1 ـ يجب الكتابة الخطاب على الورق الرسمي المطبوع من الجهة التى تعمل بها 2 ـ لا تضع أي أشكال أو ورود أو رسومات كون الخطابات رسمية. 3 ـ يجب كتابة الخطاب باي برنامج كتابة على الكمبيوتر. 4 ـ المسافة بين الأسطر في الكتابة يجب ان تتراوح ما بين سطر الى واحد ونص السطر. 5 ـ المسافة بين الجانبين في الورقة يجب أن تكون متوسطة فلا يلتصق النص بأحد الجانبين الأيمن أو الأيسر. 6 ـ نوع الخط الذي يكتب به اسم الجهة المخاطبة يجب أن يكون اسود من نوع raditional Arabicوبنمط ( 16) أو نوع AL – MATEEN 7 ـ نوع الخط الذي يكتب به نص الخطاب الرسمي يفضل mohand. 8 ـ ينص في كتابة السلام بالطريقة الاتية ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ؛) الخطاب ويتبع بفاصلة منقوطة ( ؛) ولا تكتب كلمة ( بعد) بعيدة عن السلام بل ملاصقة للعبارة. 9 ـ جعل مسافة مع بداية كل فقرة او مقطع من الخطاب بالضغط على زر ( TAP) الذي عليه سهمان متعاكسان ( في أعلى لوحة المفاتيح). 10 ـ يكون مقاس الخط الداخلي للخطاب 14. طريقه كتابه خطاب رسمي باللغه العربييه. 11 ـ يجب كتابة المسميات والالقاب بطريقة مناسبة ولائقة. مثل: عند كتابة خطاب لسعادة مدير عام ------ بمنطقة مكة المكرمة مثلاص يجب ان يكتب بالشكل الاتي: سعادة المدير العام ل ------ بمنطقة مكة المكرمة حفظه الله بينما يكتب الخطاب لاي موظف او موظفة بالادارة غير المدير العام بالشكل الاتي: سعادة مدير ادارة -------- المحترم يكتب بدون إمالة في الخط.
الخطاب الرسمي هو إلقاء كلمة أو حديث رسمي على منصّة مرتفعة أمام جمهور واسع، والخطاب الناجح هو ما يركّز صاحبه عند كتابته على هدفين أساسيين؛ التأثير بالجمهور وترك انطباع جيد عنده، وتقديم بعض المعلومات القيمة والمفيدة له. هيكل الخطاب الناجح هناك العديد من النقاط التي يجب الالتزام والاهتمام بها في هيكل الخطاب لتقديمه بالشكل الناجح، إذ يجب: يشرع بعبارة عن مقدمة وخمس نقاط أساسية مدعومة بالأدلّة (مثل الإحصائيات والاقتباسات والأمثلة والحكايات) وخاتمة، مع استخدام بنية مرقّمة. يتألّف من جملٍ قصيرة، فلا تتعدى الجملة الواحدة 12 كلمة. أن يكون حجم المقدمة مناسبًا، فلا تكون كبيرة كي لا يطول الوقت قبل البدء بالخطاب. طريقة كتابة خطاب رسمي للجامعة. استخدام الكلمات والمصطلحات الملموسة والواقعية. أن تكون لغة الخطاب بسيطة وواضحة ومفهومة، والابتعاد عن التعابير المُبهمة والمعقدة. أن يكون العنوان مناسبًا لموضوع الخطاب. أن تكون المقدمة والخاتمة أجزاء أساسية من الخطاب ولهما دور في نجاحه وتأثير على الجمهور فلا يجوز إهمالهم. 1 كيفية كتابة الخطابات الرسمية عزيزي المخاطِب، الموضع ليس سهلًا ولا معقدًا أيضًا، فالتساهل والتوتر أخطر أعداء لك على المنصة، لذلك فكّر وابحث وتعمق كثيرًا في موضوعك عند كتابة خطاب رسمي، بالإضافة لذلك هناك العديد من الأمور التي ستساعدة على النجاح يُفضل التقيد بها: الجمهور تذكّر، جمهورك بانتظار شيئين هما مسارك ووجهتك، فاتجاه مسارك والسبب في ذلك هي عبارة عن إشارات استفهام لديهم، لذلك ركز على الترتيب والبساطة وابتعد عن أي شيء مربك أو غريب أو متناقض.
