#1 السلام عليكم اهلا احبتي الكرام في موضوع جديد عن اسم نسيم اتمنى الموضوع ينال اعاجبكم طبعا الموضوع عبارة عن صور ومعنى والاسم مزخرف معنى الاسم نَسيم اسم مذكر (ولد) اسم علم مذكر ومؤنث عربي، معناه: الريح الخفيفة الطيبة، الروح. ونسيم نوفل (ت 1903) روائي لبناني. اصل اسم نَسيم: عربي صفات حامل اسم نسيم: هادئ الطباع. يحب المال ويسعى لتحصيله كثيرا. متوسط فى تحصيله الدراسى. يحب الصحبة ويقلق جدا من الوحدة. يحب كثرة السفر.
معنى الاسم روفان وحكم تسميته في الإسلام اسم نسيم اسم نسيم من الأسماء التي انتشرت مؤخرًا بين العديد من الأفراد ، حيث ينصح الكثيرون الآباء بتسمية أبنائهم به ، على النحو التالي: يحمل اسم نسيم دلالات جميلة ورائعة. كما يعتبر من الأسماء القريبة من القلب ، حيث قال كثيرون إنه من الأسماء الطيبة ، سواء لمن يناديه أو لمن يسمعه. يجب على جميع الآباء أن يبحثوا جيدًا عن معنى الاسم الذي يريدون تسمية أبنائهم به حتى يختاروا أفضل الأسماء ، خاصة وأن الاسم يفترض أن يعبر عن صاحبه. حكم تسمية النسيم في الإسلام وهناك بعض الأسماء التي لا معنى لها إطلاقا وهي مخالفة للشرع ، ولهذا لا بد من معرفة رأي الشرع في الاسم قبل تسميته ، على النحو التالي: وضحنا سابقا أن لاسم نسيم معنى رائع ، فهو يعبر عن نسمات البرق اللطيفة التي تأتي للإنسان وتجعله يشعر بالانتعاش في حر الصيف. معنى الاسم لا يتعارض إطلاقا مع الشريعة الإسلامية ، مما يجعله من بين الأسماء التي قد يطلق عليها والتي لا تحتوي على أي إهانة للدين ولا تتعارض مع مبادئه ، ولا تضر بالطفل نفسيا إذا سمي. به. يجب أن تحتوي الأسماء المحظورة على ما يخالف الشرع ، مثل بعض الأسماء التي تدعو إلى الشرك مثلاً.
وهكذا وجدت في موقف لجنة الإفتاء من ذاك الزنديق الخبر اليقين فقد وقع بالكفر والعياذ بالله، مع أني كنت أتمنى أن يرجع إلى الله سبحانه وتعالى تائبا، لعله ينال عفوه وغفرانه، ولو لم نتمكن نحن البشر من النسيان، لعله يستغفر الله الغفار، الرحمن الرحيم ولعله يخضع له ويتذلل، إلا أن ما نقل عنه -مع الأسف - يثبت أنه لم يفعل. وأنا اليوم أوجه الكلمة إلى والدته ووالده ولكافة أفراد أسرته، فأقول: لا تثريب عليكم وتذكروا ابتلاء نوح عليه الصلاة والسلام وابنه الكافر، وإبراهيم عليه الصلاة والسلام ووالده الكافر، وبرسولنا الكريم محمد عليه الصلاة والسلام وعمه الذي مات مصرا على الكفر، فهل ضر أنبياءنا ورسلنا الذين اصطفاهم الله سبحانه بالرسالة كفر هؤلاء؟! ولأن الجواب معروف لا يحتاج إلى بيان، أقول لأسرة ذاك الأفاق: إن المساس بكم خط أحمر علينا عدم تجاوزه، وما قام به من قول أو فعل يلحقه دون غيره، ومن تعرض لكم ولو بالإشارة يجب رفع أمره إلى القضاء. وسواس التطاول على ه. كما أقول لأمه التي أجزم أنها لا تنام ولا يهدأ روعها من القلق، لا تحزني وادعي له بالهداية لعله يلقى الله سبحانه تائبا مستغفرا، فينال التوبة بإذن الله، لعله يراجع نفسه فيختم حياته عابدا متعبدا، ولكن في حال عاند وتمرد وكابر، عندها سيكون علينا جميعا الاقتداء بموقف إبراهيم عليه الصلاة والسلام من أبيه، قال تعالى: (فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه حليم)، عندها سيكون عدوا لله سبحانه ولرسوله عليه الصلاة والسلام ولدينه، وإقامة الحد الشرعي عليه وعلى أمثاله واجب علينا كمسلمين.
