أعرب الأمير الوليد بن بدر بن سعود، العضو الذهبي لنادي النصر، عن أمنيته أن يتم الإعلان رسميا عن تولي مسلي آل معمر رئاسة النصر يوم السبت المقبل، وقال " بن بدر" في تصريحات لبرنامج الحصاد الرياضي المذاع عبر قناة 24 الفضائية: "الحمدلله ما حصل في النصر كان أفضل مما حصل في برشلونة، خاصة بوجود مسلي آل معمر الذي يعتبر خبرة إدارية معروفة عند الجميع وكذلك خلفيته القانونية والتجارية والتسويق وخبرته الإدارية وما شابه، وأيضا كإعلامي ملم بجميع الأمور". وعن المرشح الآخر، أشار: "لا أعرفه حتى الآن، وهو قدم أوراقه في الدقائق الأخيرة وأعتقد أنه قدمها لتداول اسمه، والجمعية العمومية تعقد الخميس وبعدها يوم السبت ستعلن وزارة الرياضة اسم رئيس النصر رسميا يوم السبت، ونتمنى أن يكون مسلي آل معمر هو الرئيس الرسمي لنادي النصر". الأمير/ الوليد بن بدر: أتمنى أن يكون مسلي آل معمر "رئيساً" للنصر.. والمرشح الثاني لا أعرفه.
وزاد الأمير الوليد بن بدر في البيان الذي حصلت (العربية.
وعن المرشح الآخر، أشار: "لا أعرفه حتى الآن، وهو قدم أوراقه في الدقائق الأخيرة وأعتقد أنه قدمها لتداول اسمه، والجمعية العمومية تعقد الخميس وبعدها يوم السبت ستعلن وزارة الرياضة اسم رئيس النصر رسميا يوم السبت، ونتمنى أن يكون مسلي آل معمر هو الرئيس الرسمي لنادي النصر".
صوت فتح الإخباري: قال النائب بالمجلس التشريعي ماجد أبو شمالة: إنّ "الانتفاضة الفلسطينية الأولى لم تكن مجرد هبة غضب نفذها الشعب الفلسطيني، بل كانت شعلة لثورة حقيقية على واقعٍ ظالم يعيشه الفلسطينيون، ورغبة حقيقية في انتزاع الحرية وتحقيق الحلم بتقرير المصير". وأضاف أبو شمالة، في تدوينة له عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بمناسبة ذكرى الانتفاضة الأولى، أنّ القيادة في حينه آمنت بقدرات الشباب المنتفض على صنع شيئ نوعي ومختلف بشكلٍ شعبي جماعي، ما مكنها من إعادة الإمساك بزمام الأمور وفرض نفسها على أجندة العالم، بعد حالة التشتت التي عاشتها الثورة الفلسطينية عقب الخروج من بيروت، وعمليات الضغط المتواصل التي تعرضت لها منظمة التحرير لكبح جماح عملها، حيث جاءت الانتفاضة الأولى لتكون طوق النجاة لإعادة المنظمة إلى دائرة الفعل مرة أخرى. الانتفاضة الفلسطينية الأولى. وأشار إلى أنّ القيادة الفلسطينية سارعت بمد جسور التواصل مع قيادات الانتفاضة الميدانية، التي أصبحت القيادة الموحدة لتوجيه الانتفاضة وتضمينها بالرسائل السياسية، وذلك إدراكاً منها لأهمية وقيمة ما يقوم به الشباب المنتفض في المخيمات والأزقة. وتابع أبو شمالة، أنّ القيادات الميدانية التي امتلأت سجون الاحتلال بالعشرات منها، والآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني، عدا عن مطاردة المئات وإبعاج العشرات لخارج الوطن، كانت هي الطليعة التي مهدت لقدوم السلطة وإنشاء اللبنات الأولي فيها، لتكتب فصل جديد في عمر النضال الفلسطيني.
كانت يافا ونابلس أكبر المدن الفلسطينية وأكثرها حيوية اقتصادياً، في حين أن معظم اليهود في فلسطين –مع ملاحظة أن اليهود الأرثوذكس كانوا يتعاملون بشكل محدود جداً مع الصهيونية- عاشوا في أربع مدن ذات أهمية دينية، وهي: القدس والخليل وصفد وطبرية. كانت الصهيونية في ذلك الحين تتبلور في أوروبا، وعلى وجه الخصوص في أوروبا الشرقية، وكان المفكرون الصهاينة الذين تحركهم التيارات الأيديولوجية القومية والظروف القمعية التي يتعرض لها اليهود الأوروبيون، يبحثون عن أرض يمكن الاستيلاء عليها لإقامة دولة يهودية ذات سيادة تمثل إنجازاً قومياً ووسيلة للخلاص، فبدت فلسطين لهم المكان المنطقي الأمثل، لأنها مكان نشوء اليهودية، على رغم أن بعض المفكرين الصهاينة الأوائل أرادوا الأخذ بعين الاعتبار مواقع بديلة. الانتفاضة | ما هي الانتفاضة الفلسطينية الأولى 1987؟ « فلسطين... سؤال وجواب. تأسست أول مستعمرة في فلسطين سنة 1878، ووصلت الموجة الأولى من المهاجرين الصهاينة سنة 1882. وقد قام الثريّان اليهوديان الأوروبيان، البارون إدموند دي روتشيلد والبارون موريس دي هيرش، بتمويل أنشطة الاستيطان الأولى، في حين نشر اليهودي المجري تيودور هرتزل، كتاب "الدولة اليهودية"، وهو أطروحة تضمّ الأفكار الصهيونية السائدة وتضع برنامجاً لتنفيذها.
أ. و. قراءات مختارة: توما، اميل. "فلسطين في العهد العثماني". عمان: الدار العربية للنشر والتوزيع، 1980. دوماني، بشارة. "إعادة اكتشاف فلسطين: أهالي جبل نابلس 1700-1900". الانتفاضة الفلسطينية الأولى 1987. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2002. جوهرية، واصف. "القدس العثمانية في المذكرات الجوهرية: الكتاب الاول من مذكرات الموسيقي واصف جوهرية، 1904-1917". تحرير وتقديم: سليم تماري وعصام نصار. بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2003. مناع، عادل. "تاريخ فلسطين في اواخر العهد العثماني". "لواء القدس في اواسط العهد العثماني: الادارة والمجتمع منذ أواسط القرن الثامن عشر حتى حملة محمد علي باشا سنة 1831". بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، 2008.