Publisher - الوصفة الدقيقة الرئيسية طبق اليوم فيديو مقبلات حلويات سلطات مشروبات شوربات صحة معجنات افكار ونصائح أكلات صحية فوائد كل طعام مدونة طريقة مطاعم رمضان طهاة الرئيسية تفتيح الابط بالنشا Browsing Tag طريقة التخلص من سواد الابط التخلص من سواد الابط التخلص من سواد الابط.. حلّ الصيف، ومعه الاهتمام المتزايد بجمال وكمال الجسم خاصة عند السيدات،…
قنبلة التفتيح كريم الليمون والنشا المبهر لتبييض البشرة والاماكن السوداء والكلف بنتيجة مذهلة - YouTube
تفتيح الإبط في العيادات: إن التصبغ واللون الداكن تحت الإبطين نتيجة تراكم الجلد الميت، وهذه المنطقة تبقى دون تهوية مما يجعل الجلد غير قادر على التنفس وتبقى المسام مغلقة، لذا من الأفضل تقشير هذه المنطقة باستمرار، وقد لا تجدي الطرق المنزلية والخلطات الطبيعية التي تصنعيها من المواد المتوفرة في المنزل نفعاً، لذا قد يكون اللجوء إلى الطبيب المتخصص للعلاج في العيادة أمر لا بد منه حيث ممكن أن يصف لك طبيب الجلدية بعد فحص المنطقة: بعض العلاجات الموضعية، مثل حمض الكوجيك، والنياسيناميد والتريتينوين والكورتيكوستيرويدات والهيدروكينون. التقشير الكيميائي. تفتيح الإبط في أسبوع: إن أي ضرر في الجلد حتى لو كان ضرراً طفيفاً في طبقات الجلد السطحية، قد يحتاج إلى مدة لا تقل عن عشرة أيام للعودة إلى حاله الطبيعي. 4 وصفات طبيعية تبييض الإبط بشكل فعال. لذا فمن المستحيل علاج الضرر خلال أسبوع واحد وبهذه السرعة، ولكن مهما كان الضرر أو الحرق أو التصبغ مؤثراً على الجلد، فلا بد من أن يزول أو تسطيعي على الأقل التخفيف من مؤثراته قدر الإمكان فقط من خلال الوقاية واتباع خطوات بسيطة وسهلة وقليلة التكاليف نوعاً ما وإضافتها على روتينك الأسبوعي وستلاحظين الفرق والتحسن من أول أسبوع.
والأخطر من هذا وذاك أن تتهم بعض الحكومات مواطنيها بالخيانة والتآمر مع الأجنبي، لتشرع لنفسها تكميم الأفواه والاستئثار بالسلطة والقضاء على محاولات الإصلاح والتغيير نحو الأفضل. كل مظاهر اللوم هذه، تكشف خللاً بنيوياً في الممارسة السياسية العربية، وتوضح كيف أنها لم ترق بعد إلى مستوى السلوك السياسي القائم على الشفافية والمصارحة والعدالة، بل ما يزال سلوكها محكوماً بعقلية المؤامرة وتخوين الشعوب ولومها، وتحميلها المسؤوليات التي ينبغي على السياسيين أنفسهم أن يتحملوها، وقد نسي هؤلاء السياسيون أن الشعوب لا تتآمر ولا تخون، بل هي تحاول أن تستعيد حقوق مواطنيتها بعدما فرّط بها سياسيوها، إما بسبب فسادهم أو بسبب استبدادهم الذي يغطي فشلهم في القيادة والإدارة. أخيراً.. أقسم الله في سورة القيامة بالنفس اللوامة، والتي أجمع مفسرون على أنها صوت الضمير الداخلي الذي يدفع المؤمن لمحاسبة نفسه على تقصيره وأخطائه، ويحفزه على التقوى والإخلاص في النية والعمل. وإذا كان لوم النفس خصلة حميدة، فإن ما يصلح لأن يكون بين الإنسان ونفسه، قد لا يكون صالحاً أيضاً بينه وبين غيره. دع عنك لومي فإن اللوم إغراء أبو نواس. لذلك قد تكون الطريقة الأفضل لتجنب الوقوع في اللوم وتبعاته أن نفحص سبب رغبتنا جيداً قبل أن نلوم الآخر، فإذا كانت غايتنا خيّرة فليكن لومنا عتباً ممزوجاً بالمحبة والدفء والتعاطف، أما إذا كانت الغاية غير ذلك، فدع اللوم وامتثل لما قاله أبو النواس عندما طالب لائمه بالكف عن ذلك، إذ ينطوي فعل الأمر في "دع عنك لومي" على الحزم والشدة في الطلب بترك هذه الخصلة وهجرها، فهي لن تجعل الحال أفضل مما هو عليه، بل الغالب أن اللوم سيزيد الأمر سوءاً والطين بلّة، لأنه مفتاح العناد والتشبث بالرأي والتعصب للموقف واللجوء للرفض والممانعة..
