ما هي مراحل التخطيط الاستراتيجي؟ وما هي أنواعه؟ سنخط مقالنا اليوم لنتحدث عن موضوع التخطيط الاستراتيجي بشكل مفصل. كما من الطبيعي أن يضع كل شخص منّا مجموعة من الخطط والتنبؤات التي ترسم مستقبله. فما بالك بالشركات التي يتوقف عليها آلاف المهام والموظفين؟ لذلك يعد التخطيط الاستراتيجي من أكثر المهام ضرورة لكافة الشركات مهما كان نوعها أو تطورها. لتستطيع التقدم بخطوات ثابتة وممنهجة نحو الأفضل. لذلك ونظرًا إلى كثرة الأسئلة حول موضوع التخطيط الاستراتيجي، سنخط لكم عبر منصة تجارتنا مراحل التخطيط الاستراتيجي بشكلٍ مفصّلٍ. كما سنتطرق إلى أنواع التخطيط الاستراتيجي، مع ذكر مفهوم التخطيط الاستراتيجي، كما سنتطرق إلى مكونات الخطة الاستراتيجية الناجحة، إلى أن نختم معكم مع خطوات التخطيط الاستراتيجي. مفهوم التخطيط الاستراتيجي يعرّف التخطيط الاستراتيجي بأنه: مجموعة من العمليات التي تحدد مسار شركتك، بناءً على تقييم موقعك الحالي، والموقع الذي تنوي الوصول إليه. ما هو التخطيط الاستراتيجي. وتعتبر الخطة الاستراتيجية بمثابة وثيقة تحتوي على رؤية الشركة، ورسالتها، وأهدافها وقيمها على المدى البعيد. بالإضافة إلى وضع الخطط التنفيذية للشركة للوصول إلى أهدافها المستقبلية.
المصادر: 1 – 2
2 ـ تخطيط تحولي يتم اتباع منهج هذا التخطيط بطريقة مباشرة وذلك بغرض إحداث تغيرات، والخوض في المنافسة؛ حيث أن هذا النوع من أنواع التخطيط يركز على التجارب السابقة خاصةً التي تهتم بالتعرف على الأشياء التي تؤثر بشكل كبير في أداء العمل. 3 ـ تخطيط تعاملي وهو نوع مألوف؛ حيث أنه يهتم بشكل كبير بكيفية الحفاظ على مستوى الأداء، كما أنه يهتم بكيفية تحسين الكفاءة عن طريق الاستعانة بالموارد المتاحة، ويُعاب على هذا النوع من التخطيط بأنه لا يركز على روح الإبداع. 4 ـ تخطيط فرعي تفصيلي يقوم بوضع هذا النوع من التخطيط الإدارة التنفيذية؛ حيث أنها تحرص على أن يكون هذا التخطيط متماشيا مع المعايير الخاصة بالإدارة العليا، بالإضافة إلى أنه يهتم بالمشاريع ذات الفترة الزمنية القصيرة والتي لا بد أن تندمج مع التخطيط التأسيسي للمنظمة. مفهوم التخطيط الإداري - موضوع. 5 ـ تخطيط تحولي ثوري يصب هذا النوع تركيزه على المستقبل؛ وذلك لأنه يساهم بشكل كبير في إرتقاء الشركة بحيث يجعلها منافسة للشركات الأخرى التي تكون في نفس المجال، ومن هنا فإنه يزيد من الأداء في العمل إلى جانب دوره في إبراز شكل المستقبل للشركة. 6 ـ تخطيط للأداء اليومي يقوم بوضع هذا التخطيط الإدارة التنفيذية وذلك من أجل الاطلاع على المهام والإنجازات التي يتم تنفيذها كل يوم، ومعرفة أداء وسير العمل اليومي.
