"أم على".. حكاية "أكلة" لها العجب "أم علي" يعرف الجميع هذا الصنف من الحلويات ونقبل عليه بكثرة خاصة فى رمضان ولكن هل سألت نفسك يوما من هى أم على هذه وما سبب التسمية بهذا الاسم…كل هذا يتلخص فى قصة قصيرة نرويها عليكم.
طريقة عمل ام علي المكونات ٨ معالق متوسطة من اللبن البودر. كوب من السكر الأبيض. ٦ أكواب من الماء. كوب الا ربع من الزبد. كوب قشطة بلدي. عجينة الباف. نصف كوب صغير من الكاجو. ربع كوب من الفستق الحلبي واللوز المقشر. ربع كوب من الصنوبر المقشر سخني الفرن علي درجه حراره ١٨٠. قطعي عجينة الباف إلى مكعبات صغيرة وضعيها في صينية في الفرن لمدة ٣٠ دقيقة لتصبح مقرمشة تماما ثم تركها لتبرد. ثم وضع جميع المكسرات في الفرن للتحميص. ذوبي اللبن البودر في قليل من الماء جيدا، وضعي معه القشطة والسكر والزبد علي النار هادئة مع التقليب المستمر حتى يغلي الخليط. أكلة لها تاريخ.. حكاية "أم على".. تعود لـ 700 عام وصنعها كيد النساء - اليوم السابع. احضري صينية متوسطة الحجم وضعي طبقة من المكسرات وطبقة من عجينة الباف، ثم اسكبي خليط اللبن والقشطة عليهم ورشي الصنيه لتوزيع الخليط بشكل جيد. ضعي الصينية في الفرن علي نار متوسطة لمدة ٣٠ دقيقة. وبتلك الخطوات والمكونات البسيطة نكون ذكرنا كل ما يخص حلوى أم علي الشهيرة، احضري طبق الحلوى اللذيذ وتمتعي أنتي وأسرتك وبالهناء والشفاء.
وتنتشر حلوى"أم علي" بين البلاد بأسماء مختلفة وبعض الإضافات طبقا لعادات كل بلد فتجد فى العراق يسمى "الخميعة" ويضاف له الزبد أو نوعا من الدهون الحيوانية، وفى السودان يسمى "فتة لبن"، أما فى السعودية فهو الطبق الرئيسى فى الحفلات والمناسبات، ولكن الجميع يشترك فى أنه من رقائق عجين وحليب ومكسرات ويقدم ساخنًا، كما أنه ارتبط أكثر بشهر رمضان
فنجد أن هذا التعريف قد جمع خصائص وعناصر اتفق عليها معظم الأخصائيين العاملين في هذا الميدان ، وقد استخلص أبو نيان من هذا التعريف عددا من العناصر التي تساعدنا في توضيح مفهوم صعوبات التعلم وهي على النحو التالي: ـ أن صعوبات التعلـّم إعاقة مستقلة كغيرها من الإعاقات الأخرى. ـ يقع مستوى الذكاء لمن لديهم صعوبات تعلـّم فوق مستوى التخلف العقلي ويمتد إلى المستوى العادي والمتفوق ؛ ـ تتدرج صعوبات التعلـّم من حيث الشدة من البسيطة إلى الشديدة ؛ ـ قد تظهر صعوبات التعلـّم في واحدة أو أكثر من العمليات الفكرية كالانتباه ، والذاكرة ، والإدراك ، والتفكير وكذلك اللغة الشفوية ؛ ـ تظهر صعوبات التعلم في واحدة أو أكثر من المجالات الأكاديمية الأساسية والمهارات اللغوية كالتعبير الشفوي والكتابة ( التعبير والإملاء والخط) والفهم المبني على الاستماع والمهارات الأساسية للقراءة وفهم المقروء والرياضيات بوجه عام والاستدلال الرياضي. ـ تظهر على مدى حياة الفرد ، فليست مقصورة على مرحلة الطفولة أو الشباب ؛ ـ قد تؤثر على النواحي الهامة لحياة الفرد كالاجتماعية والنفسية والمهنية وأنشطة الحياة اليومية. ـ قد تكون مصاحبة لأي إعاقة أخرى، وقد توجد لدى المتفوقين والموهوبين.
