#1 يوفر مصنع الخليج جميع انواع الطابوق الاسمنتي بجميع المقاسات ويوفر خرسانة جاهزة بجميع انواعها خبرة اكثر من أربعين عام.. نضمن الجودة والنوعية والدقة في المواعيد واشراف من كادر هندسي مؤهل ومتمرس الدمام - الخبر - سيهات - القطيف المكتب الرئيسي الدمام طريق الرياض 0505877207
التركي للمنتجات الإسمنتيه زيارة: 16869 2014/09/24 لا توجد تعليقات 16869 0 نحن في آل تركي الشركات قد أنشأت سمعة في سلطنة عمان باعتبارها بتقدير ممتاز، مملوكة 100٪ العمانية شركة البناء المعروفة لتقديم البناء عالية الجودة والمنتجات والخدمات لعملائنا الكرام في الوقت المناسب وبطريقة آمنة. منذ بدايته في عام 1976، آل تركي الشركات LLC نمت إلى كونها واحدة من الشركات الرائدة في صناعة البناء والتشييد في سلطنة عمان مع قوة عاملة من أكثر من 7000 شخص. لدينا مجموعة من الأنشطة تشمل: المدنية، والبناء والميكانيكية والكهربائية والبناء الأجهزة. مهارات إدارة المشروع، تزويد عملائنا مسؤولية نقطة واحدة لمشاريع البناء المعقدة. تصنيع وتوزيع مواد البناء الأساسية مثل خرسانة، وكتل خرسانة جاهزة. تصنيع وتركيب منتجات البناء التشطيب، مثل النجارة، نجارة، الألومنيوم، GRC / GRP وجبس والأحجار يرتدي. الصلب وتصنيع الهياكل الفولاذية الأشغال. المواد خدمات الاختبارات المعملية. المشاريع الجاهزة للزراعة والري. ابقي احسن مصنع للطابوق بالدمام صفحة 2 | عقار ستي. ونحن ملتزمون تماما لإدارة الجودة وتشغيل نظام الجودة المطابقة للايزو 9001: 2000. مكنتنا دينا سياسة منهجية التكامل العكسي ليس فقط لتوفير في منزل منشأة لتصنيع موحد للالنجارة، النجارة، والألمنيوم، GRC / GRP / GRG، تصنيع الصلب والمنتجات حجر منحوت، ولكن أيضا لتقديم خدمات متكاملة مثل بناء سباكة، كهرباء و HVAC.
ملاحظة!!! عزيزي المستخدم، جميع النصوص العربية قد تمت ترجمتها من نصوص الانجليزية باستخدام مترجم جوجل الآلي. لذلك قد تجد بعض الأخطاء اللغوية، ونحن نعمل على تحسين جودة الترجمة. نعتذر على الازعاج. مصنع السديس للبلوك الأحمر الدمام - شارع 24 - جنوباًً, الظهران, الدمام, الظهران, الدمام, المنطقة الشرقية, المملكة العربية السعودية معلومات عنا Categories Listed الأعمال ذات الصلة التقييمات
0 طن (أدني الطلب)
الجلوس أمام التلفاز والأجهزة الإلكترونية ساعات طويلة دون حركة. عادات الطعام السيئة مثل: - الأكل أمام التلفاز. - تناول الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر. - عدم ممارسة التمارين الرياضية. - تجاوز بعض الوجبات مثل وجبة الإفطار. - الاعتماد على الوجبات السريعة التي تحتوي على المواد الحافظة. بعض المشكلات النفسية، مثل التوتر والاكتئاب، قد تدفع الطفل إلى الأكل بكميات أكبر من اللازم. قد تكون السمنة مؤشر على وجود مرض لدى الطفل، الأمراض التالية قد تسبب السمنة قصور في الغدة الدرقية. بعض المتلازمات الجينية مثل برادر ويلي. نتيجة لتناول بعض الأدوية التي تحتوي على الستيرويد. أما الأسباب التالية فهي أشهر أسباب السمنة عند الرضع سكر الحمل. مشاكل الغدة الدرقية. الرضاعة أكثر من اللازم. بعض أنواع الحليب الصناعي. اضرار السمنة عند الأطفال سمنة الأطفال مرض خطير، قد يؤثر على صحتهم النفسية والجسدية، بل قد يغير مجرى حياتهم في المستقبل. الأضرار الجسدية مرض السكري من النوع الثاني. متلازمة التمثيل الغذائي، وهي مجموعة من المشاكل التي تحدث معًا، وتزيد فرصة الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم ومرض السكري وارتفاع نسبة الدهون الثلاثية، وتراكم الدهون في منطقة البطن.
