إثبات تفرّد الله -تعالى- بالألوهيّة. إثبات البعث يوم القيامة للحساب والجزاء. التّنبيه على أن عدم تعجيل العذاب للكافرين هو حكمة من الله -تعالى-. التّذكير بمصير الأمم السّابقة. إثبات أنّ القرآن الكريم منزلٌ حقاً من عند الله -تعالى-. تبشير أولياء الله بالخير في الدّارين. تصبير الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- على المستهزئين، وتسليته عمّا يقولون. إنّ الله -تعالى- قادر على أن يؤمن أهل الأرض كلّهم لو شاء ذلك. المراجع ↑ محمد الأمين الأرمي، تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن ، صفحة 488. بتصرّف. ↑ سورة يونس، آية:2 ^ أ ب عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي، لباب النقول في أسباب النزول ، صفحة 115. بتصرّف. ↑ سعيد حوّى، الأساس في التفسير ، صفحة 2423. بتصرّف. ↑ سورة يونس، آية:15 ^ أ ب علي الواحدي، أسباب نزول القرآن ، صفحة 264. التعريف بسورة يونس ولد فضه. بتصرّف. ^ أ ب سعيد حوّى، الأساس في التفسير ، صفحة 2435. بتصرّف. ↑ سورة يونس، آية:98 ↑ محمد الحجازي، التفسير الواضح ، صفحة 36. بتصرّف. ↑ محمد بن عاشور، التحرير والتنوير ، صفحة 78-80. بتصرّف.
فضل السورة: عن أنس قال: سمعت رسول اللهيقول: إن الله أعطاني الرائيات الوطاسين مكان الإنجيل.
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا سبب نزول سورة يونُس نزلت سورة يونُس بعد سورة الإسراء، وقبل سورة هود، [١] وقد ذكر المفسّرون، أسباب نزول آيتين فقط فيها وهما؛ الآية الثانية (أَكانَ لِلنّاسِ عَجَبًا) ، والآية الخامسة عشرة (وَإِذا تُتلى عَلَيهِم) ، أمّا غيرها من آيات السورة، فلم نجد لها في كتب التفسير وعلوم القرآن سبباً للنزول. الآية الثانية إنّ أُولى آيات سورة يونُس، التي ورد فيها سبب نزول؛ هي الآية الثانية من السورة، وهي قوله -تعالى-: (أَكانَ لِلنّاسِ عَجَبًا أَن أَوحَينا إِلى رَجُلٍ مِنهُم أَن أَنذِرِ النّاسَ وَبَشِّرِ الَّذينَ آمَنوا أَنَّ لَهُم قَدَمَ صِدقٍ عِندَ رَبِّهِم قالَ الكافِرونَ إِنَّ هـذا لَساحِرٌ مُبينٌ). [٢] سبب النزول سبب نزول هذه الآية، هو تعجّب كفار مكة، من أن يكون رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- بشراً، وذلك حين بعث الله -تعالى- سيدنا محمداً -صلّى الله عليه وسلّم- رسولاً لهم، فقالوا متعجبين من ذلك: "الله أعظم من أن يكون رسوله بشراً"، يريدون بذلك أن يكون رسولُ الله ملكاً. التعريف بسورة يونس المفضل. [٣] وقد ذكر السّيوطي -رحمه الله- في كتابه لباب النقول في أسباب النزول: حديثاً رُوي بسندٍ منقطعٍ عن ابن عباس -رضي الله عنه-، أنّه قال: (لما بعث الله محمداً رسولاً، أنكرت العرب ذلك -أو من أنكر ذلك منهم-؛ فقالوا: الله أعظم من أن يكون رسوله بشراً؛ فأنزل الله: (أكان للناس عجباً)).