علاج صعوبات التعلم هنالك الكثير من الخطوات وسبل العلاج لصعوبات التعلم، لكن أهمها: [٣] تفهم الوالدين للمشكلة، والتعاون مع المدرسة في بناء برنامج علاجي لهؤلاء الأبناء بعيداً عن الضغوطات النفسية. تخطيط برنامج تعليمي خاص لكل طفل حسب نوع الصعوبة التي يعاني منها. التدخل المبكر والتشخيص من قبل أطباء مختصين. التعاون بين المدرسة والعائلة من أجل إيجاد الحلول المناسبة. المراجع ^ أ ب Gina Kemp, M. A., Melinda Smith, M. A., and Jeanne Segal, "Learning Disabilities and Disorders" ،, Retrieved 10-7-2018. Edited. ↑ "Types of Learning Disabilities",, Retrieved 10-7-2018. Edited. ↑ "What are the treatments for learning disabilities? ",, 12-1-2016، Retrieved 10-7-2018. Edited.
تعريفات [ عدل] تعريف جمعية أطفال صعوبات التعلم [ عدل] حالة مزمنة تؤثر سلبا وبشكل انتقائي على النمو والتكامل، كما أنها تؤثر على القدرات اللفظية وغير اللفظية، أو على إحداهما فقط، وتنشأ صعوبات التعلم المحددة كحالة إعاقة مميزة، وتختلف في مظهرها، وفي درجة حدتها، وتؤثر هذه الحالة على الفرد وعلى تقديره لذاته، وعلى مستوى تعليمه، وأدائه الوظيفي، وأنشطة الحياة اليومية. وتوصلت الجمعية أن مسمى صعوبات التعلم أفضل من استخدام التعاقدات الأخرى مثل إصابة الدماغ أو الخلل الوظيفي الدماغي البسيط أو المسميات المحددة مثل عسر الكلام أو الحسبة الرياضية. التعريف الطبي [ عدل] يركز التعريف الطبي لصعوبات التعلم على الأسباب العضوية لمظاهر صعوبات التعلم والتي تمثلت في الخلل العصبي أو تلف الدماغ. التعريف التربوي [ عدل] يركز هذا التعريف على نمو القدرات العقلية بطريقة غير منتظمة كما يركز على مظاهر القصور الأكاديمي للطفل، والتي تتمثل في العجز عن تعلم اللغة والقراءة [ بحاجة لمصدر] والكتابة والتهجئة، والتي لا تعود إلى إعاقة عقلية أو حسية، كما ويركز التعريف على التباين بين التحصيل الأكاديمي والقدرة العقلية للفرد.
صعوبات التعلم الأكاديمية: يقصد بها صعوبات الأداء المدرسي المعرفي الأكاديمي، وترتبط هذه الصعوبات إلى حد كبير بصعوبات التعلم النمائية، ومن مظاهر صعوبات التعلم الأكاديميّة: صعوبة الحساب: تؤثر هذه الصعوبة على قدرة الفرد على اكتساب المهارات الحسابيّة، ويمتاز الطلّاب الذين يعانون من هذه الصعوبة بقصور في الإدراك السمعي أو البصري للأرقام، وصعوبات في فهم العلاقة بين الأرقام، كما يعانون أيضاً من صعوبة في إجراء العمليات الحسابيّة. صعوبات الحركة: تشمل هذه الصعوبات حدوث اضطراب حسي كالاتزان، والتوافق بين أداء النظر واليد، أي عدم تمكن الطالب من التحكم والتنسيق في الحركات البسيطة. صعوبة القراءة: يُظهر الطلاب الّذين يعانون من هذه الصعوبة قدرة متدنية في اكتساب مهارات القراءة والكتابة، و كثيراً ما تسبب هذه الصعوبات ابتعاد الطالب عن القراءة والكتابة ومحاولة تعلم المادة عن ظهر قلب، من أجل إخفاء مشاكله في صعوبات القراءة. ومن مظاهر صعوبات القراءة: صعوبات في فهم المقروء، وصعوبة الهجاء، وانعدام الدقة في القراءة. اضطرابات الانتباه والتركيز: تظهر الاضطرابات في الانتباه والتركيز من خلال تشتت الذهن وحساسيته الكبيرة للمؤثرات الخارجية.