حليب السعودية صغير - YouTube
من نحن القصيم - عقلة الصقور - المحلاني واتساب جوال هاتف ايميل الرقم الضريبي: 302053680400003 روابط مهمة سياسة الخصوصية سياسة الجودة الشروط والاحكام اتصل بنا سياسة الاستخدام تواصل معنا الحقوق محفوظة مخازن نجمة الشامل © 2022 صنع بإتقان على | منصة سلة 302053680400003
أخر الأخبار مخاطر غير متوقعة للمنظفات جدة ــ وكالات يتناول الكثير منا سنويا عدة كيلوغرامات من سائل الصابون ويستنشق جزيئات المركبات الكيميائية المتطايرة الموجودة في الشامبو والعطور، وقد توصل علماء أمريكيون… اكتشاف يعيد مرونة الدماغ لكبار السن واشنطن ــ وكالات توصل فريق بحثي أمريكي الى اكتشاف مجموعة من الجزيئات المسؤولة عن مرونة الدماغ، أو ما يطلق عليه "اللدونة الدماغية". حليب السعودية صغير المفضل. واللدونة الدماغية هي… يوم من التاريخ 11 يناير 1759- ظهور أول شركة تأمين على الحياة وذلك في مدينة فيلادلفيا الأمريكية. 1787 – ويليام هيرشل يكتشف قمران يدوران حول كوكب أورانوس سميا "تيتانيا" و"أوبرون". … قبضة الأخضر تفتتح المونديال بمواجهة النمسا جدة- البلاد أنهى منتخبنا الوطني الأول لكرة اليد كافة استعداداته لبدء مشاركته المرتقبة اليوم، في نهائيات بطولة كأس العالم 2019 أمام منتخب النمسا، عند الساعة… الميديا العالمية تؤكد: الأخضر منافس شرس على اللقب الآسيوي جدة- البلاد سلطت الصحف العالمية الضوء على انتصار المنتخب السعودي أمام كوريا الشمالية في أولى مواجهاته ببطولة كأس آسيا 2019 المقامة حالياً بالإمارات.
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا 😔🖤 - YouTube
عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: أخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بمنكبي فقال: «كن في الدنيا كأنك غريبٌ أو عابر سبيل». وكان ابن عمر يقول: "إذا أمسيتَ فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحتَ فلا تنتظر المساء، وخذ من صحتك لمرضك، ومن حياتك لموتك"؛ أخرجه البخاري. فالمتقون في كل زمانٍ وحين لا يزدادون بالأعوام إلا خيرًا وبرًّا، ولا تمرُّ بهم السنون إلا وهم في مسارعةٍ للخيرات، واغتنامٍ للصالحات، يقول - صلى الله عليه وسلم -: «خيرُكم من طال عمره وحسُنَ عمله» ؛ رواه أحمد والترمذي، وقال: "حديثٌ حسنٌ صحيح"، وصحَّحه الحاكم. فكن - أيها المسلم - على حذرٍ من تضييع الأعمال سُدًى، ومن تفويت السنوات غُثاء، فربُّنا - جل وعلا - يقول: أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ [فاطر: 37] ، قال ابن عباس - رضي الله عنه - في معنى ذلك: "أولم نُعمِّركم ستين سنة؟". وفي "البخاري" عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «أعذَرَ الله إلى الرجل أخَّره إلى الستين من عمره» ؛ أي: لم يترك له عذرًا؛ إذ أمهله هذه المدة. حاسبوا أنفسكم .. قبل أن تحاسبوا - موقع مقالات إسلام ويب. أخي المسلم: اغتنم كل وقتٍ في اكتساب الحسنات، والمبادرة إلى الصالحات؛ فعن جابر - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعِظُ رجلاً ويقول له: «اغتنِم خمسًا قبل خمس: شبابك قبل هَِرَمك، وصحتك قبل سَقَمك، وغناك قبل فَقرك، وفراغَك قبل شُغُلك، وحياتك قبل موتك، فما بعد الدنيا من مُستعتَب، ولا بعد الدنيا دارٌ إلا الجنة أو النار» ؛ أخرجه الحاكم، وصحَّحه ابن حجر.
فهذا في التفكر في الآيات الكونية كالسموات والأرض والجبال والأنهار، ومنه التفكر في النفس، وتكوينها، وخلقها، كما قال سبحانه: (وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ) الذاريات/21. وأما التفكر في الآيات الشرعية، فمنه قوله تعالى: (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ) ص/29. ومن التفكر: النظر فيما قدم الإنسان من عمل. صحة حديث حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا. وقد أرشد القرآن إلى هذا بقوله: (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) الحشر/18. وهذه محاسبة النفس ، وفيها أثر عمر رضي الله عنه المشهور: " " حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا ، وَزِنُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُوزَنُوا ، فَإِنَّهُ أَهْوَنُ عَلَيْكُمْ فِي الْحِسَابِ غَدًا ، أَنْ تُحَاسِبُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ ، وَتَزَيَّنُوا لِلْعَرْضِ الأَكْبَرِ، يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ ". رواه ابن أبي الدنيا في "محاسبة النفس" ص22 ، وأحمد في " الزهد " ( ص 120) ، وأبو نعيم في " الحلية " (1/52)، وضعفه الألباني في " الضعيفة " (1201)، وأبو إسحاق الحويني في " تخريجه لتفسير ابن كثير " (1/478) وقال: "وهذا سند رجاله ثقات لكنه منقطع بين ثابت بن الحجاج وعمر بن الخطاب فلم يدركه " انتهى.
