حذر استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، د. خالد النمر، من استفزاز مرضى السكر والمدخنين في نهار رمضان. وأضاف النمر، عبر تويتر، أن ذلك التصرف «ولو على سبيل المِزاح» مرفوض لأن مرضى السكر والمدخنين عُرضة أكثر من غيرهم لسرعة الإنفعال. وعزا النمر سرعة انفعال تلك الفئة من المرضى، إلى قلّة النوم، وأعراض التدخين والكافيين الانسحابية وهبوط السكر والجفاف. وتشمل الأعراض الانسحابية المرتبطة باعتياد تناول الكافيين والتدخين، الصداع الناتج عن إدمان الأغذية المحتوية على الكافيين مثل الشاي والقهوة والكولا والكاكاو. كان المختص بمشاكل النوم د. يوسف القرشي، أكد أن النوم في النهار، يسبب ارتفاعًا في ضغط الدم. وأضاف أن الصيام ليس له علاقة بالشعور بالنعاس الذي قد ينتاب البعض بنهار رمضان؛ حيث إن المسؤول عن ذلك هو اضطراب الساعة البيولوجية وليس الصوم. المصدر: صحيفة عاجل. نصيحة: لاتحارش مريض سُكّر ولا مُدخّن في نهار رمضان نهائياً ولو على سبيل المِزاح لأنه عُرضة أكثر من غيره لسرعة الإنفعال بسبب: ١. قلّة النوم ٢. استشاري يحدد الوزن المثالي بنهاية شهر رمضان. أعراض التدخين الإنسحابيه ٣. أعراض الكافيين الإنسحابيه ٤. هبوط السكّر ٥. الجفاف — الدكتور خالد النمر (@ALNEMERK) April 4, 2022
نشر في: 28 أبريل، 2022 - بواسطة: عزيز محمد د. خالد النمر ينصح بالابتعاد عن أكلة شعبية تتكون من (تمر+دخن+سمن بري).. وذلك لمن يعاني التالي: ♦️ ارتفاع الدهون الثلاثية ♦️ السمنة ♦️ عدم التحكم بالسكري ♦️ ارتجاع المريء ♦️ لايمارس الرياضة يومياً.. المصدر
ماهي تروية القلب؟؟ تروية القلب هي مفهوم هام في امراض القلب وله تداعياته على تشخيص وعلاج الكثير من امراض القلب ولذلك لابد من توضيح هذا المفهوم بشيء من التبسيط لمرضى القلب ومن يهتم برعياتهم لأن ذلك يسهل كثيرا عمل الطبيب وفي نفس الوقت يحسن رعاية المريض وبالتالي يتعاون الطبيب والمريض للوصول الى النتيجه المطلوبه منهما معا وهي تحسن صحة المريض.
تاريخ النشر: الأحد 21 محرم 1435 هـ - 24-11-2013 م التقييم: رقم الفتوى: 228646 16977 0 211 السؤال إذا كنت في الجلسة بين السجدتين مثلاً في الصلاة، وقلت: رب اغفر لي مرة واحدة، ونويت أن أقول رب اغفر لي مرة ثانية، ولكن وجدت الإمام قد سجد. فهل أسجد أم يجب عليّ أن أقول رب اغفر لي؛ لأنني نويت قولها؟ وهل ما يقال بين السجدتين (ربي إغفر لي) أم (ربّ إغفر لي)؟ أم إن كليهما جائز؟ وشكراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالذكر بين السجدتين سنة في مذهب جمهور العلماء، وأوجبه الحنابلة في المشهور عندهم, كما تقدم في الفتوى رقم: 166083 ، والفتوى رقم: 157475. وعلى القول بوجوب الذكر أثناء الجلوس بين السجدتين, فيجزئ مرة واحدة, وإن كان الأفضل كونه ثلاثا. دعاء ما بين السجدتين - ووردز. جاء في الروض المربع وهو حنبلي: (ويقول) بين السجدتين: (رب اغفر لي) الواجب مرة، والكمال ثلاث. انتهى. وبناء على ما سبق, فإذا كنت قد قلت " رب اغفر لي " مرة واحدة, فهذا يكفي, وعليك متابعة إمامك, ولو كنت قد نويت أن تقول " رب اغفر لي " مرة أخرى. ثم إن الصحيح أن تقول " رب اغفر لي " بدون ياء في كلمة " رب " وبدون تحقيق ألف الوصل من "اغفر" حالة وصلها في النطق بما قبلها.
