21-12-2011, 07:57 PM مراقبة سابقة معرض للتوظيف بــ قاعة السيف بالخبر ✿ 7-8-9 صفر استعداداً لافتتاح أكبر متجر تجزئه في المنطقه الشرقيه، و برعاية مركز التوظيف بالغرفه التجاريه بالشرقيه، سيتم إقامة معرض توظيف أبيات في الفتره بين 1 - 3 يناير 2012 حيث سيتمكن الشباب الراغبين في العمل من التعرف على الشركه و الوظائف المطروحه، و كذلك التقديم مباشرة و الحصول على مقابله شخصيه. يذكر أن شركة أبيات هي شركه متخصصه في تجزئة مواد البناء تعمل لعدة سنوات بنجاح في الكويت و تستعد الآن لدخول السوق السعودي عبر متجر ضخم في شارع البيبسي في الظهران بجوار أمواج مول (جرير مول سابقا). التعديل الأخير تم بواسطة glamour; 01-01-2012 الساعة 07:27 AM سبب آخر: اضافة (: 21-12-2011, 08:37 PM جزاك الله خير.. 21-12-2011, 08:40 PM يعطيك العافيه 21-12-2011, 09:02 PM عضو موثوق به بارك الله فيك الهاااجر 22-12-2011, 01:34 AM مشكور كل الشكر لك 22-12-2011, 01:38 AM عضو نشيط تاريخ التسجيل: Sep 2009 المشاركات: 165 معدل تقييم المستوى: 26 شـكرا لك وبارك الله فيك 22-12-2011, 01:42 AM شـكرا لك وبارك الله فيك... استفسار عن قاعة السيف بالخبر - العرب المسافرون. لك مني أجمل تحية. موفق بإذن الله... لك مني أجمل تحية.
22-12-2011, 06:54 AM Guest تاريخ التسجيل: May 2011 المشاركات: 62 معدل تقييم المستوى: 0 22-12-2011, 09:37 AM موفق بإذن الله... لك مني أجمل تحية. 22-12-2011, 10:23 AM عضو مهم تاريخ التسجيل: Jun 2011 المشاركات: 314 معدل تقييم المستوى: 23 موفق بإذن الله... لك مني أجمل تحية.
وفي اليوم الثالث والأخير يتحدث المستشار في تطوير الموارد البشرية مشهور بن فهيد الشريف عن (اخلاقيات العمل) واركانها، وأهميتها للفرد والمؤسسة، والنتائج المرجوة جراء الالتزام بها، ويستعرض جملة من الاخلاقيات التي ينبغي ان تتوافر لدى كل موظف، سواء أكان جديدا او قديما، ويتطرق الى جملة من الاخلاقيات التي ينبغي الحذر منها لما تحمله من آثار سلبية على الموظف وعلى المؤسسة.
1. أخبار ملوك لحج وعدن - أحمد فضل بن علي محسن العبدلي 2. أروى ملكة اليمن - عارف تامر 3. أساطير من تاريخ اليمن - حمزة علي لقمان 4. الأنباء عن دولة بلقيس وسباء - محمد بن محمد بن يحيى بن عبدالله 5. المستشرقون وآثار اليمن.. قصة المستشرق السويدي كارلو دي 6. اليمن الانسان و الحضاره - عبدالله عبدالوهاب المجاهد الشماحي 7. اليمن الكبرى جغرافي جيولوجي تاريخي ج1 - حسين بن علي الوسي 8. اليمن عبر التاريخ - أحمد حسين شرف الدين 9. انباء الزمن في أخبار اليمن من سنة 280 الى سنة 322 10. بلوغ المرام في شرح منسك الختام في من تولى ملك اليمن من ملك وإمام 11. بهجة الزمن في تاريخ اليمن تاج الدين اليماني - تاج الدين عبدالباقي بن عبدالمجيد اليماني 12. تاريخ اليمن - العلامة الشيخ عبدالواسع بن يحيى الواسعي 13. موجز التاريخ السياسي اليمني. تاريخ اليمن - نجم الدين الحكمي 14. تاريخ اليمن القديم - زيد بن علي عنان 15. تاريخ اليمن القديم - محمد عبدالقادر بافقيه 16. حكايات وأساطير يمنية - علي محمد عبده 17. خلاصة من تاريخ اليمن - محمد بن أحمد الحجري 18. دراسات في تاريخ اليمن القديم - عبدالله حسن الشيبة 19. سيرة الملوك التباعنة - شوقي عبد الحكيم 20. قصة فتوح اليمن الكبرى 21.
