Post navigation ← السابق التالي → كلمات مضيئة.. فكفرت بانعم الله كم كنت انأمل. في تلك الآية الكريمة. التى ضرب الله تعالى مثلا عن تلك القرية التتي كانًت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله ،. ما أروع بلاغة ذلك الخطاب القرانى ، وكاننا نعيشه في ظل وباء كًورونا. ، الذي اخاف وأجاع ، وكأن الحياة ليست هي الحياة التي عهدناها من قبل ، كل شيئ تغير، كم كنا في نعمة لم نكن نراها نعمة ، كنا نخرج. في الوقت الذي نريد., ونذهب الى المكان الذي نريد, ونجلس في المكان الذي يسعدنا الجلوس فيه ، كنا نقترب من كل الاخرين ولا نخشي شيئًا ، نصافحهم. ونعانقهم ، كنا نركب السيارة والطائرة ونقيم في الفنادق وندخل كل المطاعم ، لم نفكر يومًا ان كل ذلك كان. نعمة كبيرة ، اليوم. لم نعد نستطيع انً نفعل اَي شيئ مما كان ، يكفي اننا نعيش في حالة خوف دائم من ذلك العدو الذي يتربص بنا في كل مكان. ، ونحن مستعدون ان نفعل كل شيئ, اننا نفعل اليوم طائعين ما كنا نرفضه من قبل ، نجلس في بيوتنا ولا نتململ ، كل ما نتمناه. ان يكون ذلك. الوافد المتربص بعيدًا عنا ، ونحن مستعدون لكل شيئ لاجل استرضائه ، ونقدم له كل يوم. ما يريد طاعة وإذعانا ، كم كنا في سعادة ، الخوف آشد هيبة من الجوع، الجوع يمكن البحث عن الطعام وتنتهي محنته, اما الخوف فلا سبيل للتخلص منه ، قال الله تعالى: وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون.. سورة النحل الآية ١١٢، ما ابلغ ما يخاطبنا القران به من سنن الكون التي اراد الله ان تكون مرشدا ومعلما لذلك الانسان الذي تتحكم فيه.
القول في تأويل قوله تعالى: ( وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون ( 112)) يقول الله تعالى ذكره: ومثل الله مثلا لمكة التي سكنها أهل الشرك بالله هي القرية التي كانت آمنة مطمئنة ، وكان أمنها أن العرب كانت تتعادى ، ويقتل بعضها بعضا ، ويسبي بعضها بعضا ، وأهل مكة لا يغار عليهم ، ولا يحاربون في بلدهم ، فذلك كان أمنها. وقوله ( مطمئنة) يعني قارة بأهلها ، لا يحتاج أهلها إلى النجع ، كما كان سكان البوادي يحتاجون إليها ( يأتيها رزقها رغدا) يقول: يأتي أهلها معايشهم واسعة كثيرة. وقوله ( من كل مكان) يعني: من كل فج من فجاج هذه القرية ، ومن كل ناحية فيها. وبنحو الذي قلنا في أن القرية التي ذكرت في هذا الموضع أريد بها مكة ، قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن سعد ، قال: ثني أبي ، قال: ثني عمي ، قال: ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله [ ص: 310] ( وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان) يعني: مكة. حدثني محمد بن عمرو ، قال: ثنا أبو عاصم ، قال: ثنا عيسى وحدثني الحارث ، قال: ثنا الحسن ، قال: ثنا ورقاء جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ( قرية كانت آمنة مطمئنة) قال: مكة.
، كل الوجوه شاحبة متسائلة عما بعد كورونا ، ما اشد قسوة لباس الجوع والخوف وقد ارتداه الانسان بعد امن ودفء. ، كان الرزق رغدا يأتي من كل مكان ، فكفرت الانسانية بأنعم الله وطغي الانسان علي الانسان سفها واستكبر في الارض وعبث بالحياة وأذل كل المستضعفين من عباد الله ،. ذلك الاستكبار في الارض لا يحبه الله من عباده ابدا ، ولا يمكّن لاصحابه. ورموزه فى الأرض وان ملكوا كل اسباب القوة. ويسلط السفهاء علي الظالمين والفاسدين ، تلك سنة الله في الارض ان يستبدل قومًا بقوم ، لكي تستمر بذلك التغيير الحياة وتتجدد ، وتتحقق العدالة. في الارض فلا يستبد احد بحق لغيره ، الاسلام هو تلك الدعوة التي ارادها الله لهداية الانسانية الي.
