1) من أدوات النصب: a) مِن b) أنْ c) على 2) من أدوات النصب: a) في b) الكاف c) كي 3) من أدوات النصب: a) كيف b) لام التعليل c) إنَّ 4) من أدوات النصب: a) حتّى b) إلى c) لام الأمر 5) كي تفيد: a) المصدرية b) إلى أنْ c) التعليل 6) تدخل أدوات النصب على الفعل: a) المضارع b) الماضي c) الأمر لوحة الصدارة لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. أدوات نصب الفعل المضارع - اختبار تنافسي. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
قال الله تعالى في سورة الأنفال "أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ (46)". دخول الفاء السببية في هذه الآية الكريمة أدى إلى نصب مضارعها. تفشلوا: فعل مضارع منصوب بدخول فاء السببية وعلامة نصبه الفتحة. كما قال الله تعالى في سورة الإسراء "إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا (37)". في هذه الآية الفعل تخرق، والفعل تبلغ يكونوا أفعال مضارعة منصوبة. وفي سورة الحجر "وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ (99)". من أدوات نصب الفعل المضارع هي. يكن الفعل المضارع يأتيك فعل مضارع منصوب. وفي سورة النمل قال الله تعالى " لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ (40)" في هذه الآية الكريمة الفعل يبلوني منصوب. قال الله تعالى في سورة آل عمران " لنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ (92)" في هذه الآية بسبب دخول لن إلى الجملة الفعلية، أصبح الفعل تناولوا منصوب. علامات إعراب الفعل المضارع الفعل المضارع المنصوب له علامات إعراب مختلفة، مثل: من الممكن أن ينصب بالفتحة الظاهرة، وذلك في حالة كان الفعل المضارع صحيح الآخر.
3- إذا وقع بعد (حتى) التي بمعنى (كي أو إلى)، فتكون بمعنى (كي) إذا كان ما قبلها علةً لما بعدها، كقولك لكافر: أسلِمْ حتى تدخلَ الجنة، فالإسلام علةٌ لدخول الجنة، وتكون بمعنى (إلى) إذا كان ما بعدها غايةً لما قبلها؛ كقولك: سأبقى هنا حتى تطلعَ الشمسُ، فطلوع الشمس غاية لبقائك، وليس ناشئًا من بقائك؛ لأنَّ الشمسَ تطلع سواء بقيتَ أم لم تبقَ، وإضمار أن بعد (حتى) واجب. 4- إذا وقع بعد (أو) التي بمعنى (إلى أو إلَّا)، فالأول مثل: لألْزَمَنَّك أو تقضِيَني حقي؛ أي: إلى أن تقضيَني، والثاني مثل: لأقتلنَّك أو تستسلمَ؛ أي: إلا أن تستسلم. 5- إذا وقع الفعل بعد فاء السببية، (وهي التي تُفيد أن الثاني مُسَبَّب عن الأول)، ويشترط لنصب الفعل بعد الفاء أن يسبق الفاء نفيٌ محض [2] ، أو طلب بالفعل [3] ، فالنفي كقوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ ﴾ [فاطر: 36]؛ أي: لم يحصل القضاءُ عليهم فيتسبب عن ذلك موتُهم، فالفعل (يموتوا) منصوب بأن مضمرة بعد فاء السببية وجوبًا، وأما الطلب فيشمل ما يأتي: الأول: الأمر، مثل: اجتهدْ فتنجحَ.
أحكام النون الساكنة والتنوين (الإقلاب وكيفية أدائه ووجهه وضوابطه) تعريف الإقلاب في اللغة: التحويل، واصطلاحًا: جعل حرف مكان آخر مع مراعاة الغنة والإخفاء في الحرف المقلوب.
حقيقتُه: حقيقةُ الإظهار هي: أن تنطِقَ بالنون الساكنة، أو التنوينِ، نطقًا واضحًا من غير غنَّةٍ كاملة،ثم تنطق بحرف الإظهار مِن غيرِ فصلٍ ولا سكتٍ بينهما. أمثلة على إظهار النون الساكنة والتنوين: الحُكْم الثاني: الإدغام: الإدغام في اللغة: هو إدخال شيءٍ في شيء. وفي اصطلاح القراء: هو النُّطق بالحرفين حرفًا واحدًا كالثاني مشدَّدًا، أو هو إدخال حرف ساكن في حرفٍ متحرِّك، بحيث يصيرانِ عند النطق بهما حرفًا واحدًا كالثاني مشدَّدًا. حروفه: تنحصر حروف الإدغام في ستة أحرف، مجموعة في كلمة: ( يرملون)، وهذه الحروف تفصيلاً هي: ( الياء - الراء - الميم - اللام - الواو - النون). إذا وقَع حرف من هذه الأحرف الستة بعد النون الساكنة أو التنوين، بأن كانت النونُ الساكنة أو التنوين آخرَ الكلمة، وحرفُ الإدغام أولَ الكلمة الثانية - وجَب عندئذ الإدغامُ؛ أي: إدخال النون الساكنة والتنوين في حرف الإدغام ( الحرف الثاني)، والنطق به حرفًا مشدَّدًا. أقسامه: ينقسم الإدغام إلى قسمين: 1- إدغام بغنَّة. 2- إدغام بغير غنَّة. القسم الأول: الإدغام بغنة: الإدغام بغنة له أربعة أحرف، مجموعة في كلمة (ينمو)، فإذا وقع حرفٌ من هذه الحروف بعد النون الساكنة أو التَّنوينِ، وجب إدغامُ النون الساكنة والتنوين في هذا الحرف، ويُنطَق هذا الحرف مشددًا مع الغنَّة بمقدار حركتين، والحركة مقدارها قَبْضُ الإصبع أو بَسْطُه.
هي النون الخالية من الحركة ( أي العارية من التشكيل أو عليها علامة السكون) والثابتة في الوصل والوقف واللفظ والخط، وتكون في الأسماء والأفعال والحروف، متوسطة أو متطرفة. هو نون ساكنة زائدة لغير توكيد تلحق آخر الإسم لفظاً ووصلا وتفارقه خطا ووفقا مثل ( وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).