تابع أيضاً: تورم الشفايف بعد الفيلر تقشير كيميائي للمنطقه الحساسه تقشير كيميائي للمنطقه الحساسه يختلف بعض الشيء عن تقشير احماض الفواكه للمنطقه الحساسه ولكن ليس كثيراً، فقد قال الأطباء والمعالجين أن التقشير الكيميائي يتم سواء من خلال أحماض الفواكه أو غيرها من أنواع الصبغات التي تضاف على الجلد، والتقشير الكيميائي بالطبع ثلاث أنواع مختلفة منه التقشير العادي والتقشير المتوسط والتقشير العميق، وكل تقشير منهم يختلف عن الأخر بحسب حالة المكان المُراد تقشيره وبحسب العديد من الأمور الأخرى ومنها لون بشرة الشخص. يتم وضع بعض الصبغات أو نوع معين من الصبغات على المكان الذي يريد الشخص تقشيره ولكن قبل ذلك يتم فحص البشرة ونوعها وسمكها وبعض الأمور الأخرى المهمة، ثم يتم تقشير احماض الفواكه للمنطقه الحساسه أو عن طريق أي نوع أخر من الصبغات بحسب توافقه مع الجسم، وهذا النوع إن كان التقشير السطحي فهو يزيل الطبقة السطحية فقط، وإن كان متوسط فهو يدخل في بعض من مسامات الجسم ويخرج منها ما بها من ضرر، بينما النوع الأخير وهو التقشير العميق فهو نوع من التقشير الذي يعالج المشاكل التي توجد بالمنطقة الحساسة من جذورها ويمكن أن يفعله الشخص على أكثر من مكان في الجسم بشكل عام.
الرغبة في حكة الجلد بشدة. ظهور بعض التورمات على سطح الجلد. قد يؤدي الاستخدام بشكل مستمر لأحماض الفواكه من أجل التقشير إلى تعرض البشرة للبهتان. التأثير بالسلب على البشرة الحساسة وزيادة فرص إصابتها بمختلف المشكلات. في حالة عدم الوعي بإرشادات استخدام مقشر أحماض الفواكه فمن المحتمل أن تحدث الحروق عند التعرق للشمس مباشرة. استخدام مقشر أحماض الفواكه دون استشارة الطبيب المختص سوف يعطي نتائج غير مرغوبة. الإفراط في استخدام مقشر أحماض الفواكه قد ينجم عنه إصابة الجلد بمرض السرطان. اقرأ أيضًا: أفضل كريم مرطب للجسم شديد الجفاف نصائح عند استخدام مقشر أحماض الفواكه للجسم لكي تحصلين على أفضل النتائج وتصبح تجربتك مثل تجربتي مع مقشر أحماض الفواكه للجسم ناجحة وفعّالة، عليكِ أن تلتزمي ببعض النصائح وهي: ينبغي استشارة الطبيب المختص عند الرغبة في استخدام أحماض تقشير الفواكه للجسم في البيت حتى تحصلي على المعلومات التي توضح لكِ كيفية استخدامه بشكل آمن إن أمكن. الالتزام بتعليمات الطبيب وتطبيقها بعناية سواء كانت قبل جلسة مقشر أحماض الفواكه أو بعدها. الحرص على عدم الخروج في الشمس لا سيما في الأيام الأولى بعد عملية التقشير بأحماض الفواكه.
يساعد حمض الجليكوليك على إزالة الجلد الميت. حامض الستريك: يمكن أن يجعل هذا الحمض الجلد أكثر صحة ويعزز المناعة ، ويتم استخراجه من البرتقال والليمون. كيفية عمل مقشر حامض في المنزل يرغب الكثير من الناس في عمل مقشر حامض في المنزل للتأكد من تقليل الضرر الناتج عن ذلك ، ويمكن القول أن جميع المكونات بسيطة وسهلة الاستخدام ، وكلها طبيعية. دعونا نشرح الطريقة الصحيحة. لعمل مقشر حمض الفاكهة في المنزل: مواد خام 1 بابايا طازجة. 1 أناناس 3 ملاعق كبيرة من عسل النحل الأبيض. 3 ملاعق كبيرة من عصير الليمون. كيف تستعد أولاً ، يجب تحضير جميع المكونات المذكورة أعلاه. ثم نضع الأناناس والبابايا في الخلاط ونطحنهما جيدًا. بعد ذلك يضاف العسل الأبيض. ضعي المزيج جانبًا ، اغسلي الجلد بغسول مناسب ، ثم جففيه تمامًا. ضعي المزيج على الجلد واحرصي على عدم لمس منطقة العين أو المنطقة المحيطة بالفم. ثم اترك القناع على الجلد لمدة 5 دقائق على الأقل. بعد الوقت المحدد ، اغسل الجلد بالماء الدافئ أولاً ، ثم بالماء البارد. جفف الوجه بمنشفة قطنية ، ثم ضعي المرطب المناسب على البشرة. من أجل الحصول على التأثير المطلوب ، يوصى باستخدامه مرة واحدة في الأسبوع.