* الشكر العملي: وهو الأسمى ، بشكر كل نعمة ، بتأدية حقها واستثمارها في طاعة الله عز وجل. – في ختام الحديث نزين هذه المائدة بما ورد عن أهل البيت (ع) في هذا الشأن: * قال الصادق (ع): (ما أنعم الله عزّ وجلّ على عبد أجلّ من أن لا يكون في قلبه مع الله غيره). * عن الإمام الرضا (ع): ( أحسنوا جوار النعم فإنها وحشية ، ما نأت عن قوم فعادت إليهم). * وأن في زبور داود (ع): أن الله يقول: (يا بن آدم ، تسألني وأمنعك لعلمي بما ينفعك ، ثم تلح عليّ بالمسألة فأعطيك ما سألت فتستعين به على معصيتي ، فأهمّ بهتك سترك فتدعوني ، فأستر عليك ، فكم من جميل أصنع معك ، وكم من قبيح تصنع معي ، يوشك أن أغضب عليك غضبة لا أرضى بعدها أبداً). * وعن الإمام الصادق (ع) أنه سئل عن الاستدراج فقال: (إذا أحدث العبد ذنباً، جدد له نعمة ، فيدع الاستغفار ، فهو الاستدراج ، و كان من أيمانه لا و أستغفر الله). * وقال رسول الله (ص): (من أصبح وأمسى وعنده ثلاث، فقد تمت عليه النعمة في الدنيا: من أصبح وأمسى معافىً في بدنه، آمنا في سربه، عنده قوت يومه، فإن كانت عنده الرابعة، فقد تمت عليه النعمة في الدنيا والآخرة، وهو الإيمان).
"وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ" (الحج: 112) يقول العلامة الراحل الشيخ محمد متولي الشعراوي: الحق سبحانه وتعالى بعد أنْ تكلَّم عن الإيمان بالله والإيمان بصدق رسوله في البلاغ عنه، واستقبال منهج الله في الكتاب والسنة، وتكلم عن المقابل لذلك من الكفر واللجاج والعناد لله وللرسول وللمنهج. أراد سبحانه أنْ يعطينا واقعاً ملموساً في الحياة لكل ذلك، فضرب لنا هذا المثل. ومعنى المثل: أن يتشابه أمران تشابهاً تاماً في ناحية معينة بحيث تستطيع أن تقول: هذا مثل هذا تماماً. والهدف من ضرب الأمثال أنْ يُوضِّح لك مجهولاً بمعلوم، فإذا كنتَ مثلاً لا تعرف شخصاً نتحدث عنه فيمكن أن نقول لك: هو مثل فلان ـ المعلوم لك ـ في الطول ومثل فلان في اللون.. إلخ من الصور المعلومة لك، وبعد أن تجمع هذه الصور تُكوِّن صورة كاملة لهذا الشخص الذي لا تعرفه. لذلك، فالشيء الذي لا مثيلَ له إياك أن تضرب له مثلاً، كما قال الحق سبحانه: { فَلاَ تَضْرِبُواْ لِلَّهِ ٱلأَمْثَالَ} [النحل: 74].
هـ
ويصف الحق سبحانه هذه القرية بأنها: { يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِّن كُلِّ مَكَانٍ... } [النحل: 112]. معلوم أن الناس هم الذين يخرجون لطلب الرزق، لكن في هذه القرية يأتي إليها الرزق، وهذا يُرجِّح القول بأنها مكة؛ لأن الله تعالى قال عنها: أَوَلَمْ نُمَكِّن لَّهُمْ حَرَماً آمِناً يُجْبَىٰ إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِّزْقاً مِّن لَّدُنَّا وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ} [القصص: 57]. ومن تيسَّر له العيش في مكة يرى فيها الثمرات والمنتجات من كل أنحاء العالم، وبذلك تمَّتْ لهم النعمة واكتملتْ لديهم وسائل الحياة الكريمة الآمنة الهانئة، فماذا كان منهم؟ هل استقبلوها بشكر الله؟ هل استخدموا نعمة عليهم في طاعته ومَرْضاته؟ لا.. بل: { فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ ٱللَّهِ.. } [النحل: أي: جحدت بهذه النعم، واستعملتها في مصادمة منهج الله وشريعته، فكانت النتيجة: { فَأَذَاقَهَا ٱللَّهُ لِبَاسَ ٱلْجُوعِ وَٱلْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ} [النحل: 112]. وكأن في الآية تحذيراً من الحق سبحانه لكل مجتمع كفر بنعمة الله، واستعمل النعمة في مصادمة منهجه سبحانه، فسوف تكون عاقبته كعاقبة هؤلاء. { فَأَذَاقَهَا ٱللَّهُ.. } [النحل: من الذوق، نقول: ذاق وتذوَّق الطعام إذا وضعه على لسانه وتذوَّقه.
