وهي أضافت في المادة 16 منها ضرورة قيام الدول: * بتعديل الانماط الاجتماعية والثقافية لسلوك الرجل والمرأة، بهدف تحقيق القضاء على التحيزات والعادات العرفية وكل الممارسات الاخرى القائمة على فكرة دونية أو تفوق احد الجنسين أو على ادوار نمطية للرجل والمرأة. *بكفالة ان تتضمن التربية الاسرية تفهما سليما للامومة بوصفها وظيفة اجتماعية والاعتراف بالمسؤولية المشتركة لكل من الرجال والنساء في تنشئة اطفالهم وتطورهم، على ان يكون مفهوما ان مصلحة الاطفال هي الاعتبار الاساسي في جميع الحالات. ______________________________________________________________________مرفق قراءة لساما عويضة حول الجندر __حقيبة تدريبية حول إدماج قضايا الجندر في التنمية والتخطيط_ صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة __مكتب لبنان
4- تعرفه منظمة " الصحة العالمية " على أنه " المصطلح الذي يفيد استعماله في وصف الخصائص التي يحملها الرجل والمرأة كصفات مركبة اجتماعيًّا، لا علاقة لها بالاختلافات العضوية ". 5 - تعرف الموسوعة البريطانية الهوية الجندرية " Gender Identity " بأنها: شعور الإنسان بنفسه كذكر أو أنثى، وتقول: "إن الهوية الجندرية ليست ثابتة بالولادة - كذكر أو أنثى - بل تؤثر فيها العوامل النفسية والاجتماعية بتشكيل نواة الهوية الجندرية، وهي تتغير وتتوسع بتأثير العوامل الاجتماعية كلما نما الطفل. 6- تكمُن خطورة تعريفات الجندر في النظرة إلى الأنوثة والذكورة بالمعنى العضوي، منفصلة عن البنية النفسية والأدوار الاجتماعية للأفراد، وأن هذه الأدوار هي مفاهيم اجتماعية مكتسبة وليس لها علاقة بالطبيعة العضوية والفسيولوجية لكلا الجنسين، فالتربية الاجتماعية هي التي تحدد الأدوار الاجتماعية، وبالتالي فالمجتمع والتربية هما العاملان الحاسمان في تكوين النفسية الأنثوية أو الذكورية بغض النظر عن الطبيعة العضوية؛ حيث إن الهوية الجندرية ليست بالولادة كما يوضح التعريف، بل تؤثر فيها العوامل النفسية والاجتماعية بتشكيل نواة الهُوية الجندرية، وهي تتغير وتتوسع بتأثير العوامل الاجتماعية كلما نما الطفل.
رموز الجنوسة من اليسار أنثى ومن اليمين ذكر (طبقاً لرموز فينوس ومارس). النوع الاجتماعي [1] الجنوسة [2] أو الجندر [1] ( بالإنجليزية: Gender) هو مجموع الصفات المتعلقة والمميزة ما بين الذكورة والأنوثة. اعتمادًا على السياق يمكن أن تشمل هذه الصفات الجنس الحيوي المعيّن (أي كون الإنسان تشريحيا ذكر أو أنثى أو ثنائي الجنس)، وتشمل البنى الاجتماعية المعتمدة على الجنس (بما فيها من أدوار جنوسة وأدوار اجتماعية أخرى)، أو الهوية الجنوسة. [3] [4] [5] في غالب الحالات يُرى أن المرأة هي النوع الاجتماعي الذي يحتاج إلى تعديل دوره الاجتماعي. ما هو الجندر في الإسلام. [6] بداية المفهوم [ عدل] ظهر مفهوم الجنوسة في ثمانينيات القرن العشرين كمصطلح بارز استخدم في قاموس الحركات النسوية. حيث ظهر في أميركا الشمالية ومن ثم أوروبا الغربية عام 1988.
ولم يتبقي من حكم الأشراف سوي الحكم الهاشمي في دولة الأردن.
الأشراف هم القوم ذو مكانة وانتساب عالي المقام ورفيع، ويعرف الأشراف بحكمتهم وفطنتهم ولقيادتهم للعشائر والقبائل، حيث كان العرب مقسمين إلي قبائل وعشائر، وكان لكل قبيلة أو عشيرة زعيم يقوم بإدارة شئونها ومناقشة كل ما يخصها، ولقد عرفت مكة منذ نشأتها بأشرافها الذين يأتي نسبهم من العبادلة الذين ينتسبوا للشريف عبد الله بن الحسن ابن أبي نمى الملقب بـ جد العبادلة. من هم الاشراف. أشراف مكة وينقسم الأشراف إلي قسمين أو بمعني الأصح فرعين من العائلات، الفرع الأول هو آل عبد المعين بن عون والفرع الثاني هم آل ناصر بن فواز بن عون، وينقسم الفرع الأول (آل عبد المعين بن عون) إلي فرعان وهم آل محمد بن عبد المعين وآل هزاع بن عبد المعين. أما بالنسبة للفرع الثاني (آل ناصر بن فواز بن عون)، تم تقسيمه إلي 3 فروع وهم بني فواز بن ناصر وبني هاشم بن عون بن ناصر وبني هزاع بن ناصر. تناوب الزعامة بين أشراف مكة ظلت الزعامة للقبائل في تناوب بين أشراف مكة، حتى وصلت إلي الشريف علي بن عبد الله بن محمد بن عون، وتم توليه الحكم أو بمعني الأصح الإمارة للطائف لمدة ثلاثة سنوات متتالية من عام 1323هـ، حتى 1326هـ، تولى بعدها الزعيم الثاني وهو الشريف عبد اللاه بن محمد بن عبد المعين وظل بإمارته لمدة سنة واحدة، ثم جاء من بعدهم الشريف الحسين بن علي بن محمد بن عبد المعين والذي تولي إمارة الحجاز في عام 1327هـ.
وعليهم تقع هذه السيادة وهم العامة من الناس ورد في الحديث عن سلالة الحسين والحسن وهم اقوام وشعوب لم ينتهي نسلهم ولن ينتهي قال الفيروز آبادي في كتابه القاموس المحيط: «الشرف محركة العلو والمكان العالي والمجد، ولا يكون إلا بالآباء، أو علو الحسب».