شعور قوى بالخوف من فكرة لزواج فوبيا الزواج ( رهاب الزواج) رهبة الزواج هو أن يسيطر على الإنسان شعور قوي ومجهول الأسباب بالخوف من فكرة الزواج، بحيث يجعله رافض أمر الزواج تماما ولا يرغب في السماع أو الحديث عنه، وقد يرجع فكرة الخوف من الزواج إلى عدة أمور منها:- أن يكون الشخص الذي يعاني من فوبيا الزواج ، قد رأى والديه يتشاجران أمامه و ينادوا بعضهم بألقاب سيئة. أن يكون أحد الوالدين قد غادروا عش الزوجيه و تركوا الطفل الذي يعاني من فوبيا الزواج وحيدا ليكمل باقية حياته دون رعاية. أو أن يكون الشخص الذي يعاني من رهاب الزواج قد قابل في حياته أحد الأشخاص الذي تسبب في كسر قلبه و خدش مشاعره أكثر من مرة.
فطاعة الزوج موجودة في القرآن وحتى في الإنجيل، حيث جاء في الإنجيل " يا أيتها النساء أخضعن لأزواجكن كما للرب". 12- أن كانت الفتاة تعمل ولها راتب شهري جيد أو مرتفع، ففي هذه الحالة تظن أن كل شخص يتقدم لها يتقدم طمعا في راتبها الشهري، ولو سألتها قبل أن تٌوظف عن جمالها ستدعي أنها ملكة جمال، ولكن بعد أن تتوظف تفقد الثقة في مؤهلاتها الجسدية والفكرية، ويسيطر عليها هاجس أن المتقدم جاء طامعا في أموالها، وكذلك الحال إن كانت من عائلة غنية أو والدها ذو منصب، فتبدأ في رفض كل من يتقدم لها ظنا في طمعهم بأموالها. 13- الخوف من الانفصال، فالطلاق يحطم الآمال المستقبلية عند الفتاة ويكسر خاطرها ويسبب لها جرح عميق، فلقب مطلقة يصعب على الفتاة التعايش معه في مجتمع يعاقبها لمجرد أنها مطلقة. الخوف من الزواج : لماذا ترهب الفتيات تلك الخطوة في حياتهن؟ – لماذا. 14- الفتاة تعتبر نفسها قبل الزواج كالوردة الجميلة ذو الرائحة العطرة والمنظر الخلاب في البستان، فكل المارة يختلسون النظر إليها للاستمتاع بجمالها، ولكل منهم الحق في التقدم ليأخذها لنفسه شخصيا، لكن ذلك لا يتم إلا بموافقتها وقبولها. فهي سعيدة بهذا الاهتمام الكبير بها، أما إذا ما تزوجت، بمعنى جاء شخص وطلبها فوافقت فقطفها وأخذها إلى بيته، فبذلك لن تبقى محل اهتمام الجميع، ولن يكون لأي أحد الحق في التقدم لطلبها مرة أخرى، فهي تخاف أن يهملها صاحبها "زوجها" فتذبل وتتساقط أوراقها، فتصبح جسد بلا روح.
