طريقة حفظ القرآن سورة البقرة، تعالو معا فى هذه المقالة نعرض سوياً بعض الطرق التى سوف تساعدنا على حفظ القرآن الكريم وخاصة سورة البقرة ، سورة البقرة معروف انها اطول سورة في القرآن الكريم. وعدد آياتها يبلغ 286 آية ، ولكن لها من الفوائد على الإنسان عند قراءتها وحفظها ما يحفزنا على المضى فى حفظها وترسيخها في أذهاننا وأذهان صغارنا. طريقة حفظ القرآن سورة البقرة هناك عدة طرق لحفظ القرآن ومنها هذه الطريقة التقليدية المتبعة منذ زمن فى الحفظ ، وفى هذه الطريقة نكرر الاية حتى حفظها بشكل تام وايضا ندبر فى معانيها وفهمها ولكن هذا يساعدنا على حفظها وعدم نسيانها. طريقه حفظ سوره البقره الشيخ ايمن سويد. يمكننا أن نحفظ بهذه الطريق صفحة فى كل يوم ، وهكذا سوف تجد انك حفظت سورة البقرة كاملة خلال شهرين، ولكن لكى تنجح هذه الطريقة يجب تحديد ميعاد معين فى اليوم تحفظ به ، وأيضاً ان تبتعد وقت الحفظ عن مثيرات الضوضاء وملفتات الانتباه. هناك عدة نقاط نتبعها فى هذه الطريقة وهى: نبدأ بقراءة آية ، مع محاولة فهم معناها وتدبره ، ويمكنك ان تلجأ للتفسير ، لأن الحفظ مع الفهم يتم إثباته بشكل اكبر من الحفظ بدون فهم معنى الاية. سوف تكرر هذه الاية مثلا خمسة وعشرين مرة ، ويجب ان تراعى عندما تصل الى نهاية الاية أن تضع نظرك على أول كلمة من الآية التالية لها ليساعدك ذلك فى الربط بين الآيات.
2- تمنع حدوث السحر. 3- قراءتها تطرد الشياطين 3 أيام من المنزل فلا تترددياأخي يااختي في حفظها لاتقولو ما عندنا وقت ما اكثر من الاوقات التي ضيعناها في امور لاتفيدنا اعزمو من الان أن شاء الله التعديل الأخير تم بواسطة الراصد; الساعة 24-12-2011, 10:33 AM. سبب آخر: حذف الروابط
رابعا) اختيار مكان الحفظ: يجب اختيار المكان الذي نحفظ فيه جيدا ، فيجب ان يكون هذا المكان بعيدا عن ما يشغل آذاننا وأعيننا ولساننا إلا بحفظ القرآن الكريم فقط ، ومن اللطيف ذكر ان هناك اماكن بتركيا تم بنائها من قديم الزمن فى زمن العثمانيين منذ ما يقارب الـ 400 عام ، وهى حجرات 2 متر ب 2 متر وتم بنائها للمراجعة وحفظ القرآن وهناك بالحرم المكى ايضا غرف مثل هذه. خامسا) القراءة المجودة: فنوعية القراءة التى تحفظ القرآن بها لها تأثير مهم جدا على ثبات الحفظ ، فمثلا ياتى شخص لشيخ يقول له يا شيخ انى احفظ وانسى ، يسأله كيف تحفظ ، يقول له بقراءة عادية وكما اقرا الكتاب ، خطأ لن تثبت هذه القراءة حفظ القرآن بشكل جيد ، يجب قراءته بتجويد ونغم ، بأدمغتنا تحب النغم وترتاح معه فيثبت بها ما تم حفظه. سادسا) اقتصاره فى حفظ القرآن على نسخة واحدة: يجب تثبيت نسخة بعينا للحفظ منها حتى لا يتشتت الانتباه ويضيع تركيزنا على الحفظ ، ويجب أن تكون هذه الأنسجة فى الصفحة تبدأ بآية وتنتهي بآية سابعا) تصحيح القراءة اهم من الحفظ: يجب أن تصحح قراءتك اولا ولا تتم حفظ القرآن على قدراتك الشخصية ، وتعتمد فى ذلك على قارئ متقن ل حفظ القرآن.
تثبيت الآيات عن طريق الترتيل وتحسين الصوت بالقراءة. تدبر الآيات وحفظها بشكل هادئ مطمأن. استخدام وسائل تخيل المعاني وربطها؛ للمساعدة في التذكر. الالتزام بالطاعات والبعد عن المعاصي. الحفظ في الأوقات انشراح القلب. التركيز على الآيات المتشابهة في القرآن والتميز بينها. قراءة صفحة السورة كاملة ومعرفة الفكرة التي تتحدث عنها.
