******* المصدر: الصحيفة الصادقية
والخـواطـر تنـاثـر مـثـل وبــل الغـمـام ياوجـودي علـى نـاب الردايـف وجـود ……………………وجـدمـن قبلـوبـه فــي نـهـار الـزحــام وجدمـن قبلـوبـه بـيـن جـمـع الحـشـود ……………………. صـادر الحكـم واهلـه مانـوو بالـرحـام ورحمة الله اخيرمـن الـردي والحسـود ……………………وانــت يـازيـن ماتـرحـم وهــذا حــرام نظـرةٍ مـن عيونـك سببـت لــي جـمـود ……………………ونظـرةٍٍ مـن عيونـي رحـت منهـا عـدام ونظرةٍ العين منـي فـي نـزول وصعـود …………………. ونـظـرةٍ العـيـن منـكـم ثـابـتـه يـاســلام ثـابـتـه فــــوق قــلــبٍ مـشـبــعٍ باللهود ………………….. منـك وانـتـه مـاتـدري يالعـيـن الـرسـام لو ابى اشرح وصوفك مال زينك حدود ………………….. بــس مـوجـز بسـيـط ولا علـيـه مـــلام بين حمـر الشفـاة وفـوق بيـض الخـدود …………………. عيسـلـن يشـفـي كـبـودٍ طـواهـا الهـيـام وفيـه للحـب كـود وفيـه للـمـوت كــود ………………….. فـي ثمانـن تـلالـى مـثـل بــرق الـظـلام و مقبـرة عشـق مابيـن النحـر والنـهـود ………………….. اعد الايام والساعات منتظره تعبت عيوني على الشاشه تراقبها - نهار الامارات. وغيرها الموت الاحمر تحت ذاك اللثام وفـيــه رمـــشٍ مـظــلٍ للمـنـايـا يـقــود ………………….
ولا تحقرن عاصيًا ضعف أمام شهوته، فقد تنام وأنت مغتر بطاعتك؛ بينما ينام هو ودمعاتُه على وجهه ندمًا على ما فرَّطَ في جنب الله، فيقبلُه اللهُ ولا يقبلك.. «إنّ مِن أفضل أيّامكم يوم الجمعة، فيه خُلِق آدم، وفيه قُبِض، وفيه النفخة، وفيه الصّعقة، فأكثروا عليّ مِن الصلاة فيه، فإنّ صلاتكم معروضةٌ عليّ. » - حديث صحيح. ضحكتنا بكاء قسمتنا كده. تهدينا السنين أيام الهموم ونموت عطشانين. ونصبح ذكريات مجرد ذكريات مجرد غنوة حلوة من ضمن الأغنيات "لَا تَسأل الدَّارَ عَمَّن كَانَ يَسكُنُهَا البَابُ يُخبِرُ أنَّ القَومَ قَد رَحَلُوا. " وهب لنا الطاقة يا الله كي نتحمل عبث الدنيا 💌 [ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ] *وكأن المصيبة تستأذن ربها أولا! * فإن أذن لها نزلت وإلا تراجعت فلا تظن أن شيئا أصـــابك إلا بإذن ربـــــك. وهب لنا في المسيرِ يُسرًا ونورًا، وخيرًا يزرع فينا سرورًا.
خلق الله البشر وأصّل العلاقة بينهم على أساس المصالح المشتركة، فالحياة بناء يقوم على تبادل المنافع بين الأمم، وهو ما وضحته الآية الكريمة: «يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا»، فالآية تكشف بجلاء حقيقة العلاقة النفعية للجنس البشري، وهي تبدأ من تكوين الأسرة على أساس ثنائية «الذكر والأنثى»، ثم تكوين المجتمعات من «الشعوب والقبائل». وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا - جريدة الوطن السعودية. ولأن الله خلق البشر، وجعل من ضرورات حياتهم هذا التواصل والتبادل النفعي، فقد جعل التعايش السلمي بين الأمم مبدأ دينيا ودعا إليه في غير موضع من كتابه الحكيم، فقال جلّ وعلا: «لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين»، وقال قبل هذه الآية مباشرة: «عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة والله قدير والله غفور رحيم». وفي الآيتين يظهر جليا احترام الإسلام لمبدأ التعايش وحرصه على أخلاق المتعايشين: «الله يحب المقسطين، الله غفور رحيم». وحين نتأمل تجارب التعايش السلمي للأمم من حولنا، نجد خلائط من الأعراق والأمشاج تنَشّأَ أهلُها على هذا المبدأ الإنساني العظيم، فتآلفوا وانصهروا وأسسوا حضارات وممالك عظيمة، ففي الهند والصين آلاف الأرباب لملايين البشر، وفي ماليزيا أجناس وأعراق مختلفة، يجمعها التعايش السلمي، وتؤاخي بينها المواطنة الصالحة.
رسالة المرأة عظيمة في الكثير من الأعمال الرائدة والهامّة تجاه بيتها والمجتمع، إذ تقوم بأدوار هامّة تفوق قدرتها الجسدية في الغالب، وتتنوّع الأدوار التي تؤديها المرأة في الأسرة بين الأم والزوجة وربّة البيت، وفي المجتمع كعاملة خارج البيت، ولهذا تعد المرأة إحدى مفاتيح فاعلية المجتمع ودوره في التنمية المستدامة واستقرار الأسرة، التي تعد اللبنة الأساسية التي تساهم في تكوين المجتمع. وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا تفسير. فالأسرة تطمئن لرعايتها، وهي الداعم للزوج، والشعلة التي تنير له طريق السعادة والاستقرار، وهى الداعم له في كل مجال، وتقوم بما قد ينشغل عنه بأعماله من تسجيل الأبناء في الدراسة ومساعدة أبنائها وبناتها وتنظيم أمورهم ويومهم والتخطيط لحياتهم. ومنها المحطة الاولى للموافقة على زواج الابن او الابنة. قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّـهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّـهَ عَلِيمٌ خَبِير). الابن والابنة يتمنيان رضاهما ويجب أن يسعوا في ذلك ويرجوا من الله التوفيق في بر الوالدين ولإسعاد الأم، كما سهرت هي للوصول لدرجات العلم العالية، وتسهر ليجد كل فرد بالمنزل الراحة والاستقرار.
فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر قال فضيلة الإمام الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، إن الرحمة بالنسبة للإنسان هى حالة من الشفقة والرقة القلبية تدفعه على أن يساعد غيره ويقف إلى جواره ويستمر معه إلى أن تقضى حاجته التى تنهى حالة الرقة وحالة الشفقة عند هذا الرحيم من البشر، مؤكدا أن الإنسان ينبغى أن يكون رحيما حتى بالعصاة. وأوضح شيخ الأزهر ، خلال الحلقة الخامسة من برنامجه الرمضانى "الإمام الطيب" المذاع على قناة "الحياة" - أن رحمة العبد بغيره تصاحبها حالة من الألم، ويتأثر بالمشكلة أو بالحاجة التى نزلت بهذا الشخص أو ما يسمى بالمرحوم، فهناك عبد راحم وعبد مرحوم تنزل به مصيبة أو حاجة تضطره إلى أن يستعين بغيره، هذا الذى يستعين به يجد فى نفسه رقة قلبية مصحوبة بألم، أو تأثر على هذا الشخص الآخر.