HD تعليقات المشاهدين بتعليقك تساعد الاخرين للحصول علي تجربه ممتعه للمشاهده او كسب الوقت في مشاهدة مسلسل اخر ربّما يعجبك ايضاََ المزيد الناجية الوحيدة 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ حرب أهلية 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ سما عالية 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ نجيب زاهي زركش 2021 0. 0 ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ جلمود الصحارى 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ لحم غزال 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ خيبة أمل 0. 0 ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ كرم العلالي 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ زوج تحت الإقامة الجبرية 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ حارة القبة 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ خلي بالك من زيزي 2021 0. 0 45 min دراما شليوي ناش 2021 5. 6 ﺩﺭاﻣﺎ الروح والرية 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ كله بالحب 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ على صفيح ساخن 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ نسل الأغراب 2021 0. 0 45 min ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ لعبة الانتقام 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ الطاووس 2021 0. مسلسل الإختيار الحلقة 2 - YouTube. 0 ﺩﺭاﻣﺎ بين السما والأرض 2021 0. 0 ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ موسى 2021 0. 0 45 ﺩﺭاﻣﺎ اللي مالوش كبير 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ لعبة نيوتن 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ ولاد ناس 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ طيبة 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ كوفيد 25 2021 N/a دراما ضد الكسر 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ بيت الذل 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ يجيب الله مطر 2021 0. 0 ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ الكندوش 2021 0. 0 ﺩﺭاﻣﺎ
قصة العرض يتناول المسلسل قصص حياة شهداء من وزارة الداخلية منذ الفترة 2013 وحتى 2020 تحت عنوان "حتى لا ننسى" كما يبرز بطولات رجال القوات المسلحة والشرطة الذين يضحون بالغالى والنفيس من أجل الحفاظ على الوطن.
قصة العرض تدور احداث المسلسل حول ما شهدت مصر خلال السنوات التى أعقبت ثورة 25 يناير، من أحداث أدت إلى وصول جماعة "الإخوان المسلمين" إلى رأس السلطة و الأزمات التي لحقت بمصر في تلك الفترة التي سببت في حالة غضب شعبي على الجماعة ومحمد مرسي، وانتهت باندلاع ثورة 30 يونيو.
من هم العثمانيون الجدد؟ - Quora
فعندما تكون هناك أمبراطورية متسلطة علينا وتقتل الأبرياء منا بأسم الدين، ومدت جغرافيتها على حساب دمائنا، فهذا لا يعني أنها أمبراطورية عظيمة ولا هي مناصرة للإسلام والمسلمون بقدر ما تاجرت به وشوهته. فهل فى الإسلام جواري وغلمان وشذوذ مع الأطفال وإعدام بالخوازيق وما غيره من قذارة كالأتي وضعها بنو عثمان فى قوانينهم وتشريعاتهم بالإسلام العثماني؟ الإسلام العثماني الذي وضع تراثه الدموي القذر فوق الدين الحنيف نفسه عندما قتل الاف العرب بكل بلد في المنطقة العربية، وتجرأ على الكعبة المشرفة بعد أن نكل بأهل الحجاز. الإسلام العثماني الذي فيه الحاكم قبل الله ورسوله، كما صرح يوما أحد أبواق النظام التركي الصحفي هولكي جيفيز أوغلو، عندما قال في أحد البرامج التلفزيونية التركية، إن "النبي محمد لو جاء اليوم وأسس حزبا لن يكون بمقدوره أن يأخذ أصواتا أكثر من أردوغان"
وبالمقارنة بين تركة "الفتوح" الحضاريّة العثمانيّة في العالم العربي على امتداد أربعة قرون، وما خلّفته من (نهضة وتنوير وعلوم وفنون وعمار)، بما خلّفه "الاحتلالان" الانجليزي والفرنسي لنفس المنطقة، من تخلّف وانحطاط وحضيض ودمار وخراب سياسي وعمراني في العالم العربي، لفهمنا حقيقة أو جوهر أو سرّ التبعية العمياء لجماعات الإخوان المسلمين والتيّارات الإسلاميّة السلفيّة والجهاديّة لتركيا، والرغبة الجامحة لتلك الجماعات في إعادة إحياء دولة الخلافة العثمانيّة و"فتوحها" الحميدة والمجيدة والجديدة لبلاد العرب، لكأنّ رجب طيب أردوغان وصحبهُ الأفاضل هم أحفاد عثمان بن عفان، وليسوا أحفاد عثمان بن أرطغرل! ؟ حين أقارن الآن أداء "العثمانيين الجدد" بأداء العثمانيين القدامى، لجهة الصراع على السلطة، ربما يعيد التاريخ العثماني نفسه في صيغ دمويّة أخرى! غنيٌّ عن البيان أنه لم تكد تمضي 5 سنوات على طيّ مصطفى كمال أتاتورك صفحة دولة الخلافة العثمانيّة، حتّى أعلن تنظيم الإخوان المسلمين عن نفسه ودعوته إلى العمل والجهاد من أجل إعادة "أمجاد" دولة الخلافة العتيدة التي أثبتت فشلها في الحقبة الأمويّة والعبّاسيّة وصولاً للعثمانيّة، وأطلق التنظيم شعاره "الإسلام هو الحل"، وما زال "يجاهد" في سبيل ذلك الشعار.