الجلوس لفترات طويلة من دون حركة امام التلفاز وأجهزة الكمبيوتر. اهمال ممارسة الرياضة وزيادة فترات النوم. كما أنه هناك العديد من الأسباب المرضية التي قد تسبب السمنة عند الأطفال مثل الأمراض الوراثية، اضطرابات الغدد الصماء التي تؤدي الى اضطرابات هرمونية تسبب السمنة أو العلاج بأدوية الكورتيزون والتي تسبب زيادة مفرطة في الوزن. دور العائلة في التغلب على مشكلة السمنة عند الأطفال أيًا كان سبب السمنة عند الأطفال فهناك دور كبير على العائلة وخاصة الأم في مواجهة هذه المشكلة. يجب على الأم ان تحرص على توفير البيئة الصحية فيما يتعلق بنوعية طعام الأسرة. فاحرصي إذًا على توفير الأطعمة الصحية مع تقليل الوجبات السريعة، المشروبات السكرية، الحلويات والدهون. شجعي طفلك على ممارسة الرياضة بشكل منتظم، كما يمكن لكل العائلة أن تشترك في نشاط رياضي واحد لتشجيع الطفل وحثه على ممارسة التمارين الرياضية. دور الطبيب في التعاون مع الأسرة لحلّ مشكلة السمنة عند الطفل يجب ان يكون هناك تواصل دائم ما بينك وبين طبيب الأطفال، ليتمكن من متابعة الطفل باستمرار وتحديد التقدم الذي يحرزه الطفل في فقدان الوزن. كما يمكن للطبيب ان يحدد برنامجًا غذائيًا مخصصًا للطفل لكي يمنحه كافة العناصر الغذائية دون الاضرار بصحته.
> أسباب وراثية: للوراثة دور في إصابة الأطفال بالسمنة، فالطفل الذي والداه مصابان بالسمنة هو أكثر عرضة من غيره للإصابة بها، وهناك كثير من المسببات المرضية للسمنة يكون للعامل الوراثي دور فيها، فالتوأم البدين يكون أخوه معرضا للسمنة أكثر من غيره، ما يؤكد دور الوراثة كمسبب للسمنة. وهناك أمراض جينية نادرة قد تسبب زيادة الوزن. نذكر منها جيناً وراثياً أطلق عليه اسم «اللبتين» وهو الجين المسؤول عن تكوين بروتين اللبتين، ونقص هذا الجين يسبب عند الفئران فرطاً في الأكل وعدم استجابة للإنسولين، وإعطاء اللبتين لهذه الفئران أدى لعكس كل صفات هذا المرض، ويتم إنتاج اللبتين في الخلايا الدهنية والأمعاء والمشيمة. واللبتين يرسل إشارات للمخ عن كمية الدهون المخزنة في الجسم. وقد أدت هذه وغيرها من الملاحظات إلى ربط اللبتين بزيادة السمنة، كما أن السمنة بسبب نقص هرمون اللبتين قد وجدت في عائلتين أو أكثر، وبعلاج أفراد هاتين العائلتين بجرعات فسيولوجية من هرمون اللبتين حدث انخفاض ملحوظ في استهلاك الغذاء وفقدان كبير في الوزن وكتلة الدهون. والمثال الثاني خلل في «جين مستقبلات هرمون اللبتين»، وليس جين اللبتين نفسه وهذه المستقبلات موجودة في الإنسان، وليس لهذه الحالة علاج إلى الآن.