و(الثاني) إضافة الملك والعمل إليها. و(الثاني): يقع فيه التجوز كثيرا. أما (الأول): فإنهم لا يطلقون هذا الكلام إلا لجنس له " يد " حقيقة ، ولا يقولون: " يد " الهوى ولا " يد " الماء ؛ فهب أن قوله: بيده الملك ، قد علم منه أن المراد بقدرته ؛ لكن لا يتجوز بذلك إلا لمن له يد حقيقة " مجموع الفتاوى؛ (6/ 370) ثالثًا: وقد يذكر نفس لفظ الصفة وتكون الصفة غير مرادة أصلا، فيكون حينها عد الآية من آيات الصفات خطأ، وذلك مثل قوله تعالى: ( فأينما تولوا فثم وجه الله) ؛ فإن المراد على الصحيح وجهة الله. يقول شيخ الإسلام: " وليست هذه الآية من آيات الصفات. هل يلزم من إثبات لوازم الصفات، نفي معناها الحقيقي ؟ - الإسلام سؤال وجواب. ومن عدها في الصفات فقد غلط ، كما فعل طائفة؛ فإن سياق الكلام يدل على المراد حيث قال: (ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله). والمشرق والمغرب: الجهات ، والوجه: هو الجهة؛ يقال: أيّ وجه تريده؟ أي: أيّ جهة. وأنا أريد هذا الوجه ، أي: هذه الجهة ، كما قال تعالى: (ولكل وجهة هو موليها) ، ولهذا قال: (فأينما تولوا فثم وجه الله) أي تستقبلوا وتتوجهوا "، مجموع الفتاوى؛ (3/ 193). وخلاصة الأمر: أن كل موضع يرجع فيه لسياقه، وأحواله، فقد يثبت العالم اللازم، ولا يقصد نفي الصفة، وهذا شائع في التفسير، وقد يذكر اللازم ، ويقصد نفي الصفة، ويتبين هذا بمعرفة اعتقاد العالم، مع ما قررناه سابقًا.
ورفع القناع عن وجه الله الحقيقي الذي البسه إياه تراكم تصورات الإنسان الخاطئة التي عكست صراعاته الداخلية وعقده النفسية. لقد كان يسوع المسيح الضوء الكاشف لحقيقة الله الغائبة عن البشر والموشور الذي يعكس ألوان الذات الإلهية من رأفة وحنان ورحمة من خلال مسيرة حياته الأرضية التي تضامن فيها معهم وشفا عاهاتهم الجسدية وبلسم أسقامهم الروحية. فالله علاقة وجوهر أي علاقة هي الحب ،ولا وجود لسيد وعبد ورئيس ومرؤوس في هذه العلاقة فهو اقرب إلى الإنسان من حبل الوريد وليس غائبا وبعيدا قابعا في عليائه لا يحس ولا يبالي بالبشر. وان حبه المجاني الذي أفاضه علينا بدون استحقاق منا إن دل على شيء فانه يدل على ما للإنسان من قيمة مطلقة لديه " أما تعلمون إنكم هيكل الله وان روح الله حال فيكم فمن هدم هيكل الله هدمه الله لان هيكل الله مقدس وهذا الهيكل هو انتم". لقد انتشلنا من وحل الشعور بالضعة والعبودية والتفاهة وحررنا من المخاوف والقلق الوجودي ورفعنا إلى سمو حياته الإلهية بالنعمة والتبني وفجر فينا طاقاتنا الكامنة وأيقظ الخلايا النائمة للانطلاق نحو المثال الروحي والكمال الإنساني. إن الدروس والعبر التي نستمدها من ميلاد المسيح هي إن الله أب ونحن أبنائه وهو يحبنا بغض النظر عن اللون والجنس والدين والعنصر ويحثنا ويدعونا إلى فعل الخير والصلاح وحب الإنسانية جمعاء.
فقوله: (لما خلقت بيدي): لا يجوز أن يراد به القدرة؛ لأن القدرة صفة واحدة ، ولا يجوز أن يعبر بالاثنين عن الواحد. ولا يجوز أن يراد به النعمة ، لأن نعم الله لا تحصى؛ فلا يجوز أن يعبر عن النعم التي لا تحصى بصيغة التثنية. ولا يجوز أن يكون " لما خلقت أنا " ؛ لأنهم إذا أرادوا ذلك أضافوا الفعل إلى اليد ، فتكون إضافته إلى اليد ، إضافة له إلى الفعل ، كقوله: (بما قدمت يداك) ، (بما قدمت أيديكم) ، ومنه قوله: (مما عملت أيدينا أنعاما). أما إذا أضاف الفعل إلى الفاعل ، وعدى الفعل إلى اليد بحرف الباء ، كقوله: (لما خلقت بيدي) فإنه نص في أنه فعل الفعل بيديه ، ولهذا لا يجوز لمن تكلم أو مشى: أن يقال فعلت هذا بيديك، ويقال: هذا فعلته يداك ؛ لأن مجرد قوله: (فعلت): كاف في الإضافة إلى الفاعل ؛ فلو لم يرد أنه فعله باليد حقيقة: كان ذلك زيادة محضة ، من غير فائدة. ولست تجد في كلام العرب ولا العجم - إن شاء الله تعالى - أن فصيحا يقول: فعلت هذا بيدي، أو فلان فعل هذا بيديه ، إلا ويكون: فَعَله بيديه حقيقة. ولا يجوز أن يكون لا يد له ، أو أن يكون له يد والفعل وقع بغيرها. وبهذا الفرق المحقق تتبين مواضع المجاز ومواضع الحقيقة؛ ويتبين أن الآيات لا تقبل المجاز ألبتة من جهة نفس اللغة " ، مجموع الفتاوى: (6/ 365 – 366).