اكتشفها دريد لحام وأول ظهور فني لها كان دون موافقة والدها.. قصة الفنانة السورية كاريس بشار (فيديو) نداء تركيا – فريق التحرير كاريس بشار، ممثلة سورية دمشقية، عرفت بموهبتها الفنية وقدرتها على تجسيد شخصيات متنوعة. ومع أنها اكتفت بالشهادة الإعدادية إلا أنها حققت نجاحات لافتة على الصعيد الفني، رغم الصعوبات التي واجهتها. تزوجت كاريس بشارة من رجل أعمال سوري وأنجبت منه ابنها الوحيد "مجد" قبل أن تتركها عام 2014. وبعدما غادرت كاريس بشار سوريا عام 2012 عادت إليها عام 2013. سفيرة للنوايا الحسنة عينت كاريس بشار سفيرةً للنوايا الحسنة لمنظمة اليونيسف التابعة للأمم المتحدة. وبعد ذلك حققت وسام "المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون" عن جميع أعمالها الدرامية. فهي من أب كردي يدعى محمد، وظهرت للمرة الأولى على الشاشة دون موافقة والدها إلا أنه اقتنع فيما بعد بدخولها الفن. كاريس من مواليد 16 02 1976، وفي سن السادسة عشر من عمرها شاركت الفنانة السورية في مسلسل "أعلام العرب" وكان ذلك عام 1992. اكتشافها من دريد لحام اتجهت كاريس بشار للتمثيل في المسرح والسينما والتليفزيون. وربما يتذكر الجمهور أدائها المميز لشخصية سعدية في مسلسل ليالي الصالحية عام 2004.
كاريس بشار إسم لامع في الدراما السورية ، ولا يختلف إثنان على موهبتها وكاريزمتها وحضورها، في مختلف أنواع وأنماط الأدوار. قدّمت العديد من الأدوار المهمة في تاريخ الدراما السورية، ومنها في مسلسلات " ليالي الصالحية "، "ليس سراباً"، "الأميمي"، "ممرات ضيقة"، " غداً نلتقي " و"قلم حمرة". بدايات كاريس بشار وُلِدَت كاريس بشار يوم 16 شباط/ فبراير 1976، لأب كردي. درست في كلية الإعلام ثم إلتحقت بِفرقة زنوبيا للفنون الشعبية لـ3 سنوات، وبعد ذلك عرض دريد لحام عليها المشاركة في مسرحيتيه "صانع المطر" و"العصفورة السعيدة". كان أول ظهور لها على الشاشة من دون موافقة والدها، ولكن أقنعته فيما بعد، لتشارك بِمسلسل "أعلام العرب" عام 1992، وهي في سن السادسة عشرة. مسيرتها التمثيلية شاركت كاريس بشار وهي طالبةٌ في كلية الإعلام بالعديد من الأعمال، كأدوار ثانوية وضيفة شرف منها، "يوم بيوم" عام 1995، و"تل الرماد" عام 1996، كما شاركت في العام نفسه بمسلسل " عيلة ست نجوم "، الذي شكّل الإنطلاقة لها مع عدد من نجوم الدراما السورية، وأدت دور البطولة، كما ظهرت في مسلسل "العبابيد" العام نفسه، وفي عام 1997 شاركت في مسلسل "هوى بحري".
مشاهدة او قراءة التالي كاريس بشار بين الأمس اليوم والان إلى التفاصيل: اثنين, 01/20/2020 - 21:11 كاريس بشار نجمة سورية اشتهرت بنعومة ملامحها وأدوارها البطولية التي جعلت منها نجمة من الصف الأول في الدراما السورية ورقماً صعباً في المنافسة. كيف كانت كاريس وكيف أصبحت؟ الصور تظهر كاريس بشار قبل وبعد: اختلف جمال كاريس لناحية المكياج، حيث كانت تعتمد ي مكياجها على أحمر الشفاه وقلم تحديد الحواجب. الا انها أصبحت اليوم تعتمد على المكياج الناعم النيود أو الزهري الناعم الخفيف. أما تسريحات شعرها كانت شعرها قدييماً قصيراً بتسريحة الكاريه، لكنها اعتمدت مؤخراً تسريحة الشعر الطويل مع الغرة القصيرة. وفيما يتعلق بعمليات التجميل، قامت كاريس بعملية تعديل لأنفها وحقنت شفتيها وخديها بالبوتوكس. تابعي المزيد: صور نادرة: هكذا أصبحت النجمات السوريات بعد التجميل!
كما ظهرت في مسلسل "أهل الراية" الذي لاقى نجاحًا وشهرةً واسعةً، وفي 2011 شاركت بدور سهير في مسلسل "تـ. عـ. ب المشوار" من إخراج سيف الدين سبيعي.
