لا بد له من حكمة تلك الحية المنتصبة فوق الرمال. لا بد له من صبرها وجلدها. لا بد له من صبر ذلك الصياد المنتصب على الشاطئ. لا بد له من قناعته وطول أناته. من شاء النجاح في هذه المهنة ، لا يشتري ابدا لانه ملّ من الانتظار ، ولا بد من عمل يتسلى به. ا العصفور يقع على فم الحية ساعة شاء الله له أن يقع ، ولا يقع أبدا ساعة هي تشاء. السمكة يصطادها الصياد حين تأتي اليه ، ولا حول له ولا قوة بغير ذلك. الترقب ، والانتظار ، الحنكة ، الحكمة ، الجلد ، التخطيط ، واخيرا القناعة. مفردات لا بد ان تتصدر قاموس كل عامل بهذا العمل. ان عملت معنا في البورصة ، أوصيك بما هو لمصلحتك انت ، اصغ للوصية واعمل بها ، وانت باذن الله من الظافرين. انتظر ، انتظر ، لا تلقي شباكك قبل ان تتاكد ان السمك قد قدم. وان قدم. فالقها مرة ، ومثنى ، وثلاث. مقالات وصور جميلة - ووردز. لا تملّ من الانتظار ان كان الوقت وقت انتظار. ولا تحجم عن الصيد ان بانت بشائره لك. لا ترتجل خطتك ابدا. بل ارسمها مسبقا ، حين يكون العقل سيد الموقف. ارسمها بتؤدة وترو ووضوح. وان آن وقت التنفيذ ، نفذ ما رسمت ولا تدع الشك يسيطر على نفسك ، ويفوت الفرصة عليك. إذن وصية ذهبية أخرى: ارسم خطتك جيدا ، ونفذ ما خططت له 18-09-2005, 11:17 AM #5 مشاركة: مقالات رائعة جدا بالعربيه قريت الملف كاملا دفعه واحدة ولو كان 1000 صفحة لقرئته فلم اجد اجمل واحلى وابدع والذ واطعم من هذا ونفسي هذه من تراها تكون ؟ نفسي هذه ليست المؤلفات التي عملت على ارتشاف محتوياتها ، وليست المقالات التي انصرفت الى التدقيق بتفاصيلها ، وليست النظريات التي انكببت على تحليلها ، وليست التحاليل التي بدأت باختبارها.
نفسي هي انتفاضة الرماد بعد انكسارة الافلاس ، ومن لم يعرف الافلاس مرة لا يمكن ان يعرف للربح قيمة. نفسي هي انبعاث المارد من قمقم الصياد ، وقرار المنكسر بتحصيل الانتصار 18-09-2005, 11:48 AM #6 مشاركة: مقالات رائعة جدا بالعربيه الله يعطيك العافية............ 18-09-2005, 02:21 PM #7 مشاركة: مقالات رائعة جدا بالعربيه جميع المقالات مفيدة يحتار المرء في اختيار اي منها لكنني سأورد مقالا يحتوي بعض الطرافة واليكم نص المقال س: أخبرنا عن تجارب تضحك وتفيد. ج: احببته دون أن اعرفه ، خفيف الظل ثقيله. يريد أن يربح ولا يربح. هو معي من زمن بعيد. لم يزد حسابه عن ال 500 دولارا ولم ينقص عن الخمسين. ان بلغ حسابه خمسين دولارا دعمه بمئة جديدة. وجد وعمل ورفعه ال مئات قليلة. ويحتاج الى مئة دولار لامر طارئ. يسحبها من حسابه. يدفع تكاليف الحوالة اربعين دولار ا ليسحب مئة. وهكذا تسير اموره. يكون اليورو على حدود ال 1. 2280. مقالة رائعة جدا للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله. ارسل توصية تقول: نبيع اليورو ان بلغ ال 1. 2310. ولا تمضي ثوان على ذلك حتى ، يبلغني منه سؤال طريف: بيع أم شراء يا استاذ ؟ أحس بغيظ يفاجئني. أمسك اعصابي. تمرّ لحظات كأنها دهرٌ. اقول: بيع. أظنّ ان المسرحية قد انتهت ، ولكن بعد أقل من دقيقة يرميني بالسؤال التالي: هل تقصد الان ابيع يا استاذ ؟ أحاول تمالك أعصابي.