لا توضع شرطة ( /) بين اللقب والاسم ، ويتنبه لتذكير وتأنيث اللقب والتكريم. تكتب عبارة ( حفظه الله) بدون وضع نقطتين على الهاء ( حفظــة الله). التنبه للفرق بين الضاد والظاء في كتابة بعض الكلمات مثل ( حضور) وتكتب خطأ ( حظور) 12ـ يشمل الخطاب اسم مقدم الخطاب بالأسفل أيضا. 13 ـ عند المخاطبات يراعى الآتي: عند مخاطبة مدير الإدارة يؤشر الخطاب من معد الخطاب ويوقع من رئيس القسم. عند مخاطبة المساعد فيؤشر على الخطاب من رئيس القسم ومعد الخطاب ويوقع الخطاب من مدير الإدارة. عند مخاطبة المدير العام فيؤشر على الخطاب من قبل مدير الإدارة ورئيس القسم ومعد الخطاب ، ويوقع الخطاب من المساعد. طريقة كتابة افادة عمل - Blog. عند مخاطبة جهة خارجية فيؤشر على الصورة من المساعد ومدير الإدارة ويوقع من سعادة المدير العام ، أو يؤشر على الصورة من مدير الإدارة وفق الخطاب ويوقع الخطاب من المساعد نيابة عن المدير العام. تكون مسئولية سلامة الخطاب على الموقع ، لذا على الموقع أن يراجع الخطاب ويقراه بعناية قبل التوقيع عليه. ترسل الخطابات للمدير العام مباشرة إلا في حالتين: أ ـ في حالة رفع الشكاوي. ب ـ رفع المقترحات لسعادته. 14 ـ يراعى نظام الصلاحيات في توجيه الخطابات الموجهة للوزارة.
تاريخ الإضافة: 30/4/2017 ميلادي - 4/8/1438 هجري الزيارات: 87742 تفسير: (وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما) ♦ الآية: ﴿ وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: النساء (130). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وإن يتفرقا ﴾ أَيْ: إنْ أبت المرأة الكبيرة الصُّلْح وأبت إلاَّ التَّسوية بينها وبين الشَّابَّة فتفرَّقا بالطَّلاق فقد وعد الله لهما أن يُغني كلَّ واحدٍ منهما عن صاحبه بعد الطَّلاق من فضله الواسع بقوله: ﴿ يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ واسعًا ﴾ لجميع خلقه في الرِّزق والفضل ﴿ حكيمًا ﴾ فيما حكم ووعظ.