شينخوا 2022-04-22 14:01:33 -- 30 ديسمبر 2020 خلال اجتماع مع المستشارة الألمانية آنذاك أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عبر رابط الفيديو، دعا الرئيس شي إلى تسريع التنمية الخضراء وحث الصين وأوروبا على "إفساح المجال كاملا لآلية الحوار رفيع المستوى بينهما بشأن البيئة والمناخ، وتقديم الدعم المتبادل لبعضهما البعض في استضافة المؤتمرات الدولية المعنية بالتنوع البيولوجي وتغير المناخ والحفاظ على الطبيعة". -- 30 سبتمبر 2020 أثناء إلقائه خطابا في قمة الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي، شدد الرئيس شي على ضرورة التمسك بالتعددية وبناء تآزر يخدم الحوكمة العالمية للبيئة، مشيرا إلى أنه في مواجهة المخاطر البيئية العالمية، فإن الدول "تتقاسم مصلحة مشتركة" وتشكل "مجتمعا ذا مستقبل مشترك". وذكر أن "الأحادية لا تجد دعما؛ والتعاون هو الطريق الصحيح للمضي قدما". دبلوماسية شي: فكر الرئيس الصيني شي جين بينغ يعزز الحوكمة الإيكولوجية العالمية. مضيفا بقوله "علينا أن نحمي بقوة النظام الدولي الذي تكون الأمم المتحدة مركزا له ونتمسك بقدسية وسلطة القواعد الدولية من أجل تعزيز الحوكمة العالمية للبيئة". كما أكد على ضرورة التمسك بمبدأ "المسؤوليات المشتركة ولكن المتباينة" للدول المتقدمة والنامية في التصدي للتحديات التي تواجه البيئة.
هذا الاستحقاق مؤداه إن تم بدون عوائق، أن يفتح الباب أمام الرئيس الحالي لكي يؤسس لرئاسة مدى الحياة. هذا الاستحقاق يجب أن يحصل بهدوء، ومن دون أن تشوّش عليه أزمات داخلية أو دولية. خامساً: تشكل عودة أزمة جائحة الكوفيد إلى الانتشار في الصين تحدياً كبيراً لسياسة الرئيس شي جين بينغ "صفر كوفيد" التي سارت عليها الصين منذ انتشار الجائحة، انطلاقاً من الصين نفسها، وذلك مهما كان ثمن السياسة على حساب رفاهية المواطنين. لكن في الأسابيع الأخيرة، برز تحدي انتشار الجائحة مرة جديدة في مدن كبرى، أهمها شنغهاي كبرى المدن، والمركز الاقتصادي الأول في البلاد، وعدد سكانها أكثر من عشرين مليون نسمة. جرى إقفال المدينة ومعها مدن أخرى أقل حجماً. وأدى استمرار الإقفال لأسابيع عدة حتى الآن، مع تراجع إمدادات الغذاء والدواء الرئيسية، إلى ظهور حالة تململ كبيرة لم تستطع الدولة حجبها، على الرغم من تحكمها بوسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي. فان بينغبينغ. هذه السياسة التي قررها الرئيس أظهرت حدودها. لكن الرئيس ومعه القيادة لا ينوون التخلي عنها. ولا يمكنهم أن يتقبّلوا فكرة أن توسم بالسياسة التي فشلت. هذا الأمر يقلق سلطات بلد بحجم القارة مثل الصين، لا سيما أن البلد محكوم بقبضة من حديد.
ومع ذلك توجد أمور فى المدى القصير لا يبدو أنها سوف تكون أحداثًا طارئة، وهى تثير تحديات للنظام الدولى، الذى ساد منذ انتهاء الحرب الباردة مثل «تراجع العولمة»، فما يحدث وفقًا للنشرة المذكورة هو «تسليح الاعتماد المتبادل»، حيث باتت الحرب الاقتصادية على روسيا نزعًا لدولة مهمة فى الاقتصاد العالمى، بعد انكماش اقتصادها بمقدار ١٥٪ أو أكثر. دبلوماسية شي: فكر الرئيس الصيني شي جين بينغ يعزز الحوكمة الإيكولوجية العالمية - China.com. مطالبة موسكو للعالم بسداد ثمن النفط والغاز بالروبل وليس الدولار هى كسر لأحد الثوابت الكبيرة فى النظام العالمى المعاصر منذ الحرب العالمية الثانية، وبالتأكيد منذ نهاية الحرب الباردة. القراءة للوضع الحالى للأزمة/ الحرب يمكن تلخيصها فى أن روسيا لم تكسب الحرب، كما أن أوكرانيا لم تخسرها، وفى الحالتين فإن سعى روسيا لتعويض خسائرها من خلال حرب ضروس فى شرق أوكرانيا يعطيها مكاسب جغرافية مادية وظاهرة فى إقليم الدونباس فى شرق أوكرانيا، والمجاور لروسيا من ناحية، وإقليم القرم من ناحية يستعيد إلى الذاكرة التاريخية ما فعلته روسيا القيصرية والشيوعية، وهو التوسع الإقليمى. أوكرانيا من جانبها، حتى بعد أن طرحت بعيدًا إمكانيات انضمامها إلى حلف الأطلنطى، وتركت جانبًا حالة التدمير والمذابح التى جرت فى العديد من مدنها، وحتى مستقبل اللاجئين منها إلى الدول المجاورة، فإنها لا تمانع فى أن تكون رأس الحربة، الذى يجعل روسيا تفقد كثيرًا من قدراتها وحيويتها العالمية، وكل ما تحتاجه هو المزيد من السلاح والأموال، ولدى أوروبا والولايات المتحدة الكثير منهما الذى يتدفق على مدار الساعة إلى كييف.