وما وقعت والله في ضيق قط إلا فرجه الله عني، ولا احتجت لشيء إلا جاءني، وكلما زاد عندي شيء وأحببت أن أحفظه وضعته في هذا البنك. فهل في الدنيا عاقل يعامل بنك المخلوق الذي يعطي 5% ربحاً حراماً وربما أفلس أو احترق، ويترك بنك الخالق الذي يعطي في كل مئة ربح قدره سبعون ألفا؟، وهو مؤمن عليه عند رب العالمين فلا يفلس ولا يحترق ولا يأكل أموال الناس. فلا تحسبوا أن الذي تعطونه يذهب هدراً، إن الله يخلفه في الدنيا قبل الآخرة، وأنا لا أحب أن أسوق لكم الأمثلة فإن كل واحد منكم يحفظ مما رأى أو سمع كثيرا منها، إنما أسوق لكم مثلا واحداً: قصة الشيخ سليم المسوتي رحمه الله، وقد كان شيخ أبي، وكان – على فقره – لا يرد سائلا قط، ولطالما لبس الجبة أو ' الفروة ' فلقي رجل يرتجف من البرد فنزعها فدفعها إليه وعاد إلى البيت بالإزار، وطالما أخذ السفرة من أمام عياله فأعطاها للسائل، وكان يوما في رمضان وقد وضعت المائدة انتظاراً للمدفع، فجاء سائل يقسم أنه وعياله بلا طعام،فابتغى الشيخ غفلة من امرأته وفتح له فأعطاه الطعام كله!!
فريق النور الرياضي:: الأقسام الترفيهيه:: مملكة فريق النور الرياضي:: الزاويه الأدبيه:: حكايات ومقالات 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة أعماÙ' اÙ"صمت المساهمات: 69 تاريخ التسجيل: 31/07/2011 موضوع: مقالات قصيرة جدا.. لكنها رائعة الأربعاء أغسطس 03, 2011 2:31 am مقالات قصيرة.. (1) قال لي التاريخ: الحريّة لا تُمنح.. الحريّة تُؤخذ.. ( 2) يالله... إنهم لا يفرّقون بين "الدين" و"رجل الدين" وبين "العَالِم" و"العالـَم" وبين "الإقدام" و"الأقدام". والأسوأ من الأخطاء المطبعية: أخطاء الطباعة التي لا تتغيّر.. (3) نحن أمة تعّودت على أن تكتب تاريخ ما يحدث.. ولم تتعوّد على أن تضع على الهامش نقداً - ولو قليلاً - لما يحدث. وليتنا كنّا نسجل ما يحدث.. كما حدث.. بل إننا نسجله كما يريد صانع الحدث! (4) المُدن.. ابتكرت لكل شيء سجنا! حتى "الماء" محبوس في النوافير والمواسير.. ( 5) كل يوم نردد "لا فرق بين عربي وأعجمي.. " وكل يوم - على النقيض - نسأل عن "فلان": ما أصله؟! (6) نشكو من الواسطة، ونحن أول من يبحث عنها نشكو من عدم نظافة المدن، ونحن الذين نحولها إلى سلة مهملات! نشكو من أخلاق الشباب المراهق، وننسى أنهم "تربيتنا".. وقبلها ننسى مراهقتنا.. كل ما حولنا لم يأت من الفضاء الخارجي.. نحن الذين قمنا بتشكيله بهذا الشكل.
ذات مرة لاحظت أنني أسعى دائماً لكي أقنع الآخرين بأهميتي وقوتي، فتأملت في سبب ذلك، ووجدت أنه الخوف. فالأنا تأتي دائماً من الخوف، والشخص الشجاع الحقيقي ليس لديه أنا ،، ذلك أن الأنا تشكل درعاً وحماية. فبسبب خوفك: تخلق حولك انطباعاً بأنك كذا وكذا، أو هذا وذاك. لماذا؟ لكي لا يجرؤ أحد على إيذائك، إذن، فالسبب الأساسي هو الخوف. حسناً! لو تأملّت في خوفك بعمق، وبشكل صحيح، فسوف ترى على الفور السبب الأساسي، وتصبح الأشياء عندئذٍ جلية للغاية. لكن البشر خلافاً لهذا، يذهبون لمقاتلة الأنا، في حين أن الأنا ليست هي المشكلة الحقيقية، وبالتالي أنت تقاتل العارض، وليس المرض الحقيقي. فالمرض الحقيقي هو الخوف، ولكن يمكنك أن تستمر بقتال الأنا، ثم تستمر بتضييع الهدف، ذلك أن الأنا ليست العدو الحقيقي، فهي عدو زائف. وحتى لو ربحت القتال، فلن تفوز بشيء.. ولن تستطيع الفوز، لأن العدو الحقيقي، هو فقط العدو الذي يمكن التغلب عليه، وليس العدو الزائف الذي ليس له وجود على الإطلاق، فهذا العدو هو مجرد واجهة، والأمر يشبه كما لو أن لديك جرحاً قبيح المنظر، ثم تلجأ إلى وضع شيء من الزينة عليه. إن الله هو إله الحب والضحك والضوء دائماً … في العصور القديمة وفي وقت كان العالم كئيباً جداً.. أنزل الله ملاكاً لشعبه مع التحيات ، كان الناس فضوليين تجاه الله ، فسألوا الملاك العديد من الأسئلة ، سألوا "ما هو أكثر ما يحبه الله " وأجاب الملاك "الضحك" … لكن الناس لم يصدقوه ، ولم يضحكوا فقد كان العالم كئيباً.. وبقي كئيباً.
