الإثنين, 2 مايو 2022 القائمة بحث عن الرئيسية محليات أخبار دولية أخبار عربية و عالمية الرياضة تقنية كُتاب البوابة المزيد شوارد الفكر صوتك وصل حوارات لقاءات تحقيقات كاريكاتير إنفوجرافيك الوضع المظلم تسجيل الدخول الرئيسية / قصص جن: طريق الجنوب الموسوعة mohamed Ebrahim 04/06/2020 0 136 تعرف على قصص واقعية عن الجن قصص واقعية عن الجن يثير عالم الجن فضول الكثير من محبي الإثارة والخيال والأمور الغير منطقية التي لا يستوعبها العقل…
قصص جن: طريق الجنوب!! - YouTube
قصص وحواديت 01/03/2020 قصص واقعية عن الجن بين الحقيقة والخيال تحصل أمور غريبة لا تدع مجالاً للعلم والعقل للكشف عن غموضها، ولقد يمر… أكمل القراءة »
نقدم لكم هذه المقالة من موقع قصص واقعية تحت عنوان قصص رعب طريق الجنوب حادث مريع، وفيها نعرض لكم قصة رعب حدثت لشخص على طريق الجنوب، ولنكن صادقين معكم لا ندري هل ما رآه هذا الشخص حقيقي أم هو تهيئات ناتجة عن الصدمة.
وهذه السخرية ليست قليلة بل موجودة في كل مجموعاته من "بعد قليل من الحب بعد الحب بقليل"، و"بعد ظهر نبيذ أحمر بعد ظهر خطأ كبير"، وفي "حال الحور" وفي "بلا هوادة". والتقصد في الحديث عن السخرية هو العودة إلى شخصية محمد العبد الله الذي بدأ يعيش السخرية بعد مرحلة من الجدية طوال عمره الذي واجه فيه كثيراً من الحوادث المتفاقمة في الثقافة والسياسية وسيرورة البلد والشعب ومن ثم سيرورة حياته نفسها. في البداية كان هناك محمد العبد الله السياسي يختلط بمحمد العبد الله الفلسفي والفكري والنضالي والثقافي والشعري، وقد تخرج محمد في كلية الفلسفة في الجامعة. في أواخر الستينيات وبدايات السبعينيات، وكان قد فاز بجائزة الشعر في كلية التربية بعدما ألقى قصيدة عن بيروت أمام لجنة من الشاعر أنسي الحاج وغيره، وجمع غفير من الطلاب. بدأت شهرته بالصعود كمثقف وشاعر ومناضل وصاحب رأي ومحب للمعرفة و"التبشير". شعر في الام - اكيو. كان يستغل موهبته الشعرية في قول الكلام على وجوهه المختلفة، منمقاً هادئاً محباً ولطيفاً، في قصائد الحب والطبيعة، ثم صارماً وصارخاً وحابكاً الصور والكلمات في قصائد الجنوب التي غنى منها كثيراً، مارسيل خليفة وأحمد قعبور وأميمة الخليل وسامي حواط وغيرهم.
محتويات ١ قصيدة لكنها أمي ٢ قصيدة إلى أمي ٣ قصيدة خمس رسائل إلى أمي ٤ أشعار متفرعة عن الأ م ٤. ١ شعر عن نبع الحنان ٤. ٢ شعر عن إكرام الأم ٤. ٣ شعر عن الأم وفضلها ٤.
وكان المسلحون الفلسطينيون بقيادة ياسر عرفات مسيطرين في بيروت الغربية، حين كان يعمل محمد العبد الله في جريدة "السفير" اليسارية المنطلقة حدثياً، ويرأس صفحتها الثقافية، ويكتب مقالات ضد منظمة فتح وحلفائها للتجاوزات التي يقومون بها في بيروت، من تهويل وترهيب وقتل وسرقة. وعندما زار ياسر عرفات مرة جريدة "السفير" أراد أن يتعرف على محمد العبد الله، ويعرف منه لماذا يهاجم الفسطينيين. وحين قابله في مكتبه سأله ياسر عرفات، بما معناه: أهكذا تسهم في تحرير القدس يا محمد؟ فأجابه حينها: إذا كنتم ستفعلون بالقدس ما تفعلونه ببيروت يا أبو عمار، فاتركوها للإسرائيليين. كانت فترة عصيبة وتدعو للملل واللاحتقار وكتب عنها محمد قصائد عدة، وترك بيروت لفترات ولكنه دائماً كان يعود إليها متأملاً وحالماً أن شيئاً جميلاً ما سيحدث، ولكنه كان على خطأ على ما يبدو حتى الآن. الشاعر الذي يشبه نفسه (صفحة الشاعر - فيسبوك) منذ ذلك الحين صارت قصائده أقرب إلى رسائل ساخرة، والسخرية من "بهائم العالم" كما يسمي البشر في قصيدة معروفة ليست مقبولة بفجاجتها، كما لم يكن مقبولاً هو شخصياً كما هو في العقدين الأخيرين من حياته، حين قرر أن ينقل سخرية القصيدة إلى الحياة نفسها.