مدخل وسطي: يوجد تفويض جزئي إلى جانب مباشرة كاملة من الرئيس وبذلك يتم تشجيع المرؤوسين على الابتكار والتعاون مع الرئيس. مرحلة الإعداد دراسة المشكلة لوضع الحلول المناسبة أو دراسة فكرة لتطوير المنظمة ضمان مشاركة الإدارة العليا والتزامها بعملية التخطيط. البدء بتجميع البيانات المطلوبة وترتيبها وتصنيفها. تقدير النتائج والمخاطر لهذه الحلول المقترحة مرحلة تحليل البيئة التنظيمية العملية التي يتم من خلالها التعرف على مواطن القوة والضعف في البيئة الداخلية للمؤسسة لتأخذ في الحسبان عند تحديد الفرص المتاحة أمامها ومواجهة التهديدات في البيئة الخارجية. 1. البيئة الداخلية: هي جميع العوامل الخاضعة لسيطرة الإدارة مثل سياسات ونظم وقواعد العمل والظروف المادية والبشرية وظروف العمل والموارد المادية المتاحة. أنواع الأخطاء المحاسبية Types Of Errors. 2. البيئة الخارجية: وهو كل ما يحيط بالمؤسسة على المستوى الخارجي وتنقسم عناصر البيئة الخارجية إلى مستويين: بيئة خارجية عامة وأخرى خاصة 1- البيئة الخارجية العامة: مجموعة القوى التي تؤثر اقتصادياً أو اجتماعيا أو ثقافياً أو قانونياً أو سياسياً أو ديموغرافياً أو تكنولوجياً على عمل المؤسسة ، وتعتبر عوامل البيئة الكلية أو العامة ذات التأثير غير المباشر على المؤسسة.
الخطط التشغيلية (التنفيذية): تتضمَّن العمليات اليومية للمؤسسة. الخطط حسب تكرار الاستعمال الخطط الدائمة السياسات: تتضمَّن عبارات عامة عن الأمور المقرَّرة أو المتفق عليها، وتوجِّه عملية اتخاذ القرارات، وتُتيح قدرًا من حرية التصرُّف، وتوجِّه السلوك (على سبيل المثال، لا يجوز لأي موظف قبول أعطية أو هدايا قيِّمة -رشوة- من أي جهة خارجية تؤثِّر تأثيرًا غير مبرَّر على قرارات الموظف المتعلِّقة بالمؤسسة). القواعد: تُحدِّد مسار التنفيذ الذي لا يجوز الحياد عنه، وتحدِّد ما هو مسموح به وما هو غير مسموح به (مقدار المرونة في اتخاذ القرارات وتنفيذ الإجراءات). الإجراءات: تُشبه القواعد في أنَّها تُحدِّد مسار التنفيذ، كما أنَّها تُحدِّد مجموعة الخطوات التي يجب اتخاذها لأداء مهمة معينة. الخطط فريدة الاستعمال البرامج: مجموعة معقَّدة من السياسات والقواعد والإجراءات اللازمة لتنفيذ مسار عمل معيّن. المشاريع: خطط عمل محدَّدة تُوضع غالبًا من أجل إنجاز جوانب متعددة من برنامج عمل معين. الموازنات: خطط يُعبَّر عنها بالأعداد. الخطط حسب المدى الزمني تختلف هذه الخطط بناءً على طول مدة التخطيط للمستقبل: الخطط قصيرة المدى: من عدة ساعات إلى سنة.
حيث يعمل على إعادة صياغة طبيعة العمل، بطرق تقود الشركة إلى مسار أكثر نجاحًا وتميّزًا. كما تتمتع الشركات التي تتبع هذا النوع من التخطيط بالنمو السريع للعمل، كذلك القدرة على قراءة شكل مستقبلها. شاهد أيضًا: أهمية الخطة التسويقية وأهداف الخطة التسويقية. مكونات الخطة الاستراتيجية التطلعات والرؤى رسائل التخطيط الاستراتيجي: تهدف رسالة الشركة إلى التوجه إلى سبب وجود الشركة من الأساس، والأهداف التي ترغب في تحقيقها. كما تتضمن في العادة الأهداف التي تنوي الشركة الوصول إليها، والأفكار الرئيسية في تحقيق هذه الأهداف. القيم الرئيسية للتخطيط الاستراتيجي: في هذه الخطوة يتم التعبير عن المبادئ الجوهرية والأساسية التي تتعهد الشركة بالالتزام بها. كما توجّه كافة العاملين فيها على التقيّد بها. بالإضافة إلى وضع قرارات بعيدة المدى. تحديد الفرص والتهديدات، ونقاط الضعف والقوة: حيث يتم ذلك من خلال نظام SWOT المشهور. أهداف واستراتيجيات العمل في التخطيط الاستراتيجي: من خلال هذه الخطوة تقم الشركة بوضع خططها المستقبلية التي يجب أن تركز عليها لتحويلها إلى تطبيقات واقعية وعملية. كما يجب أن ترتبط هذه الاستراتيجيات بمخطط زمني محدد.
