عرضت منصة شاهد مسلسل رشاش الحلقة 5 وهو عن قصة لمجرم نشط في ثمانينيات القرن الماضي في السعودية، ونفذ العديد من عمليات السلب والنهب وقطع الطرق السريعة بين المدن بمعاونة مجموعة من اللصوص، رشاش بن سيف العتيبي من مواليد سبتمبر 1960، هو قاطع طريق، بدأ عملياته في منتصف الثمانينيات الميلادية وكوَّن عصابة، امتهنوا السرقة والنهب على الطرق الخارجية، وقد قُبض عليه هو وأفراد عصابته، وأُعدم وصلب في أكتوبر 1989م. أحداث العمل تدور في فترة زمانية في ثمانينات القرن الماضي، وتم تصوير معظم المشاهد، بالاستعانة بالطائرات المروحية وطائرات درون من دون طيار لالتقاط عدد من المشاهد، كما أدرجت معدات أكثر تطوراً في قطاع الإنتاج العالمي، خاصة في مشاهد الحركة. مسلسل "رشاش" من بطولة عدد من النجوم السعوديين، أبرزهم عقوب الفرحان الذي يجسد شخصية رشاش، ونايف الظفيري الذي يؤدي دور فهد، وفايز بن جريس في دور عمر، وحكيم جمعة بدور سلطان، وعبد الله البراق بدور مهال، وإبراهيم الحجاج في دور قحص)، وأيمن المطهر الذي يؤدي شخصية مصلح، وخالد يسلم في شخصية الشيف عزام، وسمية رضا بدور عايدة، إضافة إلى ظهور خاص للفنان حسن عسيري. لمشاهدة باقي الحلقات انقر هنا
التعليق الاسم البريد الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
و ربت الفرخة ذلك النسر مع أولادها وعاش معهم فترة حتى أنه ظن أنه فرخة مثل أولادها. و في ذات مرة كان يلعب النسر الصغير مع الصيصان الصغيرة وشاهدوا سرب من النسور يحلقون وتمنى أن يحلق مثلهم. ولكن الصيصان سخروا منه واستهزئوا بأحلامه. وحزن الصغير كثيرا عندما قالت له أحد الفرخات أنت دجاجة لن تحلق ابدًا. و بعد فترة وجيزة شاهد نسر كبير ومعه صغاره وتفاجئ أنه يشبهم وأقترب منهم و أحس من النسر الكبير بكثير من العطف. ثم عاش معهم وعندما كبرت النسور الصغيرة حاولوا الطيران وقال في نفسه سأحاول معهم. قصص واقعية قصيرة 10 قصص من الواقع حدثت بالفعل. وبعد مرات عديدة نجح النسر في الطيران وعاش سعيدًا للغاية بسبب تحقيقه حلمه. ومن تلك القصة نتعلم أنه لابد وأن نسعى لأحلامنا حتى وإن كان كل من حولنا يصفها بالمستحيل فعند تحقيقها سنكون قد حققنا المستحيل في أنظارهم. و بهذا نكون قد ختمنا أروع قصة واقعية قصيرة ،أخبرنا هل فهمت مقصدها أم لا في التعليقات. اقرأ ايضا قصص قصيرة مؤثرة اقرأ ايضا قصة قصيرة خيالية للكبار قصة واقعية مؤثرة تعد القصة التالية واحدة من القصص المؤثرة في بدايتها والمضحكة في نهايتها ،وعلى الرغم من أنها ليست قصة واقعية قصيرة بالشكل التى قد تتخيله إلا أنها ممتعة للغاية.
وقرر هنا أن يُساعد ابنه للتخلص من هذه العادة السيئة، وأن يصلح حاله؛ حتى يحبه الناس ولا ينفرون منه، وهنا أحضر الرجل كيس يمتلئ بالمسامير الصغيرة، وطلب من ابنه عند الإحساس بالغضب وفقد الأعصاب، والقيام بأفعال غير لائقة، بأن يدق مسماراً واحداً صغيراً على السياج الخشبي المتواجد بحديقة منزلهم. وبالفعل وافق الابن على تنفيذ نصيحة والده، وما أمره به، وكان كلما شعر بالغضب يدق المسامير في السور الخشبي، وهذا الأمر لم يكن سهلاً على الإطلاق، فهو يحتاج لوقت وجهد، و باليوم الثاني قام الولد بدق حوالي 40 مسماراً، وكان يتعب كثيراً في دقهم، وهنا حاول في قرارة نفسه أن يتملك أعصابه ويسيطر على نفسه عند الشعور بالغضب؛ حتى لا يقوم بدق المسامير، ويشعر بالتعب والعناء. البدء في فهم الدرس والحكمة ومع مرور الوقت والأيام واحد يلو الأخر، استطاع أن ينجح الولد عثمان في التقليل من المسامير وعددهم، حتى أصبح لديه قدرة على تملك نفسه، وضبطها، واستطاع أن يتخلص من هذه الصفة إلى الأبد. قصة قصيرة عن بر الْوَالِدَيْنِ واقعية. وخلال ثلاثة أيام كاملة لم يدق أي مسمار على السور الخشبي، وهنا ذهب لوالده وهو يشعر بالفرحة والانتصار، وبالفعل فرح به الأب، وهنأه على تحوله الإيجابي.