تعزيز إنتاج الكولاجين: عند إنتاج خلايا متجددة تكون تلك الخلايا غنية بالكولاجين لأنه يعمل على إفرازه أثناء تجديدها. التخلص من خطوط البطن: يعمل المقشر على التخلص من خطوط البطن الناتجة عن فترة الحمل أو بسبب زيادة وزن الجسم. ويعتبر من أكثر فوائده لأن من الصعب التخلص من تلك الخطوط بالكريمات والأنواع الأخرى. التخلص من الدهون داخل البشرة: كما نعلم أن الدهون المتواجدة داخل المسام هي التي تسبب انسداده ومما يسبب ظهور الحبوب والكثير من المشاكل الأخرى للبشرة. فلذلك من فوائد المقشر الأخرى انه يعمل على التخلص من تلك الدهون. إزالة الهالات والندوب والكلف والنمش: أي القضاء والتخلص من جميع أنواع مشاكل البشرة والشحوب المتواجدة بها والعمل على نضارتها. شاهد أيضًا: فوائد صابونة البابايا الخضراء للبشرة أول خطوة يتم القيام بدهان الجسم بكريم ويفضل أن يكون كريم يحتوي على أحماض الفواكه. يتم ترطيب وغسل الجسم جيدًا من الكريم والتخلص من جميع الشوائب من خلال غسلها بقطعة قطن وبالتنظيف بالمحلول. بعد تنشيف الجسم وتنظيفه يتم القيام بخطوة وضع دهان مقشر أحماض الفواكه بتوزيعه على الجسم (أي المنطقة المراد تفتيحها ومعالجتها).
التركيز الوسط: للمناطق الحساسة والجسم. تركيز عالي: للكوع والركبة. فوائد مقشر أحماض الفواكه للجسم توحيد لون البشرة: يعمل مقشر أحماض الفواكه على القضاء على تصبغ الجلد وذلك من خلال قيامه باختراق طبقات الجلد وإزالة التصبغ داخل طبقة الجلد الأعلى، ومن ثم يلاحظ توحيد لون البشرة ونعومة الجسم. إزالة بقع حب الشباب: يعمل مقشر الحوامض على التخلص من البقع والعلامات المتواجدة في الوجه من أثر حب الشباب. فيعمل على التخلص من كل تلك العلامات ومما يلاحظ أن البشرة تصبح صافيه من أي علامات وأكثر نقائًا. تفتيح الجسم: تعمل الأحماض على تفتيح أي مكان داكن في الجسم سواء الوجه أو المناطق الحساسة أو الكوع أو الركبة أو الإبط (تحت اليد). يقلل علامات الشيخوخة: يعمل على ترطيب البشرة والقضاء على التجاعيد مما يساعد في تقليل علامات الشيخوخة وتصبح البشرة أكثر نضارة وحيوية. التخلص من الشعر تحت الجلد: مقالات قد تعجبك: يعمل مقشر الأحماض على التخلص من الشعر الذي ينمو تحت الجلد والذي يسبب الإزعاج بشكل كبير. القضاء على الخلايا الميتة: عندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس الضارة يسبب موت بعض خلايا الجسم ومقشر الحوامض يقوم بالعمل على إنتاج خلايا جديدة خالية من الخلايا الميتة.
