كيف احسب نسبتي في الثانوي مقررات ؟ هذا السؤال من الأسئلة التي يبحث عن الإجابة الخاصة بها عدد كبير من طلاب نظام المقررات الدراسية في المرحلة الثانوية في المملكة العربية السعودية، وهو أحد الأنظمة التعليمية الجديدة التي اعتمدتها المملكة من أجل تحسين جودة العملية التعليمية في المملكة. نظام المقررات في المرحلة الثانوية منذ عدة سنوات أدخلت المملكة العربية السعودية من خلال وزارة التعليم نظامًا جديدًا للدراسة في المرحلة الثانوية بالإضافة إلى النظام الأساسي الذي يُطلق عليه نظام الفصول، والنظام الجديد هو نظام المقررات الدراسية، ويتم اختيار هذا النظام منذ الصف الأول الثانوي بعد أن يجتاز الطالب المرحلة المتوسطة، ويختلف هذا النظام عن النظام العادي في أن نسبة الطالب التراكمية يتم احتسابها من الصف الأول الثانوي وليس الثاني كما هو في النظام الثانوي العادي. وهو يعتمد على نظام الفصول الدراسية وليس الأعوام الدراسية، حيث يمكن للطالب أن ينتهي من المرحلة الثانوية بعد الانتهاء من 6 فصول دراسية، أي ما يعادي مائتي ساعة دراسية. حساب المعدل الفصلي للمرحلة المتوسطة - منتديات التعليم نت. ويتميز هذا النظام بأن عدد المواد التي يقوم الطالب بدراستها أقل من المواد التي يتم دراستها في النظام العادي، حيث يمكن أن يختار الطالب في كل فصل دراسي 6 أو 7 مقررات يقوم بدراستها، كما يمكنه حذف أو إضافة بعض المقررات بالتعاون مع المرشد الأكاديمي الخاص به، وفقًا للشروط والضوابط التي يضعها النظام.
في حال كانت الدرجة ما بين 60 – 64 يسجل للطالب درجتين. في حال كانت الدرجة ما بين 65 – 69 يسجل للطالب درجتين ونصف. في حال كانت الدرجة ما بين 70 – 74 يسجل للطالب ثلاثة درجات. في حال كانت الدرجة ما بين 75 – 79 يسجل للطالب ثلاثة درجات ونصف. في حال كانت الدرجة ما بين 80 – 84 يسجل للطالب 4 درجات. في حال كانت الدرجة ما بين 85 – 89 يسجل للطالب 4 درجات ونصف. في حال كان الدرجة ما بين 90 – 99 يسجل للطالب 5 درجات. وتعد هذه الطريقة من اسهل الطرق في عملية التصحيح و اخراج العلامات لكل الطلاب خلال الفصل. كيف احسب النسبة في الشهادة يستخدم المعدل لحساب المعدل التراكمي و المتوسط الحسابي في اي شيء او اي سلعة معينة، يستخدم المعدل غالبا في علم الإحصاء لجمع العديد من المعلومات والبيانات لإحصاء فئة معينة من السكان، ويمكن استخدام هذا المعدل ايضا في الدخل القومي والاقتصاد، لمعرفة الإيرادات والمصروفات المحلية خلال العام، ويستخدم ايضا المعدل لمعرفة النتيجة النهائية لبعض شهادات الطلاب في المدارس بعد تقديمهم الاختبارات النهائية. وبالحديث عن اجابة هذا السؤالكيف احسب النسبة في الشهادة نقوم بضرب الدرجة الكلية في 100%وبهذا تحصل على هذه الشهادات بعلامات رقمية ومن خلالها يتم حساب النسبة المئوية من خلال العملية التي وضحناها في الفقرات السابقة، والتي يتم من خلالها معرفة النسب المئوية لكل طالب، ومن خلال هذه الطرق يسهل الطالب كيفية حساب النسبة المئوية للدرجات التي حصل عليها خلال الفصل.
كما يتميز هذا النظام بأن الدرجات التي يحصل عليها الطالب يتم احتسابها من خلال الدرجات فقط، دون أن يتم ضربها في عدد الحصص كما هو معمول به في النظام العادي. كما أن كل مقرر من المقررات الدراسية له 100 درجة يتم احتسابها على النحو التالي: [1] 45 درجة لأعمال السنة التي تتكون من: أبحاث. مشاريع علمية. مشاركة في الصف. اختبارات قصيرة. واجبات. 5 درجات على الانتظام في الحضور. 50 درجة على الاختبار النهائي بقسميه النظري والعملي.
كما تراجعت الإمكانات لدى نسبة كبيرة من الإعلاميين، وتستهين بعض وسائل الإعلام بذلك، بينما تشدد أخرى لها إمكانات كبرى على تدريب الإعلاميين على اللغة العربية السليمة. في الواقع، لا يمكن تقبل الأخطاء في لغتنا مهما أصبحت متداولة. ويبقى التمسك بها أساسياً، حفاظاً على سلامتها وعلى هويتنا. فالأخطاء والضعف الذي نشهده اليوم غير مقبول. لكن يبقى المطلوب التغيير في المناهج المدرسية علّ تلقين اللغة العربية يكون بمزيد من البساطة لترغيب الجيل الجديد فيها ولتُعطى حقها من جديد". اللغة العربية في خطر.! – Pillar Centre لإدارة الأزمات والتحكيم الدولي والبحث العلمي. من الواضح أنه ثمة موجة تجرف الشعوب العربية بعيداً من لغتها وأكثر بعداً عن ثقافتها وهويتها. وبغض النظر عن العوامل التي لعبت دوراً في ذلك، ثمة حاجة ماسة إلى تدارك الخطر والعودة إلى التمسك بها أياً كانت التحديات، علّ العواقب تخف تدريجاً في حال مواجهتها بحكمة.
