حل درس التماثل الكلي المتعاكس في زخارفنا أنشأ الفنان المسلم زخارف غايه في الروعه والجمال وملء بها جدران المساجد والقصور والتحف والاواني وغيرها. وقد أنشأ زخارف معتمداً على قواعد وأسس قامت عليها الزخارف في الفن الإسلامي.
بواسطة Asil109966 المطابقة بواسطة Fawzeyataher بواسطة Leenayahya72 بواسطة Huoon506 بواسطة Llamamohzh11 بواسطة Enola37 التماثل💫. بواسطة Layanba79 بواسطة Nooraabdullah بواسطة S7943582 بواسطة Sc123456 بواسطة Amilaf بواسطة Rooooby2259 بواسطة Solaf4141 بواسطة Bnfsg22 بواسطة Bassmlhelnzeer بواسطة Ghloo2011 بواسطة Halhrby670 بواسطة 1only1gala بواسطة Joory0260 بواسطة Rson1 بواسطة Rozalkadi1 بواسطة Zwajd9995554443 بواسطة Layan0504113492 بواسطة Ttalem32 بواسطة Olom1433 بواسطة S7764825 بواسطة S99d500 بواسطة N1a1diah بواسطة Rawan2005
نسعد بزيارتكم في موقع ملك الجواب وبيت كل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات بالمملكة العربية السعودية نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ما الحب إلا للحبيب الأول شرح
كثيرة هي أخلاقك أيها الحبيب المصطفى، عظيمة هي سيرتك التي أتلهف البحث فيها وعنها وتزيد من حرقة الشوق للقياك ونيل شفاعتك ورضاك. " في الشفقة، كنت تطعم اليتيم وتكفله ولا تعاتب الخادم بل ترحمه عكس زماننا الذي صار فيه الخادم عبدا لسيده يُتعبه ويجافيه ويقاسيه وهو غافل عن شهادة خادمك أنس رضي الله عنه فيك بعد عشر سنوات من خدمته لك يقول: "ما قال لي يوما في أمر فعلته، لِم فعلتَه؟ أو أمر لم أفعله لما لم تفعله؟" وتؤكد بذاك صدق الآية فيك " وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين". في الحكمة، أنت فصيح اللسان وبليغ القول، سلس الطبع وقليل التكلف، الصابر على مكر الأعداء، سيد أنت طابت مناقبه وفيه جُمع كمال النفس ومكارم الأخلاق. ولدت وعشتَ يتيما ولم ترمي حزنك على أحد.. وما الحب الا للحبيب الأولى. خُضت المعارك وانتصرتَ للإسلام والمسلمين، كرهك الكفار وكذبوك وعارضوك ولشديد رحمتك استغفرت لهم ولمن أساء إليك. كثيرة هي أخلاقك أيها الحبيب المصطفى، عظيمة هي سيرتك التي أتلهف البحث فيها وعنها وتزيد من حرقة الشوق للقياك ونيل شفاعتك ورضاك. من خلقك أتعلم الكثير وأنا أمضي في سبيلي دون حقد أو حسد، دون ضغينة أو مكر، دون كذب أو غش أو نفاق. منك أتعلم التوكل على الله والصبر عند الشدائد والمضي بكل حزم وعزم.
