خلال الربع الأول من 2020.. سجّلت مشاريع ضاحية الواجهة السكنية في الدمام - ضمن مشاريع برنامج سكني التابع لوزارة الإسكان - ارتفاعاً ملحوظاً في نسب الحجوزات خلال الربع الأول من العام الجاري 2020، إذ وصلت في بعضها لنسبة 100%، فيما يتواصل حجز المشاريع الأخرى إلكترونياً استمراراً لجهود البرنامج لخدمة جميع الأسر الراغبة بالتملك من خلال عدد من الحلول التمويلية والخيارات السكنية التي يُقدمها "سكني" عبر الموقع الإلكتروني () وتطبيق الهواتف، ضمن إجراءات مرنة ومُتكاملة تختصر الوقت والجهد على الأسر السعودية دون الحاجة لزيارة أحد فروع الوزارة. وأوضح برنامج "سكني" في بيانٍ صحافي اليوم، أن ضاحية الواجهة الواقعة في مدينة الدمام شهدت حجز جميع وحدات مشروع نساج تاون بنسبة 100%، وحجز 91% من مشروع واحة مدى، و82% في "تلال الغروب"؛ فيما تخطت حجوزات مشروع "سدين" 56%، وبلغ متوسط الإنجاز في أعمال إنشاء وبناء في بعض المشاريع السكنية في "الواجهة" نحو 80% حتى نهاية مارس الماضي. وتوفر مشاريع ضاحية الواجهة أكثر من 20 ألف وحدة سكنية تتسع لنحو 100 ألف نسمة، وتمتد على مساحة تتجاوز 9 ملايين م2، وتقــع عند المدخل الغربي لمدينة الدمام في موقع إستراتيجي مميز على طريق الدمام - الرياض السريع، مما يضمن سهولة الوصول إلى "الواجهة" من مختلف جهات المدينة، وتضم ضاحية الواجهة بالدمام 7 مشاريع سكنية بنماذج معمارية متنوعة المساحات والتصاميم السكنية تلبي احتياجات الأسرة السعودية في عدة، وهي (واحة الدمام، الفريدة، سدين، نساج تاون، تلال الغرب، واحة مدى، نساج تاون2)، بنماذج معمارية متنوعة المساحات والتصاميم السكنية لتلبي احتياجات الأسرة السعودية.
سكني
وأوضح البرنامج أن المشاريع السكنية التي اكتمل إنجازها في ضاحية الواجهة - التي تطورها الشركة الوطنية للإسكان بالشراكة مع القطاع الخاص - هي مشروع "نساج تاون 1" الذي يوفر 674 فيلا سكنية، ومشروع "واحة مدى" الذي يخدم 282 أسرة. فيما تجاوزت نسب الإنجاز في مشروع "مد" الذي يوفر 728 وحدة سكنية ومشروع "فلل البيرق" الذي يخدم 959 أسرة إلى أكثر من 94%، في حين وصلت نسب الإنجاز 92% في مشروع "الفريدة" الذي يوفر 1396 وحدة سكنية، و85% في مشروع "نساج تاون 2" الذي يوفر 1653 وحدة، و55% في مشروع "سدين" الذي يوفر 997 وحدة. كما تتواصل أعمال البناء بوتيرة متسارعة في مشروع "تلال الغروب" لإتاحة 442 وحدة سكنية، ومشروع "واحة الدمام" الذي يحتضن 2952 وحدة سكنية، ومشروع "نعمى" الذي يوفر 304 شقة سكنية، إذ يتم بناء الوحدات السكنية بنماذج متطورة عالية الجودة وبتصاميم عصرية مستوحاة من تاريخ مدينة الدمام، كما تتواصل أعمال البناء والتطوير في الضاحية باستخدام تقنيات البناء الحديث في غالبية المشاريع، مثل القوالب النفقية (TF)، والخرسانة المعزولة مسبقة الصب (IPS) بنماذج معمارية متنوعة المساحات والتصاميم السكنية لتلبي احتياجات الأسرة السعودية.
«سكني»: ارتفاع نسب الإنجاز في مشاريع ضاحية الواجهة بالدمام أعلن برنامج سكني عن تواصل أعمال البناء والتطوير في مشاريع ضاحية الواجهة بمدينة الدمام، التي توفر 20 ألف وحدة سكنية متنوعة تتسع لنحو 100 ألف نسمة، إذ وصلت أعمال الإنجاز في عدد من المشاريع إلى 100%، فيما تجاوزت نسب الإنجاز في 3 مشاريع أخرى 92% تمهيداً لبدء تسليمها للأسر المستفيدة، في إطار حرص برنامج "سكني" على تسهيل تملك المسكن الأول للوصول إلى نسبة تملك 70% بحلول العام 2030 ،وفقاً لمستهدفات برنامج الإسكان – أحد برامج رؤية المملكة 2030. وأوضح البرنامج أن المشاريع السكنية التي اكتمل إنجازها في ضاحية الواجهة - التي تطورها الشركة الوطنية للإسكان بالشراكة مع القطاع الخاص - هي مشروع "نساج تاون 1" الذي يوفر 674 فيلا سكنية، ومشروع "واحة مدى" الذي يخدم 282 أسرة. فيما تجاوزت نسب الإنجاز في مشروع "مد" الذي يوفر 728 وحدة سكنية ومشروع "فلل البيرق" الذي يخدم 959 أسرة إلى أكثر من 94%، في حين وصلت نسب الإنجاز 92% في مشروع "الفريدة" الذي يوفر 1396 وحدة سكنية، و85% في مشروع "نساج تاون 2" الذي يوفر 1653 وحدة، و55% في مشروع "سدين" الذي يوفر 997 وحدة.