سيدي محمد-الدوحة في ظل الصيحات الأخيرة لحماية اللغة العربية من الانقراض علينا أن نتساءل هل اللغة العربية حقا في خطر أو في طريقها إلى الانقراض؟ وماذا وراء الربوة من أمر جعل كل مثقف ولغوي وحتى صاحب الميل السياسي القومي ينتفض من أجل الحفاظ على الهوية التي تمثل اللغة الأم لبنتها الأولى؟ لقد طالبت المجمعات اللغوية العربية مؤخرا -في ظل هذه المخاطر كما اسمتها- وسائل الإعلام العربية ورجال الدولة استخدام اللغة العربية السليمة لأنها الوسيلة الوحيدة -في نظرهم- التي تجعل من الشعب العربي اتحادا عالميا أمام التكتلات الأجنبية وإلغاء الثنائية بين اللغة العربية واللغات الأجنبية. أخطار ثلاثة يرى الدكتور العلامة يوسف القرضاوي أن هناك أخطارا ثلاثة على اللغة العربية: الخطر الأول هو خطر اللغات الأجنبية التي تزاحمها وتهددها في عقر دارها، والخطر الثاني هو خطر العامية المحلية التي يروج لها الكثيرون والتي أصبحت تنتشر الآن حتى في أجهزة الإعلام والتي يطالب البعض بأن تكون لغة تعليمية، والخطر الثالث هو خطر اللحن والأغلاط اللغوية حتى في اللغة الفصحى التي يؤديها الخطباء والكتاب والمذيعون وغير ذلك. وقال الدكتور على فهمي خشيم -رئيس مجمع اللغة العربية في ليبيا للجزيرة نت في اتصال هاتفي- إن المدارس الأجنبية والتي أصبحت منتشرة الآن بشكل كبير في العالم العربي أدت إلى ضعف المستوى التعليمي العام وانحطاطه، حيث لا تعطي هذه المدارس النشء ما يكفي من تعلم الدين واللغة العربية، مما يزيد الهوة بينه وبين لغته الأم وكأنه لم يعد عربياً، بالإضافة إلى عدم استخدام الجامعات اللغة العربية في مجال العلوم والطب والهندسة والصيدلة حيث يعزون السبب إلى عجز العربية عن استيعاب العلوم.
هل في الأمر ظاهرة اجتماعية معروفة، أو مرض نفسي تحدث عنه أطباء وعلماء النفس من قبل؟ يحدثنا عالم الاجتماع الكبير ابن خلدون (1332 - 1406م)، في الفصل الثالث والعشرين من مقدمته، عن أن المغلوب مولع دائماً وأبداً بالاقتداء بالغالب، في شعاره وزيه ونحلته وسائر أحواله وعوائده، والسبب في ذلك أن النفس أبداً تعتقد الكمال في من غلبها، ومن ثم تنقاد إليه. والمؤكد أن ما ذهب إليه ابن خلدون قبل ستة قرون ونيف ربما لا يختلف كثيراً عما يعرفه العلم الحديث باسم «متلازمة استوكهولم» أو «استوكهولم سيندروم»، وهي ظاهرة نفسية تصيب الفرد عندما يتعاطف أو يتعاون مع عدوه، أو من أساء إليه بشكل من الأشكال، أو يظهر بعض علامات الولاء له، مثل أن يتعاطف المخطوف مع الخاطف. علامة الاستفهام هنا إلى أي مدى يمكن أن ينطبق هذا التحليل على حال ومآل اللغة العربية في حاضرات أيامنا؟ قد ينبغي تعريف اللغة قبل البحث عن الجواب، وفي كل الأحوال يمكننا الزعم أنها المعين الحضاري والثقافي للأمة، وجسر التواصل بين أجيالها، وحافظة رصيدها الإنساني، بل لا نماري إن قلنا إن اللغة هي الترسانة الأدبية التي تحمي كيان الشعوب. عندما تكون اللغة العربية في خطر | ناصر زيدان | صحيفة الخليج. وقد عاشت اللغة العربية قروناً كثيرة ممثلة لحائط صد أمام الهجومات والتحديات الذهنية التي جابهتها، غير أن الظواهر المعاصرة تجعلنا نقلق قلقاً بالغاً جراء ما ينطق ويكتب به فريق غير قليل من شباب الأمة... هل أتاكم حديث «الفرانكو آراب»؟ الثابت أننا كنا - وما زلنا - ننكر النطق بالعامية، فالفصحى يمكنها جمع العرب على لسان واحد، والقرآن الكريم هنا هو الأصل والأساس والقاسم المشترك في صوغ النطق العربي الواحد.
إنها لغة التقدُّم والمستقبل، فلنحافظ عليها، ولنعتز بها كما تعتزُّ كلُّ شعوب العالم بلغاتها، إنها لغة لا تستحقُّ كلَّ هذا الحَيْف والجحود، ويكفينا فخرًا أنها لغة القرآن الكريم.
إن صناعة البرمجيات العربية تعاني ضعفاً شديداً، فهي تعتمد في أغلبها السهولة، أي اللغة الإنكليزية. وهذا ما يعمق ضعفها. هناك عجر في مسايرة سرعة التغيرات التقنية الجديدة. لا أفق للغة العربية دون ثورة إصلاحية حقيقية يقوم بها اللسانيون، والتعليميون، والفنانون، والأدباء وغيرهم، خارج الأطر التقليدية وضغوطات سدنة التقديس والتصنيم.