5 متر، وعندما يتم إضافة ارتفاع من الحجم المتوسط إلى الحجم الصغير سيمكن الحصول على 3. 5 مدار حول القمر، إذ تبلغ المسافة إلى القمر 864،000 مقسومًا على 3. 5 أو حوالي 247،000 ميل، ووفقًا للكون اليوم، تبلغ المسافة إلى القمر 239000 ميلًا.
اللب؛ ويبلغ سمكه 500 كم، وكثافته أقل من كثافة لب الأرض، كما أن درجة حرارته أقل بكثيرٍ من درجة حرارة لب الأرض بسبب اختلاف كتلته.
يتكون الهواء من غازات مختلفة؛ كالنيتروجين والأكسجين، أما الحياة فتتكون من الناس والحيوانات والنباتات، فأجزاء الأرض ذات يوم كانت منفصلةً عن بعضها البعض لكنها الآن معاً تُشكّل "نظام الأرض"، ويُشكّل خط الاستواء خطًا وهميًا يقسم الكره الأرضية لنصفين؛ النصف الشمالي الذي ينتهي بالقطب الشمالي والنصف الآخر هو النصف الجنوبي الذي ينتهي بالقطب الجنوبي، وقد عرف البشر لأكثر من ألفي عام تقريبًا أن الأرض مستديرة، والعلماء اليوم يستخدمون علم الجيوديسيا وهو علم قياس شكل الأرض والجاذبية والدوران وتوفُّر قياسات دقيقة تبين أن الأرض مستديرة [١]. دوران الأرض حول نفسها يستغرقُ دوران الأرض على محورها 23. 934 ساعةً، والمحور هو خط وهمي يمتدُّ من القطب الشمالي إلى القطب الجنوبي [٢] ، هذا الدوران يمنحنا الليل والنهار ؛ ليتشكل بذلك اللّيل في منطقةٍ ما على سطح الأرض، ويتشكّل النهار في الوقت نفسه على الجهة المقابلة [٣] ، فهذا هو السبب بأنّ الشّمس تبدو أنها تُشرق من الشرق وتغرب في الغرب، ويوجد نوع آخر من الحركة هو الثورة، إذ تستغرق فيها الأرض 365. ينتج عن دوران الأرض حول محورها - حقول المعرفة. 24 يومًا لتدور حول الشمس وهذا السبب بأن السنة 365 يومًا [٤].
ما هي علوم البلاغة الثلاثة
علوم البلاغة «البديع والبيان والمعاني» يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "علوم البلاغة «البديع والبيان والمعاني»" أضف اقتباس من "علوم البلاغة «البديع والبيان والمعاني»" المؤلف: محمد أحمد قاسم محيي الدين ديب الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "علوم البلاغة «البديع والبيان والمعاني»" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
ونستكمل علوم البلاغة في علمها الثاني، وهو علم البيان، حيث القصد فيه أن بيّن المعنى الواحد بأساليب متعددة وطرق مختلفة، فتقول إن طلاب العلم كالنجوم، وأساتذتهم الأقمار، والعلم نفسه هو الشمس، مصدر الضياء، والله هو النور الذي يمدنا بهذا جميعًا. ففي علم البيان التشبيه، بأنواعه بين تشبيهٍ مرسل ومؤكد ومفصل ومجمل وتمثيلي وضمنيّ، وفيه كذلك المجاز، العقليّ واللغويّ، والاستعارة، المكنية والتصريحية، وفيه الكناية، عن صفة وعن موصوف وعن نسبة، وما في ذلك المجمل كله من تفصيلات، بليغة، وجميلة. والعلم الثالث من علوم البلاغة هو علم البديع. فإن كان علم المعاني يهتم بالنص في مجمله، وبمعانيه كلها، وبأساليب الكتابة بين الإنشاء والخبر وغيرهما داخل ما يُكتب، وعلم البيان يهتم بإيصال المعنى الواحد بطرق متعددة، ويتفنن في التعبير عن الفكرة نفسها بألف طريقة، فإن علم البديع هو صاحب اللمسة النهائية التي توفق العلوم الثلاثة معًا، إذ يتولى تنسيق الجمل، وترتيب العبارات، وحتى ترتيب الحروف داخل الكلمات، ويضع المحسنات البديعية عليه، بين معنوية ولفظية، فيكون البناء كله متماسكًا، متناسقًا، سهلًا في الوصول إلى أي تفصيلة منه دون مجهود.
3- تعريف علمُ البديعِ وأمثلة عليه: علمُ البديعِ هوَ علمٌ يُعرَفُ بِهِ وجوهُ تحسينِ الكلامِ، بَعدَ رِعَايةِ تطِبيقِهِ عَلَى مقتضَى الحالِ ووضوحِ الدلالةِ. ويختص علمُ البديعِ بتزين الكلام وجعله ذات قيمة بلاغية وذوقية رفيعة. أمثلة على علمُ البديعِ من القرآن الكريم: قال الله تعالى "ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبسوا غير ساعة" فهناك جناس بين كلمتي (الساعة - ساعة) وهو من أبواب علمُ البديعِ.
فالمعيب إذًا هو سجع مخصوص، وهو الذي مثَّله بسجع الكهان، وهو الذي ينقص المعنى أو يزيده". انتهى من كلامه. يقول الإمام الشهاب نقلًا عن البقاعي في كتابه (مصاعد النظر): "اختلف السلف في السجع، فقال أبو بكر الباقلاني في كتاب (الإعجاز): ذهب أصحابنا الأشاعرة كلهم إلى نفي السجع عن القرآن، كما ذكره أبو الحسن الأشعري في غير موضع من كتبه، وذهب كثير ممن خالفهم إلى إثباته. والقول الثاني فاسد؛ لِمَا في القرآن من اختلاف أكثر فواصله في الوزن والرَّوي، ولا ينبغي الاغترار بما