فحقٌّ على المُكلَّف وهو يودِّع عامًا ويستقبل آخر أن يقِف وقفة صدقٍ يُحاسِب فيها نفسه ويُسائِل ذاته، ليجعل من تقلُّب الأزمان أنصح المُعتِّبين، وأفصح الواعِظين ليتنبَّه من غفلته، ويعود عن غيِّه، ويلين من قسوته، ففي قوارِع الدهر عِبَر، وفي حوادِث الأيام مُزدَجَر، يُحاسِب الإنسان نفسَه ليعلَم أن هذه الدنيا دارُ ممر، وأن الآخرة هي الباقية. بارك الله لي ولكم في القرآن، ونفعنا بما فيه من الآيات والبيان، أقول هذا القول، وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنبٍ فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية الحمد لله رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلهُ الأولين والآخرين، وأشهد أن نبينا محمدًا عبده ورسوله سيدُ الأنبياء والمرسلين، اللهم صلِّ وسلِّم وبارِك عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين. حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا وزنوا. أما بعد، فيا أيها الناس: أوصيكم ونفسي بتقوى الله - جل وعلا -؛ فهي وصية الله للأولين والآخرين. أيها المسلمون: إن إدراك عامٍ واستقبال آخر نعمةٌ عُظمى، فعلى المؤمن أن يعلمَ أن عمره أمانة، فرضٌ عليه إعمارُه في الطاعة والتقوى مع الحرص على كل نافعٍ دنيا وأخرى، قال - صلى الله عليه وسلم -: «لا تزولُ قدما ابنِ آدم حتى يُسأل عن خمس: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسَبَه وفيما أنفقه، وماذا عمِل فيما علِم» ؛ رواه الترمذي، وله شواهد يكون بها حسنًا.
فأمس ذهَب ولن يعود، ولكن قد بقيت التَّوبةُ النَّصوحُ، فبصِدْق التوبة، وحُسْن الإنابة، وصالح العمل تستطيع أن تُبدِّل سيئاتِ ماضيك إلى حسناتٍ، واستَمِع هذه البُشرى من كتابه: ﴿ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا * إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الفرقان: 68 - 70]. وأمس بعد ذلك عِظَةٌ بالغة، تَنتفِع من تَجارِبك فيه، فيُجنِّبك وعيُه الوقوعَ في المعصية، وينأى بك عن مواضع الخطر. واليوم غنيمة مبذولة، فاستَفِد يا أخي من حاضرك ، واحذَر أن تفوتك الفرصة، واحذر أن يجدك ربُّك حيث نهاك، أو يَفقِدك حيث أمرك.
فبهذه الآيات وأشباهها استدل أرباب البصائر على أن الله تعالى لعملهم بالمرصاد، قد أحصاه عليهم كله وعده عليهم عدا، وأنهم موقوفون بين يديه يناقشون الحساب، ويطالبون بمثاقيل الذر من الخطرات واللحظات واللفظات، فتحققوا أنه لا ينجيهم من هذه الأخطار إلا لزوم المحاسبة وصدق المراقبة، ومؤاخذة النفس في أنفاسها وحركاتها ومحاسبتها على خطراتها ولحظاتها وخطواتها ولفظاتها وكل أعمالها. وهذا فعل الأكياس أهل الفطنة وأصحاب العقول كما أخبر بذلك أفضل رسول عليه أفضل الصلوات وأزكى التسليمات: [الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني](رواه الترمذي وحسنه). وقد أخبرنا صلوات الله عليه وسلامه أننا محاسبون على كل شيء "كل شيء"، فقال: [لا تزولا قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذا عمل فيه]. فكان لزاما أن يعلم الواحد منا أنه موقوف بين يدي الله ومسؤول، وحق لمن علم أنه موقوف ومسؤول أن يعد للسؤال جوابا وللجواب صوابا. تحميل كتاب حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا - كتب PDF. كما قال الفضيل بن عياض لرجل: "كم عمرك؟ فقال الرجل: ستون سنة، قال الفضيل: إذًا أنت منذ ستين سنة تسير إلى الله تُوشِك أن تَصِل، فقال الرجل: إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون، فقال الفضيل: يا أخي، هل عرفتَ معناه، قال الرجل: نعم، عرفت أني لله عبد، وأني إليه راجع، فقال الفضيل: يا أخي، مَن عرف أنه لله عبد وأنه إليه راجع، عرف أنه موقوف بين يديه، ومَن عرف أنه موقوف عرف أنه مسؤول، ومَن عرف أنه مسؤول فليُعدَّ للسؤال جوابًا،... "(حلية الأولياء).