الا يعتبر اعتداء حمايات النواب والمسؤولين الحكوميين على الصحفيين اهانة للحكومة التي يتوجب عليها ان تحميهم! ؟ الا يعتبر تصفية نشطاء انتفاضة تشرين بالكواتم اهانة للحكومة المسؤولة عن حياة مواطنيها ؟ الا يعتبر اختطاف المطالبين بوطن وغياب اخبارهم نهائياً اهانة لدور الحكومة في الكشف عن الخاطفين وحماية حياة المختطفين ؟ الايعتبر قصف المطارات والقواعد العسكرية العراقية مسح الارض بالحكومة واهانة ما بعدها اهانة لهيبة الدولة العراقية ؟! كل يوم تهان الحكومة وهيبتها عشرات المرات دون ان يرف للقضاء جفن ولايحرك الادعاء العام دعاوى ضد كل من يهين الحكومة وينتقص من هيبة الدولة كما يمليه عليه القانون.. اليس اسمه " الادعاء العام " ؟! اليس من واجبه حماية هيبة الدولة والحكومة معاً ضد أي تجاوز مخالف للقوانين ؟! ياريت يجاوبنه القضاء الذي لم يهن حتى الآن!! ياريت يقنعنا انه لايتعامل بمكيالين! ياريت يجيبنا كيف يتم اطلاق سراح اللصوص والقتلة بحجة " عدم كفاية الادلة "! ياريت يقول لنا القضاء كيف لايحمي القضاة انفسهم من الاغتيال ومحاولات الاغتيال والضغط السياسي عليهم للتلاعب بالقانون! خلِّدها: عبارات ومقولات رائعة — المستجير بعمرو عند كربته … كالمستجير من الرمضاء.... صراحة اكن كل التقدير والاحترام للقضاء العراقي ونزاهته وتأريخه المشرف ، واعرف مقدار الضغط الهائل عليه سياسياً وعشائرياً ،لكني اخشى ان تنطبق عليه قصة المستجير من الرمضاء بالنار، وملخصها الشديد.. " كان هناك رجل يدعى كليب بن ربيعة ، خرج ذات يوم تحت ستر الليل ، فتبعه رجل من أبناء قبيلته يدعى جساس ، بغرض قتله ،فغافله وطعنه طعنة غير قاتلة ، وتركه يصارع الألم والموت في طريق مقفر ، في الصباح مر به عربي أخر يدعى عمرو فاستجار به كي ينقذه ، لكن حدث ما لم يتوقعه كليب ، حيث باغته عمرو ، وأجهز عليه ومن هنا قال العرب وما زالت تقول: المستجير بعمرو عند كُربته … كالمستجير من الرمضاء بالنار.
البيئةُ الأولى: بيتٌ فيهِ بنتٌ تُهانُ، أو زوجةٌ تُظلمُ، أو أمٌّ تُعَقُّ، أو أختٌ تُذَّلُّ، لا يعرفونَ للمرأةِ قَدرَها، ولا يُعطونَها حقَّها، إذا جاءتْ احتقروها، وإذا تكلمتْ انتقصوها، لا يرونَ أنَّها مَخلوقٌ يستحقُّ التَّقديرَ والاحترامَ، بل ليسَ لها إلا الخضوعَ لممارساتِ الظُّلمِ والإجرامِ.
فأنَّى لأهلِ الفسادِ أن يَعثَوا في بيئةٍ كهذهِ؟؛ وقد أُكرمتْ فيه المرأةُ، ومُنعتْ مما يضُرُّها، وأحاط بها الرِّجالُ الغيورونَ، فهي بينَ أبٍّ رحيمٍ، وزوجٍ كريمٍ، وأخٍ رَقيقٍ، وابنٍ شفيقٍ، يصدقُ على أحدِهم: جـوادٌ إذا الأيْـدي كفَفْنَ عن النَّـدى *** ومن دونِ عَوْراتِ النِّساءِ غَيُورُ فكونوا -أيَّها الأحبَّةُ- جِداراً في وجهِ النَّسوياتِ والأشرارِ، تتحطمُ عليهِ سِهامُ مكائدِ الأعداءِ والفُّجارِ.
فأنَّى لأهلِ الفسادِ أن يَعثَوا في بيئةٍ كهذهِ؟، وقد أُكرمتْ فيه المرأةُ، ومُنعتْ مما يضُرُّها، وأحاط بها الرِّجالُ الغيورونَ، فهي بينَ أبٍّ رحيمٍ، وزوجٍ كريمٍ، وأخٍ رَقيقٍ، وابنٍ شفيقٍ، يصدقُ على أحدِهم: جـوادٌ إذا الأيْـدي كفَفْنَ عن النَّـدى *** ومن دونِ عَوْراتِ النِّساءِ غَيُورُ فكونوا أيَّها الأحبَّةُ جِداراً في وجهِ النَّسوياتِ والأشرارِ، تتحطمُ عليهِ سِهامُ مكائدِ الأعداءِ والفُّجارِ.
أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَّ خَيْرَ الْكَلَامِ كَلَامُ اللهُ -تَعَالَى-، وَخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وَشَرَّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَة،ٌ وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ، وَكُلَّ ضَلَالَةٍ فِي النَّارِ. إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً كَيْداً، وَيَمْكُرُونَ مَكْرًا مَكْرًا، مَكْرَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، في الخَفاءِ وفي الجِّهَارِ، مَكراً يفوقُ عن وصفِ اللّسانِ والخيالِ، وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ؛ تخطيطاتٌ، مؤتمراتٌ، قَنواتٌ، اجتماعاتٌ، قراراتٌ، كلُّ ذلكَ لضربِ الأسرةِ التي هي نواةُ المُجتمعِ؛ وذلكَ بكسرِ عمودِها الفَقريِّ والذي هو المرأةُ. اليوم لن يكونَ حديثي عن الخطرِ الذي يُداهمُ المرأةَ المُسلمةَ، ولا عن التَّغييراتِ التي فَعلتْها بها الأيدي الآثمةُ، وليسَ كلامي عن حقوقِ المرأةِ في بلادِ الإسلامِ، ولا عن حالِها التَّعيسِ في بلادِ الحُريَّةِ والآثامِ، ولا نريدُ أن نتعرَّفَ على طُرقِ إغواءِ المرأةِ؛ لتتمرَّدَ على الدِّينِ والمجتمعِ، ولا نحتاجُ أن نذكرَ أمثلةً لمن خُدعنَّ بالشُّبهاتِ البَّراقةِ التي تخطفُ البَّصرَ والسَّمعَ، ولكن حديثي هو لكَ أنتَ أيَّها الرِّجلُ، اسألْ نفسَكَ: هل أنتَ جِدارٌ متينٌ أمامَ هَجماتِ الفُّجارِ؟، أم أنتَ عضوٌّ فعَّالٌ في تسهيلِ مُهمةِ الأشرارِ؟.
فهنا حُقَّ لهذهِ العائلةِ أن تُكرَّمَ من أعداءِ الفَضيلةِ، لِقيامِهم بتسهيلِ المُهمةِ على أفضلِ وجهٍ ووسيلةٍ. ضدَّانِ يا أُختاهُ ما اجتمعا *** دينُ الهُدى والفِسقُ والصَّدُّ واللهِ مَا أَزْرَى بأُمَّتِنَا *** إلا ازدواجٌ ما لَهُ حدُّ نفعني اللهُ وإيَّاكم بالقرآنِ العظيمِ، وبما فيه من الآياتِ والذكرِ الحكيمِ، أقولُ ما تَسمعونَ وأستغفرُ اللهَ العظيمَ لي ولكم من كلِّ ذنبٍ فاستغفروه إنَّه هو الغفورُ الرحيمُ.
وعادة كان التسحير بقراءة آيات قرآنية ، ويبدأ بقوله: كلوا ، واشربوا ، ويقرأ مرارا " يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم " وينبهون الى الشراب قبل الأمساك بتلاوة الآية الكريمة " أن الابرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا ".
شاهدوا أفلامكم المفضلة بتجارب آيماكس بالليزر، كيدز وجولد (قريباً) اضغطوا على الإنستاستوري لرؤية المزيد #VOXJeddah — VOX Cinemas KSA ڤوكس سينما السعودية (@VOX_Cinemas_KSA) ٢٨ يناير ٢٠١٩
وبهذه المناسبة أكّد رئيس لجنة تحكيم مسابقة الفيلم الطويل جيوسبي تورناتوري على مدى تنوع المواهب والمواضيع المطروحة، وأضاف «لقد كانت تجربة استثنائية حيث شاهدنا أعمالاً مؤثرة وقوية وجريئة، مما يؤكّد على الزخم الذي تشهده السينما في العالم العربي وإفريقيا وآسيا، لذا كانت مهمتنا صعبة للغاية».
فيلم "صالون هدى" في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة "صالون هدى" فيلم فلسطيني سوف تفتتح به مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، وهو مستوحى من أحداث حقيقية، يتناول مفاهيم الولاء والخيانة والحرية، الفيلم من إخراج هاني ابو أسعد، ويعرض يوم 7 ديسمبر الساعة 6:00 مساءً في قاعة سينما فوكس الرئيسية – عرض السجاده الحمراء، كما سوف يعرض كذلك يوم 12 ديسمبر في الساعة 2:00 بعد الظهر في قاعة سينما فوكس البلد 3. أما في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة سوف يعرض فيها الفيلم السعودي "زوال" الذي يحكي عن خروج آدم البالغ من العمر ثمانية أعوام من الحجر الصحي المخصص للاجئين، يجد نفسه في عالم متحوّل، حيث تبدأ رحلة آسرة سيخرج منها آدم متحولًا، يعرض الفيلم يوم 11 ديسمبر الساعة 6:15 مساءً - في قاعة سينما فوكس – البلد 3، ويوم 12 يسمبر الساعة 5:00 مساءً - في قاعة سينما فوكس – البلد. فيلم "صالون هدى" مسابقة أفلام السعودية الجديدة روائي طويل فيلم "جوي" هو من إخراج فايزه امبه، ويحكي عن وصول السينما إلى أحياء جدة القديمة، وتتسبب في تغير حياة ثلاثة أشخاص في عمر المراهقة الفيلم تصل مدته إلى 60 دقيقة، ويعرض في 13 ديسمبر الساعة 3:30 بعد الظهر في قاعة سينما فوكس – البلد 1، و 14 ديسمبر الساعة 8:005 مساءً في سينما فوكس – الهواء الطلق.