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته قال الله تعالى: " وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما " [النساء: 130] — أي وإن وقعت الفرقة بين الرجل وامرأته, فإن الله تعالى يغني كلا منهما من فضله وسعته; فإنه سبحانه وتعالى واسع الفضل والمنة, حكيم فيما يقضي به بين عباده. ( التفسير الميسر) بالضغط على هذا الزر.. وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته | موقع البطاقة الدعوي. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
هنا يكمن العلاج الرباني بأفضل ما يمكن لأنه من لدن من خلق النفس ويعلم ما يصلحها فهو يبدأ عند مجرد الخوف من حدوثه قبل أن يستفحل ويستعصي فيكون علاجا أقرب إلى الوقاية. أما إن حدث من جانب الزوج فالحل الأول الصلح بأن يتنازل كل طرف عن بعض ما يطلبه من الطرف الآخر أو ما يتوهمه حقا له وذلك عن طريق الأهل أو من يقضي بينهما، فالصلح خير من الخصومة ومن سوء العشرة ومن الفرقة، فيحثوا الزوجين بالأسلوب الذي يفيد ويؤثر. تفسير سورة النساء: قوله تعالى: وإن يتفرقا يغن الله كلًا من سعته. والله عليم خبير بما يعمل الزوج من الإحسان أو النشوز فيجازي العامل بعمله، وهو سبحانه وتعالي لا يكلف نفسا إلا وسعها، فالعدل المطلق مستحيل وخارج عن قدرة المكلف فهو مطالب بما يستطيعه، فلا الميل الجائر الشديد الذي يجعل الزوجة كالمعلقة لا هي متزوجة تأنس بزوجها ولا هي مطلقة، ويوجه الله الحكمين إلى انتهاج طريق الإصلاح لما مضي واتقاء الإساءة فيما يستقبل، وحث الحكمين على الإصلاح وتقوى الله ونظير ذلك المغفرة والرحمة للجميع. أما الحل الثاني إذا تعذر الصلح واستنفدت كل الطرق واستحالت العشرة بمعروف فهو الفراق، فلا معنى للحياة الزوجية مع الكراهية والتعالي والنفور وهضم الحقوق والمعاندة والإصرار على مزايا متوهمة، لأن ذلك ينافي مقصود الزواج الذي هو السكن والمودة والسعادة، وهنا يكون الفراق علاجا لا بد منه، وقد تعهد من بيده كل شيء بأن يغني كل طرف من سعته وقدرته، إما ببدل عن صاحبه أو سلو عنه، وهو سبحانه واسع القدرة والعلم، حكيم يضع كل أمر في موضعه.
قال أبو قلابة: ولو شئت لقلت: إن أنسا رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم. وإذا أراد الرجل سفر حاجة فيجوز له أن يحمل بعض نسائه مع نفسه بعد أن يقرع بينهن فيه ، ثم لا يجب عليه أن يقضي للباقيات مدة سفره ، وإن طالت إذا لم يزد مقامه في بلده على مدة المسافرين ، والدليل عليه ما أخبرنا عبد الوهاب بن محمد الخطيب ، ثنا عبد العزيز بن أحمد الخلال ، ثنا أبو العباس الأصم ، ثنا الربيع ، ثنا الشافعي ، ثنا عمي محمد بن علي بن شافع ، عن ابن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد السفر أقرع بين نسائه فأيتهن خرج سهمها خرج بها ، أما إذا أراد سفر نقلة فليس له تخصيص بعضهن لا بالقرعة ولا بغيرها ". ﴿ تفسير الوسيط ﴾ وبعد أن رغب- سبحانه- في الصلح بين الزوجين وحض عليه، وأمر الأزواج بالعدل بين الزوجات بالقدر الذي يستطيعونه، عقب ذلك ببيان أن التفرقة بينهما جائزة إذا لم يكن منها بد. لأن التفرقة مع الإحسان خير من المعاشرة السيئة فقال- تعالى- وَإِنْ يَتَفَرَّقا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكانَ اللَّهُ واسِعاً حَكِيماً. وإن عز الصلح بين الزوجين واختارا الفراق تخوفا من ترك حقوق الله التي أوجبها على كل واحد منهما يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا منهما مِنْ سَعَتِهِ أى يجعل كل واحد منهما مستغنيا عن الآخر وَكانَ اللَّهُ واسِعاً حَكِيماً أى: وكان الله- تعالى- وما يزال واسعا أى واسع الغنى والرحمة والفضل حَكِيماً في جميع أفعاله وأحكامه.
