بشروني عنك ما يدرون عني / ما دروا باللي شغل فكري وظني /اتسمع للحكي بك واتحفظ / خايف دقات قلبي يفضحني / كل ما سموك باسمك فز قلبي / والضماير والمدامع شاغلني /ياحبيبي يوم جنبت الحبايب /عفت لاجلك كل من قبلك فتني /من عرف قربك عرف طعم السعاده / وان تشطرت ادرك غبون التمني /في هواك من العسل لذة مذاقه /لكن حروس النحل عنها حدني /ماعاد اسمع بك ولا اوحي فيك عاذل /والعذارى جهل لو داعبني / لك عيون فعلها بي فعل ظالم/ من عرفتك يالغضي ما ريحني /ان تفارقنا تغايا لي بليلي /وان تقابلنا دهني واشغلني.
بشروني عنك ما يدرون عني ما دروا باللي شغل فكري وظني اتسمع للحكي بك واتحفظ خايف دقات قلبي يفضحني كل ما سموك باسمك فز قلبي والضماير والمدامع شاغلني ياحبيبي يوم جنبت الحبايب عفت لجلك كل من قبلك فتني ان تفارقنا تغايل بخيالي وان تقابلنا دهني واخجلني
بشروني عنك ما يدرون عني ما دروا باللي شغل فكري وظني اتسمع للحكي بك واتحفظ خايفٍ دقات قلبي يفضحني كل ما سموك باسمك فز قلبي والضماير والمدامع شاغلني [the_ad id="177″] ياحبيبي يوم جنبت الحبايب عفت لآجلك كل من قبلك فتني لك عيون ٍ فعلها بي فعل ظالم من عرفتك يالغضي ما ريحني ان تفارقنا تغايالي بخيالي وان تقابلنا ذهلني واخجلني
الفنانه الراحله: عتـــــاب ( بشروني عنك مايدرون عني) كلمات: الامير خالد الفيصل ألحان: فوزي محسون ***** بشروني عنك ما يدرون عني ما دروا باللي شغل فكري وظني اتسمع للحكي بك واتحفظ خايف ٍ دقات قلبي يفضحني ياحبيبي يوم جنبت الحبايب عفت لاجلك كل من قبلك فتني ماعد اسمع بك ولا اوحي فيك عاذل والعذارى جهّل ٍ لو داعبنّي كل ما سمّوك باسمك فز قلبي والضماير والمدامع شاغلنّي لك عيون فعلها بفعل ظالم من عرفتك يالغضي ما ريحنّي إن تفارقنا تغايا لي بخيالك وإن تقابلنا دهنّي واخجلنّي. التعديل الأخير تم بواسطة:: غوالـــي::; الساعة 09-09-2011, 03:26 AM.
28-06-2013, 10:31 PM المشاركه # 1 عضو هوامير المؤسس تاريخ التسجيل: Dec 2005 المشاركات: 176 الادارة المكرمين: بليززززززززززززززززز عدلوا...... ( الشريف الحر)....... الى: طلال اللقمانى - ابو الوتين....... مادروووو باللي شغل فكرى وظنى...... اتحفظ بالحكى عنك ؛ كــــــــــــــــــل ماسمووووك فز قلبي,, والضمــاير وامدامع شاغلنى!!!
ما هو عقوق الوالدين؟ العقوق في اللغة العربية جاء من الفعل عقّ وهو ضد البر وأصله من القطع والشقاق فيقال للشخص عقّ والديه أي قطعهما، أو عصاهما وترك الإحسان إليهما، أما معنى عقوق الوالدين في الاصطلاح الشرعي، فهو يعني إيذاء الوالدين وإغضابهما وإتيان كل أمر يؤذي الوالدين، وعدم الإحسان إليهما في المجمل. وعقوق الوالدين في دين الإسلام، كبيرة من الكبائر، وقد حذر منه الله تعالى في العديد من الآيات القرآنية، وقد حذر منه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو ما نتعرف على عاقبة عقوق الوالدين في السطور القليلة القادمة. ما هي عاقبة عقوق الوالدين على من يقوم بهذا السلوك؟ كما قلنا ان عقوق الوالدين ما هي إلا كبيرة من الكبائر في دين الإسلام، وذلك بسبب العاقبة الشديدة التي تنتظر هذا العاق لوالديه في الدنيا قبل الآخرة، وهذا ما نتعرف عليه من خلال النقاط التالية، مع عرض الأدلة الشرعية لهذا الأمر من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة: عقوق الوالدين من أكبر الذنوب والخطايا وذلك لأنه به نكران الفضل والجميل والإحسان للوالدين، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الكبائر: الكَبائِرُ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، وقَتْلُ النَّفْسِ، واليَمِينُ الغَمُوسُ.