تعريف القدرة العضلية هي القوة المميزة بالسرعة، مادة الفيزياء تدرس عدة موضوعات مختلفة مثل السرعة والتسارع، والقوة التي تؤثر على الاجسام وتغيير هذه السرعة، كما وتدرس حالة الجسم وتغيرها من وضعية السكون الى الحركة وغيرها الكثير من الموضوعات التي تهتم بدراستها مادة الفيزياء بشكل كبير، ومن الجدير بالذكر ان هذا العلم مهم جداً حيث يأتي بالاهمية بعد علم الرياضيات مباشرة. سنقوم اعزائي الطلبة بتعريف القدرة العضلية حيث يعتبر هذا السؤال من اكثر الاسئلة المطروحة على محركات البحث الالكترونية، وتجدر الاشارة الى ان القدرة العضلية تعد من القوى التي تؤثر على الجهاز العضلي والجهاز العصبي، بهدف مجابهة القوى القصوى للمقاومة التي يتم التعرض لها بحيث تكون خارجية مضادة، وفيما يخص سؤالنا هذا تعريف القدرة العضلية هي القوة المميزة بالسرعة الاجابة هي: العبارة صحيحة، تعريف القدرة العضلية بأنها القوة المميزة بالسرعة وتعرف بأنها قدرة الجسم على إنتاج قوة عضلية تتميز بالسرعة.
فهذا النوع من الرياضات قد لا تجدى معه الوسائل التقليدية في تدريب الأثقال. دور القوة العضلية في كل من القدرة والتحمل: القوة العضلية والقدرة: إذا كان المطلوب هو بذل قوة قصوى ضد مقاومة فإن الأمر يستغرق فترة زمنية معينة يستغرقها اللاعب لتحقيق أقصى انقباض المقدار المناسب من الشد العضلي (Tension) والذى يحقق هذا القدر من القوة. ففي العمل الأيزومترى للعضلات القابضة لمفصل المرفق لوحظ أن هذا الزمن قد يصل إلى ( 1. 6 ث) لتحقيق أقصى انقباض، أما بالنسبة للعضلات القابضة للرجل فإن هذا الزمن يكون أطول (آثا Atha)1981م وهذا التأخر في وصول العضلات لأقصى انقباض يرجع إلى أن هناك عدة عمليات يجب أن تتم قبل وصول العضلة لهذا المستوى من الانقباض هي: * يجب أن تكون: جميع الألياف العضلية للعضلات المعنية بالعمل مثارة إلى أقصى درجة وبأعلى معدل. القوة العضلية وأهميتها وطرق تنميتها. * يجب أن تكون: العضلات وأوتارها في حالة من الشد قبل حدوث الانقباض للاستفادة من طاقة المطاطية التي تتمتع بها. وفى العديد من الأداءات الرياضية يكون الزمن المتاح لبذل القوة قصيرا نسبيا، فاتصال القدم بالأرض في الوثب أو العدو لا يستغرق أكثر من ( 100- 150 مللي ثانية) لذا فإن بذل القوة بمعدلات عالية من السرعة يعتبر متطلباً أساسيا.
طرق تنمية القوة... التدريب الفترى منخفض الشدة التدريب الفترى مرتفع الشدة التدريب التكراري تدريبات تنمية القوة البدنية: هناك تدريبات باستخدام الاثقال وتدريبات اخري باستخدام وزن الجسم 1- تمرين القرفصاء (اسكوات) الوقوف والجسم مفرود القدمين مفتوحان قليلا في حالة توازن للجسم النزول بالجسم للأسفل دون انحناء في الظهر والجذع. 2- تمرين البلانك يتم من وضع الانبطاح يتم الارتكاز علي الزراعين مع وضع الكوعين علي الارض واجعل اليدين متشابكين معا امام الصدر علي الارض وقم بشد جسمك وثبت اطراف قدميك علي الارض مع شد الركبة والساقين. مفهوم القدرة العضلية - YouTube. 3- تمرين الضغط يتم من وضع الانبطاح المائل علي الارض ثني ومد الزراعين ةالكفين مواجهين الارض والجسم في حالة استقامة. الوقوف فتحا وحمل ثقل مع ثني الركبتين الوقوف فتحا وحمل ثقل مع ثني الزراعين الوقف وحما ثقل مع المشي للامام مع الطعن
ويوضح شكل (1) ثلاثة منحنيات تمثل الوصول بالقوة العضلية إلى أقصى قيمة لها خلال زمن محدد (400 مللي ثانية) وهذه المنحنيات النظرية لثلاثة لاعبين يقومون بأداء أقصى انقباض عضلي. فالمنحنى الأول: للاعب يتمتع بقدر كبير من القوة المطلقة ولكنه يفتقر إلى القدرة، ومن أمثلته لاعب رفع الأثقال، وهو في هذه الحالة يتمتع بالقدرة على أداء الحركات القوية، كحركات الرجلين أو رفع الثقل من الرقود ( Squatbench) ، وهو بهذه الطريقة في بذل القوة لا يصلح في أداء الوثب العالي أو دفع الجلة. أما المنحنى الثاني: فهو يعبر عن حالة لاعب يتمتع بقوة مطلقة أقل نسبيا من الحالة الأولى واللاعب في هذه الحالة يمكن أن يصل إلى الحد الأقصى للانقباض في زمن أقل نسبيا، وهذا النوع من العمل قد يتناسب مع الحركات الديناميكية كالوثب العالي والطويل والثلاثي. وقد أكد هاكنين ( Hakinen) 1984 أن المصارعين متقدمي المستوى، يمكن أن يؤدوا تمرينات القوة العضلية بمعدلات أسرع من لا عبى رفع الأثقال. أما المنحنى الثالث: فهو يعبر عن اللاعب الذى يؤدى ما لديه من قوة مطلقة بمعدل سريع ولكنـه لا يتمتع بقوة عضلية كبيرة، وبالتالي فإن هذا النوع من اللاعبين لا يصلح لأنواع الرياضات التي تتطلب كل من القوة والقدرة في آن واحد.