اقرئي أيضا: أسباب الطلاق التي يمكن تفاديها ومحاولة إنقاذ زواجكما هل التعود أصعب من الوقوع في الحب في أول يوم في البعد 5 أمور تهدد قرار إنهاء العلاقة
[٦] أسباب عزوف الفتيات عن الزواج أصبحت المرأة في عصرنا الحالي تتمتع بالعديد من الحقوق والميّزات، فلم تعد تعتمد بشكلٍ كامل على الرجل في حياتها؛ مما ساهم في زيادة متوسط عمر الزواج لديها، ومن الأسباب التي ساهمت في عزوف الفتيات عن الزواج واختيار حياة العزوبية نذكر منها ما يأتي: [٧] رغبة الفتاة في استكمال تعليمها، والحصول على الشهادات العليا، بالإضافة إلى التركيز على الأهداف الوظيفية، وانشغالها في تحقيق طموحاتها، كما أنّ معظم الفتيات يفضلن تأمين أنفسهن مالياً قبل الاستقرار والارتباط. رغبة الفتاة في الحياة المستقلة، والتي من خلالها يمكن أن تحقق اهتماماتها الشخصية من سفر، وممارسة الهوايات، وقضاء الوقت مع العائلة والأصدقاء، بعيداً عن التزامات وضغوطات الحياة الزوجية. البحث عن شريك الحياة المناسب، والذي يمتلك جميع المواصفات التي تحلم بها الفتاة، بالإضافة إلى رفضها الارتباط بالشخص الخاطئ لمجرد الزواج وحسب. المراجع ↑ Michele Sudia (24-1-2016), "15 Reasons Why Millennials Don't Want to Get Married" ،, Retrieved 6-8-2020. الخوف من الزواج - مجلة رجيم. ^ أ ب ت Lisa Firestone, "Why Am I Still Single? 8 Reasons People Often Stay Single" ،, Retrieved 7-8-2020.
بقلم/ طارق محمد حجاج تتجلى صور ونتائج التخوف من الزواج في العنوسة والتأخر في الزواج، فهي علاقة طردية، فزيادة الفئة المتخوفة من الزواج تؤدي إلى زيادة ظاهرة العنوسة والتأخر في الزواج. غالبا ما تنتشر هذه الظاهرة بين المتعلمين والمثقفين أكثر من أولائك الذين لم يكملوا تعليمهم الجامعي، لذلك فهي ظاهرة لها ما يبررها نظرا للمستوى التعليمي والثقافي للشريحة المتضررة والتي يعد أفرادها جوهر المشكلة. خطورة هذه الظاهرة تكمن في أهمية الزواج والحاجة الماسة إليه، فلا أحد يمكن أن ينكر حجم المساحة الفكرية التي تشغلها العلاقات العاطفية في الدماغ البشرية، ولا أبالغ حين القول بأن للعلاقات العاطفية نصيب الأسد في تفكير الإنسان وتحديدا قبل الزواج، فهذا التفكير والسعي الدءوب لتلبية هذه الغريزة، ينهك العقل والجسد، ويصرف النظر عن الكثير من الأمور الهامة التي لا بد من البحث والتركيز والتفكير فيها. إن اعتبار الزواج نصف الدين له ما يبرره ويدعمه، فهو يصون الإنسان ويصون فرجه ويحافظ عليه من الكثير من الخطايا ويجنبه الفاحشة قدر المستطاع. ولنضع أيدينا على جذور ولب المشكلة يجب أن نبحث في أسبابها عند الفتيات تحديدا، لأن ظاهرة التخوف من الزواج تنتشر وتستفحل عند الإناث أكثر من الذكور، وهنا يجب أن ننوه أن الدافع للخوف من الزواج هو دافع تحمل المسؤولية، فالشخص الذي يعي بطبيعة المرحلة لابد أن يشعر بالمسئولية، إلا أن المشكلة لا تكمن في مجرد الخوف وإنما في درجة وحدود هذا الخوف، ولمعرفة إذا ما كان هذا الخوف سلبي أم ايجابي، يجب أن تسأل نفسك هذا السؤال: هل يحول أو يعوق هذا الخوف بينك وبين الزواج أم لا ؟ فإذا ما تبين أنه حاجز يحول بينك وبين الزواج فهذا خوف سلبي وهو عين وجوهر المشكلة محل البحث.