كتب بواسطة عبدالرحمن مجدي 9 أبريل 2017 6196 المشاهدات. مقال اروع من رائع. مقالات منوعة فوائد افكار صور جديدة وجميلة. 15042018 وإليك مسردا بعنوانات الموضوعات والمقالات التي تضمنتها هذه المجموعة تحت اسم مقالات عربية رائعة. بواسطة عبدالرحمن مجدي 8 أبريل 2017.
لا أقوى على ذلك. اضرب كفا بكف. أثور عليه. أقسوه بالكلام. أهدده أحيانا. يمكث برهة لا يجيب. أقول: بما تراه يفكّر. تدور في رأسي تساؤلات كثيرة. ألوم أناي على ما فعلت. أستسمح ربي على قسوتي. أخشى أن أكون قد آذيته. وفي هذه اللحظة بالذات. وكأنها بمشيئة القادر العظيم. تصلني منه رسالة. أتلهّف لقراءتها. أفتحها. كلمة يتيمة: السموحة. أضحكُ ، واضحكُ ، وأضحك. وهكذا تستمر لعبة الهرّ والفأر. لعبة شبه يومية. لا تنقطع إلا ، عندما يفلس صديقي لفترة ، بانتظار وصول الدعم للحساب: المئة دولار. إضحك انت ايضا يا عزيزي. إضحك انت ايضا. صار الرجل من حياتي. أضيق به احيانا ، ولكنني أفتقده ان غاب يوما ، ما استطعت له كرها ، أحببته رغما عني.
لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد المراجع مقالات فن إدارة الوقت، جريدة البيان. الاسلوب في لا تؤجل عمل اليوم الى الغد – المنصة. مقالة في مواجهة التسويف، مقالة من مجلة المجتمع، العدد 1389. إعداد: سمرقند في عصرنا الحالي ظهر العديد من الأمراض و الفيروسات الخبيثة مثل الكوليرا والسل التي تصيب جسم الإنسان وربما تودي بحياة الشخص المريض إذا لم يعالج منها علاجا كاملا أو يحتاط لها بسبل الوقاية اللازمة. ولكن هناك عدة أنواع من الأمراض والفيروسات الخبيثة التي قد تلحق ضررا بالغا بمجمل الكيفية والأساليب التي يدير بها كل إنسان وقته وتعتبر المماطلة أو التسويف واختلاق الأعذار من أكثر هذه الأمراض خطورة بل وتعد العدو الأول لإدارة وتنظيم الوقت، الحقيقة أن لا أحد يحب المماطلة و اختلاق الأعذار فهو وباء على حياتهم ، فما هو التسويف ؟ ولماذا نماطل؟ وكيف نتوقف عن اختلاق الأعذار؟ ما هي المماطلة ؟ كلمة تصف واحد من أكثر الأمراض المنتشرة التي عرفتها الإنسانية وهي واحدة من أكثر العادات مكرا و غدرا.