أخرجه مسلم في صحيحه. وعن أنس رضي الله عنه قال ما صليت خلف أحد أوجز صلاة من صلاة رسول الله في تمام، كانت صلاة رسول الله متقاربة، وكانت صلاة أبى بكر متقاربة، فلما كان عمر بن الخطاب مد في صلاة الفجر، وكان رسول الله إذا قال " سمع الله لمن حمده ". قام حتى نقول قد أوهم. ثم يسجد، ويقعد بين السجدتين حتى نقول قد أوهم. ماذا يقال بين السجدتين وما حكم قول ربي اغفر لي ولوالدي بين السجدتين - مجلة محطات. متفق عليه. قال ابن القيم في زاد المعاد 1/230 " وكان هديه صلى الله عليه وسلم إطالة هذا الركن بقدر السجود وهكذا الثابت عنه في جميع الأحاديث وفي الصحيح عن أنس رضي الله عنه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقعد بين السجدتين. كذلك حتى نقول قد أوهم وهذه السنة تركها أكثر الناس من بعد انقراض عصر الصحابة ولهذا قال ثابت وكان أنس يصنع شيئا لا أراكم تصنعونه يمكث بين السجدتين حتى نقول قد نسي أو قد أوهم. الاعتدال في السجود حدَّثنا عليُّ بن محمد، ثَنا وكيع، عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر قال قال رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم (إذا سجَد أحدُكم، فليعتدل، ولا يفترشْ ذراعيه افتراشَ الكلب) سنن الترمذي. حَدَّثَنا نصرُ بن علي الجهضميُّ، ثَنا عبد الأعلى، ثنا سعيد عن قتادة، عن أنس بن مالك أنَّ النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: ((اعتدلوا في السجود، ولا يسجُد أحدُكم وهو باسطٌ ذراعيه كالكلب)) البخاري(822)، ومسلم(493).
ماذا نقول بين السجدتين من الأسئلة التي يُلقيها المصلي على علماء الدين لعدم معرفته بما يجب فعله على وجه التحديد بين السجدتين، ومن الثابت أن الجلوس بين السجدتين من الأمور الواجبة عند الصلاة، ولكن ماذا يتم قوله أثناء الجلوس، دعونا نوضح الإجابة بمزيد من التفاصيل في السطور التالية.
ماذا يقال بين السجدتين وما حكم قول ربي اغفر لي ولوالدي بين السجدتين ، السجود هو الخضوع والتذلل لله سبحانه وتعالى سواد للدعاء له عند الحاجة او لطلب ان يلهمنا الصبر او لحمده على نعمه الكثيرة، ويكون السجود بإنزال جبهتك على الأرض لكن هناك تجاوزات في الدين لمن لا يستطيع النزول الى الأرض فقد يومئ بالعين او يطأطئ راسه فالدين لا يجبرنا على فعل ما لا نستطيع بل انه دين يتسم بالسماحة. ماذا يقال بين السجدتين في كل ركعة نسجد مرتين وبين السجدتين نجلس لقول شيء وفيما يلي سنذكر ذلك: ان المذهب الشافعي والحنبلي فقط هما المذهبان اللذان اوجبا قول شيء بين السجدتين وهو "رب اغفر لي". وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يذكر دعاء في اثناء السجدتين وقد كان يقول أحيانا "اللهم اغفر لي وارحمني …. الذكر الذي يقال بين السجدتين. وعافني واهدني وارزقني" وهذا هو الحديث الذي ورد عن الأغلبية بان النبي كان يدعيه بين السجدتين. بحيث يجب على المرء ان يتلفظ على الأقل بهذه العبارة أعلاه ثلاث مرات كما السجود والركوع. يوجد صيغة للدعاء الا وهي "رب اغفر لي وارحمني واجبرني وارفعني وارزقني واهدني وعافني". النبي صلى الله عليه وسلم فيما روى ابي حذيفة عن النبي انه قد كان يقول بين السجدتين "رب اغفر لي".