رقم الاستشارة 2455223 تاريخ النشر: 2020-11-25 أنا فتاة ملتزمة وجميلة وخلوقة، ما هي السلبيات التي بسببها أرفض الخاطب؟ لقد تقدم لخطبتي شاب له سوابق... المزيد هل أتخلى عن أحلامي في الدراسة والعمل وأتزوج؟ رقم الاستشارة 2454231 تاريخ النشر: 2020-11-22 أنا طالبة جامعية، لدي أحلام وأهداف أرغب في تحقيقها، ولطالما حلمت بالدراسة في الجامعة والتخرج والعمل... المزيد هل أتزوج هذه الفتاة مع قطيعتها للرحم؟ رقم الاستشارة 2453892 تاريخ النشر: 2020-11-19 أحتاج نصيحتكم في التقدم لخطبة فتاة على خلق ودين وبها الصفات التي أتمناها، ولكنها مقاطعة لوالدها... المزيد كيف أتخلص من الانتقادات والأفكار السلبية الوسواسية. رقم الاستشارة 2450033 تاريخ النشر: 2020-10-28 أنا فتاة، عمري &1634;&1635; سنة، مقبلة على الزواج، خطبت مرتين وفسخت بسبب مشاكل مادية مثلا البيت والأثاث... المزيد طلبت من ابني فسخ خطبته بسبب عقوق خطيبته لأبيها.. ما نصيحتكم؟ رقم الاستشارة 2448962 تاريخ النشر: 2020-10-19 لي ابن في كلية مرموقة، ولم ينته من دراسته بعد، خطب فتاة زميلة له، ولم يقدم الشبكة... المزيد متردد في الزواج من فتاة طيبة، أهلها مدخنون.
وتلقي الأعذار بطيب نفس، وبالعفو والصفح، يحض الناس على الاعتذار، وسوء المقابلة للمعتذر وتشديد اللائمة عليه يجعل النفوس تصر على الخطأ، وتأبى الاعتراف بالزلل، وترفض تقديم المعاذير، فإن بادر المسيء بالاعتذار فبادر أنت بقبول العذر والعفو عما مضى لئلا ينقطع المعروف. والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كتاب هذه أخلاقنا
فهناك أجر كبير في الاخرة عند العفو عمن أخطأ وهذا من الفوائد التي يجنيها الانسان عند عفوه وتسامحه إلى جانب انتشار المحبة بين الجميع ونبذ البغض والكراهية. منــقولـــــ ^^. للرفع هع هع مشكورة وماقصرتي يسلمــــوووو.. على الطرح يسلموووووووووووو ع الطرح الغاوي.. ^^ جـــــــــزاكِ الـــــلــــــــه خـــــــــيــــــــراً روعة موضوعج موضوع في غاية الروعة مشكورة
ويكتسب الطفل بداية هذه المعاني عمليًا لا قوليًا من تصرفات والديه أمامه، فإن سمع والديه أو أحدهما لا يعتبر أن الاعتذار مضيعة للكرامة وأنه من السهل عليه أن يُخطئ نفسه ويراجع موقفه ويتهم نفسه أنه المقصر في أي شيء، لهان على الولد أن يعتذر بعد ذلك، أما إذا رأى الطفل نقيض ذلك تمامًا وسمع من والديه أو أحدهما أنه لن يعتذر حتى لو كان مخطئًا وليكن ما يكون، فسيرسخ ذلك المعنى داخله ولن يكون الاعتذار عليه سهلًا في يوم من الأيام. وربما يزيد بعض الآباء من صعوبة الأمر على ولده، بأن يطلب منه صراحة ويلقنه تلقينا أنه -أي الطفل- أفضل من الجميع وأنه فوق الناس، وينبغي عليه ألا يعتذر لأحد عن موقف حتى لو كان مخطئًا، ويكثر ذلك بين الذكور وبصفة خاصة في الأسر التي يقل فيها الذكور ويكثر الجاه أو المال، ويجعلان الاعتذار أكثر صعوبة قد تصل لدرجة الاستحالة إن كان الخطأ في حق فتاة أو امرأة، وتبدأ مباركة الآباء لذلك في تعاملات الولد مع أخواته البنات، وبهذا إذا كبر ذلك الطفل وتزوج وتعرض لمواقف مع زوجته، فقد تحول كلمة اعتذار بينه وبين هدم بيته ولكنه لن يقولها أو لن يقبلها من زوجته إن كانت هي المخطئة.