وهناك أكثر من 200 شركة تركية تعمل في السعودية، كما تعدّ الرياض الدولة الخليجية الثانية بعد قطر والدولة السابعة في العالم على صعيد حجم الأعمال التي ينفذها المقاولون الأتراك فيها. ويرى المصدرون الأتراك أن الصراع السياسي بين تركيا والسعودية يضر التجارة، وهو الأمر الذي دفع أكبر ثماني مجموعات أعمال في تركيا لإصدار بيان، العام الماضي، قالوا فيه إن السلطات السعودية كثفت جهودها لمنع الواردات التركية، محذرين من أن سلاسل التوريد العالمية تتضرر من خطوة الرياض. واستشهدت المجموعات بشكاوى من شركات سعودية، مفادها أن السلطات أجبرتها على توقيع رسائل تلتزم بعدم استيراد سلع تركية، واشتكوا من استبعاد المقاولين الأتراك من المناقصات الكبرى.
إيناس عصمان، مؤسِّسة ومديرة مجموعة منا لحقوق الإنسان، قالت لموقع Middle East Eye: "في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، كتب فريق الأمم المتحدة العامل المعنيّ بحالات الاختفاء القسري رسالة إلى السلطات السعودية يطلب فيها معلومات عن مصير عبدالرحمن ومكان وجوده، لكن السلطات لم تستجب قَط". روايات للانتهاكات من جهة أخرى فإن روايات تعرُّض المعتقلين للانتهاكات في السجون السعودية تثير كثيراً من المخاوف لدى عائلة عبدالرحمن السدحان، ففي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال وليد الهذلول إنه حينما تحدثت شقيقته لجين سابقاً مع عائلتها من السجن، وُضع صاعق كهربائي في أذنها، إذ هُددت بالتعذيب إذا تحدّثت عن تعرضها لتعذيب أو سوء معاملة. أريج تعلّق على حديث عائلة لجين الهذلول بالقول: "تعليقات وليد جعلتني أفكر، هل يتعرض أخي للأمر نفسه؟ هل وضعوا صاعقاً إلى جانب أذنه كي لا يتحدث بحرية؟ لا يسعني إلا أن أتصوّر التوتر والخوف الذي يعيشه. فحينما يتمكن شخص ما من الحديث عبر الهاتف، هذا لا يعني أنه بخير! ". عبدالرحمن السدحان... و(سِيرته). في المقابل نقلت أريج عما قالت إنه مصدر مجهول، أن شقيقها أضرب عن الطعام مرتين على الأقل، وتعرض للتعذيب وسوء المعاملة، واحتُجز في الحبس الانفرادي، مضيفة: "تجب محاكمة أولئك الذين أخفوا أخي وعذَّبوه.
تسود حالة من الترقب داخل الأوساط التركية بشأن الزيارة المحتملة للرئيس التركي، رجب طيب إردوغان إلى السعودية، يوم غد الخميس، بعدما كشف عنها مصدران مطلعان لوكالة "رويترز"، فيما لم يصدر أي تعليق رسمي حتى ساعة إعداد هذا التقرير. وأشارت المعلومات التي نقلتها الوكالة، الأربعاء، إلى أن الرئيس التركي سيلتقي بولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في خطوة ستكون الأولى من نوعها منذ عام 2018، وهو تاريخ توتر العلاقات بين البلدين. ويعود سبب التوتر إلى دعم أنقرة لقطر في نزاع بين البلدين الخليجيين، ثم تصاعد التوتر إلى مرحلة الأزمة بعد اغتيال الكاتب والصحفي، جمال خاشقجي، الذي كان معارضا لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، داخل قنصلية بلاده في إسطنبول، عام 2018. وفي بداية أبريل الجاري، أعلنت أنقرة نقل قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي إلى السعودية، الأمر الذي اعتبرته أوساط تركية في حديث سابق لموقع "الحرة" على أنه خطوة لترطيب الأجواء، ومحطة لبدء تطبيع العلاقات. "لا تأكيدات رسمية" ومع غياب التأكيد الرسمي التركي لزيارة إردوغان إلى السعودية لم تعلّق الرياض على ذلك أيضا حتى الآن. وكانت الرياض قد اتخذت خلال الأشهر الماضية سياسة "تعامل خاصة"، حيث لم تبد انفتاحا علنيا من جانبها لإعادة تطبيع العلاقات مع أنقرة، على عكس ما أقدمت عليه الإمارات الدولة الخليجية الأخرى.