قال المحامى محمد القاضى، المختص بشئون محاكم الأسرة، إن دعاوى الرؤية التى يعانى فيها الأزواج من إمتناع زوجاتهم بتنفيذ أحكام تتعدى الـ90% من الدعاوى، ليصبح السلاح الوحيد أمام الزوج عمل جنحة مباشرة لعدم تنفيذ حكم قضائى، والمطالبة بحبس الزوجة وطلب تعويض يصل إلى 50 ألف. وأضاف القاضى فى حديثه لـ"اليوم السابع"، كما يستطيع الزوج رفع دعوى إسقاط حضانة، على انتقال الحضانة لمن يليها فى ترتيب الحضانة، إذا كانت أم الزوجة على قيد الحياة فتنقل لها، وإذا لم تكن موجودة تنقل لأم الزوج. وأكمل المختص بالشأن الأسرى، إن قانون العقوبات حدد أيضا عقوبة رادعة للجرح والإيذاء والضرب الذى ينتج عنه عاهة مستديمة، فأن استطاع الزوج الذى وقع عليه عنف من جانب زوجته إثبات الواقعة وفق تقارير طبية وشهود يستطيع وفق للمادة 240 من قانون العقوبات، أن يصل بالعقوبة ضد زوجته بالسجن سنتين إلى 5 سنوات، أما إذا كان الضرب أو الجرح صادرًا عن سبق إصرار أو ترصد أو تربص فيحكم بالإشغال الشاقة من 3 إلى 10 سنوات. وتابع القاضى: ومن ضمن الحالات التى يستطيع فيها الزوج تحريك دعوى لحبس زوجته هى حصولها على نفقة غير مستحقة، بناء على إجراءات أو أدلة صورية أو مصطنعة أو التحايل على مبالغ غير مستحقة، وفقا لنص المادة 79 من القانون لسنة 2000، مدة لا تقل عن ستة أشهر، و لا تزيد على سنتين مع إلزامها بردها ".
@@ من الواضح أن نظام وزارة العدل وجهاتها المعنية.. المتضمن عدم قبول أي دعوى تظلّم ترفعها امرأة كسيرة الجناح إلا في مكان إقامة الزوج.. يخالف جميع الأنظمة الشرعية الواجب مراعاتها مع النساء.. ومع ذلك مسكوت عليه! فالمعلوم.. أن المرأة إذا طُلقت وأخرجها زوجها من بيت الزوجية عنوة.. ليس لها مأوى غير بيت الأهل.. فإذا كان الأهل يسكنون خارج منطقة إقامة الزوج فليس لها مأوى غير أن تذهب إليهم حيث يسكنون.. والذي يحدث في كثير من الأحيان أن الزوج البطل هو نفسه الذي يقوم بإيصالها إلى أهلها غير مبال ويقول لها ورقتك في الطريق.. ومرة يوصلها بهدف الزيارة وهو يبطن الطلاق فإذا رماها عند أهلها، بعث إليها ورقة الطلاق المفاجئ!! ليس هناك نظام في المقابل يحمي كرامة المرأة من هذا الامتهان الذي يرتكبه في حقها زوج هجر.. لكن هناك نظام يحمي الزوج ويساعده أن يطلق وهو آمن حتى الدعوى ضده لن تقام عليه إلا حيث هو جالس في أمان.. والطرف الضعيف عليه أن يركض ويقطع المسافات ويتحمل كافة المسؤوليات كي يقول انه مظلوم!! أو يقول لأولادي حقوق!! تذهب المطرودة أو المغدور بها إلى بيت أهلها حيث يكون فإذا كان في الشمال وزوجها في المنطقة الوسطى يسكن سافرت لأهلها مقهورة ومطرودة وموصود الباب في وجهها ثم ليس لها بعد هذا الضيم أن تقاضي زوجها إلا حيث هو يقيم ويتعيش مرتاح البال.. والسؤال أليس في هذا الإجراء الغاشم مخالفة صريحة للأنظمة الشرعية.. كيف تسافر المغدور بها من منطقة إلى منطقة دون محرم؟ وإذا كان أبوها متوفى أو كبير السن وليس لديها عائل متفرغ: يوم يسافر بها من أجل رفع الدعوى، ويوم لحضور الجلسة، ويوم للجلسة الأخرى.