نبدأ التجربة من خلال وضع احد القضبان بشكل مستقيم على أن يكون قطبه الشمالي ناحية اليسار. نقوم بوضع القضيب الأخر بصورة أفقية وبمسافة تبعد 5 سم عن القضيب الأول لوضع البوصلة بينهم، ويكون قطبه الشمالي ناحية اليسار. من ثم نضع البوصلة بالقرب من احد القطبين وتسجيل الاتجاه الذي يشير إليه السهم. نغير موضع البوصلة عدة مرات باتجاه القطب الأخر وتسجيل الاتجاه الذي يشير إليه سهم البوصلة في كل مرة. نكرر الخوات السابقة مرة أخرى مع تغيير اتجاه القطبين بحيث يكونوا متقابلين. يلاحظ أن الطرف الشمالي في البوصلة عادة ما يشير إلى القطب الجنوبي، فيما يبتعد عن اتجاه القطب الشمالي. نستنج أن الأسهم لا تشير إلى أي من الموقعين بسبب وجود البوصلة بين القطبين المتشابهين، مما يؤدي إلى وجود قوة تنافر ينتج عنها توليد مجال مغناطيسي عمودي. كميات متجهة توجد في المنطقة التي تؤثر فيها القوة المغناطيسية. تطبيقات الحث المغناطيسي طبقت مبادئ الحث المغناطيسي على عدد من الأنظمة والأجهزة من بينها المولدات الكهربائية وألواح الرسم وحساس الدفق الكهرومغناطيسي، بالإضافة إلى مصباح الإضاءة المشحون كهربائيًا وغيرها من الأجهزة، نستعرض بعضًا منها فيما يلي. المولد الكهربائي وفقًا لقانون فاراداي فان القوة الكهربائية المحركة تتولد من خلال ما يلي: تنتج القوة الكهربائية من خلال حركة الحلقة المعدنية في المجال المغناطيسي، حيث تتم هذه الآلية في المولدات الكهربائية أثناء تحريك المغناطيس بصورة دائمة.
العوامل المؤثرة في شدة المجال المغناطيسي يوجد العديد من العوامل التي تؤثر على شدة وقوة المغناطيس ، والتي تتضمن الآتي: طبيعية المادة الأساسية وقوة التيار الذي يمر من خلال اللب ، وعدد لفات السلك في القلب وكذلك شكل القلب ، وحجمه. [1] يكون المغناطيس ، عبارة عن ملف من الأسلاك المعزولة ملفوفة حول قلب حديدي ، حيث يصبح ممغنط عند تشغيل تيار كهربائي من خلاله ، ويفقد المغناطيسية عندما يتوقف التيار. لكي نجعل المغناطيس الكهربائي أقوى ، يمكننا لف ملف بمزيد من لفات الأسلاك عدد المنعطفات يكون مضروب في التيار بالأمبير ، وذلك العامل هو الذي يحدد قوة المغناطيس. تزداد قوة المغناطيس مع زيادة التيار الكهربائي عند نقطة معينة ، سوف يتشبع المغناطيس ويصل إلى أقصى قوة له. سوف يكون المغناطيس الكهربائي أقوى إذا لف السلك حول قلب معدني ، وتعتبر أفضل المعادن عادة هي التي تكون حديدية ، أو حاملة للحديد. تتحسن قدرة السلك على الحمل مع درجات حرارة منخفضة للغاية ، حيث أن أقوى المغناطيسات تكون مصنوعة من موصلات فائقة مبردة بالنيتروجين ، أو الهيلوم المسال. [2] ما الذي يحدد قوة المغناطيس يوجد العديد من أنواع المغناطيس المختلفة التي تأتي بأحجام ، وأشكال ، ومواد ، ونقاط قوة مختلفة وكلهن يولدون قوة تسمى المغناطيسية ، حيث أن هذه القوة هي التي تسمح لهم بجذب معادن معينة ، أو التمسك بها.
المجالات المغناطيسية حول التيارات الكهربائية، يتشكل المجال المغناطيسي بالعديد من الطرق، وهو قوة مغناطيسية تنشا في الموصل الذي يمر به تيار كهربائي، ومن الممكن إيجاد شدة المجال المغناطيسي عند مركز ملف يمر به تيار من خلال حساب شدة التيار ونصف القطر والنفاذية المغناطيسية، و ينتج المجال المغناطيسي عن طريق تحريك الشحنات الكهربائية، وهو عبارة عن كمية متجه لها مقدار ووحدة قياس واتجاه. اتجاه المجال المغناطيسي في سلك مستقيم عندما يمر التيار الكهربائي في سلك مستقيم ينشأ مجال مغناطيسي، ويكون اتجاه دوران المجال المغناطيسي مطابقا ل قاعدة اليد اليمنى، حيث يتم تحديد الإتجاه بتصور القبض على السلك الذي يمر فيه التيار باليد اليمنى، وتوجيه الإبهام لاتجاه التيار الكهربائي في السلك، ويختلف شكل خطوط المجال المغناطيسي للتيار المستقيم بحسب اذا كانت الخطوط داخل المغناطيس او خارج المغناطيس. اتجاه المجال المغناطيسي للارض المجال المغناطيسي للارض هو المجال المغناطيسي الذي يمتد من المركز الداخلي للارض، ويعمل هذا المجال على حماية الارض وحماية مختلف الكائنات الحية التي تعيش عليها، كما يلعب المجال المغناطيسي للأرض دوراً في تحديد قطبي الشمال والجنوب،كما ان المجال المغناطيسي للارض يتغير بإستمرارحيث يبدو أن قوته تقل فوق بعض المناطق من الأرض ويزداد قوة في مناطق أخرى.