ولفت إلى أن المركز سيعمل على تكوين قاعدة بحثية قوية، إضافة إلى نقل التقنية إلى السعودية بكوادر وطنية، خصوصاً أن عمليات الاستمطار تحتاج إلى طائرات مجهزة بتقنيات وآليات متخصصة في الاستمطار، إضافة إلى طيارين مدربين في هذا المجال، لا نمتلك أياً منهم؛ لأن الطيار يجب أن يكون لديه عدد ساعات محدد في مجال الاستمطار والدخول إلى السحب المحملة بالأمطار، مشيراً إلى تجارب دول ناجحة في الاستمطار مثل الصين، وأميركا، وجنوب أفريقيا، وعربياً الأردن، وعُمان، والإمارات التي شرعت في هذا المشروع منذ خمس سنوات. وكانت السعودية بدأت برنامج «الاستمطار الصناعي» عام 1976 بالاتفاق مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية؛ بهدف إطلاق التجارب في حقول الاستمطار بالمملكة، وجرى توقيع اتفاقية مع جامعة «وايومنج» الأميركية لإجراء أول تجربة في منطقة عسير بدأت عام 1990، وبعدها توالت التجارب في مناطق الرياض، القصيم، وحائل، وشمال غربي السعودية وجنوبها. وتؤكد المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أن الاستمطار الصناعي يساعد الدول التي تعاني شحاً في المخزون المائي على تحسين وضعها الاقتصادي، وذلك بزيادة مخزون المياه المستخدم في الزراعة، وأيضاً استخدامها في تعديل المناخ، إضافة إلى إجراء الدراسات المتعلقة بالسحب.
كيف يتم الاستمطار؟ بدأت فكرة الاستمطار في عام 1946، وذلك حين وجد العلماء الذين يعملون في شركة جنرال إلكتريك الأمريكية أننا نستطيع استخدام مادة كيميائية موجودة في الطبيعة لتعزيز لتحويل قطرات المطر في السحب إلى بلورات متجمدة، هذه المادة هي يوديد الفضة (AgI)، واقترح العلماء استخدامها بتراكيز منخفضة في عملية الاستمطار. استخدمت مادة يوديد الفضة على نطاق واسع، وقد أثبتت فعاليتها في ذلك، لكن العلماء وجدو أن مركبات كيميائية أخرة لها نفس التأثير، مثل كلوريد الصوديوم ( ملح الطعام) وكلوريد البوتاسيوم. في عملية الاستمطار، يتم رش مادة يوديد الفضة في السحب لتتحول جزيئات بخار الماء والقطرات إلى بلورات متجمدة ثقيلة الوزن، مما يسبب سقوطها. عادةً ما يتم رش يوديد الفضة عن طريق الطائرات، وحين تدخل هذه المادة إلى السحب، فإنها تجعل القطرات متكاثفة وأثقل وزنًا. ما هو الاستمطار وما مدى فعاليته في زيادة هطول الأمطار؟ | إم آي تي تكنولوجي ريفيو. يحدث تأثير رش يوديد الفضة بعد دقائق من وصولها إلى السحب، أو بعد 30 دقيقة تقريبًا، وذلك حسب التقنية المستخدمة في الاستمطار، أسرع طريقة لتحفيز هطول المطر هي استخدام الطائرات التي تطير فوق السحب وترش كميات قليلة من يوديد الفضة. في معظم الحالات، يتم اللجوء إلى استخدام تقنية الاستمطار في فصل الشتاء، حين تكون السحب رطبة، وإذا كان موسم الشتاء جافًا، تكون تقنيات الاستمطار غير نافعة، لأن السحب في فصل الشتاء الجاف لا تحتوي على ما يكفي من بخار الماء (الرطوبة).
اعطى الاستشعار عن بعد العلماء رؤية أفضل حول حيوية السحابة في الوقت الحقيقي والتي يمكن أن تساعد على النهوض في العلم، كما أنّ العشرات من البلدان تستثمر الملايين من الدولارات الأمريكية في الاستمطار، حيث يمكن أن تكون الدراسات الجديدة تستحق الجهد. المصدر: The science of cloud seeding. (June 1, 2016). American Chemical Society. Retrieved October 16, 2016, from
وبالنسبة للدول العربية: الأردن وليبيا وسوريا إضافة إلى السعودية التي بدأت عمليات تلقيح السحب خلال السنوات الماضية. سحاب آمن لا يؤثر على البيئة والإنسان مع انتشار عمليات الاستمطار في كثير من دول العالم، بدأ الحديث عن إيجابيات وسلبيات هذه التقنية يأخذ حيزاً كبيراً من النقاش، خاصة في ما يختص بصحة الإنسان، وازدادت التساؤلات عن طبيعة المواد المستخدمة لتلقيح السحب، وقد جزم المركز الوطني للأرصاد الجوية والزلازل في أبوظبي، بالتأكيد على عدم استخدام أي مواد كيميائية من شأنها الإضرار بصحة الإنسان.. وأن الأملاح التي تضاف إلى السحب، ليس لها أي ضرر على البيئة ولا الصحة العامة على الإطلاق، وأنها تتكون من كلوريد البوتاسيوم وكلوريد الصوديوم، التي تتواجد بوفرة في الغلاف الجوي.