لا تؤجل عمل اليوم الى الغد اسلوب، تعتبر الطريقة من الأسئلة الشائعة في منهج اللغة العربية للطلاب في المملكة العربية السعودية، لذا فهي توفر الإجابة الصحيحة على هذا السؤال، والتعبير عن هذه الجملة وفقًا لقواعد اللغة العربية. لا تؤجل عمل اليوم الى الغد اسلوب لا تؤجل عمل اليوم الى الغد. يعني منع عملية تأجيل أي من الأعمال اليومية حتى يوم غد، والتأكد من تنفيذ جميع المهام الموكلة إلى الشخص في الوقت المحدد، وعدم تأجيلها إلى اليوم التالي، وتجنب استخدام مبدأ التسويف ؛ يقول البعض إنني سأفعل كذا وكذا غدًا بدلاً من القيام بهذه المهام في الوقت المحدد. ما هو التعبير الذي لا يؤجل عمل اليوم الى الغد؟ لا تؤجل إجراء اليوم حتى يوم غد يعبر عنه حسب النهي الموجود في بداية الجملة، ويتم التعبير عنه على النحو التالي: لا: خطاب النهي والتأكيد قائم على السكون، ولا مكان له في النحو. تأجيل: الفعل المضارع مع الفاعل لا، وعلامة تأكيده هي السكون. لا .............. عمل اليوم إلى الغد - موقع المتقدم. العمل: المفعول به في حالة النصب، وعلامة المفعول به سورة الفاتحة. اليوم: تضاف صفة، والعلامة هي الكسرة. إلى: حرف الجر وليس له مكان في الإعراب. الغد: اسم الجرة بالي وعلامة الجرة الكسرة.
أما الأكثر عرضة للإصابة بـ" البروكراستيناتسيون" فهم طلبة المدارس والجامعات، نظرا لما تتطلبه الدراسة بشكل عام من قدر كبير من الالتزام وتنظيم الوقت بالإضافة إلى أن الشباب في المراحل التعليمية المختلفة يشعروا بأن الدراسة هي السبيل الذي يفتح لهم أبواب المستقبل ويحسن فرصهم في الحياة. لا تؤجل عمل اليوم الى الغد بالانجليزي. وقد يزيد الأمر على مجرد الضغط العصبي، إذ يصل في بعض الأحيان للتأثير على تركيز الطلبة وعرقلة قدرتهم على التحصيل وبالتالي النجاح، وهو أمر رصده شتيفان بالتس، الأخصائي النفسي بجامعة توبينغن. /ويقول بالتس لصحيفة "أوغسبورغر تسايتونغ" إن بعض الطلبة لا يستطيعوا إنجاز مهامهم في الموعد المحدد ليس بسبب كسلهم أو تأخرهم الدراسي وإنما بسبب مشكلات في تنظيم الوقت والخوف من النتائج السلبية. ووفقا للبيانات المسجلة التي رصدتها الدراسة، فإن نسبة تتراوح بين 20 و 70 بالمائة من الأكاديميين في ألمانيا، يؤجلوا المهام الموكلة إليهم فيما يخص الدراسة الجامعية. /وهنا يجب التفرقة وفقا لبالتس، بين التأجيل الناتج عن سوء في تنظيم الوقت والمرتبط بالتالي بأعراض مرضية، وبين التأجيل النابع عن إتباع صاحبه لخطة عمل مختلفة قد تجعله ينجز عمله في اللحظة الأخيرة، لكن مع التحكم في كافة الظروف وعدم الوقوع تحت طائلة الضغط العصبي.
وبما أن جميع أعباء الحياة تشكل قلقاً وضغطاً وتتضمن خيبات أمل، فإنهم يصبحون مدمنين على التأجيل. المؤجلون يتميزون بموهبة خارقة في خداع أنفسهم. وغالباً ما يسيئون تقدير الوقت اللازم لتأدية عمل ما وباختصار فإن معرفة أسباب التأجيل والاعتراف بها يُشكلان نصف المعركة في محاربته. كيف نحارب التسويف ؟ يمكن اختصار الإجابة على السؤال بخطوات خمسة: أوّلاً: لا تقبل لنفسك عذراً: إن أي إنسان لا يُحبّذ لنفسه الخطأ، ولذلك فهو كثيراً ما يبرّر الأخطاء، ويغلّفها بالتبرير. وإذا لم تقبل أعذار نفسك، فإنك تدفعها إلى أن تسلك الطريق الصحيح. ثانياً: تصرَّف وكأن التسويف حرام عليك ثالثاً: لا تنشغل بالثانويات حين الشروع بعمل ما: إن إتمام عمل ما قد يكون أسهل من الشروع في عمل جديد. رابعاً: ألغِ من ذهنك لفترة معيّنة، أيّ احتمال لمل يُسمى (فيما بعد): جرّب أن لا تفكر إلاّ في ما يرتبط باليوم، ولا تعمل إلاّ ما يجب عليك عمله الآن... يقول الحديث الشريف: " إذا أصبحت فلا تحدث نفسك بالمساء وإذا أمسيت فلا تحدث نفسك بالصباح، وخذ من صحتك قبل سقمك، ومن حياتك قبل موتك، فإنك لا تدري ما اسمك غداً ". حاول أن تنجز كل ما يمكنك إنجازه الآن، حتى وإن كان لك متسع من الوقت.