الكتاب: سنن ابن ماجه المؤلف: ابن ماجة أبو عبد الله محمد بن يزيد القزويني، وماجة اسم أبيه يزيد (ت ٢٧٣ هـ) تحقيق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار إحياء الكتب العربية - فيصل عيسى البابي الحلبي عدد الأجزاء: ٢ (متسلسلة الترقيم) [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] صفحة المؤلف: [ ابن ماجه]
إن من السنن الثابتة أن يدعو المسلم وهو جالس مطمئن بين السجدتين، وهذا ثبت عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في أكثر من حديث، وقد تم ذكرها في السطور السابقة من المقال. واختلف عدد من العلماء في إصدار حكم ذلك الدعاء حيث رجح جمهور العلماء أنه مستحب وليس واجبًا من الواجبات المقررة على المسلم في الصلاة، وقال الحنابلة أنها واجبة لأن النبي كان يواظب عليها في صلاته، وقد روي عن الإمام أحمد أنها ليست واجبة. لكن هذه المسألة ليس من الصحيح أن تكون محل خلاف ونزاع أو جدال مبالغ فيه أو فراق بين المسلمين لأنه قد تعددت الأقوال في حكم هذا الدعاء، وكل قول من تلك الأقوال له دليل معتبر في شريعتنا الإسلامية فليس هناك حرج في إتباع أحد الأقوال ففي عدة أمور يوجد خلاف بين العلماء أو بين الفقهاء، فتجدها مسنونة عند البعض وواجبة عند الآخرين، فيمكن أن نأخذ بالأحوط ونقول الدعاء بأحد الكيفيات التي تم ذكرها سابقًا.
"اللهم اغفر لي، وارحمني، وعافني، واهدني، وارزقني" رواه أبو داود. أما فيما رواه الترمذي قال: "واجبرني" بدلًا من "وعافني". الدعاء بين السجدتين من شروط قبول الصلاة هو تحقيق الطمأنينة في أركانها وبين الأركان أيضًا، فالطمأنينة ركن من أركان الصلاة، ومن هنا فإن من شروط قبول الدعاء بين السجدتين هو الإعتدال بالجلوس على الهيئة الواردة عن الرسول (صلى الله عليه وسلم)، وقول أحد الأدعية الواردة عن النبي الكريم ومن ثمّ الدعاء بما يطيب لنا ونسأل الله من خير الدارين لنا ولمن نحب. العديد من المسلمين يهجرون بعض السنن إما لجهلهم بها أو لانشغالهم في هموم الحياة ومصاعبها وانشغالهم بالعمل، فإن إطالة جلوس الشخص بين السجدتين، سنة مهجورة أو من الممكن لا يعرفها الكثير من المسلمين. فبعض المسلمين تجدهم يدخلون الصلاة ولكن بقلب مشغول، ينقر الركوع والسجود، ولكن الواجب عليه في الصلاة هو إتمام ركوعه وسجوده، لهذا السبب هجرت سنة التطويل في الجلوس بين السجدتين، أو حتى الجلوس حتى الاطمئنان، وقول الدعاء المذكور بخشوع وحضور القلب. إذا أنهى المسلم القيام من السجدة، وقال التكبير، ثم جلس مطمئنًا، فمن السنة أن يدعو: "رب اغفر لي رب اغفر لي رب اغفر لي"، وإذا أراد زيادة، فإنه لا بأس في ذلك، ولكن عليه الإكثار من الدعاء بطلب المغفرة.