العملية التي تؤدي الى تفتيت الصخور الى قطع صغيره الصخور تتعرض للعديد من العوامل الفيزيائية والكيميائية التي لها دور كبير في التأثر عليها، حيث تتغير بنية وتركيب الصخور بسبب العديد من العوامل الجيولوجية التي يتم التعرض لها، ومن هنا بعد الحديث السابق نجد أن الإجابة الصحيحة للسؤال الذي ينص على العملية التي تؤدي إلى تفتيت الصخور إلى قطع صغيرة التجوية التعرية التربة. العمليه التي تؤدي الى تفتت الصخور الى قطع صغيره هي التجوية حيث أنها تؤثر على الصخور فتعمل على تفتت وتكسر صخور القشرة الارضية وتحويلها الى قطع صغيرة، كما تنتقل تلك القطع من موقع إلى آخر أو تتترسب في مكان محدد. ما هي التجوية الحيوية التجوية هي عملية تكسر الصخور إلى قطع صغيرة بالقرب من سطح الأرض، حيث أنها تقوم بتفكيك المعادن السطحية للصخور بفعل الرياح والمياه والجليد ولكن في موقعها الأصلي، ويمكن أن تترافق عملية التعرية مع عملية التحوية ليكملا بعضهما البعض بحيث تقوم عوامل التعرية المتمثلة بالمياه والرياح والجلد بنقل الفتات الذي ينتج عن عملية التفكك من موطنه الأصلي إلى مكان آخر. ولها العديد من العوامل التي تعمل على تفتيت هذه الصخور، وهي: النباتات.
يسمى تفتت الصخور إلى أجزاء أصغر بعملية التعرية، تعد عملية التعرية من العمليات التي تحصل على الصخور، وهي تحدث عندما يتفتت الصخر من خلال التجوية، حيث يحدث انتقال للفتات الصخري بسبب التعرية لمناطق أخرى، وبالتالي يمكن تعريف التعرية بعملية نقل الفتات الصخري الذي نتج من عملية التجوية من منطقة لأخرى، يدعى تفتت الصخور إلى أجزاء صغيرة بعملية التجوية، وهي التي يتم حصولها على الصخور، بحيث تعمل على تفتيت الصخور وتحويل الأجزاء الضخمة إلى أجزاء صغيرة، ومن ثم تبديل الأجزاء الصغيرة إلى حبيبات أصغر منها، أما عملية التعرية فهي تعمل على نقل الصخور المفتتة من مكان لآخر بعد أن يحدث عليها عملية التجوية. الإجابة هي/ خطأ.
مثلما يحدث في الرواسب الإيلولية أو الجليدية أو الغرينية، حيث أنها في الغالب تجعل التربة أكثر خصوبة. اخترنا لك أيضا: ماذا تسمى عملية تفتيت الصخور إلى أجزاء صغيرة أنواع عملية تفتت الخصوبة توجد أنواع مختلفة من عمليات التجوية، والتي تؤدي إلى تفتيت الصخور إلى جزيئات صغيرة الحجم، وهذه الأنواع هي: التجوية الفيزيائية يطلق عليها أيضاً اسم التجوية الميكانيكية، والمقصود بها العملية التي تؤدي إلى تفكك الصخور نتيجة تعرض الصخور إلى تغيير كيميائي. يعد التآكل هو أحد العمليات الأساسية في التجوية الفيزيائية، والمقصود بالتآكل بشكل عام هو العملية التي يتم من خلالها تقليل حجم الجزيئات الصغيرة والكتل. تتسبب الظروف المناخية مثل درجة الحرارة، الصقيع، والضغط في حدوث التجوية الفيزيائية، وهناك عدة أنواع للتجربة الفيزيائية وهي: تجوية الإجهاد الحراري حيث أن التجوية الناتجة عن الإجهاد الحراري تنتج بسبب انكماش الصخور وتمددها نتيجة تغير درجات الحرارة. تجوية الصقيع مقالات قد تعجبك: تحدث هذه العملية نتيجة تجمد الماء وذوبانه داخل شقوق الصخور، وعند تكرار عملية الذوبان والتجمد، مع مرور السنوات يصاب الصخر بالضعف والتفتت. تجوية الأمواج تؤدي حركة الأمواج بالإضافة إلى كيمياء المياه البحرية إلى حدوث فشل هيكلي للصخور المكشوفة مما يتسبب في تفتيتها.