في حديث عن النبي عليه الصلاة والسلام قيل يا رسول الله، ( إنه يجد أحدُنا ما أن يخرّ من السماء أحبّ إليه من أن ينطق به (يعني ما يوسوس في نفسه ؟! تطاردني وساوس قبيحة في ذات الله فماذا أفعل - موقع الاستشارات - إسلام ويب. فقال: ذاك صريح الإيمان) لأنَّ الشيطان لما رأى قوةَ الإيمان وصفاء الإيمان أتى بهذه الوساوس ليصدك عن دينك، فمن قوة إيمانه يرى أنه لو خرَّر من السماء ساقطًا لكان أهون عليه من أن ينطق بهذه الوساوس؛ لخُبْثِها فيما يعتقده. - وفي حديث اخر يقول عليه الصلاة والسلام: ( لا يزال الناسُ يتساءلون حتى يقول أحدُهم: هذا الله خلق كلَّ شيءٍ، فمَن خلق الله؟ قال: فإذا وجد أحدُكم ذلك فليقل: آمنتُ بالله ورسله، وليستعذ بالله، ولينته). * فإذا حدثتك نفسك بالوساوس في الله عز وجل ، أو في أمور الدين و البعث والنُّشور، أو في أسماء الله وصفاته فقل: آمنتُ بالله ورسله، كررها كثيرا حتى تطمئنَّ، وقل: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، وجاهدنفسك بتجاهلها ، وحاول بالانشغال عنها بالحديث مع إخوانك - ومن خلال تجربتي وخ برتي بكثير من الحالات الذين تابوا وأقلعوا عن المعاصي وبدأو بطريق الخير والصواب كثر عندهم الوسواس وهذا من الشيطان ليصدك عن دينك ، ويزعزع إيمانك ، فلا تلتفت لهذه الوساوس ، وتعوذ دائماً من الشيطان الرجيم ، وحصن نفسك بالأذكار الصباحية والمسائية.
أما المبتعثون والمبتعثات فمن المعلوم أن دورات متميزة وإلزامية تقام لهم قبل مغادرتهم البلاد، وسيكون من المفيد إعطاؤهم فكرة عما قد يطرح عليهم من آراء مضادة تجاه دينهم وتجاه بلادهم والنظام العام فيها، فبعض أبنائنا يغادروننا وهم صغار السن قليلو الخبرة، وهذا أمر خطير جدا، إذ إنه من السهل زرع الشكوك في أذهانهم بطرح استفسارات ملغمة تهدف بشكل غير مباشر لإعجابهم بالإلحاد أو بالأديان الأخرى، ومن ثم تشكيكهم بسمو تعاليم دينهم الإسلامي وزعزعة انتمائهم الديني والوطني. ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك 12-04-2012, 06:18 PM # 3 رقم العضوية: 910 تاريخ التسجيل: Dec 2011 أخر زيارة: 29-08-2015 (09:09 PM) 10, 689 [ التقييم: 1317 لوني المفضل: Cadetblue شكراً: 0 تم شكره 31 مرة في 30 مشاركة رد: لماذا خلقت حواء وآدم نائم ؟؟ مشكورة اختى To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
أذكرك -أيها الفاضل الكريم– بالحديث الذي ورد عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (يأتي الشيطان إلى أحدكم ويقول: من خلق هذا ومن خلق هذا؟ حتى يقول: من خلق الله؟) فإذا كان هذا فقل: (آمنت بالله ثم انتهِ) أو كما قال -صلى الله عليه وسلم-. وسواس التطاول على الله توكلنا. فهذا دليل ودلالة قاطعة على أن الوساوس موجودة، قال تعالى: {قل أعوذ برب الناس * ملك الناس * إله الناس * من شر الوسواس الخناس * الذي يوسوس في صدور الناس * من الجنة والناس}. هذا هو التفسير لحالتك، وأرجو أن يكون هذا التفسير مطمئنًا لك. بعد ذلك ما هو العلاج؟ العلاج: أولاً: أن تعرف أن هذه وساوس قهرية، وأنها ابتلاء بسيط -إن شاء الله تعالى– وأنها -إن شاء الله تعالى– دليل على قوة إيمانك، هذا من ناحية. من ناحية أخرى: من المهم جدًّا ألا تحاور الوساوس، وأنت وقعت فيما نسميه بالحوار الوسواسي، أوردت هذا وعبرت عنه بصورة جميلة جدًّا -حسب ما لاحظته في رسالتك– هذا نسميه بالحوار الوسواسي، والحوار الوسواسي يوطد ويقوي من الوسواس، لذا نقول للإخوة والأخوات: حين تأتيك هذه الأفكار خاطب الفكرة مباشرة وقل لها: (أنت وساوس لعينة، لن أناقشك أبدًا، أنت تحت قدمي) أي أن تلجأ للتحقير والتجاهل التام والصد، هذا هو المطلوب، وهذا من الأسس العلاجية المهمة جدًّا؛ لأن الإنسان يعرض نفسه لمصدر وساوسه ولكن لا يستجيب لها، هذه هي الطريقة الصحيحة والطريقة المهمة.