وكان هاشتاق "الراتب ما يكفي الحاجة" الذي أطلق عبر شبكات التواصل الاجتماعي قبل عدة أيام قد أثار الجدل بين مؤيدين ومعارضيـن له، في وقـت سجل فيه أرقاما قياسية في عدد التغريدات. المصدر: صحيفة الوطن شاهد أيضاً: التحقيق مع 3 شبان اعتدوا على 5 رجال أمن وطعنوا أحدهم بتبوك معتقل سعودي بـ جوانتانامو يطلب الترحيل إلى بريطانيا فور الإفراج عنه صورة: على صلعتي.. الراتب ما يكفي الحاجة
- حضور الأم لثلاث جلسات توعية صحية بحد أدنى لمتابعة برامج الصحة الأولية والنمو ومتابعة الحمل وإعطاء الأطفال كل جرعات برامج التطعيمات علي مدار كافة المراحل العمرية حتي 6 سنوات. - وتم مؤخرا وضع شرط عدم الزواج المبكر للبنات أقل من 18 عامًا. مادلين طبر تطالب بتغيير قانون الأحوال الشخصية للحصول على الجنسية المصرية | فيديو. وأكدت وزارة التضامن الاجتماعي أن الموازنة المخصصة للدعم النقدي ارتفعت من 3. 7 مليار جنيه عام 2014 إلى 19 مليار جنيه عام 21 بزيادة قدرها 500%، وبلغت نسبة السيدات في الدعم النقدي «تكافل وكرامة» 74% بقيمة 14 مليار جنيه من إجمالي المستفيدين من الدعم.
تدور أحداث الفيلم حول سيدة تنجب ستة توائم، مما يضطر الزوج لبيع ثلاثة من أبنائهما بسبب الفقر، وعندما تكتشف الزوجة، تقرر ترك زوجها والسفر للخارج لتنشأ العديد من الصراعات بين الأشقاء في المستقبل في إطار أكشن مثير. هيفاء وهبى اروى جودة
لكن الحياة لا تزال طبيعية بشكل واسع في بكين. فالمتاجر والمطاعم ودور السينما لا تزال مفتوحة. ومع أن السلطات لم تطرح إمكان فرض الإغلاق، إلا إن ما حصل في شنغهاي يخيف الكثير من سكان بكين الذين يفضلون تشكيل مخزون من المواد الغذائية تحسبا لهذا الاحتمال. وهم يتوجهون بأعداد كبيرة في الأيام الأخيرة إلى المتاجر ومنصات البيع عبر الإنترنت لشراء اللحوم والفاكهة والخضار والمياه وغيرها من الحاجيات. "خوف" وأفاد الناطق باسم البلدية شو هيجيان مساء الإثنين إن انتشار الفيروس "تحت السيطرة". وفرض الحجر على حوالى ثلاثين مبنى سكنيا أي جزء صغير جدا من السكان في منطقة تشاويانغ خصوصا. وقال أحد السكان طالبا عدم الكشف عن هويته، إنه لاحظ نصب سياج فجأة في الحي الذي يقطنه. مدة نتيجة فحص الزواج. مضيفا "أخشى فقط ألا أتمكن من الحصول على أدوية أو أي منتجات أخرى في حال احتجت إليها. لا نعرف إلى متى سيستمر الوضع". وينبغي على كل المقيمين في المبنى الذي يقطنه ملازمة شققهم مدة 14 يوما على الأقل بعد اكتشاف إصابة في المبنى. وحثت السلطات الشركات على العمل عن بعد. وقبل أيام من عطلة الأول من أيار/مايو دعت سكان العاصمة إلى عدم مغادرة المدينة إلا في حال الضرورة القصوى.
وبدأت 11 منطقة جديدة فحص سكانها الثلاثاء. وتشمل حملة الفحوصات هذه نحو 20 مليون نسمة في بكين. وبموازاة ذلك، بدأت العاصمة الصينية فرض قيود. إغلاق المعبد واعلنت قاعات رياضية عدة يمارس فها سكان العاصمة كرة السلة او البادمنتن، الثلاثاء إغلاق ابوابها حتى إشعار آخر "تماشيا مع تعليمات السلطات الصحية". ويغلق معبد لاما البوذي التيبتي الذي يستقطب الكثير من الزوار اعتبارا من الأربعاء. الصين توسع حملة فحوصات كورونا في ظل المخاوف من إغلاق صارم – هلا اخبار. وبات يحظر على الفنادق استضافة اجتماعات على ما أعلنت بلدية المدينة الثلاثاء فيما علقت المعارض والزيجات والعروض والمسابقات الرياضية. لكن الحياة لا تزال طبيعية بشكل واسع في بكين، فالمتاجر والمطاعم ودور السينما لا تزال مفتوحة. ومع أن السلطات لم تطرح إمكان فرض الاغلاق، إلا إن ما حصل في شانغهاي يخيف الكثير من سكان بكين الذين يفضلون تشكيل مخزون من المواد الغذائية تحسبا لهذا الاحتمال. وهم يتوجهون بأعداد كبيرة في الأيام الأخيرة إلى المتاجر ومنصات البيع عبر الانترنت لشراء اللحوم والفاكهة والخضار والمياه وغيرها من الحاجيات. وقالت السيدة جاو من سكان بكين وهي تشتري حاجياتها لوكالة فرانس برس "ما كان احد ليتوقع ما يحصل في شنغهاي". وأضافت جاو المسؤولة في مجال الموارد البشرية البالغة 35 عاما "لا أظن أن الوضع سيكون بهذا السوء في بكين.