تطوير البنية التحتية بمحافظة سوهاج ، يلقى اهتماما كبيرا من قبل المسئولين من خلال رفع كفاءة الطرق والشوارع الداخلية، وظهورها بالمظهر الحضاري اللائق، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين وفى الآونة الأخيرة تم رصف 22 شارعا بالأسفلت بطول 10 كيلو متر، وتركيب 1050 متر بلاط "إنترلوك" بالشوارع الفرعية والحارات الضيقة، بتكلفة إجمالية بلغت 24. 5 مليون جنيه، ضمن الخطة الاستثمارية للمركز بالعام المالي 21/22م. "اليوم السابع" يقدم للقارئ أهم المعلومات عن الشوراع التي تم رصفها من خلال الخطة الإستثمارية للمحافظة بمركز جرجا تعرف عليها من خلال المعلومات التالية. 1 – عدد الشوارع التي تم رصفها 22 شارع بالأسفلت وتركيب 1050 متر بلاط إنترلوك. 2 – عملية الرصف جاءت ضمن الخطة الاستثمارية للمركز بالعام المالي 21/22م بالمحافظة. 3 - التكلفة الإجمالية لعملية الرصف بلغت 24. جامع الزيتونة.. ثاني أقدم مسجد في تونس - شبكة رؤية الإخبارية. 5 مليون جنيه. 4 - أعمال استكمال تركيب بلاط " الانترلوك " بحوارى وشوارع مدينة جرجا، مشيرا إلى فرد التربة الزلطية بشوارع منطقة الحوزة تمهيداً لأعمال الرصف وهي " شارع عثمان بن عفان، شارع عمر بن الخطاب، شارع عمرو بن العاص، شارع عقبة بن نافع، شارع على بن أبى طالب، شارع السيدة زينب، شارع خالد بن الوليد، شارع عمر بن عبدالعزيز.
حتى السحور وبالتوازي مع الأجواء الفنية، عرفت الشوارع التونسية حركية تجارية وترفيهية، واكتظت المقاهي والمطاعم بروادها إلى موعد السحور. ويقول محمد (53 عاما) إن شهر رمضان هذا العام "استعاد طابعه الخاص المتميز بالحركة الاقتصادية نهارا في الأسواق والمراكز التجارية، وليلا بين السهرات العائلية والترفيهية، وذلك بعد ضيق عشناه العامين الماضيين وفقدنا معه الطعم الخاص بشهر الصيام". وأضاف: "سعدت بعودة اجتماع أصدقائي حول الطاولة في مقهى الحي للعب الورق والحديث في كل أخبار البلاد، فقد عادت حياتنا لطبيعتها كما أن عدة مهن انتعشت بعد ركود وضيق اقتصادي شديد". رمضان عاد كما كان أما سليم (30 عاما)، فقال إن "انتفاء الضغوط النفسية بحكم انتشار الفيروس أعاد رمضان كما عهدناه. اشتقنا لهذه السهرات التي تطول إلى ساعات الفجر صحبة الأصدقاء في المقهى مباشرة بعد الإفطار". أشجع الفرسان.. المغير بن شعبة "دهاة العرب وأكثرهم ذكاء" - اليوم السابع. وأعربت رانية (40 عاما) عن سعادتها بعودة الأجواء الخاصة بشهر رمضان، وقالت: "لم نشعر في السنتين الماضيتين بخصوصية رمضان، كنا ملتزمين بعدم مغادرة البيوت ليلا ونهارا". وتابعت: "ولكن الحمد لله استعدنا كل عاداتنا، لقد عدت للتجول بأزقة المدينة العتيقة وشراء الحلويات التونسية والتقاط الصور التذكارية مع صديقاتي والبحث في كل المحلات عن أحسن لباس للعيد".
وتقول مريم (45 عاما): "الخيارات متوفرة والسلع مكدسة، ولكن الأسعار لا تبدو في متناول الطبقة المتوسطة، ما زالت أحتاج لجولات أخرى بين المتاجر حتى أجد ما أبحث عنه من بضائع بسعر يناسبني".
جريدة تارودانت 24 الإخبارية: أخبار تارودانت - Taroudant 24