وتمر الأيام و يصير الطفل مراهقا فشابا فرجلا ، ويتعلم الدرس الأكبر في الحياة ، أنه ما زال ذلك الطفل دائم الجوع للأمان. نعم أيام الدنيا علمتني أن الجوع من الأمان قاتل ، بل هو الأشد ألما علي الاطلاق ، وذلك القاتل هو الأبرع بلا منازع في تنغيص الحياة وجعلها أقسي من الموت. كبرت و تعلمت أن ذلك الجوع لا يشبعه إلا واحدٌ أحد فردٌ صمد هو الله ، علمت أن الله هو أماني وبذكره أسد جوعي ، علمت أن الله مسبب الأسباب ، وهو الذي سخر أقدار الدنيا كلها لأكون أنا أنا. وما الحب الا للحبيب الاول. علمت من ذلك الطفل بداخلي أن الأمان لا يمنحه إلا محب ، ولب الحب هو الأمان ، فتكونت لدي تلك الحقيقة الأشد نوراً من الشمس ، أن الله هو أول من أحبني ، هو أول من أوجدني روحاً فجسداً فبشراً ، هو فقط من سخر كل الأقدار ليمنحني الأمان الذي إن فقدته ، صرت أحيا حياة لا أرجوها وأطارد موتاً لا ألقاه. وبعد هذا فلماذا لا أقع في حب الله ؟؟!!! الحب هو الحياة في وجودها ، وبهذا فهو كل شيء ، هو الخوف والأمان وهو الفرح والحزن و هو الألم والراحة وهو الرضا والسخط بل وهو الحب والكره معاً. الحب هو أكبر مسئولية علي الإنسان أن يتحملها كاملة لينال ثمارها ، ورب العزة المحب لخلقه أوجب علي نفسه تسخير كل الدنيا لمن أحب ، خليفته في أرضه ، حامل أمانته ، الإنسان.
مستشار سابق في الخدمات الطبية.. وزارة الداخلية
اللهم إنَّا نعوذُ بكَ من خِيانَتِنا للأحبَّة، ومن خيانةِ الأحبَّة لنا. وصلِّ اللهم وسلِّم على عبدِكَ ورسولك مُحَمَّد، وعلى آله وصحبِه أجمعين. مُلاحظة: كُنتُ أنوي كتابة الأبيات مع التعليق البسيط واليَسير عليها، لكن لما علم قلمي أنَّ المَقالةَ تتعلَّق بالحب أبى إلا أنْ يُطِيل الرقصَ مع الورق. وما الحب الا للحبيب الاولي. ــــــــــــــــ [1] وَرَدَ في قصيدته "أضحى التنائي" هذا البيت: غِيظَ الْعِدَا مِنْ تَسَاقِينَا الْهَوَى فَدَعَوْا بِأَنْ نَغَصَّ فَقَالَ الدَهرُ آمِينَا سُبحانَ الله، كأنَّ دعوةَ أعدائهما قد استُجِيبت!
لي فيكِ عمري.. وعمري ذكرياتُ صِبا يا من شربتُ بكفّيها الهوى لهبا يا من سفحتُ على أعتابها كبدي تاق الفؤاد إلى مهد الهوى... وَصَبا يامن حملتِ... حكاياتِ الهوى... ... زمناً هاتي يديكِ.. فإني أحملُ التعبا سكبتُ أوَّلَ دمعي فيكِ.... من زمنٍ ومايزال على خدّي منسكبا أقول لابنة جيراني التي نَهَدَتْ حَلَتُ مراشفُها... والثغرُ قد عَذُبا ذكّرتني مقلةً في حمص ما برحتْ يَعيش عودة من قد عاش مغتربا بكتْ مرافئها من طول ما انتظرتْ والصدر يخفق بالأشواق... مضطربا "عاد الأحبةُ... إلا من أسامرُهُ فالشيب غازل أيامي... وما اقتربا ياحمص!!! لي فيكِ أزمانٌ... وأمكنةٌ كيف التفتُّ.. رأيتُ الأمس... منتصبا ومايزال الهوى... وعداً على شفتي أحياهُ في مهجتي من لوعةٍ.. وَصَبَا ومايزال حبيبي - لن أُسمِّيَهُ- بجانبٍ منكِ، إن أسْميتُهُ.. عَتَبا هذي رسائله... مازلتُ أحملها إني أعيش على آهاتِها.. وما الحبُ إلا للحبيب الأولِ – 3laagafar. طربا وما تزال حروف الحب... لاهيةً بين السطور... تُدير الكأسَ... والحَبَبا ألملم الحب منها... ثم أرشُفُهُ على الظما... آهِ لو تدرون ما كتبا!! ياجارة الأمس!... ماذا أنتِ فاعلةٌ بشاعرٍ حمل الأحزانَ... واغتربا؟!