يظهر الصلاح مغسل الأموات عباس بتاوي قال: لا يمكن لكل شخص أن ينطق بهذه الكلمة نظرا لصعوبة وشدة الاحتضار لكني وجدت بعض العلامات على مجموعة أموات كالإشارة بالأصبع السبابة لقصد النطق بها. وبين أن من قالها فهو توفيق من الله سبحانه وتعالى لقوله تعالى (يثبت الله الذين آمنوا في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء).. وذكر أن كل من رآه مشيرا بأصبعه وجد علامات على وجهه كنور وبياض أو غيره.. الجنة | مصراوي. هذا دلالة الموت الصالح. وأكد إمكانية تعديل هيئة الميت كوضع يده أو رأسه وقدمه لكن الأصبع الناطق بالشهادة لا يمكن تعديله لصعوبة ذلك.
هذه بعض الحِكَم, والأمر قد يحتمل وجود حكَم ، وغايات ، ومقاصد أخرى. والله أعلم
وحذر من الحكم على من لم يتلفظ بها عند موته بسوء خاتمته أو أنه سيدخل النار قائلا: الشهادة كالضمان من قالها دخل الجنة ومن لم يقلها فليست ميتة سيئة. وذكر أن البعض لا يقولها عند موته لأسباب كإصابته بحادث أو يكون في غيبوبة أو ربما ذهبت الذاكرة عنه رغم أنه من الصالحين. هل الشهيد يدخل الجنة مباشرة الافراد. ونوه إلى أنه لا يصح أمر المريض الذي أوشك على الموت فنقول له: (قل أشهد ألا إله إلا الله) وإنما قال العلماء في التلقين ينبغي أن نذكر الله عند الميت دون أن نشعره بالوفاة وبالتالي هو سيسمع وسيردد. وبين أن المريض إن لم يردد الشهادة فليس عليه شيء وذلك أن شدة المرض أو الألم تنسيه أحيانا. وأردف الماجد: كما أنه لا يحكم على من لم ينطق بها بأنه من أهل النار لا يحكم أيضا على من نطقها بأنه من أهل الجنة فالإنسان إن فعل ما يناقض شهادته فيمكن أن يدخل النار وإن كان من الناطقين. وذكر بأن البعض يحتج بأن الميت طالما لديه القدرة على نطقها ولم يفعل فهو سيء، مشيرا إلى أن هذا الحكم خاطئ معتبرا نطق الشهادة كالنوافل من تركها وهو قادر على أدائها فقد فرط في خير عظيم. وبين أن ذكر الله والتعلق به علامة على الموت الصالح وأن نطق الشهادتين ليس شرطا لصلاح الإنسان فالحرص على العبادات والطاعات يدل أحيانا على حسن الحال.
والله تعالى أعلم. رحم الله ابن حزم ، قال ، فَصَدَق.. قال ابن حزم رحمه الله في " الفصل في الملل والأهواء والنحل ": اعلموا رحمكم الله أن جميع فرق الضلالة لم يُجرِ الله على أيديهم خيرا! ولا فَتح بهم مِن بلاد الكفر قرية ، ولا رُفع للإسلام راية ، وما زالوا يَسعون في قلب نظام المسلمين ويُفرِّقون كلمة المؤمنين ، ويَسلّون السيف على أهل الدِّين ، ويَسعون في الأرض مفسدين. أما الخوارج والشيعة فأمْرُهم في هذا أشهر مِن أن يُتَكَلَّف ذِكْره. هل يدخل الشهيد الجنة بغير حساب ولا عذاب - إسلام ويب - مركز الفتوى. وما تَوَصَّلَت الباطنية إلى كيد الإسلام وإخراج الضعفاء منه إلى الكفر إلاّ على ألْسِنة الشيعة. اهـ. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية عن الرافضة: فهل يوجد أضل من قوم يعادون السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار، ويُوالُون الكفار والمنافقين ؟! وقال رحمه الله: الرافضة ليس لهم سعي إلاّ في هدم الإسلام ، ونقض عُراه ، وإفساد قواعده. وقال أيضا: ومَن نَظر في كتب الحديث والتفسير والفقه والسير عَلِم أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أئمة الهدى ، ومصابيح الدجى ، وأن أصل كل فِتنة وبَلِية هم الشيعة ومَن انضوى إليهم ، وكثير مِن السيوف التي سُلّت في الإسلام إنما كانت مِن جهتهم ، وعَلِم أن أصلهم ومادّتهم منافقون ، اختلقوا أكاذيب ، وابتدعوا آراء فاسدة ، ليفسدوا بها دين الإسلام.