ويؤكد المنحنى الثالث الحقيقة المرتبطة بأن مستوى أقصى قوة للرياضي تحتل المرتبة الأولى في المسابقات التي تحتاج إلى القدرة. ويوضح هذا التحليل للشكل أنه على الرغم من ارتباط القوة العضلية بالقدرة، فهناك اختلاف بين الأفراد في هاتين الخاصيتين، حيث إنه ليس بالضرورة أن يكون أقوى رجل في العالم هو أفضلهم في رمى الرمح أو دفع الجلة. وقد يرجع السبب في ذلك لعدم توافر أسلوب الأداء الأمثل أو أن عضلاتهم لا تسطيع أن تبذل القوة بالمعدلات المطلوبة لأداء ذلك. ونود التأكيد على أنه تحديد الفرق بين القدوة العضلية والقدرة أمر ضروري عند التخطيط لبناء برامج تدريب الإعداد البدني. وقد أكد هاكنين ( Hakinen) 1985 أنه على الرغم من أن استخدام تدريبات الأثقال عالية الشدة يؤدى إلى زيادة القوة القصوى، فإن المعدل الذى تصل به العضلة إلى أقصى انقباض لها لا يتغير، بمعنى أن منحنى (القوة – الزمن) يطول. أما التدريب التقليدي والذى يعتمد على المقاومات المتفجرة كالتدريب البليومترى فإنه يؤدى إلى عكس ذلك، فهو يؤدى إلى تغير طفيف في القوة العضلية القصوى في حين يؤدى إلى تغير ملحوظ في المعدل الذى تصل به العضلة إلى أقصى انقباض ويلاحظ ذلك في الشكل (2).
لجأ الرياضيون إلى استخدام أنواع متعددة من تمرينات المقاومات على مر العصور بهدف تحسين مستوى أدائهم. ويرجع تاريخ استخدام تدريبات القوة إلى أكثر من 2000 عام حيث رأى الرومانيون أن التدريب لأربع مرات أسبوعيا يعتبر كافيا لتنمية القوة، وهناك رأى خاص بأن تنمية القوة يمكن أن تتم إذا ما استخدم اللاعب تدريبا قاسيا مكثفاً كل أربعة أيام. وتدريبات الأثقال عديدة ومتنوعة وقديمة قدم الإنسان، إلا أنه خلال العشرين عاما الماضية أمكن الوصول إلى عدد محدود من هذه التدريبات يناسب العديد من الرياضات الحديثة، بحيث أصبحت هذه التدريبات لها صفة الشمولية والتكامل في عمليات التنمية. وقد جرت العادة على استخـدام تدريبات المقاومات لتنمية القـوة العضلية، كما أصبح من المعروف أن استخدام هذه التدريبات يؤدى أيضا إلى تنمية القدرة العضلية والسرعة والتحمل، هذا بالإضافة إلى زيادة النغمة العضلية والمساعدة على تجنب الإصابات والمساعدة على استمرار احتفاظ العضلات بوظائفها في الأعمار المتقدمة. وسوف نتناول في هذا الجزء من المدونة استخدامات تدريبات المقاومات في تنمية القوة العضلية والقوة الممىزة بالسرعة والتحمل، هذا بالإضافة إلى مناقشة الاستراتيجيات المستخدمة في التنمية.
شكل (2) المتغيرات التي تحدث في منحنى (القوة – الزمن) بناءً على كل من تدريبات البليومترى واستخدام الأثقال التقليدية