ما الحكمة من مشروعية الاستخارة. الحكمة من مشروعية النكاح – فقه الأسرة – موقع الدرر السنية – YouTube. Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. 6ـالاستشارة قبل الاستخارة.
ما الحكمة من مشروعية الاستخارة حل سوال من ضمن مادة الحديث اول ثانوي الفصلين الدرسيين 1441 مرحبا بكم طلاب وطالبات المدارس في المرحلة الثانوية والابتدائي والمتوسطة في موقع الداعم الناجح للحصول على اجابات اسالتكم وكل حلول المناهج الدراسيه الجديده وإليكم حل السؤال. ما الحكمة من مشروعية الاستخارة اجابه السؤال. ما الحكمة من مشروعية الاستخارة الحل هو كتالي الاستخارة لجوء إلى الله تعالى وإخلاص في دعائه وحده لا شريك له ودليل على تعلق العيد بريه وتوكله عليه وحده لا شريك له واعتماده عليه في جميع شزونه كما أن فيها إظهار الافتقار إليه ورد العلم له وتعطيعه سبحانه
ويسمي حاجته) رواه البخاري في مواضع من صحيحه (1166) وفي بعضها ثم رضني به. المطلب الثالث: الحكمة من مشروعيتها. حكمة مشروعية الاستخارة, هي التسليم لأمر الله, والخروج من الحول والطول, والالتجاء إليه سبحانه. للجمع بين خيري الدنيا والآخرة. ويحتاج في هذا إلى قرع باب الملك (سبحانه وتعالى), ولا شيء أنجع لذلك من الصلاة والدعاء; لما فيها من تعظيم الله, والثناء عليه, والافتقار إليه قالا وحالا، ثم بعد الاستخارة يقوم إلى ما ينشرح له صدره. المطلب الرابع: سببها. سببها (ما يجري فيه الاستخارة): اتفقت المذاهب الأربعة على أن الاستخارة تكون في الأمور التي لا يدري العبد وجه الصواب فيها, أما ما هو معروف خيره أو شره كالعبادات وصنائع المعروف والمعاصي والمنكرات فلا حاجة إلى الاستخارة فيها, إلا إذا أراد بيان خصوص الوقت كالحج مثلا في هذه السنة; لاحتمال عدو أو فتنة, والرفقة فيه, أيرافق فلانا أم لا؟ وعلى هذا فالاستخارة لا محل لها في الواجب والحرام والمكروه, وإنما تكون في المندوبات والمباحات. والاستخارة في المندوب لا تكون في أصله; لأنه مطلوب, وإنما تكون عند التعارض, أي إذا تعارض عنده أمران أيهما يبدأ به أو يقتصر عليه؟ أما المباح فيستخار في أصله.
المطلب الخامس: متى يبدأ الاستخارة؟ ينبغي أن يكون المستخير خالي الذهن, غير عازم على أمر معين, فقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث: " إذا هم " يشير إلى أن الاستخارة تكون ند أول ما يرد على القلب, فيظهر له ببركة الصلاة والدعاء ما هو الخير, بخلاف ما إذا تمكن الأمر عنده, وقويت فيه عزيمته وإرادته, فإنه يصير إليه ميل وحب, فيخشى أن يخفى عنه الرشاد; لغلبة ميله إلى ما عزم عليه. ويحتمل أن يكون المراد بالهم العزيمة; لأن الخاطر لا يثبت فلا يستمر إلا على ما يقصد التصميم على فعله من غير ميل. وإلا لو استخار في كل خاطر لاستخار فيما لا يعبأ به, فتضيع عليه أوقاته. " المطلب السادس: الاستشارة قبل الاستخارة. قال النووي: يستحب أن يستشير قبل الاستخارة من يعلم من حاله النصيحة والشفقة والخبرة, ويثق بدينه ومعرفته. قال تعالى: {وشاورهم في الأمر} وإذا استشار وظهر أنه مصلحة, استخار الله تعالى في ذلك. قال ابن حجر الهيثمي: حتى عند المعارض (أي تقدم الاستشارة) لأن الطمأنينة إلى قول المستشار أقوى منها إلى النفس لغلبة حظوظها وفساد خواطرها. وأما لو كانت نفسه مطمئنة صادقة إرادتها متخلية عن حظوظها, قدم الاستخارة. المطلب السابع: القراءة في صلاة الاستخارة.