وقوله: {حَكِيمًا} قال ابن عباس: يريد فيما حكم ووعظ وقال الكلبي: يريد فيما حكم على الزوج من إمساكها بمعروف أو تسريح بإحسان. قال القرطبي: قوله تعالى: {وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ الله كُلًا مِّن سَعَتِهِ} أي وإن لم يصطلحا بل تفرّقا فليحسنا ظنهما بالله، فقد يقيّض للرجل امرأة تقرّ بها عينه، وللمرأة من يوسِّع عليها. وروي عن جعفر بن محمد أن رجلًا شكا إليه الفقر، فأمره بالنكاح، فذهب الرجل وتزوّج؛ ثم جاء إليه وشكا إليه الفقر، فأمره بالطلاق؛ فسئل عن هذه الآية فقال: أمرته بالنكاح لعله من أهل هذه الآية: {إِن يَكُونُواْ فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ الله مِن فَضْلِهِ} [النور: 32] فلما لم يكن من أهل تلك الآية أمرته بالطلاق فقلت: فلعله من أهل هذه الآية {وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ الله كُلًا مِّن سَعَتِهِ}. قال الألوسي: {وَإِن يَتَفَرَّقَا} أي المرأة وبعلها، وقرئ {يتفارقا} أي وإن لم يصطلحا ولم يقع بينهما وفاق بوجه مّا من الصلح وغيره ووقعت بينهما الفرقة بطلاق {يُغْنِ الله كُلًا} منهما أي يجعله مستغنيًا عن آخر ويكفه ما أهمه، وقيل: يغني الزوج بامرأة أخرى والمرأة بزوج الآخر {مّن سَعَتِهِ} أي من غناه وقدرته، وفي ذلك تسلية لكل من الزوجين بعد الطلاق، وقيل: زجر لهما عن المفارقة، وكيفما كان فهو مقيد بمشيئة الله تعالى: {وَكَانَ الله واسعا} أي غنيًا وكافيًا للخلق، أو مقتدرًا أو عالمًا {حَكِيمًا} متقنًا في أفعاله وأحكامه.
من أقوال المفسرين:. قال الفخر: اعلم أنه تعالى ذكر جواز الصلح إن أرادا ذلك، فإن رغبا في المفارقة فالله سبحانه بيّن جوازه بهذه الآية أيضًا، ووعد لهما أن يغني كل واحد منهما عن صاحبه بعد الطلاق، أو يكون المعنى أنه يغني كل واحد منهما بزوج خير من زوجه الأول، ويعيش أهنأ من عيشه الأول.
فليس من المعقول أن نحكم الحياة الزوجية والحياة الأسرية بسلاسل من حديد، ولا يمكن أن نربط الزوجين بعدم الافتراق إن كانت القلوب متنافرة وكذلك لا نأمن على المرأة أن تعيش هكذا. إن الذي يقول: لا يصح أن نفرق بين الزوجين، نقول له: كيف تريد أن تحكم الحياة الزوجية بالسلاسل؟ والزواج صلة مبناها السكن والمودة والرحمة، فإن انعدمت هذه العناصر فكيف يستمر الزواج وكيف ترغم زوجًا على أن يعايش زوجة لا يحبها ولا يقبلها وترغم زوجة أن تعيش مع زوج لا تحبه؟ إن التفريق بينهما في مثل هذه الحالة قد يكون وسيلة أرادها الله سبحانه وتعالى ليرزق الزوج خيرًا منها ويرزق الزوجة خيرًا منه. وكثيرًا ما شهدنا هذا في واقع الحياة، وعاش الزوج مع الزوجة الجديدة سعيدًا، وعاشت الزوجة مع الزوج الجديد سعيدة، أما الذين تشدقوا بمسألة عدم التفريق مع استحالة الحياة الزوجية وهاجموا الإسلام في هذا المجال. فهم يرددون ما كان عند أهل الغرب: من أن الزواج لا انفصال فيه. إننا نرى العالم كله الآن بكل النصارى واليهود وغيرهم من الملل والنِّحَل يلجأون إلى الطلاق؛ لأن الأحداث اضطرتهم إلى أن يشرعوا الطلاق، فكأنهم ذهبوا إلى الإسلام لا على أنه إسلام، ولكن على أنه الحل الوحيد لمشكلاتهم.