لأنه يخفض تقلب النظام الإيكولوجي فينخفض الدعم للحياة البرية وكذلك كمية الرواسب. [7] وهذا يؤدي إلى تآكل السواحل فتكون الشواطئ غير قادرة على تجديد ما تآكل منها بسبب الأمواج.
– من التأثيرات السلبية أيضًا من بناء السدود التآكل الذي حدث في الدلتا الساحلية، والتسبب في خفض منسوب المياه الجوفية الذي أدى بعد ذلك إلى تقليل موطن الأسماك واللافقاريات. تأثير السدود على الإنسان – حتى يتم بناء السد فإنه يتم بنائه على رقعة كبيرة من الأرض وبالتالي أثر ذلك على الإنسان في أنه أدى إلى حرمان مناطق كبيرة من الأرض من الماء. – لقد أثبت الدراسات العلمية أن أكثر من ربع السكان في العالم الآن يواجهون مشكلة معاناة كبيرة بسبب نقص الموارد المائية بسبب كثرة بناء السدود. – بالإضافة إلى كثر الإنفاق الذي يصرف على السدود خاصة وأن حجم الإنفاق الدولي على تلك السدود وصل الآن إلى 2 تريليون دولار خلال العشر سنوات الأخيرة. بحث عن اثر السدود في النظام البيئي. – كذلك أدى إنشاء السدود أدى إلى العديد من الكوارث الخطيرة مثل الجفاف في العديد من الأماكن المتنوعة حول العالم مثل: شمال الصين. – من الآثار السلبية أيضًا للسدود على البيئة هي أنها أدت إلى تفتيت ثلثي الأنهار في العالم، بالإضافة إلى التسبب في غمر منطقة جافة مثل ما حدث في ولاية كاليفورنيا بالمياه. – تؤدي السدود أيضًا إلى نزوح حوالي 80 مليون شخص مثل الذي حدث في الصين عندما نزح منهم 23 مليون شخص، وقد أدى هذا إلى ضياع ممتلكاتهم وهوياتهم وتسبب في فقرهم وعجزهم وتشريدهم.
الأثر البيئي للخزانات والسدود يتعرض لتدقيق متزايد أكثر من أي وقت مضى وذلك بسبب زيادة الطلب العالمي على المياه والطاقة عن طريق الزيادات في الخزانات التي منها يمكن توفير مياه الشرب وتوليد الطاقة الكهرومائية وأيضاً زيادة إمدادات المياه لأغراض الري أو من أجل الترفيه وتحسين جوانب معينة من البيئة. ومع ذلك فهناك آثار سلبية بيئية واجتماعية من إنشاء الخزانات. أثر السدود في النظام البيئي وأثره - الروا. ومهما كانت مشاريع الخزانات مفيدة فهي في نهاية المطاف ضارة إلى البيئة والإنسان على حد سواء، وقد وقد تم مناقشة ذلك منذ مدة طويلة في 1960 وربما قبل ذلك. في عام 1960 أثار بناء خزان لين سيلين [الإنجليزية] وفيضانات كيبيل سيلين [الإنجليزية] ضجة سياسية استمرت حتى يومنا هذا. وفي الآونة الأخيرة بسبب بناء سد الصين العظيم ومشاريع أخرى مماثلة في مختلف أنحاء آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية قد ولّدت نقاشات بيئية وسياسية كبيرة. تأثيراته [ عدل] بناء الخزانات والسدود [ عدل] كانت الفيضانات تُغرق المواطن الطبيعية التي كانت موجودة قبل بناء السدود، ولكن بعدما أُنشئت السدود غمرت المياه أكثر من 400, 000 كم²من الأرض. تتميز الخزانات التي تم إنشاؤها حديثاً باحتوائها على مساحة أكبر من مساحة سطح النهر، وبالتالي فإن تبخر أكثر مما كانت عليه في السابق وهذا يمكن أن يؤدي إلى خسارة تصل إلى عمق 2.