في الماضي كانت لميزة تخزين الدهنيات أهمية كبيرة في صراع البقاء في فترات المجاعة، لكن في العالم الغربي الذي يغتني بوفرة الطعام، وتقلص فيه النشاط البدني بشكل ملحوظ نتيجة ارتفاع عدد مشاهدة التلفزيون، واستخدام الحاسوب تحول تخزين الدهنيات إلى مسألة سلبية. 2. عوامل الخطر من أهم العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالسمنة: عدم ممارسة الرياضة. طبيعة أكل الأطفال غير الصحية. التاريخ العائلي المرضي. التوتر العائلي. المشاكل الاقتصادية. تناول بعض الأدوية التي ترفع الوزن، مثل: بريدنيزون (Prednisone). مضاعفات السمنة لدى الأطفال هناك أمراض تظهر لدى المصابين بالسمنة تشمل: ضيق التنفس أثناء النوم. توقف التنفس أثناء النوم. تعب متزايد وانخفاض في مستوى التحصيل الدراسي. ميل لحدوث ضغط زائد داخل الجمجمة من ميزاته الإحساس بوجع في الرأس وتشويش الرؤية. مشاكل نفسية واجتماعية حيث أن الأولاد يرفضون مصاحبة السِمان، ولذلك يميل الطفل البدين للاكتئاب. تشخيص السمنة لدى الأطفال يتم تشخيص المرض عن طريق الإجراءات الآتية: 1. قياس مؤشر كتلة الجسم (BMI) لتقدير السمنة من الممكن الاستعانة بمقياس كتلة الجسم حيث يتم حسابها بناءً على حساب وزن الجسم بالكيلوغرام مقسومًا على مربع الطول بالمتر، مقارنة مع الرسم البياني النموذجي.
تُعد سمنة الأطفال مثيرة للقلق لارتباطها بزيادة خطر اصابة الطفل بالاضطرابات الصحية المؤثرة غالباً في البالغين كالسكري وارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول. الأسباب [ عدل] من الأسباب التي تسبب سُمنة الأطفال: فرط تناول الطفل للطعام غير الصحي الغني بالسعرات الحرارية مثل العصائر السكرية والمشروبات المحلاة والحلويات ورقائق البطاطس، وعدم ممارستهم للتمارين الرياضية بشكل كاف والإدمان على التكنولوجيا والألعاب التي لا يكون فيها نشاط حركي. وقد ترتبط سُمنة الأطفال بالعوامل الجينية والاضطرابات الهرمونية. [2] تزداد فرصة إصابة الطفل بالسُمنة بتوافر العوامل التالية: التاريخ العائلي للإصابة بالسُمنة. التعرض للضغوط النفسية التي تدفع الطفل إلى فرط تناول الطعام. العوامل العائلية التي تتمثل بفرط شراء الأطعمة غير الصحية كالحلويات والرقائق. العوامل الاجتماعية والاقتصادية كما في تناول الأطعمة المجمدة الغنية بالدهون والاملاح. التشخيص [ عدل] يعتمد تشخيص إصابة الطفل بالسُمنة على مؤشر كتلة الجسم ( BMI) ومقارنته بجدول النمو - العمر حيث يُحدد الطبيب سُمنة الطفل نسبة إلى عمره وطوله مع الأخذ بعين الاعتبار عوامل اخرى كمعدل تطور الطفل، عاداته الغذائية، مستوى نشاط الطفل، التاريخ العائلي للإصابة بالسكري أو الأمراض الأخرى المرتبطة بالسمنة.
عدم تناول الطعام أمام شاشات التليفزيون أو أجهزة الهواتف المحمولة أو ألعاب الفيديو. الحرص على إعطاء الطفل الأطعمة الغنية بالبروتين. الابتعاد عن الوجبات السريعة والأطعمة المقلية تماما، والاعتماد على المشوية والمسلوقة. الابتعاد عن المأكولات الغنية بالأملاح، والسكريات. الحرص على إعطاء الطفل الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن الموجودة في الخضروات والفواكه. ممارسة الأنشطة الرياضية المفيدة لبناء جسم الطفل. خير من العلاج الوقاية: لوقاية طفلك من زيادة الوزن، يمكنك أن تقدم له أطعمة صحية وتشجيعه على ممارسة الأنشطة البدنية المنتظمة. اختر مكافآت غير الطعام من السلوكيات السيئة إعطاء وعد بتقديم الحلوى للطفل مقابل السلوك الحسن. تأكد من حصول طفلك على قسط كافٍ من النوم تشير بعض الدراسات إلى أن الحصول على قدر قليل للغاية من النوم قد يزيد من خطر الإصابة بالسُمنة. زيارة طفلك للطبيب تأكد أيضًا من زيارة طفلك للطبيب لمتابعة حالته الصحية بشكل جيد مرة واحدة على الأقل في السنة. خلال هذه الزيارة، يقيس الطبيب طول طفلك ووزنه، ويحسب مؤشر كتلة الجسم. أي زيادة ملحوظة في الرتبة المئينيّة لمؤشر كتلة الجسم لطفلك على مدى سنة واحدة هي علامة محتملة على أن طفلك عرضة لخطر زيادة الوزن.