[٨] المراجع [+] ^ أ ب {الإسراء: الآية 23} ↑ {النساء: الآية 36} ↑ بر الوالدين, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 20-12-2018، بتصرف ^ أ ب الراوي: أنس بن مالك، المحدث: البخاري، المصدر: صحيح البخاري، الصفحة أو الرقم: 6871، خلاصة حكم المحدث: صحيح ↑ العقوق يحصل بمخالفة الأمر اليسير إذا كان مستطاعاً, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 20-12-2018، بتصرف ↑ الراوي: أبو الدرداء، المحدث: الألباني، المصدر: السلسلة الصحيحة، الصفحة أو الرقم: 675، خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن ↑ {الأحقاف: الآية 15} ↑ التحذير من عقوق الوالدين, ، "، اطُّلع عليه بتاريخ 20-12-2018، بتصرف
بر الوالدين برُّ الوالديَن من الأعمال العظيمة والمفروضة التي تقرِّبُ العبدَ من خالقهِ تعالى، وقد أمرَ الله تعالى ببرِّ الوالدين والإحسانُ إليهما وطاعتهما فيما يرضي الله تعالى وعدم مخالفةِ أوامرهما والمسارعة بتقديم الخير لهما، وقد جعل الله تعالى بر الوالدين مقرونًا بعبادته عندما أمر بذلك في قوله تعالى: {وقضى ربُّك ألا تعبدوا إلا إيَّاه وبالوالدين إحسانًا} [١] ، وفي قوله تعالى: {واعبدُوا اللهَ ولا تُشركوا به شيئًا وبالوالدَين إحسانًا} [٢] ، وذلك لعظم مكانة الوالدين عند الله تعالى، وهذا المقال سيتناول الحديث عن عقوق الوالدين وعن عقوبة عقوق الوالدين في الإسلام. [٣] تعريف عقوق الوالدين يعدُّ عقوق الوالدين في الإسلام من الكبائر والمحرمات التي ورد تحريمها في أحاديث رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم-، فقد ورد في الحديث الذي رواه أنسِ بنِ مالكٍ -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم- قال: "أكبرُ الكبائرِ: الإشراكُ بالله، وقتلُ النفسِ، وعقوقُ الوالدَينِ، وقولُ الزورِ. أو قال: وشهادةُ الزور" [٤].
6- قلة الاعتداد برأيهما: فبعض الناس لا يستشير والديه، ولا يستأذن منهما في أي أمر من أموره، سواء في زواجه، أو طلاقه، أو خروجه من المنزل والسكن خارجه أو ذهابه مع زملائه لمكان معين، أو سفره أو نحو ذلك. 7- إثارة المشكلات أمامهما: سواء مع الإخوان أو الزوجة، أو الأولاد أو غيرهم. التحذير من عقوق الوالدين وقطيعة الرحم - ملتقى الشفاء الإسلامي. فبعض الناس لا يحلو له معاتبة أحد من أهل البيت على خطأ ما إلا أمام والديه، ولاشك أن هذا الصنيع مما يقلقهما ويقض مضجعهما 8- ذم الوالدين عند الناس والقدح بهما وذكر معايبهما: فبعض الناس إذا أخفق في عمل ما ـ كأن يخفق في دراسته مثلا ـ تجده يلقي باللائمة والتبعة على والديه، ويبدأ يسوغ إخفاقه ويلتمس المعاذير لنفسه بأن والديه أهملاه ولم يربياه كما ينبغي، فأفسدا عليه حياته، وحطما مستقبله إلى غير ذلك من ألوان القدح والعيب، وربما كان هو السبب الأول في إخفاقه وفشله ولكن يقول ذلك تهربا من اللوم والمسؤولية. 9- إدخال المنكرات للمنزل: كإدخال آلات اللهو والفساد للبيت، مما يتسبب في فساد الشخص، وربما تعدى ذلك إلى فساد إخوته وأهل بيته عموما فيشقى الوالدان بفساد الأولاد، وانحراف الأسرة. 10- مزاولة المنكرات أمام الوالدين: كشرب الدخان أمامهما ـ وخاصة أمام الأم الضعيفة ـ أو استماع آلات اللهو بحضرتهما، أو النوم عن الصلاة المكتوبة، ورفض الاستيقاظ لهما إذا أيقظاه، وكذلك إدخال رفقة السوء للمنزل ، فهذا كله دليل على التمادي في قلة الحياء مع الوالدين وعدم احترامهما وتقديرهما.
30 مارس 2018 03:48 صباحا قراءة دقيقتين د. عارف الشيخ ورد في اللغة العربية: عق فلان والديه أي استخف بهما وعصاهما وترك الإحسان إليهما، وعقّ رحمه أي قطعها. ما هي عقوق الوالدين في. ويقول ابن الأثير: عق والده عقوقاً، فهو عاق إذا آذاه وعصاه وخرج عليه، فالعقوق فيه معنى القطع والتمرد والخروج على المألوف. قال عمر رضي الله عنه: إبكاء الوالدين من العقوق، فما بالك إذن بمن يرفع صوته عليهما، ويشد معهما في الكلام، ولا يعمل بمقتضى رغبتهما؟ حقوق الوالدين جاءت من حيث الترتيب بعد حق الله -تعالى-، وهذا يعني أن عقوقهما أمر خطر؛ لذلك فإن الرسول- صلى الله عليه وسلم- في حديث «ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه والمرأة المترجلة، والديوث» (رواه الألباني). وإذا كان القرآن الكريم أوجز الحقوق والعقوق في قوله تعالى «وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا (24)» (الآيتان 23-24 من سورة الإسراء).