بداية هناك مشكلة أخلاقية أساسية حتى إذ لم نعترف بها نحن الليبيون فأن على المجتمع الدولي أن يكون على دراية تامة بها المشكلة هي أنه من غير المنطقي الاستمرار في تحصيل موارد مالية من شبكة الاقتصاد العالمي عن طريق تصدير أي سلعة بدون إرساء مبدأ المحاسبية Accountability والتي يجب أن تؤسس على عملية تشريعية وطنية. بدون هذا العامل الأخلاقي فأن أي مبالغ محصلة هي في نظر المجتمع الدولي لا تختلف عن الأموال المحصلة من تجارة الكوكايين هذا يفسر استمرار تجميد الأصول الليبية في الخارج كما يفسر أيضاً الهجمة الكبيرة على هذه الأصول المالية ومحاولة مصادرتها لجهات غير ليبية. ولتكون الدول جزءا من منظومة التجارة الدولية عليها أن ترسم بوضوح كيفية تحصيل هذه الأموال وكيفية صرفها بسياسة موثقة تشريعياً وقانونياً. كيف نجعل فقراء المغرب أغنياء؟ (الحلقة الخامسة) - بريس تطوان - أخبار تطوان. اليوم نحن للسنة السابعة على التوالي نستمر بدون إصدار أي قانون للميزانية عن سلطة تشريعية، بل تقوم السلطة التنفيذية بالصرف وفقاً لإجراءات وترتيبات مالية مؤقتة، والأدهى من ذلك فأنه لا توجد آلية محاسبية للرقابة على ما تم صرفه سنوياً أو ما سيتم صرفه. ما تقوم به الأجهزة الرقابية كديوان المحاسبة من إصدار تقارير سنوية "مع التأكيد على وطنية وإخلاص معديها" لا يرتقي أبدا لأن يكون آلية مقبولة للمحاسبة والمسئولية، فهي بدون أنياب قانونية تشبه إلى حد كبير التقارير الصحفية.
تحديات مُتداخلة تؤثر القرصنة والجرائم البحرية في خليج غينيا على حركة النقل البحري، وطرق الشحن الدولية الرئيسية، وزيادة تكاليف التأمين البحري، وهناك تحولاً كبيرًا في جغرافية القرصنة البحرية، والعنف في الممرات البحرية، واستهداف شركات الشحن الدولية، وناقلات النفط.
كما أن الصناعات التقليدية تغطي مدى بالغ التنوع والاتساع من المجالات: من تصنيع الغذاء والأدوية والغزل والنسيج والملابس والسجاد والحصير والفخار، وكذلك الصناعات التي تتعلق ببناء المساكن وإقامة السدود وحفر الآبار ووسائل المواصلات.. الخ، كما أنها واسعة –وقابلة للانتشار وصولاً إلى أصغر وحدة عمرانية؛ قرية كانت أو كَفْراً أو واحة أو حياً، وصولاً إلى أصغر وحدة للنسيج الاجتماعي الحضاري … وانطلاقاً من هذه الرؤية تمثّل الصناعات التقليدية الشمعة التي نلجأ إليها عندما تنطفئ الكهرباء العمومية -أي الوسائل المدارة مركزياً لسد حاجات الناس-. كما تضم الصناعات التقليدية تراثاً تقنياً اُختبر بالممارسة عبر الأجيال، وهى بهذا المعنى تعطينا اتجاهات مستقبلية متميزة للتفكير والخيال، وبالتالي الإبداع المنطلق والمرتكز على خصوصيتنا الحضارية. واقع الصناعات التقليدية في اللحظة الراهنة في المجتمعات الإسلامية يشير إلى كثير من نواحي القصور التي على الحكومات والمنظمات الأهلية في العالم الإسلامي النظر إليها بأهمية كبيرة؛ إذ تعاني الصناعات المحلية من فجوة رهيبة في المعلومات لدى الجهات القائمة على التنمية الصناعية عن قطاع الصناعات التقليدية، إضافة إلى عدم وجود سياسات ملائمة على المستوى القومي يمكن أن تسهم في صنع المناخ الملائم لنمو وتطور الصناعات التقليدية والاستفادة منها – بالتالي– في تنمية المجتمعات الإسلامية.