ولكن يجب أن تعلمي أولاً أنَّ مُدافعة الوَسْوَسَة في العقيدة من قُوَّة الإيمان ؛ فعن عبد الله بن مَسْعود قال: سُئِل النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عليه وسلم عن الْوَسْوَسة قال: " تلك مَحْضُ الإيمان " [أخرجه مسلم]. وحديث النفس كان يَحْدُثُ للصحابة رِضْوان الله عليهم فبيَّن لهم النبي صلى الله عليه وسلّم أنَّ ذلك من صريح وقوة الإيمان؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسألوه: " إنَّا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدُنا أن يتكلم به؟ قال: وقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال: ذلك صريح الإيمان " [أخرجه مسلم]. ما هي علامات الساعة الصغرى التي ظهرت؟ - موضوع سؤال وجواب. وعن أبي هريرة عن النَّبيِّ صلَّى اللَّه عليه وسلم أنهم قالوا: " يا رسول اللَّه إنَّ أحدَنَا يُحَدِّثُ نفسَه بالشَّيء ما يُحِبُّ أَنَّه يتكَلَّم به، وإنَّ له ما على الأرض من شيء، قال: ذاك مَحْضُ الإيمان " [أخرجه أحمد في "المسند"]. فلا تقلقي أبدًا ولا تخافي على إيمانك، فالشيطان حريص على إدخال الرعب والخوف إلى قلبك بكل الوسائل. ومع ذلك فيمكن معالجة الوسواس والخوف باتباع الآتي: 1- مُحَاولة قطع وساوس الشيطان بالبعد عن التفكير في هذه الأمور، وعدم إطلاق الخيال فيها، والانشغال بما يعود عليك بالنفع من القيام بأداء الواجبات الشرعية: من صلاة؛ وصيام؛ وصدقة؛ وصلة الرحم؛ وعمل الخير؛ وغير ذلك من أعمال البر، وأداء واجباتك في الحياة؛ لأن الفراغ يُوَلِّدُ التفكير السلبي، والوساوس الشيطانية.
فوصيتنا إذن أيتها الأخت الكريمة تتلخص في الآتي: 1- أكثري من ذكر الله تعالى، لا سيما أذكار الصباح والمساء وقراءة القرآن، لا سيما آية الكرسي والمعوذتين. 2- كلما عرضت لك هذه الخواطر الشيطانية أعرضي عنها واقطعيها ولا تسترسلي معها، بل استعيذي بالله من شر الشيطان وشركه. 3- تجنبي الخلوة والانفراد وأشغلي نفسك بالنافع من أمور الدين والدنيا، فذلك سبب لطرد الوساوس عنك. وسواس التطاول على الله محمد رمضان. وأما الدعاء فاعلمي أن الله عز وجل يستجيب للإنسان دعاءه إذا لم يكن هناك مانع من القبول كالأكل الحرام أو الدعاء بإثم وقطيعة رحم ونحو ذلك، ولكن هذه الاستجابة ليست محصورة في الشيء الذي طلبه الإنسان، بل قد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى يعطي السائل واحدا من أمور ثلاثة: 1- أن يعطيه الشيء الذي طلبه. 2- أن يدفع عنه مكروهاً بقدر ذلك الشيء. 3- أن يدخر له الثواب إلى يوم القيامة. فأحسني الظن بالله تعالى، وإذا دعوت الله تعالى فكوني على يقين بأنه سيستجيب لك، ولكنه سبحانه يقدر لك الخير فهو أعلم بما ينفعك وأرحم بك من نفسك ووالدتك، فأكثري من دعاء الله وطيبي نفساً بما يقدره الله لك، وأكثري من نوافل العبادات فهي الطريق إلى محبة الله تعالى.