في مقال سابق كتبته عن أبي النواس، ومع الاستغراق الشديد في تأمل أشعاره وفلسفة الحياة عنده، وقفت أتملى كثيراً قوله الشهير: (دع عنك لومي فإن اللوم إغراء... ودواني بالتي كانت هي الداء) وأتفكر في مغزاه ودلالاته، ولما انتهيت من المقال ودفعته للنشر، زال انشغالي بفلسفة الشاعر وبالشطر الثاني من بيته. لكن الشطر الأول، ولسبب غامض لم أتبينه، بقي حاضراً في ذهني، لماذا نضيق ذرعاً باللوم؟ ولماذا يصرّ المُلام على التمسك بما يُلام من أجله؟ جعلني أبو النواس أتوقف عند معنى اللوم طويلاً، وأفكر ملياً في دلالاته وغاياته ومستوياته، وفي الأسباب والدوافع التي تحضّنا عليه، وفي شروط اختيارنا هذا السلوك واعتباراته ، أو الكف عنه، أو شعورنا بالإلزام به، ومتى يجب أن نلوم؟ ومن؟ ثم تبين لي من المراقبة لنفسي أولاً، ومن ملاحظة المحيطين بي ثانياً، أننا وإن كنا لا نستخدم كلمة اللوم في حديثنا كثيراً، إلا أنها حالة شائعة في سلوكنا تجاه الآخرين، كما في سلوك الآخرين تجاهنا. فنحن نلوم من دون أن نقول للآخرين أننا نلومهم، وأحياناُ من دون أن ندرك ذلك. فلماذا نكثر من اللوم إذاً؟! جريدة الرياض | الشعر من الشعر. من السؤال الأخير، يتوجه علماء النفس إلى اعتبار اللوم سلوكاً ينشأ عن آلية دفاعية لا شعورية، ترتبط غايتها بحماية صورتنا عن ذواتنا، أو مقاومتنا لحالة الشعور بالذنب أحياناً، وتشريع نفي المسؤولية عنّا والتهرب من تحملها، بل وتحميلها - من دون وجه حق في الغالب- على المُلام نفسه.