إن الكلمة الطيبة مفتاح للقلوب، بإمكانها أن تطفئ نيران الحياة وتهون مصاعبها. الكلمة الطيبة بإمكانها أن تريح النفوس وتمتلكها. بإمكانها أن تملك عقول الأناس ومشاعرهم. الكلمة الطيبة صالحة لكل مكان ولكل زمان بخلاف الكلمة السيئة الكلمة الخبيثة. القصـــــــــــــــــــــــــــــــــة بكاء مرير جاءت بضاعة جديدة للمحل، كان صاحبه مستاء للغاية على حالها، لقد كانت مجهدة ومنهكة بالمعنى الظاهري والباطن للكلمة، أما عنها فبابتسامة عريضة تخرج من قلبها: "لا عليك سأضع كل شيء بمكانه بلحظات قليلات من الزمن". كانت ابتسامتها تشفي الكثير من آلام صاحب المحل، والذي بالكاد كان يشعر بالراحة النفسية نظرا لكل الأوضاع من حوله. قصة قصيرة واقعية. وبينما كان يقف على أٌقدامه دخل رجل للمحل يريد شراء شيء ما، كان هاتفه على أذنه وكامل تركيزه في المكاملة التي يجريها، وكأنه غاضب لخطب ما. لم يكن معنيا بوضع القناع على أنفه وفمه بالطريقة الصحيحة، الاسم يضع قناعا ولكن دون الاستفادة الفعلية به.. صاحب المحل بابتسامة ولطف: "من فضلك سيدي ضع قناعك بالطريقة الصحيحة حفاظا على سلامتك وسلامتنا معك". بطريقة ما تظهر خوفا أكثر من الاحترام وضع قناعه على أنفه وفمه، دخل المحل وبينما كان يبحث عن الشيء الذي يريد، وجد البائعة تعترض طريقه، لم تكن لتعلم بوجوده فقد كانت منهكة للغاية في عملها، كانت تنظر أمامها أما العميل فقد كان من خلفها، وقف صامتا ولكنه كان عديم صبر وسليط لسان.. العميل: "ابتعدي عن طريقي أيتها البطيئة"!
البائعة: "أساعدها على قدر استطاعتي". الشاب: "إنني حقا في غاية الأسف عما حدث مني اليوم، صدقيني لقد كان الأمر صعب على كلينا، لكِ مني كل الشكر والتقدير على كل ما تفعلينه وتقدمينه". البائعة: "لا عليك". قصة واقعية قصيرة - موسوعة. البائعة هي فتاة في غاية الروعة والجمال، تعتمد على نفسها في كافة الأشياء، تعمل بمتجر البقالة منذ ما يقارب لعام ونصف، ولكن بكافة أيام عملها السابقة لم تكن على هذا القدر من الالتزام والتفاني والإخلاص في العمل مثل هذه الأيام التي انتشر بها وباء كورونا كوفيد-19. بكل يوم تخرج به من منزلها فهي تعرض نفسها لخطر الإصابة بالفيروس، إنها تواصل عملها بأن تضع كافة أنواع الطعم بأماكنها المحددة على الرفوف بالمتجر. وهي بذلك توفر على الجميع الجهد وتعب العناء في البحث عن الأشياء، إنها بكل ثانية تقوم بحمايتنا من الإصابة بالفيروس وتحد من انتشاره من خلال تعقيمها لكل شيء في كل مرة يستخدمها أي شخص لحمايته وحماية غيره. بكل يوم تقوم بوضع الأشرطة اللاصقة لتتأكد من تباعد الزبائن لضمان سلامتهم، تقوم بإخراج الطعام للمسنين وكبار السن دون الحاجة لنزولهم من سيارتهم لتتضمن سلامتهم وعدم المساس بهم بأي سوء. تأتي بكل يوم في الرابعة والنصف صباحا لتقوم بتنظيف وتعقيم عربات التسوق والأرضيات بالمتجر، كما أنها تكون حريصة دوما على توفير القفازات والكحول المطهر.