- فيما يقرأ في صلاة الاستخارة ثلاثة آراء: أ - قال الحنفية, والمالكية, والشافعية: يستحب أن يقرأ في الركعة الأولى بعد الفاتحة {قل يا أيها الكافرون}, وفي الثانية {قل هو الله أحد}. وذكر النووي تعليلا لذلك فقال: ناسب الإتيان بهما في صلاة يراد منها إخلاص الرغبة وصدق التفويض وإظهار العجز, وأجازوا أن يزاد عليهما ما وقع فيه ذكر الخيرة من القرآن الكريم. ب - واستحسن بعض السلف أن يزيد في صلاة الاستخارة على القراءة بعد الفاتحة بقوله تعالى: {وربك يخلق ما يشاء ويختار. ما كان لهم الخيرة سبحان الله وتعالى عما يشركون. وربك يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون. وهو الله لا إله إلا هو له الحمد في الأولى والآخرة وله الحكم وإليه ترجعون}. في الركعة الأولى, وفي الركعة الثانية قوله تعالى: {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا} ج - أما الحنابلة وبعض الفقهاء فلم يقولوا بقراءة معينة في صلاة الاستخارة. المطلب الثامن: موطن دعاء الاستخارة. قال الحنفية, والمالكية, والشافعية, والحنابلة: يكون الدعاء عقب الصلاة, وهو الموافق لما جاء في نص الحديث الشريف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قول صدق الله العظيم بعد قراءة القرآن لم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم أو عن الصحابة، فهو قول مستحدث. قول" صدق الله العظيم" من البدع المستحبة الحسنة لأنها فيها تأكيد على نسبة صفة الصدق إلى الله تعالى. كما قال عمر ابن الخطاب في صلاة التراويح " نعمت البدع هي" مؤكد القول أن هذه الجملة من البدع المندوبة. مقالات قد تعجبك: حكم المداومة على قول صدق الله العظيم بعد قراءة القرآن ذكر جميع المحققين من العلماء المعاصرين أن المداومة على قول صدق الله العظيم بعد تلاوة القرآن بدعة إضافية. حيث أن صدق الله العظيم ذكر مطلق وفكرة تقيده بوقت معين أو زمن معين لا بد له من دليل. وعدم وجود دليل، يجعلنا لا نجيز إباحته، حيث أن الأصل في العبادات التحريم، والأصل في العادات الإباحة. ومعنى ذلك أن التزام هذه الصيغة عقب تلاوة القرآن لا دليل عليه لأنه من المحدثات فهو لم يعرف في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. ولذلك فإن اعتياد قول صدق الله العظيم بعد قراءة القرآن لم يشرع ولا يجوز. اقرأ من هنا عن: هل يجوز قول اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد حكم قول صدق الله العظيم بعد تلاوة القرآن في الصلاة قول صدق الله العظيم يمكن أن يذكر بعد تلاوة بعض سور القرآن الكريم، كما يسمح به أثناء الصلاة، حيث أن حكمه جائز وغير مبطل للصلاة.
ولكن ينبغي عدم المداومة على هذا القول عقب كل سورة أثناء الصلاة. قال الحنفية أن قول المصلي صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن لا تبطل صلاته إذا كان العرض منها الذكر والثناء. بينما الشافعية أكدوا أن قول صدق الله العظيم لا تبطل الصلاة مطلقا. وأن لا أحد يجرؤ أن يقول أن قول صدق الله العظيم بعد الانتهاء من قراءة القرآن بدعة. يجب التأكد من صحة أي فتوى قبل إصدار الأحكام. حيث قال الله سبحانه تعالى في سورة النحل في الآية رقم 116″. ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون". اقرأ أيضًا: هل يجوز قول الله يرحمه للمسيحي؟ وفي النهاية نكون عرفنا حكم قول صدق الله العظيم، وحكم المداومة عليه، ونكون أجبنا على السؤال هل يجوز قول صدق الله العظيم.
السؤال: من الزلفي هذه رسالة بعث بها أحد الإخوة من هناك هو المستمع (أ. خ. س) مدرسة تحفيظ القرآن الكريم، أخونا يقول: إنني كثيرًا ما أسمع أن قول: صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم بدعة، وقال لي بعض الناس: إنها جائزة، واستدلوا بقوله تعالى: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا [آل عمران:95]، وكذلك قال لي بعض المثقفين: إن النبي ﷺ إذا أراد أن يوقف القارئ قال: حسبك، ولا يقول: صدق الله العظيم، وسؤالي هو: هل قول: صدق الله العظيم جائز عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم؟ أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا وفقكم الله وسدد خطاكم. الجواب: اعتياد الناس أن يأتوا بصدق الله العظيم بعد الفراغ من القراءة شيء لا أصل له ولا ينبغي اعتياده، بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد أحد أنه سنة، فينبغي ترك ذلك وأن لا يعتاد ذلك. وأما الآية الكريمة: قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ [آل عمران:95] فليست في هذا الشأن وإنما أمره الله أن يبين لهم صدق الله فيما بين في كتبه العظيمة من التوراة وغيرها وأنه صادق فيما بين لعباده في التوراة والإنجيل وسائر الكتب المنزلة، كما أنه صادق سبحانه فيما بينه لعباده في كتابه العظيم القرآن، ولكن ليس هذا دليلاً على أنه يستحب لأحد أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن أو بعد قراءة آيات أو سورة، وليس هذا ثابتًا ولا معروفًا عن النبي ﷺ ولا عن أصحابه وأرضاهم.