غير أن إثبات ذلك ـ الرؤية في كل يوم ـ أو نفيه ، يتوقف على بلوغ الخبر من الصادق المصدوق به ، ولم يبلغنا شيء من ذلك ، فيما نعلم. قال الشيخ الألباني رحمه الله: " المؤمنون يرون ربهم كل يوم جمعة ، أما كل ساعة وكل لحظة ، فما عندنا علم " انتهى من "دروس مفرغة للشيخ الألباني" (43/ 3) بترقيم الشاملة. والله تعالى أعلم.
يوضح ذلك عضو هيئة كبار العلماء واللجنة الدائمة للإفتاء الشيخ صالح بن فوزان الفوزان بقوله: نفى الله قبول التوبة عمن هو في مثل حال فرعون وذلك لأنه قال بالإيمان عندما أدركه الغرق وحضره الموت قائلا: ليس له توبة كما في الآية (وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن)، وكما قال صلى الله عليه وسلم: (إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر) أي تبلغ روحه الغرغرة، ففرعون قال ما قاله عندما بلغت روحه الغرغرة بإدراك الغرق ورأى أنه ميت لا محالة. وبين الفوزان أن الله قال في حقه آيات عدة منها (آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين) وقال عنه أيضا أنه (يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود). نطق الشهادتين قبيل الممات يثير جدل العلماء - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. وقال عنه (وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ويوم القيامة لا ينصرون * وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة هم من المقبوحين). وأكد أن كل الآيات التي جاءت في قصته تؤكد استمراره على الكفر والاستكبار حتى مات كما قال الله في حقه (فأخذه الله نكال الآخرة والأولى) أي نكال الدار الآخرة والدنيا. وأشار إلى أنه لم ينكر أحد موت فرعون على الكفر إلا أهل وحدة الوجود من جماعة ابن عربي وأمثالهم.
يحاول أهل المحتضر قبيل موته تلقينه الشهادتين، استجابة للحديث النبوي (من كان آخر كلامه من الدنيا لا إله إلا الله دخل الجنة)، في أن يحصل متوفاهم على الأجر ودخول الجنة. ومع ذلك فإن بعض أهل العلم في تفسيرهم للحديث يوضحون أن آخر الكلام الشهادتان لا يعني أن لا يتكلم بعدها المحتضر بأمر آخر، وعلماء آخرون يرون أن الحديث واضح حيث إن المحتضر لا ينطق بأي كلام آخر بعد نطقه الشهادتين. هل الشهيد يدخل الجنة مباشرة موظف. هذا الاختلاف في آراء العلماء وضع عدة استفهامات نطرحها في هذا التحقيق الصحافي، وهي: هل يتحقق الحديث فيمن تلفظ بالشهادة ثم مات مباشرة أم لمن نطق بها في لحظاته الأخيرة وإن لم يختتم بها؟. ألا يمكن أن يصعب على الميت النطق بها رغم صلاحه وذلك لشدة النزع واشتداد المرض؟ وهل كل من اختتم بها حياته حكم عليه بالخير.. أوليس فرعون نطق في آخر في حياته بالإيمان (آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين) ؟. وهل يشترط موت الإنسان على الصلاح دون أن ينطق بالشهادة وإن كان في وضع يمكنه النطق؟ وهل يشفع هذا الحديث للمسلم في دخول الجنة أم أن المسألة ليست في نطق الشهادة؟. وتحدث البعض أن فرعون يدخل الجنة لأنه قال: (آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين)، فكيف بالمسلم الذي ينطق الشهادتين عند الاحتضار.