يستوقفنا أيضاً في كلام ابن قتيبة أنّ الدين ليس فقط القرآن والسنّة والشرع، بل ثمة أمور كثيرة يحتاجها الناس والمجتمع: الأخلاق ودرء القبيح والتدبير الصائب والسياسة الراشدة وحتّى مبادئ العيش والتكاثر. نستشعر هنا وعند أبي نواس أنّ الرأي، مهما علا شأنه وقويت حجّته، يبقى رأياً لصاحبه، وليس بالضرورة لكل الناس. يُعبّر الرأي عن قناعة راسخة لكنّها تحتمل الخطأ، مثلما أنّ الرأي الآخر هو خاطئ لكنّه يحتمل الصواب. ومن سخرية القدر أنّ كثيرين في عصرنا هذا نسوا أو تناسوا أهميّة هذا الأمر، فأصبح الإسلام عندهم فقط عبارة عن حفظ لبعض الأحاديث والآيات القرآنية، والتسابق بالفتاوى والأراء الفقهية حتّى أن رموز التطرف في الإسلام أمثال ابن تيمية وتلميذه ابن قيّم الجوزيّة (ت. 1350) أقرّوا (ولو على مضض) بأنّه ليس هناك من طريق واحد إلى الله. يقول ابن قيّم مثلاً في كتابه "طريق الهجرتين وباب السعادتين": "وأما ما يقع فى كلام بعض العلماء أن الطريق إلى الله متعددة متنوعة جعلها الله كذلك لتنوع الاستعدادات واختلافها، رحمة منه وفضلا، فهو صحيح.. وكشف ذلك وإيضاحه أن الطريق وهى واحدة جامعة لكل ما يرضى الله، وما يرضيه متعدد متنوع.. جريدة الرياض | مشاعر الحقد المكبوتة. بحسب الأزمان والأماكن والأشخاص والأحوال، وكلها طرق مرضاته، فهذه التى جعلها الله سبحانه لرحمته، وحكمته كثيرة متنوعة جدا لاختلاف استعدادات العباد وقوابلهم.. ليسلك كل امرىء إلى ربه طريقاً يقتضيها استعداده وقوتّه وقبوله.
هذا النوع من التضليل الذي يقوم على "النقد بالتجيير"؛ يعتمد على عنصرين وجدانيّين رئيسيّين: أولهما جهل المتابعين التابعين بالموضوع الذي يتم تجيير نقده لهم ويجيّرونه في ما بينهم، مع ضحالة ثقافتهم وانعدام قدرتهم على تكوين موقف خاصّ بهم يعبّر عن هويتهم الثقافيّة وتوجّهاتهم الفكريّة، على فرض وجودها أصلا، الأمر الذي يدفعهم –كما يقول علماء النفس الاجتماعي-بسبب هوانهم الفكري إلى الذوبان في جماعة القطيع متوارين فيه متحصّنين به. أمّا العنصر الثاني، فيتمثّل في حاجة الإنسان المقهور الدائمة لمطيّة يحمّلها تبعة هوانه، والسعي المستمرّ للبحث عن عدو مفترض يفرغ فيه ما يعانيه من كبت وقهر ويستشعر من خلال اضطهاده وتشويه سمعته وتحقير أعماله وإنجازاته؛ بقيمة وجوده وقدرته على المواجهة والمجابهة ولو كان ذلك –كما هو في معظم الأحوال- في غير محلّ ولا سياق ذي صلة، ودائماً تحت مسميّات تضفي على التوحّش والتنمّر هالةً وقداسةً تنقلهما في وعيه من دَرَك الرذيلة إلى مصّاف الفضيلة مثل: "الدفاع عن العقيدة والدين والأخلاق وثقافة المجتمع ودحر المؤامرات والدسائس التي تُحاك ضدّ الأمّة". أوجز العرب فأبلغوا حين قالوا: "رحم الله امرأً أهدى إلى عيوبي"، إذّ جعلوا من النقد قيمةً تُهدى، والهديّة غايتها التقرّب ووسيلتها اللطف، وفي نسجنا على ذات المنوال ومحاكاتنا للمقولة بالمقال، نوجز في هذا المقام حول آفة النقد الهدّام، فنقول: "لا خير في امرأٍ أهدى إليّ عيوبه"، لأنّ عكس المدّعي أو الحاقد تشوّهاته الفكريّة على مرآة غيره؛ يكشف عن احتقاره لنفسه وخجله من رؤيتها وجبن مواجهتها، فيفرّ منها إلى الأمام مُسقَطاً ما بها من عوار على أصحاب الرؤى والنيّر من الأفكار.