ينقسم تاريخ اليمن القديم إلى ثلاث مراحل الأولى: مرحلة مملكة سبأ والثانية: فترة الدول المستقلة وهي مملكة حضرموت و مملكة قتبان و مملكة معين والثالثة: عصر مملكة حمير وهو آخر أدوار التاريخ القديم. مرت اليمن بعدة أطر من ناحية الفكر الديني بداية بتعدد الآلهة إلى توحيدها من قبل الحميريين. وشهدت البلاد تواجداً يهودياً منذ القرن الثاني للميلاد. تاريخ اليمن القديم والحديث. أغلب مصادر تاريخ اليمن القديم هي كتابات خط المسند بدرجة أولى تليها الكتابات اليونانية. أما كتابات النسابة والإخباريين بعد الإسلام فهي مصادر مهمة، ولكن لا يمكن الاعتماد عليها بشكل كامل لعدم قدرتهم قراءة خط المسند وإتساع الهوة الزمنية بينهم وبين مملكة سبأ. كان لليمنيين القدماء نظام زراعي متطور وعرفوا ببناء السدود الصغيرة في كل واد وأشهر السدود اليمنية القديمة سد مأرب وازدهرت تجارتهم وكونوا محطات وممالك صغيرة منتشرة في أرجاء الجزيرة العربية مهمتها حماية القوافل. أسسوا إحدى أهم ممالك العالم القديم المعروفة باسم ممالك القوافل وعرفت بلادهم باسم بلاد العرب السعيدة في كتابات المؤرخين الكلاسيكية. النقوش المسندية كان للنمساويين الصدارة في دراسة النصوص اليمنية القديمة وأشهر هولاء المستشرق إدوارد جلازر الذي جمع خلال زياراته الثلاث إلى اليمن حوالي 1032 نقشا قديما.
وأنهم كانوا يسكنون "ميشع" ونزحوا إلى "سفار"، ويعتقد الباحثون أن المقصود بسفار عند اليهود هو ظفار يريم. وذكروا سبأ من نسل كوش وهي إشارة لشرق أفريقيا. إن أثبت هذا التعدد شيئاً، فهو امتداد نفوذ السبئيين إلى عدة مناطق، وتعدد المناطق التي قدمت منها القوافل السبئية خلط الأمور على اليهود. التبادل التجاري كان التبادل التجاري مبلغ علم العبرانيين فلا يوجد في كتبهم سوى أن السبئيين كانوا أثرياء وتجار بخور ولبان وأحجار كريمة. المهم في هذه الكتابات اليهودية هو توصيفها لحال الجزء الجنوبي من الجزيرة العربية. تاريخ. وقد وجدت كتابات تصف وضعا مشابها في كتابات اليونانيين والرومان. كانت الكتابات اليونانية في البداية مبالغا فيها ويشوبها عنصر الأسطورة ولكنها تحسنت بعد الاتصال المباشر لليونانيين باليمنيين القدماء. زيادة أطماع اليونان السياسية كانت دافعا لهم لدراسة الجزء الجنوبي من الجزيرة العربية، ودراسة مواطن ضعفه حتى أنهم خزنوا ما كتبوه عن اليمن القديم في خزانة مكتبة الإسكندرية واعتبروه من أسرار الدولة التي لا يطلع عليها العامة. أما الوارد بشأن جرهم وإسماعيل فهي قصص متأثرة بتراث ديني والتأكد منها من ناحية الآثار يكاد يكون مستحيلا.
بيانات الكتاب: عدد الصفحات: 298 • جهة الإصدار: دار الكتاب الحديث • الفترة الزمنية: التاريخ القديم • في المكتبة أيضاً:
البناء والتعمير قام قدماء اليمن باستخدام عدد من الأحجار ولا سيما أحجار الجرانيت من أجل بناء الدور والقصور والقلاع والمقابر ، وقد برع الكثير منهم في فن نحت الأحجار وخصوصًا التي يتم استخدامها من أجل بناء الواجهات والأعمدة الخاصة بالمباني المختلفة ، وقد اشتهر اليمنيون القدماء باستخدام الطابوق من أجل تصميم الأسقف والتيجان الخاصة بالملوك ، ومن أبرز الأمثلة على مظاهر التعمير الحضارى بالحضارة اليمنية القديمة هو معبد مدينة مأرب ذات الشكل البيضاوي والذي يُحاط من الأمام بـ 8 أعمدة مربعة الشكل. اللغات بالحضارة اليمنية فيما يخص اللغة التي كان يستخدمها أهل اليمن بالحضارة القديمة ؛ فإنهم كانوا يستخدمون لغة عبارة عن مزيج لغوي يعود إلى بعض اللغات التي كانت مُستخدمة في الشام ولغة الرافدين وشبه الجزيرة العربية ، وعُرفت هذه اللغات باسم (اللغات السامية) وهي قريبة نوعًا ما من اللغة الأكدية التي كانت مُستخدمة على نطاق واسع في بلاد الرافدين مع اللغة السومرية ، وقد تفرعت منها بعض اللهجات المختلفة التي لا زالت مُستخدمة ببعض المدن اليمنية حتى اليوم. المظاهر الدينية مثل العديد من الحضارات العربية القديمة التي سبقت دخول الإسلام كانت الحضارة اليمنية القديمة تحتوي على عدد من المعابد التي تحمل النقوش والرسومات التي تعبر عن الالهة الخاصة بهم حينذاك ، وكانت الالهة عندهم تتكون من ثالوث كوني على النحو التالي: -الهة الشمس.
-الهة القمر. -الهة النجوم. وكان رجال الدين والكهنة لهم مكانة خاصة في الحضارة اليمنية ، وقد عكفوا على تزيين المقابر من الداخل وتزويدها بالكثير من الأغراض التي ظنوا أن الإنسان يحتاج إليها في حياته الثانية. وبشكل عام فإن الحضارة اليمنية تعتبر واحدة من أهم وأعرق الحضارات التي مرت على تاريخ البشرية وقدمت العديد من الإسهامات والأفكار في شتى المجالات سواء الزراعية أو الصناعية أو التجارية أو غيرها.